سماحة الشيخ محمّد صنقور حفظه الله
  • ولد في 1 مايو 1968م في البحرين.

  • بدأ دراسته في التحصيل العلمي الديني في السنة العاشرة من عمره و درس المقدمات و السطوح.

  • توجه لدراسة البحث الخارج في إيران و بالتحديد في قم المقدسة مدة تسع سنوات و تتلمذ عند مجموعة من كبار العلماء، منهم: آية الله العظمى الشيخ ميرزا جواد التبريزي (قدس سره) و آية الله العظمى الشيخ محمد فاضل اللنكراني (قدس سره) و آية الله العظمى الشيخ حسين وحيد الخراساني حفظه الله و آية الله العظمى السيد كاظم الحائري حفظه الله.

  • رئيس حوزة الهدى للدراسات الإسلامية.

  • له عديد من الكتب و المقالات في شتّى الموضوعات الإسلاميّة منها:

  1. شرح الأصول (جزئين)

  2. قراءة في مقتل الحسين ع

  3. تساؤلات حول النهضة الحسينية

  4. مقالات حول حقوق المرأة

  5. المعجم الأصولي (جزئين)

21/05/2021 - 16:27  القراءات: 6485  التعليقات: 0

إذا ثبت أنَّ شخصاً قتل آخر عن طريق السحر أو تحضير الجن هل يُطبق عليه نفس أحكام القتل الاعتيادي؟

15/05/2021 - 06:03  القراءات: 11353  التعليقات: 0

الدعاء للكافر بمثل الهداية أو بمثل الصحَّة وسعة الرزق والمدِّ في الأجل والعافية من بلاء الدنيا لا دليل على حرمته، بل قام الدليل على جوازه، وأمَّا لو كان الترحُّم بمعنى الاستغفار فالظاهر هو عدم الجواز لقوله تعالى: ﴿ مَا كَانَ لِلنَّبِيِّ وَالَّذِينَ آمَنُوا أَنْ يَسْتَغْفِرُوا لِلْمُشْرِكِينَ وَلَوْ كَانُوا أُولِي قُرْبَىٰ مِنْ بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُمْ أَصْحَابُ الْجَحِيمِ ﴾ 1

09/05/2021 - 17:58  القراءات: 6408  التعليقات: 0

لو استقرأنا الخطاب الشيعي فيما يتَّصل بعرض شخصيَّة الإمام الحسين (عليه السلام) لوجدناه يتمحور في مجموعة مِن المحاور:

المحور الأوَّل: إنَّ شخصيَّة الإمام الحسين (عليه السلام) شخصيَّة إلهيَّة تتحلَّى بكلِّ سجيَّةٍ تحلَّى بها الأنبياء والأولياء، وتختزن كلَّ ملكةٍ كان عليها نجباء الله وأصفياؤه، قد منحتها العناية الإلهيَّة العصمة والطهارة فكانت مبرأةً مِن كلِّ نقصٍ وعيب، لذلك فهي في فلك الحقِّ تدور معه حيث ما دار لا تشطُّ عنه في فكرٍ أو شعور أو قول أو سلوك.

02/05/2021 - 00:15  القراءات: 9207  التعليقات: 0

قال تعالى على لسان النبيِّ سليمان (ع): ﴿ ... وَأَدْخِلْنِي بِرَحْمَتِكَ فِي عِبَادِكَ الصَّالِحِينَ فهل معنى هذا الطلب أنَّه عليه السلام لم يكن من الصالحين؟ وكذلك قوله تعالى: ﴿ ... وَإِنَّهُ فِي الْآخِرَةِ لَمِنَ الصَّالِحِينَ في شأن النبيِّ إبراهيم (ع)، هل معناه أنَّه لم يكن من الصالحين في الدنيا؟!

29/03/2021 - 00:03  القراءات: 10585  التعليقات: 0

ليس من الضروري أنَّ مَن داومَ على العبادة أربعينَ أربعاء أو جمعة في المواضع المذكورة يحظى برؤية الإمام (ع) فإنَّ هذه الدعوى وإنْ كانت معروفة بين الناس ولكنَّها لا تستندُ على نصٍّ معتبرٍ عن معصوم، فهي مجرَّد نقولاتٍ يتحدَّث بها الناس لا مُستندَ لها، وقد يتَّفق وقوع الرؤية لبعض الأخيار...

05/03/2021 - 13:00  القراءات: 8822  التعليقات: 0

الثابتُ من الروايات أنَّ الذين لا تمسُّهُم النار من المنتسبين للرسول الكريم (ص) هم خصوص مَن وَلَدتْهم السيِّدةُ فاطمة (ع) دون واسطة، وأما سوى هؤلاء الكرام فشأنُهم شأنُ سائر الناس، مَن أطاعَ اللهَ وأصلَح كان من أهلِ الجنَّة، ومن عصاه كان مُستحِقّاً للنار.

والرواياتُ في ذلك عديدة:

21/02/2021 - 17:00  القراءات: 6532  التعليقات: 0

بسم الله الرحمن الرحيم
اللهمَّ صل على محمد وآل محمد
اللهم أخرجنا من ظلمات الوهم وأكرمنا بنور الفهم وافتح علينا أبواب رحمتك وانشر خزائن علومك.

15/02/2021 - 09:44  القراءات: 6466  التعليقات: 0

الإمام عليُّ بن محمدٍ الهادي (ع) هو الإمام العاشر من أئمة أهل البيت (ع)، وقد دلَّت النصوص الدينية الكثيرة والمعتبرة على إمامته وعصمته، وتأكَّد ذلك بما ظهر من فضائله وكراماته بحيثُ لم تكن تخفى على كثيرٍ ممَّن عاصره.

12/02/2021 - 11:32  القراءات: 4838  التعليقات: 0

عن أبي عبدالله (ع): "ليس منا ولا كرامة من كان في مصر فيه مائة ألف أو يزيدون، وكان في ذلك المصر أحدٌ أورع منه". كيف نطبق هذه الرواية من الناحية العملية؟

25/01/2021 - 00:03  القراءات: 7638  التعليقات: 0

ذكر بعضُ الخطباء أنَّ السيئةَ لا تُكتب بمجرَّد ارتكاب المؤمن لها وإنَّما تُؤجَّل سبع ساعات فإنْ استغفر اللهَ تعالى لم تُكتب عليه تلك السيئة، وإنْ لم يستغفر كُتبت، فهل هذا الكلامُ صحيح؟

20/01/2021 - 00:03  القراءات: 9455  التعليقات: 0

تُلقَّبُ السيِّدة فاطمة (ع) بالصدِّيقة الكبرى فما هو تعريف الصدِّيق وما هي مميزاتهُ؟ وعلى مَن ينطبق وهل مِن الممكن أنْ ينطبق عنوان الصدِّيق على غير المعصوم؟ وما هو المقصود بالكبرى في الوصف وهل وصفت غير فاطمة (ع) بالصدِّيقة الكبرى؟

17/12/2020 - 13:00  القراءات: 5866  التعليقات: 0

التوبةُ النصوح تتقوَّم بأمورٍ ثلاثة: الندمُ الشديد على ما ارتُكبَ من ذنبٍ، وعقدُ العزمِ الأكيد على عدم العَوْد إلى الذنب والاستغفار. ومن كمالها الغُسل وصلاة ركعات لله تعالى دون تحديد العدد والاستغفار بعدها.

13/12/2020 - 11:43  القراءات: 8627  التعليقات: 0

هل هناك أحاديث تنهى عن الشماتة بالعدو (المفسد في الأرض أو قاتل المؤمن بلا مبرر) .. نرجو ذكرها مع المصدر إن وجدت؟

01/09/2020 - 13:00  القراءات: 7616  التعليقات: 0

لمَّا قُتل أبو عبد الله الحسين (ع) هجمَ المعسكرُ الأموي على مخيَّمه وسلبوا ما فيه من متاع ثم أضرموا النار فيه وسلبوا بناتِ رسول الله (ص) ما كان عليهنَّ من ملاحف.

29/08/2020 - 14:09  القراءات: 6597  التعليقات: 0

أنَّ منشأ تنصيب يزيد لعبيد الله بن زياد على الكوفة إنَّما هو قضيَّة الحسين (ع)، ولولاها لما كان يزيد لينصِّب ابن زياد على الكوفة بعد أنْ كان واجداً عليه وبعد أن همَّ بعزله، وذلك يوضح أنَّ غرض يزيد بن معاوية هو أنْ يتصدَّى ابنُ زياد لهذه المشكلة الخطيرة.

27/08/2020 - 14:00  القراءات: 11887  التعليقات: 1

وأضاف السيِّدُ ابن طاووس في كتابه الملهوف: أنَّ الحسين (ع) عندما رمى بالدم إلى السماء قال: "هوَّن عليَّ ما نزل بي أنَّه بعين الله"، قال الباقر (ع): فلم يسقط مِن ذلك الدم قطرةٌ إلى الأرض. وروى ابنُ شهر آشوب ذلك إلاّ أنّه قال: "لم يرجع مِنه شيء".

21/08/2020 - 14:00  القراءات: 7078  التعليقات: 0

وبعد أنْ سقط الخيار الثاني لم يبقَ سوى خيارَيْن أحدهما يُصرُّ عليه النظام الأموي ويصرُّ الحسين على رفضه وهو البيعة، والآخر يبتغيه الإمام الحسين ليضع بني أميّة في طريقٍ خاتمته الزوال والاندثار.

14/06/2020 - 11:10  القراءات: 6325  التعليقات: 0

لماذا رُتِّبتْ سور القرآن بهذا الشكل و لم تُرتَّب حسب النزول؟

28/05/2020 - 20:00  القراءات: 5956  التعليقات: 0

في سورة الكهف نقرأُ قصَّة النبيِّ موسى (ع) مع العبد الصالح، ولكن نجدُ اختلاف الإرادة من قبل ذلك العبد في الأفعال الثلاثة: خرق السفينة يقول: ﴿ ... فَأَرَدْتُ أَنْ أَعِيبَهَا ... 1 قتل الغلام يقول: ﴿ فَأَرَدْنَا أَنْ يُبْدِلَهُمَا رَبُّهُمَا ... 2 اقامة الجدار يقول: ﴿ ... فَأَرَادَ رَبُّكَ أَنْ يَبْلُغَا ... 3 فما تفسير الاختلاف في الإرادة؟

23/05/2020 - 20:00  القراءات: 33474  التعليقات: 0

الآية الأولى وكذلك الثانية تصفان الحال التي سيكون عليها فرعون وقومه يوم القيامة وانَّه يَتقدَّم قومه فيدخلون جميعاً إلى النار، ثم إنَّ الآية الأولى وصفت النار التي يرِدونها بأنَّها بئسَ الوِردُ المَورود.

الصفحات

اشترك ب RSS - الشيخ محمّد صنقور