الحساب في يوم القيامة

  • محمد رسول الله (صلى الله عليه و آله)
19/02/2023 - 08:51  القراءات: 1102  التعليقات: 0

قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه و آله : "‏ طُوبَى لِمَنْ وَجَدَ فِي صَحِيفَةِ عَمَلِهِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ تَحْتَ كُلِّ ذَنْبٍ أَسْتَغْفِرُ اللَّهَ ".

27/03/2022 - 11:57  القراءات: 5389  التعليقات: 2

يبدو أن التحسر في يوم القيامة لا يختص بالمسيئ بل تكون الحسرة عامة فالمحسن أيضاً له نصيب من الحسرة لكن من نوع آخر .
قال الفيض الكاشاني في تفسيره : يوم يتحسّر النّاس المسي‏ء على إساءته و المُحسن على قلّة إحسانه. و كلام الفيض الكاشاني يذكرنا بما رُوِيَ في قصة ذي القرنين...

  • الامام امير المؤمنين علي بن أبي طالب (عليه السلام)
02/06/2018 - 11:00  القراءات: 4761  التعليقات: 0

قال أمير المؤمنين علي عليه السلام: "احْذَرُوا يَوْماً تُعْرَضُ فِيهِ الْأَعْمَالُ، وَ يَكْثُرُ فِيهِ الزِّلْزَالُ، وَ تَشِيبُ فِيهِ الْأَطْفَالُ" 1.

13/02/2018 - 11:00  القراءات: 5458  التعليقات: 0

عَنْ حَمَّادِ بْنِ عُثْمَانَ أنَّهُ قَالَ: دَخَلَ رَجُلٌ عَلَى أَبِي عَبْدِ اللَّهِ 1 عليه السلام فَشَكَا إِلَيْهِ رَجُلًا مِنْ أَصْحَابِهِ ، فَلَمْ يَلْبَثْ أَنْ جَاءَ الْمَشْكُوُّ.
فَقَالَ لَهُ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ عليه السلام : "مَا لِفُلَانٍ يَشْكُوكَ"؟

17/08/2017 - 11:00  القراءات: 11782  التعليقات: 0

سُئِلَ أمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليه السلام: كَيْفَ يُحَاسِبُ اللَّهُ الْخَلْقَ عَلَى كَثْرَتِهِمْ؟
فَقَالَ عليه السلام: " كَمَا يَرْزُقُهُمْ عَلَى كَثْرَتِهِمْ".
فَقِيلَ: كَيْفَ يُحَاسِبُهُمْ وَ لَا يَرَوْنَهُ؟
فَقَالَ: "كَمَا يَرْزُقُهُمْ وَ لَا يَرَوْنَهُ" 1.

18/03/2016 - 06:07  القراءات: 6785  التعليقات: 0

روي عَنْ‏ أَبِي‏ الْحَسَنِ‏ الرِّضَا 1 (عليه السلام) قَالَ‏ : " إِذَا كَانَ يَوْمُ الْقِيَامَةِ أَوْقَفَ اللَّهُ الْمُؤْمِنَ بَيْنَ يَدَيْهِ - وَ عَرَضَ عَلَيْهِ عَمَلَهُ فَيَنْظُرُ فِي صَحِيفَتِهِ- فَأَوَّلُ مَا يَرَى سَيِّئَاتِهِ فَيَتَغَيَّرُ لِذَلِكَ لَوْنُهُ وَ تَرْتَعِدُ فَرَائِصُهُ - ثُمَّ تُعْرَضُ عَلَيْهِ حَسَنَاتُهُ فَتَفْرَحُ لِذَلِكَ نَفْسُهُ - فَيَقُولُ اللَّهُ عَزَّ وَ جَلَّ : بَدَّلُوا سَيِّئَاتِهِمْ حَسَنَاتٍ -

29/02/2016 - 01:49  القراءات: 8115  التعليقات: 0

أولاً : إنّ مَن يتكلّم بالصواب في الآية الأُولى هم الملائكة أو المؤمنون ، والكلام الصواب هنا هي الشفاعة بالحقّ على ما ذَكَره المفسّرون ، وفي الحديث عن الإمام الصادق ( عليه السلام ) وقد سُئل عن هذه الآية قال : ( نحن واللّه المأذون لهم يوم القيامة ، والقائلون صواباً : نُمجّد ربّنا ونُصلّي على نبيّنا ونَشفع لشيعتنا ) 1 .
وثانياً : مواطن القيامة متفاوتة ومواقفها متنوّعة ، فقوله ﴿ ... لَا تَخْتَصِمُوا لَدَيَّ ... 2 خطاب إلى الكَفّار العنيد وقرينه الشيطان الذي أغواه ، حيث يقول الشيطان : ﴿ ... رَبَّنَا مَا أَطْغَيْتُهُ وَلَكِن كَانَ فِي ضَلَالٍ بَعِيدٍ 3 ، ويحاول الكافر أنْ يَجعل اللّوم على الّذي أغواه ، فكان النهي موجّهاً إليهم : لا تختصموا لديَّ بل اجعلوا بأسَكم بينكم فليس منعاً عن التخاصم على الإطلاق .

03/06/2018 - 11:00  القراءات: 9837  التعليقات: 0

قَالَ أَعْرَابِيٌّ يَا رَسُولَ اللَّهِ مَنْ يُحَاسِبُ الْخَلْقَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ ؟
قَالَ: "اللَّهُ عَزَّ وَ جَلَّ ".
قَالَ: نَجَوْنَا وَ رَبِّ الْكَعْبَةِ .
قَالَ: "وَ كَيْفَ ذَاكَ يَا أَعْرَابِيُّ"؟
قَالَ: لِأَنَّ الْكَرِيمَ إِذَا قَدَرَ عَفَا 1.

30/10/2012 - 19:07  القراءات: 13799  التعليقات: 0

إِنَّ رَسُولَ اللَّهِ ( صلى الله عليه و آله ) قَالَ: "تَزَوَّجُوا فَإِنِّي مُكَاثِرٌ بِكُمُ الْأُمَمَ غَداً فِي الْقِيَامَةِ، حَتَّى إِنَّ السِّقْطَ يَجِي‏ءُ مُحْبَنْطِئاً عَلَى بَابِ الْجَنَّةِ فَيُقَالُ لَهُ ادْخُلِ الْجَنَّةَ.
فَيَقُولُ: لَا حَتَّى يَدْخُلَ أَبَوَايَ الْجَنَّةَ قَبْلِي"!

اشترك ب RSS - الحساب في يوم القيامة