بحث في الموقع

بحث

البحث حصل على 413 صفحة في 0.042 ثانية.

نتائج البحث

    03/06/2016 - 05:32  القراءات: 18295  التعليقات: 0

    سنن الله تعالى تجري في الأولين كما جرت في الآخرين ، وهي سنن واحدة لا تجد لها تحويلاً ولا تبديلاً ، وفي القصص التي حدثت في تأريخ البشرية إشارات وأمثلة على ما سيجري في مستقبلها ، والمستقبل الذي سوف تتجلى فيه سنن الله بصورة كاملة وشاملة هو المراد من خلق الإنسان .

    30/03/2022 - 07:34  القراءات: 1825  التعليقات: 0

    أنّ فكرة الإمام المهدي عليه السلام قضيّة إسلاميّة، بل من ضرورات الإسلام، لا تختصّ بها طائفة دون اُخرى، ولا معنى للاعتقاد بأنّها قضيّة اختصّ بها الشيعة الإماميّة... نعم، إنّ اهتمام الإماميّة بقضيّة الإمام المهدي عليه السلام أعطت بُعداً آخر، وهو أنّ الإماميّة مارسوا فكرة الإمام المهدي عليه السلام ممارسةً حيّة، وتعاطوا معها بشكلٍ برز على مجمل تحرّكهم التاريخي وأنشطتهم الفكريّة، وجهودهم السياسيّة.

    05/09/2006 - 22:00  القراءات: 20433  التعليقات: 2

    دراسة علمية قيمة لسماحة آية الله العظمى الشيخ لطف الله الصافي دامت بركاته تتناول عقيدة المسلمين بالامام المهدي المنتظر الموعود عجل الله فرجه ، من وجهة نظر المذاهب المختلفة ، و يليها أربعون حديثاً حول الامام المهدي عجل الله فرجه الشريف .

    16/02/2017 - 17:00  القراءات: 9176  التعليقات: 0

    أول ما يتبادر للذهن عندما يرد ذكر الإمام المهدي عجّل الله فَرَجه سؤال هو هل يمكن للإنسان أن يطول عمره كل هذه الفترة الطويلة التي تجاوزت الألف سنة؟ وما هي الفائدة من بقاء الإمام المهدي عجّل الله فَرَجه لهذه الفترة الطويلة، وما هو الغرض من إبقائه، وهل هناك أمثلة لبقاء مخلوقات أخرى كل هذه الفترة الطويلة؟

    18/12/2020 - 00:03  القراءات: 11927  التعليقات: 2

    حدَّدت بعض الروايات أماكن تواجد أنصار الإمام المهدي(عج)، وكما يظهر فإنَّ بعض البلدان العربية ومنها الشام التي تشمل فلسطين ولبنان وسوريا والأردن، ومنها مصر والعراق وغيرهما، وبعض البلدان الإسلامية وعلى رأسها خراسان أو المشرق (أي إيران بشكل عام)

    24/06/2022 - 00:03  القراءات: 1791  التعليقات: 0

    أما موضوع هذه الحلقة،فإنه يتمحور حول سؤال يقول: هل إن هدفنا هو لقاء الإمام عليه السلام أم لا؟ أي: هل نحن نسعى للقاء الإمام؟ أم لا؟ هل من الممكن لقاء الإمام عليه السلام أساساً أم لا؟!

    25/06/2021 - 09:38  القراءات: 3985  التعليقات: 0

    أراد الله تعالى للإسلام أن يعلو وينتصر، فحفظ لنا القرآن الكريم من التحريف:"إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ "، ومكَّن محمداً(ص) أن يقيم دولة الإسلام في شبه الجزيرة العربية في أهم بقعة جغرافية استراتيجية وسط شعب أجلف صعب، ووعدنا بأن يقيم الإمام المهدي(عج) دولة العدل الإلهية على الأرض. وما بين إقامة دولة الإسلام الأولى على يد محمد(ص) وإقامة الدولة العالمية على يد القائم(عج) تحصل انتكاسات وصعوبات تُبعد الإسلام عن مسرح الحياة، وينحرف الكثير من أتباعه عن جادة الحق...

    22/07/2022 - 00:03  القراءات: 1808  التعليقات: 0

    ربما تكون علاقتنا بأساتذتنا وبأصدقائنا وأحبائنا وبمراجعنا وزعمائنا أقوى من علاقتنا بالإمام عليه السلام والمفروض أن علاقتنا بالإمام عليه السلام يجب أن تكون علاقة حب وعشق لا مجرد دعاء ورغبة، فنحن ندعو للإمام عليه السلام ولكن ما يريده الإمام عليه السلام منا ليس مجرد لقلقة اللسان في الدعاء, بل يريد منا علاقة حب وعشق كي نكون أهلاً للقائه و أهلاً لتكريمه و أهلاً لتشريفه, فما هي علاقة الحب والأنس ؟!

    10/02/2022 - 12:30  القراءات: 1941  التعليقات: 0

    توقعت نصوص دينية كثيرة هذه الحالات من انتشار الظلم والجور، وتحوّله إلى ظاهرة عالمية، لكن هذه النصوص لا تذكر ذلك في سياق تكريس حالة الإحباط واليأس، بل إنها تؤكد على التطلع للخلاص والإنقاذ، وتحيي في النفوس روح الأمل والثقة بالمستقبل الأفضل.
    إنها تبشّر بحركة عالمية واسعة، تقاوم الظلم والجور، وتؤسس لحضارة إنسانية قائمة على العدل والقسط.

    18/06/2009 - 07:00  القراءات: 14801  التعليقات: 0

    تدل الآيات الشريفة المفسرة بظهور الإمام المهدي ، و الأحاديث الشريفة المبشرة به عليه السلام ، على أن مهمته ربانية ضخمة ، متعددة الجوانب ، جليلة الأهداف . فهي عملية تغيير شاملة للحياة الإنسانية على وجه الأرض ، و إقامة مرحلة جديدة منها بكل معنى الكلمة .
    و لو لم يكن من مهمته عليه السلام إلا إنهاء الظلم ، و بعث الإسلام النبوي الأصيل و إقامة حضارته الربانية العادلة و تعميم نوره على العالم ، لكفى .
    و لكنها مع ذلك مهمة تطوير الحياة البشرية تطويراً مادياً كبيراً ، بحيث لا تقاس نعمة الحياة في عصره والعصور التي بعده عليه السلام بالحياة في المراحل السابقة ، مهما كانت متقدمة ومتطورة .
    و هي أيضاً مهمة تحقيق مستوى هام من الإنفتاح على الكون و عوالم السماء و سكانها ، يكون مقدمة للإنفتاح الأكبر على عوالم الغيب والآخرة.
    و هذه لمحات عن جوانب مهمته عليه السلام بقدر ما يتسع لها هذا الكتاب :

    17/06/2022 - 09:51  القراءات: 1952  التعليقات: 0

    قال تعالى: ﴿ بَقِيَّتُ اللَّهِ خَيْرٌ لَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ ... 1.

    أفاد السيد الطباطبائي رحمه الله في الميزان أن المقصود بـ﴿ بَقِيَّتُ اللَّهِ ... 1في الآية المباركة هو الربح الذي يدخل على الإنسان إذا أجرى المعاملة كأن باع شيئاً بربح، واستدل على ذلك بالسياق حيث أن الآية وردت في سياق كلام شعيب عليه السلام مع قومه

    09/04/2020 - 13:48  القراءات: 36961  التعليقات: 5

    كيف يَعرِف المهدي المنتظر ـ باليقين الذي لا يخالطه شكٌّ ـ أنّه هو المهدي الموعود؟ مع العلم أنّه قد ظهر في المجتمعات السنية والزيدية مَن ادِّعى لنفسه المهدوية، ولكن لم يفلحوا، ولم يقبلهم عامّة الأُمَّة.

    12/08/2009 - 21:46  القراءات: 12878  التعليقات: 0

    إن من يراجع كتب الحديث و الرواية لدى مختلف الطوائف الإسلامية يخرج بحقيقة لا تقبل الشك ، و هي: أن الأحاديث الدالة على خروج الإمام المهدي من آل محمد في آخر الزمان ، يملأ الأرض قسطاً و عدلاً ، بعدما ملئت ظلماً و جوراً ، كثيرة جداً ، تفوق حد الحصر . .

    17/11/2017 - 17:00  القراءات: 9343  التعليقات: 0

    تراكمت البشائر النبويّة حول غيبة الإمام المهدي المنتظر وظهوره، وخصائص دولته وأوصافه ونسبه الشّريف، كما توضّح الصّحاح والمسانيد هذه الحقيقة في أبواب الملاحم والفتن، وأشراط السّاعة وغيرها.

    08/04/2023 - 04:16  القراءات: 1201  التعليقات: 0

    كيف نؤمن فعلاً بوجود المهدي ؟ وهل تكفي بضع روايات تنقل في بطون الكتب عن الرسول الأعظم صلّى الله عليه وآله وسلّم للإقتناع الكامل بالإمام الثاني عشر على الرغم ممّا في هذا الإفتراض من غرابة وخروج عن المألوف ؟ بل كيف يمكن أن نثبت أنّ للمهدي وجوداً تاريخيّاً حقّاً وليس مجرد افتراض توفرت ظروف نفسيّة لتثبيته في نفوس عدد كبير من الناس؟

    04/11/2021 - 00:03  القراءات: 2673  التعليقات: 0

    الخط المهدوي خطٌ متواصل عبر التاريخ، ورايةٌ مرفوعة في أزمنة مختلفة، فلا فُجأة في بروز أنصار وجند الإمام المهدي(عج)، فهم جماعة معروفة بمسارها، أجمعت الروايات على الحديث عنها بعنوان واضح لا لُبس فيه، فهم "حزب الله"، الذين تحدث عنه القرآن الكريم في سياق متكامل بين التوحيد والنبوة والولاية.

    09/12/2021 - 00:03  القراءات: 2569  التعليقات: 0

    ركَّزت الرسالات السماوية الثلاثة: اليهودية، والنصرانية، والإسلام، على وجود المخلِّص والمنقذ، الذي يظهر في آخر الزمان واقتراب الحياة البشرية من نهايتها، ليعمم العدل ويقود البشر، مستنداً إلى المؤمنين به، ليمد سلطته على المعمورة كافة. وقد اختلفت التفاصيل التي تُبشِّر به، فاليهودية تعتبره المسيح الذي سيظهر، وهو غير النبي عيسى(ع)، والنصرانية تنتظر قيامة المسيح وظهوره مجدداً بعد "موته" بحسب اعتقادهم، والمسلمون يجمعون على تسمية المهدي(عج) ولكنهم يختلفون في تحديد هويته.

    09/04/2020 - 17:00  القراءات: 6806  التعليقات: 0

    إنّ اعتقاد أهل الكتاب بظهور المنقذ في آخر الزمان لايبعد أن يكون من تبشير أديانهم بمهدي أهل البيت عليهم السلام كتبشيرها بنبوّة نبينا صلى الله عليه وآله وسلم إلاّ أنّهم أخفوا ذلك عناداً وتكبّراً إلاّ من آمن منهم بالله واتّقى.

    21/04/2019 - 17:00  القراءات: 7128  التعليقات: 0

    لا شك أن خلق الله للدنيا لم يكن لعباً ولا عبثاً وإنما لغاية بليغة وحكمة سديدة وهي أن تكون الحياة الدنيا مظهراً من مظاهر الجمال والجلال الإلهيين من خلال الحياة الإنسانية المؤهلة بما أعطاها الله من قابليات وقدرات معنوية ومادية للقيام بذلك الدورالاستخلافي.

الصفحات