ما معنى هذه الرواية التي أوردها مؤلف كتاب «الخصائص الزينبية» الجزائري نور الدين عن فاطمة عليها السلام، بأنها قالت: ولدت الحسن والحسين من الفخذ الأيمن وزينب وأم كلثوم من الفخذ الأيسر؟!
هل يجوز لحس فرج الزوجه من قبل الزوج و وادخال الاصبع في المهبل؟ وهل يجوز مص العضو الذكري للزوج من قبل الزوجه؟ وهل يجوز الجماع مع الزوجه ولكن في وضع الوقوف ام لايجوز؟
حينما يقرأ الإنسان الفكر السياسي لأمير المؤمنين يجده سابقًا لعصره وأوانه، فمن يقرأ النظريات السياسية الجديدة، والتجارب الإنسانية التي أنتجت تلك الأفكار السياسية، ويقرأ كلام أمير المؤمنين كالتي كان يعهد بها لولاته، يجد أسبقية الإمام علي إلى هذا الطرح السياسي.
هَبَطَ جَبْرَئِيلُ عَلَى رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه و آله وَ بَيْنَ يَدَيْهِ طَبَقٌ مِنْ رُطَبٍ أَوْ تَمْرٍ. فَقَالَ جَبْرَئِيلُ: أَيُّ شَيْءٍ هَذَا؟ قَالَ صلى الله عليه و آله: "الْبَرْنِيُّ 1".
ما هو المعيار في اعتبار الشيء مستحسناً أو مستقبحاً عقلائياً؟ وهل تتدخل الروايات في ذلك؟ وهنا تحضرني قضية زواج أبناء النبي آدم (عليه السلام) ببناته ورأي المفسرين في ذلك. إذ إن السيد الطباطبائي (رحمه الله) يقول بأن ذلك ليس مستقبحاً عند العقلاء. بينما يقول السيد السبزواري (رحمه الله) بأن ذلك مستقبح حسبما يظهر من الروايات. فما هو تعليقكم على ذلك؟
حلمت حلام مفرح أنني في جمع مع زوجتي ومع العلم أنني.. عقد عقد مدني و شرعي ولم أخلو بيها .. عندم جمعتو بيها رءيتو دمين فريحتو لي أننها بكر... الحمد الله أنم اﻻ بعد اتمم صلاة الوتر ؟
قد يصعب عليه تجاهل شك سيطر على ذهنه وهو في ذات الوقت لا يرغب في الاستمرار مع مفاعيل الظن السوء. ان الوعي السليم والتفكير الموضوعي يفرض على الانسان هنا الانفتاح على الشخص المعني ومصارحته بما يدور في نفسه حوله، لاعطائه الفرصة لتوضيح موقفه، ان كان له مبرر او مسوغ وتشجيعه على التراجع عن خطئه ان كان مخطئا.
من الذي كان مع النبي (صلى الله عليه وآله) في الغار؟! .. وهل قصة الحمامة وخيوط العنكبوت صحيحة؟! . . فأنزل الله سكينته .. على من أنزل الله السكينة؟! . . وأيده الله بجنود لم تروها .. من هم الجنود؟ وما عملوا ضد المشركين والذين يلحقون النبي (صلى الله عليه وآله) في قصة الهجرة؟! . .
كانت إسرائيل تراهن على أن ينسى الفلسطينيون قضيتهم، وشجعوا على قبولهم في مختلف البلدان وتقديم الإغراءات بترتيب أوضاعهم في الدول المتقدمة، لكنهم رفضوا كل ذلك، ولم ينس الفلسطينيون وطنهم يوماً بل أورثوا أولادهم حب وطنهم.
إذا كان على الملابس الداخلية دم ولكني لم أرى وجود الدم على البنطال. فهل اعتبر ان هناك عين نجاسة على البنطال او بكفي تطهيره مره واحدة . خاصة إذا بلل البنطال بالماء اثناء وجود هذا الدم ؟
إرادة الفعل والعمل والعطاء مفقودة في أغلب الأحيان، وبعض الشطار يحلون مكانها كلمات فضفاضة، وجملا خيالية، ومشاريع كسيحة، لأن الفعل لا يدعمها، والعطاء لا يسندها، والعمل لا يجاريها، فتقبر مكانها كمشاريع وتتحرك في الفضاء الافتراضي – النت – باعتبارها نصرا مؤزرا.
﴿ قَالَ إِنْ سَأَلْتُكَ عَنْ شَيْءٍ بَعْدَهَا فَلَا تُصَاحِبْنِي قَدْ بَلَغْتَ مِنْ لَدُنِّي عُذْرًا ﴾ .. لماذا قال النبي موسى عليه السلام ﴿ ... فَلَا تُصَاحِبْنِي ... ﴾، أليس من المفروض أن يقول: فلن أصاحبك. لأنه هو الذي أتى للخضر ولم يأت الخضر إليه؟ .. ونسألكم الدعاء.
إن الروايات تشير إلى أن المشركين قد صعب عليهم الإيمان بالمعراج، فاختار (صلى الله عليه وآله) أسلوب البيان لبعض الأمور التي يعرفونها عن طريق الحس ليكون التصديق به أيسر وأقرب. ورغم ذلك فإنه: قد صعب عليهم التصديق به، بل واستهزؤوا وشنعوا عليه ما شاء لهم بغيهم وحنقهم.
أحدث التعليقات