بحث في الموقع

بحث

البحث حصل على 17 صفحة في 0.078 ثانية.

نتائج البحث

    10/04/2016 - 08:26  القراءات: 18519  التعليقات: 0

    لم تنفِ الآية الأُولى التكليم رأساً ، وإنّما نَفَته على الطريقة المعهودة بين الناس حيث يقع مشافهةً ، نعم تكليمه تعالى يقع على طرائق ثلاث: إمّا وحياً وهو النَفث في الرَوع ، أو بإسماع الصوت من غير أن يُرى شخص المتكلّم ، أو بإرسال رسول ـ ملك الوحي ـ وهو جبرائيل (عليه السلام) والتكليم والنداء في الآيتَين هُما من النوع الثاني أي التكليم من وراء حجاب ، إذن فلا منافاة.

    12/02/2017 - 06:00  القراءات: 10265  التعليقات: 0

    إن الله سبحانه قد سوى النفس الإنسانية كأحسن ما تكون التسوية فجاء ترتيب قواها بصورة دقيقة، وصحيحة، ومتوازنة، وفق الحكمة، ومن موقع القدرة، والعلم.

    29/03/2017 - 06:00  القراءات: 9048  التعليقات: 0

    عن صحيح البخاري عن عائشة زوج النبي صلى الله عليه وآله أنها قالت: «كنت أنام بين يدي رسول الله صلى الله عليه وآله، ورجلاي في قبلته، فإذا سجد غمزني فقبضتُ رجليَّ، فإذا قام بسطتهما، قالت: والبيوت يومئذٍ ليس فيها مصابيح». انتهى.

    السؤال: هذا الفعل من عائشة تجاه النبي صلى الله عليه وآله، هل فيه عدم احترام أم معذورة في ذلك؟ لأنه لم يكن في البيوت مصابيح على حد زعمها. وهل هذا الزعم صحيح؟

    12/03/2018 - 06:00  القراءات: 8130  التعليقات: 0

    قلنا أما ظاهر الآية فلا يدل على إضافة قبيح إلى النبي (ع) والرواية إذا كانت مخالفة لما تقتضيه الأدلة لا يلتفت إليها لو كانت قوية صحيحة ظاهرة، فكيف إذا كانت ضعيفة واهية؟

    06/04/2016 - 09:10  القراءات: 19318  التعليقات: 1

    إن درجة النبوة الخاتمة قد كانت للنبي الأكرم [صلى الله عليه وآله] . . وهو أعظم مقام يمكن أن يناله بشر . . كما أن درجة الإمامة والمقام الأعظم فيها هي تلك الإمامة التي ترتبط بالنبوة الخاتمة بلا فصل أيضاً . . وقد اختص الله بهذا المقام الإمام علي بن أبي طالب عليه الصلاة والسلام . بل إن نبي الله إبراهيم [عليه السلام] ، حين نال مقام الإمامة ، فإن درجتها لم تكن في حد درجة الإمامة المرتبطة بالنبوة الخاتمة . .

    30/07/2016 - 00:25  القراءات: 9747  التعليقات: 0

    إن الإجابة على هذا السؤال تحتاج إلى تأليف مستقل . . ولكننا نشير في هذه العجالة إلى النقاط التالية :
    1 ـ إن من يراجع النصوص القرآنية والحديثية ، يخرج بحقيقة أن الإسلام يسعى إلى أن يعفي المرأة من أمر العمل خارج بيتها ، فإن تربية أطفالها كما يريد الله سبحانه تحتاج إلى إعداد لها ، واستعداد منها ، على المستوى النفسي ، والفكري ، والثقافي ، والإيماني ، والأخلاقي ، والسلوكي . وإلى بذل جهد كبير جداً لن تجد معه المرأة فرصة لأي عمل آخر سوى أن تأخذ قسطاً من الراحة يمكنها من الصمود والصبر ثم متابعة إنجاز هذه المهمة الجليلة .

    28/02/2017 - 06:00  القراءات: 11314  التعليقات: 0

    ورد عن الإمام الحسن (عليه السلام) أنه قال: نحن (الأئمة) حجج الله على الناس وفاطمة (عليها السلام) حجة علينا فما معنى الحجة الوارد هنا خاصة ما يتعلق بالزهراء (عليها السلام)؟

    04/02/2018 - 06:00  القراءات: 20640  التعليقات: 0

    وقد جرى لإبراهيم «عليه السلام» محنة تشبه محنة علي «عليه السلام» من بعض الوجوه، وهي محنته مع ملك مصر، حين حاول أن يمد يده الأثيمة إلى زوجته، ولم يكن إبراهيم «عليه السلام» مأموراً بمواجهته، فاكتفى بأن أشاح بوجهه منقطعاً إلى ربه، فهل يصح أن يقال: إنه «عليه السلام» لم يكن غيوراً، ولا شجاعاً، لأنه لم يهجم على ذلك الملك ويضربه؟! وهكذا كان حال علي «عليه السلام».

    28/05/2016 - 12:11  القراءات: 15837  التعليقات: 0

    أ ـ أثبتت الأبحاث الطبية والنفسية والاجتماعية والعلمية أنّ الرغبة الجنسية هي حاجة طبيعية يجب إشباعها، وليس من الصحيح كبتها، وليس من الصحيح أن يصوّر الإنسان الذي يسعى لأجل إشباعها على أنّه رجل منحرف وشيطان.

    03/11/2017 - 06:00  القراءات: 19530  التعليقات: 0

    أنهن خرجن من خدورهن لا إلى المعركة على هذه الحالة، وإنما بداية خروجهن من الخيمات الخاصة بالنساء إلى فناء المخيم أو الخيمات الأخرى، إذ أن بعض المصادر التأريخية تذكر بأن الإمام الحسين عليه السلام يوم التاسع أمر أن تجعل خيام النساء متوسطة في المخيم، بحيث تحيطها باقي الخيمات من الجهات المختلفة.

    23/10/2018 - 06:00  القراءات: 9501  التعليقات: 0

    أولاً: إن ما هو من صفات الكمال للذات الإلهية ليس هو فعلية الفيض، بل هو نفس كونه فياضاً بذاته، بالمعنى الذي ذكرناه في إجابتنا على السؤال السابق. سواء أكان هناك فيض فعلاً، أم لم يكن، فإن الفيض قد يحجب بسبب عدم الاستعداد لدى القابل، فعدم الفيض الفعلي دليل عدم توفر شرائطه الوجودية، مما أوجب قصوراً في القابل، لا في الفاعل..

    13/02/2018 - 06:00  القراءات: 17127  التعليقات: 0

    طفحت واستفاضت كتب الشيعة من صدر الإسلام القرن الأول: مثل كتاب سليم بن قيس، ومن بعده إلى القرن الحادي عشر وما بعده، بل وإلى يومنا كل كتب الشيعة التي عنيت بأحوال الأئمة، وأبيهم الآية الكبرى، وأمهم الصديقة الزهراء صلوات الله عليهم أجمعين، وكل من ترجم لهم، وألف كتاباً فيهم، أطبقت كلمتهم تقريباً أو تحقيقاً في ذكر مصائب تلك البضعة الطاهرة: إنها بعد رحلة أبيها المصطفى ضرب الظالمون وجهها، ولطموا خدها، حتى احمرت عينها، وتناثر قرطها، وعصرت بالباب حتى كسر ضلعها، وأسقطت جنينها، وماتت وفي عضدها كالدملج.

    26/11/2016 - 18:00  القراءات: 11239  التعليقات: 0

    أمّا الحقيقة فهي تَشهد بوضوح أنّ مُحمّداً ( صلّى اللّه عليه وآله ) لم يكن رجلاً يَأخذ بعقلِهِ الهوى ، وهو لم يتزوّج مَن تزوّج مِن نسائه بدافع مِن شهوةٍ فائضة أو غرامٍ عارم ، وإذا كان بعض الكُتّاب المسلمين في بعض العصور قد أباحوا لأنفسهم أنْ يقولوا هذا القول وأنْ يُقدّموا لخُصوم الإسلام ـ عن حسن نيّة ـ هذه الحُجّة فذلك ؛ لأنّهم انحدر بهم التقليد إلى المادّية ، فأرادوا أنْ يُصوّروا مُحمّداً عظيماً في كلّ شيء ، عظيماً حتّى في شهوات الدنيا ، وهذا تَصوّر خاطئ يُنكره تأريخ حياته الكريمة أشدّ إنكار ، وتأبى مشيتُه النزيهة ـ التي عاشها في ذلك الجوّ الحالك ـ أنْ تُقرّه وت

    31/03/2019 - 06:00  القراءات: 19787  التعليقات: 0

    بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
    الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على محمد وآله الطاهرين..
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.. وبعد..

    11/12/2018 - 06:00  القراءات: 14363  التعليقات: 2

    إن ابن هشام وغيره يذكرون: أن سبب إرجاع الرسول (صلى الله عليه وآله) إلى أمه، هو أن نفراً من الحبشة نصارى، رأوه مع مرضعته، فسألوا عنه، وقلبوه، وقالوا لها: لنأخذن هذا الغلام، فلنذهبن به إلى ملكنا وبلدنا إلخ. وبذلك تصير الرواية المتقدمة التي تذكر أن سبب إرجاعه إلى أمه هو قضية شق الصدر محل شك وشبهة.

    29/05/2017 - 06:00  القراءات: 12735  التعليقات: 0

    مما تعلقوا به قوله تعالى في قصة آدم (ع): ﴿ ... وَعَصَىٰ آدَمُ رَبَّهُ فَغَوَىٰ ﴾ . قالوا و هذا تصريح بوقوع المعصية التي لا تكون إلا قبيحة، وأكده بقوله ﴿ ... فَغَوَىٰ ﴾ ، وهذا تصريح بوقوع المعصية، والغي ضد الرشد.

    30/05/2016 - 11:23  القراءات: 28374  التعليقات: 0

    ان النبي قد دفن في بيت فاطمة الزهراء ، وقد اثبتنا ذلك بأدلَّة قاطعة لا تقبل الجدل والنقاش . . لكن بعد إخراج الزهراء من بيتها بحجة أنها أزعجتهم ببكائها على أبيها استولت عائشة على ذلك البيت . وليس واضحاً إن كان هذا الإستيلاء قد حصل بعد استشهاد الزهراء أو قبله!!