08/06/2025 - 01:04  القراءات: 90  التعليقات: 0

بعدما أُنهي القنوت أمسح بهما على وجهي، هل في ذلك إشكالٌ في الصلاة؟ وهل يُوجد إشكالٌ في مسحِ الوجه بالكفَّيْن بعد الدعاء في غير الصلاة؟

07/06/2025 - 10:05  القراءات: 151  التعليقات: 0

لقد اشتمل هذا الكتاب على مقدّمة هامة تتلوها ست مسائل من أهمّ ما يدور حول موضوع الولاية في عصر الغيبة، وإليك توضيح مختصر عمّا جاء في تلك المقدّمة الهامّة أولا ، ثم عمّا جاء في كل مسألة من هذه المسائل الست .

06/06/2025 - 14:16  القراءات: 216  التعليقات: 0

ممّن قام بأعباء البحث حول هذا الموضوع مع ملاحظة ما تستدعيه حاجة المرحلة هو سماحة آية اللّه العظمى السيّد كاظم الحسيني الحائري (دام ظله)، حيث قدّم بحثاً فقهيّاً استدلاليّاً رائعاً يتناول أهمّ المشاكل والتساؤلات التي تثار في يومنا هذا حول ولاية الأمر في عصر غيبة الإمام المنتظر ـ عجل اللّه تعالى فرجه ـ فكان الكتاب الذي بين يديك .

05/06/2025 - 11:51  القراءات: 288  التعليقات: 0

يروى عن الإمام الجواد عليه السلام قوله «أَهْلُ الْمَعْرُوفِ إِلَى اصْطِنَاعِهِ أَحْوَجُ مِنْ أَهْلِ الْحَاجَةِ إِلَيْهِ، لِأَنَّ لَهُمْ أَجْرَهُ وَفَخْرَهُ وَذِكْرَهُ، فَمَهْمَا اصْطَنَعَ الرَّجُلُ مِنْ مَعْرُوفٍ فَإِنَّمَا يَبْدَأُ فِيهِ بِنَفْسِهِ، فَلَا يَطْلُبَنَّ شُكْرَ مَا صَنَعَ إِلَى نَفْسِهِ مِنْ غَيْرِهِ».

04/06/2025 - 19:00  القراءات: 167  التعليقات: 0

قال النبي (صلّى الله عليه وآله): «الدعاء سلاح المؤمن، وعمود الدين، ونور السموات والاَرض» وكذلك هو، أصبح من خصائص الشيعة التي امتازوا بها، وقد ألّفوا في فضله وآدابه، وفي الاَدعية المأثورة عن آل البيت ما يبلغ عشرات الكتب؛ من مطوّلة ومختصرة، وقد اُودع في هذه الكتب ما كان يهدف إليه النبي وآل بيته صلى الله عليهم وسلّم من الحث على الدعاء، والترغيب فيه، حتى جاء عنهم: «أفضل العبادة الدعاء».

03/06/2025 - 13:54  القراءات: 210  التعليقات: 0

 

اللّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ بْنِ عَلِيٍّ باقِرِ العِلْمِ وَإِمامِ الهُدى وَقائِدِ أَهْلِ التَّقْوى ، وَالمُنْتَجَبِ مِنْ عِبادِكَ ، اللّهُمَّ وَكَما جَعَلْتَهُ عَلَما لِعِبادِكَ وَمَناراً لِبِلادِكَ وَمُسْتَوْدَعاً لِحِكْمَتِكَ وَمُتَرْجِما لِوَحْيِكَ وَأَمَرْتَ بِطاعَتِهِ وَحَذَّرْتَ مِنْ مَعْصِيَتِهِ ، فَصَلِّ عَلَيْهِ يا رَبِّ أَفْضَلَ ما صَلَّيْتَ عَلى أَحَدٍ مِنْ ذُرِّيَّةِ أَنْبِيائِكَ وأَصْفِيائِكَ وَرُسُلِكَ وَأُمَنائِكَ يا رَبَّ العالَمِينَ.

03/06/2025 - 13:16  القراءات: 233  التعليقات: 0

توفرت في شخصية الامام أبي جعفر (ع) جميع الصفات الكريمة التي تؤهله لزعامة هذه الأمة ، وقيادتها الروحية والزمنية ، فكل صفة من صفاته ترفعه الى القمة التي لا يبلغها إلا افذاذ الناس وعمالقة الدهر.

02/06/2025 - 14:39  القراءات: 173  التعليقات: 0

الكراهية هي أشد بلاء من الأمراض التي تصيب الإنسان في بدنه وجسمه، لأنها تصيب الإنسان في نفسه وعقله وقلبه ووجدانه وشعوره، وتمتص منه جمالية القيم، ومكارم الأخلاق، وتطفئ فيه شعلة الضمير.

01/06/2025 - 14:30  القراءات: 286  التعليقات: 0

﴿ يَا أَيُّهَا النَّاسُ اعْبُدُوا رَبَّكُمُ ... 1 حقا وصدقا لا رياء ونفاقا ﴿ ... الَّذِي خَلَقَكُمْ وَالَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ ... 1 لما عدّد سبحانه فرق المكلّفين من المؤمنين والكافرين والمنافقين ـ أفهمهم جميعا أنه هو وحده خالق الأولين والآخرين ورازقهم ، فعليهم أن يعبدوه ويطيعوه ...

31/05/2025 - 10:35  القراءات: 337  التعليقات: 0

هناك بعض التقارير والإحصاءات المالية للتجارة العالمية تشير إلى أن الأرباح المحصلة من خلال هذه التجارة المحرمة تصل إلى حدود سبعة بالمائة من مجمل التجارة الدولية مما يعني مليارات الدولارات تجنيها سنوياً المؤسسات التي تعتمد هذه الوسائل للكسب غير المشروع.

30/05/2025 - 11:47  القراءات: 258  التعليقات: 0

إنّ الرزق عبارة عن "تمكين" الكائن الحي من الانتفاع بالشيء الذي يصح الانتفاع به، مع عدم التجويز لأحد أن يمنعه من هذا الانتفاع. مثال : إنّ معنى قولنا: رزقنا اللّه مالا، أي: وفّر اللّه تعالى لنا هذا المال ، ومكّننا من الانتفاع به ، ولم يجوّز لأحد أن يغصبه منّا.

29/05/2025 - 13:11  القراءات: 322  التعليقات: 0

(اللهم صل على محمد وآل محمد اللهم تفضل على علمائنا بالزهد والنصيحة وعلى المتعلمين بالجهد والرغبة وعلى المستمعين بالإتباع والموعظة) هذه المقطوعة من الدعاء المنسوب لصاحب الأمر(عج) قسم(ع) من خلالها المجتمع الإسلامي إلى ثلاثة أقسام وهو الخبير بزمانه ،وقدجعل لكل قسم من هذه الأقسام الثلاثة ركيزتين أساسيتين.

28/05/2025 - 21:57  القراءات: 326  التعليقات: 0

أفاد بعضُ علمائنا أنَّ نافلة الفجر هي أفضلُ النوافل الراتبة، منهم الشيخ الصدوق(رحمه الله) نقلاً عن والده قال في مَن لا يحضره الفقيه: "قال أبى (رضي الله عنه) في رسالته إلي: اعلم يا بنى إنَّ أفضل النوافل ركعتا الفجر، وبعدهما ركعة الوتر، وبعدها ركعتا الزوال، وبعدهما نوافل المغرب، وبعدها تمام صلاة الليل، وبعدها تمام نوافل النهار"

27/05/2025 - 12:09  القراءات: 356  التعليقات: 0

اللّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّدِ بْنِ عَلِيِّ بْنِ مُوسى عَلَمِ التُّقى وَنُورِ الهُدى وَمَعْدِنِ الوَفاءِ وَفَرْعِ الاَزْكِياءِ وَخَلِيفَةِ الأَوْصِياء وَأَمِينِكَ عَلى وَحْيِكَ ، اللّهُمَّ فَكَما هَدَيْتَ بِهِ مِنَ الضَّلالَةِ وَاسْتَنْقَذْتَ بِهِ مِنَ الحِيرَةِ وَأَرْشَدْتَ بِهِ مَنِ اهْتَدى وَزَكَّيْتَ بِهِ مَنْ تَزَكّى فَصَلِّ عَلَيْهِ أَفْضَلَ ما صَلَّيْتَ عَلى أَحَدٍ مِنْ أَوْلِيائِكَ وَبَقِيَّةِ أَوْصِيائِكَ إِنَّكَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ.

26/05/2025 - 11:50  القراءات: 389  التعليقات: 0

ما المعاد الجسماني ـ على إجماله ـ إلاّ اعادة الانسان في يوم البعث والنشور ببدنه بعد الخراب، وإرجاعه إلى هيئته الاولى بعد أن يصبح رميماً.
ولا يجب الاعتقاد في تفصيلات المعاد الجسماني أكثر من هذه العقيدة على بساطتها التي نادى بها القرآن.

25/05/2025 - 21:28  القراءات: 598  التعليقات: 0

قال عليه السلام: «تَنَاسَ مَسَاوِيَ الْإِخْوَانِ تَسْتَدِمْ وُدَّهُمْ»، و الإخوان جمع الأخ و هي عامة قد تشمل الأخوة الدينية و الصداقة العامة، أي الأخ الشقيق و الرفيق و الصديق و الصاحب.

24/05/2025 - 13:01  القراءات: 425  التعليقات: 0

في السنوات الأخيرة، صار هناك بحث حول الزواج: هل هو ضروري للإنسان أو ليس ضرورياً؟ الحركة النسوية عارضت مبدأ الزواج، وقالت بأن الزواج سجن للمرأة، يقضي على طموحاتها ويقتل أحلامها، ويجعلها بَذْلَةً رخيصة للرجل، فعلى المرأة أن تتحرر من الزواج.

24/05/2025 - 12:43  القراءات: 355  التعليقات: 0

حدّثنا محمّد بن مروان، عن عمارة بن أبي حفصة، عن زيد العميّ، عن أبي الصدّيق، عن أبي سعيد الخدري، عن النبيّ صلّى اللّه عليه و اله قال: «تنعم أمّتي في زمن المهديّ نعمة لم ينعموا مثلها قطّ، ترسل السماء عليهم مدرارا، و لا تدع الأرض شيئا من النبات إلاّ أخرجته، و المال كدوس، يقوم الرجل فيقول: يا مهديّ أعطني، فيقول: خذ».

23/05/2025 - 22:13  القراءات: 343  التعليقات: 0

اللّهُمَّ صَلِّ عَلى عَلِيِّ بْنِ مُوسى الَّذِي ارْتَضَيْتَهُ وَرَضَّيْتَ بِهِ مَنْ شِئْتَ مِنْ خَلْقِكَ ، اللّهُمَّ وَكَما جَعَلْتَهُ حُجَّةً عَلى خَلْقِكَ وَقائِما بِأَمْرِكَ وَناصِراً لِدِينِكَ وَشاهِداً عَلى عِبادِكَ ، وَكَما نَصَحَ لَهُمْ فِي السِّرِّ وَالعَلانِيَةِ وَدَعا إِلى سَبِيلِكَ بِالحِكْمَةِ وَالمَوْعِظَةِ الحَسَنَةِ فَصَلِّ عَلَيْهِ أَفْضَلَ ماصَلَّيْتَ عَلى أَحَدٍ مِنْ أَوْلِيائِكَ وَخِيَرَتِكَ مِنْ خَلْقِكَ إِنَّكَ جَوادٌ كَرِيمٌ.

22/05/2025 - 13:56  القراءات: 390  التعليقات: 0

قوله تعالى:  ﴿ وَآتِ ذَا الْقُرْبَىٰ حَقَّهُ وَالْمِسْكِينَ وَابْنَ السَّبِيلِ ... 1.

والبحث في هذه الآية موضوعاً ومحمولًا دال على كون ذوي القربى المراد بهم في أبرز أفراده هي فاطمةعليها السلام من ناحية الموضوع

الصفحات

اشترك ب مركز الإشعاع الإسلامي آر.إس.إس