بحث في الموقع

بحث

البحث حصل على 78 صفحة في 0.022 ثانية.

نتائج البحث

    05/01/2003 - 20:43  القراءات: 50446  التعليقات: 0

    مما يُستحب فعله للمُقدمين على الزواج ما يلي :

    14/04/2002 - 21:43  القراءات: 59262  التعليقات: 0

    من أهم آداب عقد الزواج و سُنَنِه هو ما يلي :

    1. الخطبة

    تُستحب الخُطبة قبل إجراء العقد ، و يستحب ان تشتمل على حمد الله و الثناء عليه و الوصية بالتقوى .

    24/12/2021 - 21:06  القراءات: 6024  التعليقات: 0

    يجب على المرأة المتمتع بها بعد انتهاء مدة الزواج المنقطع أو بعد أن يهبها الزوج ما تبقى من مدة الزواج أن تعتدَّ ، و معنى العدة هو أن تمتنع عن الزواج حتى تنتهي فترة العدة .
    و العدة في المصطلح الفقهي هي الفترة الزمنية التي يجب أن تمكثها المرأة بدون زواج و التي تُعرف بفترة التربص أي الانتظار ، و يجب على المرأة في هذه المدة أن تلتزم بأحكام العدة فيها .

    15/02/2010 - 03:21  القراءات: 56629  التعليقات: 8

    زواج الأقارب ( غير المحارم كما هو واضح ) جائز بصورة عامة من وجهة نظر الشريعة الإسلامية ، إلا أنه ينبغي تفادي الأمراض الوراثية التي قد يُسببها هذا النوع من الزواج للأولاد من خلال إجراء الفحوصات الطبية التي تسبق الزواج ، علماً بأن هذه الأعراض لا تخص زواج الأقارب فحسب.
    هذا و قد كان زواج الأقارب بعضهم من بعض متداولاً في زمن الرسول ( صلى الله عليه و آله ) و قد تزوج علي بن أبي طالب ( عليه السلام ) فاطمة الزهراء ( عليها السلام ) و هو ابن عم النبي ( صلى الله عليه و آله ) كما هو واضح.

    28/06/2018 - 22:00  القراءات: 99555  التعليقات: 16

    لا طلاق في زواج المتعة (الزواج الموقت)، و إنما تنتهي العلاقة بإنقضاء المدة المتفق عليها في العقد، أو ببذل الزوج ما تبقى من المدة للزوجة، و يكفي في ذلك أن يقول لها أو يخبرها بأنه قد وهب لها ما تبقى من الوقت، فيتم الانفصال، و عليها العدة. 

    21/12/2011 - 23:26  القراءات: 37928  التعليقات: 2

    نعم للزوجة عدة في الزواج المنقطع ( زواج المتعة ) ، و عدتها إن دخل بها الزوج ثم إنتهت المدة أو وهبها ما تبقى من المدة، فهي حيضتان لمن تحيض إذا لم تكن حامل ، و أما إذا كانت حامل فعدتها وضع الحمل ، و أما عدة من لا تحيض من النساء و هي في سن من تحيض فهي خمسة و أربعون يوماً .

    21/08/2018 - 22:00  القراءات: 10363  التعليقات: 0

    ليست هناك معلومات دقيقة بهذا الشأن، اثباتاً أو نفياً، و محاولة المتهجمين على زواج المتعة و المتشبثين بكل حشيش من أجل التشكيك في مشروعيته لن يحصلوا على شيء بعدما جاء في القرآن الكريم: ﴿ ... فَمَا اسْتَمْتَعْتُمْ بِهِ مِنْهُنَّ فَآتُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ فَرِيضَةً ... 1، و هو دليل صريح على مشروعية هذا النوع من الزواج.

    01/02/2007 - 15:14  القراءات: 144613  التعليقات: 20

    الْمُتْعَةُ نَزَلَ بِهَا الْقُرْآنُ الكريمُ وَ جَرَتْ بِهَا السُّنَّةُ مِنْ

    27/10/2003 - 06:42  القراءات: 387894  التعليقات: 18

    زينب بنت جحش هي إحدى زوجات النبي ( صلَّى الله عليه و آله ) و قد تزوج بها الرسول في السنة الخامسة من الهجرة ، و هي بنت أمية بنت عبد المطلب عمة النبي .
    و كانت زينب بنت جحش زوجة لزيد بن حارثة قبل أن تصبح زوجة لرسول الله ( صلَّى الله عليه و آله ) .

    05/11/2006 - 23:16  القراءات: 30580  التعليقات: 0

    في تفسير هذه الآية أكثر من قول نُِشير إلى أهمها كالتالي :

    02/02/2011 - 15:56  القراءات: 116913  التعليقات: 13

    زواج المتعة زواج شرعي صرح به القرآن الكريم حيث قال الله عَزَّ و جَلَّ: ﴿ ... فَمَا اسْتَمْتَعْتُم بِهِ مِنْهُنَّ فَآتُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ فَرِيضَةً ... 1 .
    و لا شكَّ في أنَّ صحابة رسول الله ( صلى الله عليه و آله ) و المسلمون تزوجوا متعة عملاً بهذه الآية سنوات عديدة حتى نهى عن ذلك عمر بن الخطاب باجتهاده الشخصي و عاقب عليها فخاف الناس و تركوها، و رغم إدعاء البعض بأن آية المتعة قد نُسخت، لكن الصحيح أنها لم تُنسخ لا بالقرآن و لا بالسُنة.
    فقد أخرج البخاري عن عمران بن حصين، قال: نزلت آية المتعة في كتاب الله ففعلناها مع رسول الله ( صلى الله عليه و آله ) ولم ينزل قرآن يحرمها ولم ينه عنها حتى مات ( صلى الله عليه و آله ) قال رجل برأيه ما شاء. 2 .

    05/03/2002 - 20:42  القراءات: 199414  التعليقات: 1

    صلاة الحاجة هي الصلاة التي تُصلى لقضاء الحوائج ، و قد رُويت صلوات كثيرة لهذا الغرض ، لكننا نُشير هنا إلى واحدة من هذه الصلوات كالتالي :

    30/05/2023 - 12:42  القراءات: 5042  التعليقات: 0

    الطلاق و هو حلّ عقد الزواج بالصيغة الموضوعة له شرعاً .
    و لأن يقع الطلاق صحيحاً وفق مذهب أهل البيت عليهم السلام يجب أن يقع مستجمعاً للشروط التالية :

    30/10/2021 - 11:52  القراءات: 4072  التعليقات: 0

    و العدة في المصطلح الفقهي هي الفترة الزمنية التي يجب أن تمكثها المرأة بدون زواج ، و تلتزم بأحكام العدة فيها بعد طلاقها أو وفاة زوجها ، و تُسمى الأولى بعدة الطلاق و الثانية بعدة الوفاة ، و لكل منهما شروط و أحكام .

    27/06/2015 - 12:39  القراءات: 35059  التعليقات: 1

    لعل السبب في زواج الامام الحسن المجتبى (عليه السلام) كان سبباً سياسياً و الغرض منه تأليف قلب الاشعث بن قيس الكندي والد جعدة و قبيلته المهمة التي كان عددها يربو على الآلاف، فكانت مصاهرته مؤثِّرة في تأليف قلوبهم، كما فعل رسول الله (صلَّى الله عليه و آله) حيث إن زوجاته (صلَّى الله عليه و آله) كنّ على كثرتهنّ من قبائل شتى، لا تكاد تجد منهم اثنتين من قبيلة واحدة.

    04/12/2021 - 20:02  القراءات: 8206  التعليقات: 1

    العدة مصطلح فقهي مأخوذ من العدد الذي هو معروف في اللغة العربية .
    و العِدَّة بكسر العين و تشديد الدال المفتوحة مصدر للفعل عَدَّ يَعُدُّ ، عَدّاً ، و قد أخذت العدّة من العَدَد و الإحصاء .

    عدة الوفاة في المصطلح الفقهي هي الفترة الزمنية التي يجب أن تمكثها المرأة بدون زواج ، و تلتزم بأحكام العدة فيها بعد وفاة زوجها ، و لهذه العدة شروط و أحكام .

    17/03/2010 - 19:41  القراءات: 32826  التعليقات: 1

    ينقسم الطلاق إلى رجعي و بائن:
    1- الطلاق الرجعي: هو كل طلاق يكون للزوج حق الرجوع إلى زوجته بعد تحقق الطلاق بغير تجديد للعقد.
    2- الطلاق البائن: هو كل طلاق لا يكون للزوج حق الرجوع إلى زوجته بعد تحقق الطلاق إلاّ بعقدٍ جديدٍ و مهرٍ مستأنف.
    و يكون الطلاق بائناً في سبعة حالات:
    1 ـ طلاق من لم يدخل بها.
    2 ـ طلاق من لم تبلغ المحيض، أو سِنِّ من تحيض.
    3 ـ طلاق الآيسة من المحيض.
    4 ـ طلاق المختلعة.
    5 ـ الطلاق بعد المباراة.
    6 ـ الطلاق الثالث.

    29/04/2008 - 09:30  القراءات: 195416  التعليقات: 15

    لو أُجري العقد الشرعي بين الزوجين حلَّت لهما الاستمتاعات جميعها القُبلة و غيرها ، و العقد الشرعي الصحيح يشترط فيه إذن الأب أو الجد للأب بالنسبة الى البنت ( الباكرة ) التي لم تتزوج من قبل .

    04/05/2010 - 00:25  القراءات: 149198  التعليقات: 5

    من الشبهات التي صنعها أهل الضلال و البدع انتصاراً للمجوس و غيرهم من المنحرفين عن شريعة الأنبياء ( عليهم السلام ) هو أن النسل البشري تكاثر جراء تزاوج الإخوة و الأخوات من أبناء و بنات أبينا النبي آدم ( عليه السَّلام )، غير أن هذا الأمر ليس إدعاءً رخيصاً لا يستند إلى دليل أبداً، بل يُخالف الشرائع السماوية، فقد رُوِيَ عَن زُرَارَة أنَّهُ قالَ: سُئِلَ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ 1 ( عليه السَّلام ) عَنْ بَدْءِ النَّسْلِ مِنْ آدَمَ عَلَى نَبِيِّنَا وَ آلِهِ وَ عَلَيْهِ السَّلَامُ كَيْفَ كَانَ، وَ عَنْ بَدْءِ النَّسْلِ مِنْ ذُرِّيَّةِ آدَمَ، فَإِنَّ أُنَاساً عِنْدَنَا يَقُولُونَ إِنَّ اللَّهَ تَعَالَى أَوْحَى إِلَى آدَمَ أَنْ يُزَوِّجَ بَنَاتِهِ بَنِيهِ، وَ إِنَّ هَذَا الْخَلْقَ كُلَّهُ أَصْلُهُ مِنَ الْإِخْوَةِ وَ الْأَخَوَاتِ؟!
    فَقَالَ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ ( عليه السَّلام ): "تَعَالَى اللَّهُ عَنْ ذَلِكَ عُلُوّاً كَبِيراً، يَقُولُ مَنْ قَالَ هَذَا بِأَنَّ اللَّهَ عَزَّ وَ جَلَّ خَلَقَ صَفْوَةَ خَلْقِهِ وَ أَحِبَّاءَهُ وَ أَنْبِيَاءَهُ وَ رُسُلَهُ وَ الْمُؤْمِنِينَ وَ الْمُؤْمِنَاتِ وَ الْمُسْلِمِينَ وَ الْمُسْلِمَاتِ مِنْ حَرَامٍ، وَ لَمْ يَكُنْ لَهُ مِنَ الْقُدْرَةِ مَا يَخْلُقُهُمْ مِنْ حَلَالٍ، وَ قَدْ أَخَذَ مِيثَاقَهُمْ عَلَى الْحَلَالِ الطُّهْرِ الطَّاهِرِ الطَّيِّبِ، فَوَ اللَّهِ لَقَدْ تَبَيَّنَتْ أَنَّ بَعْضَ الْبَهَائِمِ تَنَكَّرَتْ لَهُ أُخْتُهُ فَلَمَّا نَزَا عَلَيْهَا وَ نَزَلَ كُشِفَ لَهُ عَنْهَا فَلَمَّا عَلِمَ أَنَّهَا أُخْتُهُ أَخْرَجَ غُرْمُولَهُ 2 ثُمَّ قَبَضَ عَلَيْهِ بِأَسْنَانِهِ حَتَّى قَطَعَهُ فَخَرَّ مَيِّتاً، وَ آخَرَ تَنَكَّرَتْ لَهُ أُمُّهُ فَفَعَلَ هَذَا بِعَيْنِهِ، فَكَيْفَ الْإِنْسَانُ فِي إِنْسِيَّتِهِ وَ فَضْلِهِ وَ عِلْمِهِ! غَيْرَ أَنَّ جِيلًا مِنْ هَذَا الْخَلْقِ الَّذِي تَرَوْنَ رَغِبُوا عَنْ عِلْمِ أَهْلِ بُيُوتَاتِ أَنْبِيَائِهِمْ وَ أَخَذُوا مِنْ حَيْثُ لَمْ يُؤْمَرُوا بِأَخْذِهِ فَصَارُوا إِلَى مَا قَدْ تَرَوْنَ مِنَ الضَّلَالِ وَ الْجَهْلِ بِالْعِلْمِ كَيْفَ كَانَتِ الْأَشْيَاءُ الْمَاضِيَةُ مِنْ بَدْءِ أَنْ خَلَقَ اللَّهُ مَا خَلَقَ وَ مَا هُوَ كَائِنٌ أَبَداً".

    05/05/2003 - 21:43  القراءات: 188013  التعليقات: 13

    يظهر لمن راجع كتب الحديث و التاريخ أن هناك أخباراً تقول بأن عمر بن الخطاب قد خطب أم كلثوم 1 بنت الإمام أمير المؤمنين ( عليه السَّلام ) و تزوجها و ذلك في زمن خلافته ، و هذه الأخبار روتها كتب الفريقين .

    المؤيدون لهذا الخبر و نواياهم

    و لقد حاول بعض أهل السنة استناداً إلى هذه الأخبار ـ مع ما فيها من التناقضات و الاختلافات ـ إثبات وجود علاقات ودّية و صِلاتٍ حميمة بين الإمام أمير المؤمنين ( عليه السَّلام ) و بين عمر بن الخطاب ! الشيء الذي لا يمكن قبوله ، ذلك لأن مواقف عمر تجاه أهل البيت ( عليهم السَّلام ) غير خافية ، فلو صحّ ذلك ، فما معنى غصب الخلافة ، و ما معنى غصب فدك و التهديد بإحراق بيت الزهراء بمن فيه ، إلى غيرها من الأمور الجسيمة التي كان للخليفة عمر فيها الدور المباشر أو المؤثر .
    هذا و يظهر للمتتبع لدى التحقيق ، أن معظم هذه الأخبار لا يمكن الاستناد إليها و الاعتماد عليها ، إما لضعف أسنادها و رواتها ، و أما لتضاربها و تناقضها بصورة واضحة 2 .

الصفحات