بحث في الموقع

بحث

البحث حصل على 92 صفحة في 0.022 ثانية.

نتائج البحث

    18/12/2004 - 19:03  القراءات: 9787  التعليقات: 0

    السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ، و بعد :
    إذا كان ما ترينه من الدم في وقت العادة الشهرية أو بصفات دم العادة الشهرية ( الحيض ) فما فعلتيه من ترك الصلاة هو الصحيح ، و أما قراءة القرآن في فترة العادة الشهرية فهي جائزة ما عدا سور العزائم الأربعة ، و هي السُور التي تشتمل على آيات السجدة الواجبة بالعزائم ، و هي أربع :
    1. سورة السجدة ، و رقمها : ( 32 ) .
    2. سورة فصلت ، و رقمها : ( 41 ) .
    3. سورة النجم ، و رقمها : ( 53 ) .
    4. سورة العلق ، و رقمها : ( 96 ) .

    29/06/2017 - 22:00  القراءات: 57117  التعليقات: 2

    الأغسال الواجبة هي أغسال تجب على الإنسان لو حصلت موجباتها، و هي سبعة:

    08/11/2004 - 19:18  القراءات: 51639  التعليقات: 0

    السلام عليكم و رحمة الله و ربركاته ، و بعد : الإتصال الجنسي بين الزوج و الزوجة ( الجماع ) حال الدورة الشهرية ( الحيض ) حرام شرعاً و إثم كبير ، و لو حصل ذلك فاللازم الإستغفار من هذا الذنب . أما كفارته فهي ليست واجبة بل هي مستحبة على رأي كثير من الفقهاء المراجع ، و عليه فيجب رجوع المُقلد الى فتوى مرجعه في هذه المسألة .

    12/04/2018 - 22:00  القراءات: 64388  التعليقات: 1

    طلاء الاظافر (المناكير) الذي تستخدمه الفتيات و النساء لصبغ اظافرهن كزينة و بهدف إضفاء جمال مضاعف على اليدين أو القدمين هو في نفسه حلال و مباح في الشريعة الإسلامية، غير أن هناك أحكاماً لا بُدَّ من أخذها بعين الاعتبار، و هذه الاحكام هي:

    06/02/2005 - 14:51  القراءات: 16119  التعليقات: 0

    السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ، و بعد :
    إتفق الفقهاء على أن الصلوات الواجبة التي تفوت الانسان يجب قضاؤها ، سواءً تركها عمداً أو سهواً أو جهلاً ، أو لنوم ، و يدل على ذلك الأحاديث الكثيرة ، منها ما رُوِيَ عَنْ زُرَارَةَ عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ ( عليه السلام ) ـ أي الإمام محمد بن علي الباقر ( عليه السلام ) خامس الأئمة من أهل البيت ( عليهم السلام ) ـ أَنَّهُ سُئِلَ عَنْ رَجُلٍ صَلَّى بِغَيْرِ طَهُورٍ أَوْ نَسِيَ صَلَوَاتٍ لَمْ يُصَلِّهَا أَوْ نَامَ عَنْهَا ؟

    12/02/2008 - 10:02  القراءات: 362424  التعليقات: 64

    نواقض الوضوء :
    نواقض الوضوء تُطلق في المصطلح الفقهي على الأمور التي تفسد الوضوء و تبطل مفعوله ، فلا يجوز لمن حصل له شيء منها أن يأتي بما يُشترط فيه الوضوء كالصلاة و مس كتابة المصحف مثلاً ، كما لا تصح منه الأعمال التي يشترط في صحتها الوضوء كالصلاة و الطواف الواجب مثلاً .
    أقسام النواقض :
    ثم أن النواقض على قسمين :
    1 _ فمنها ما تنقض الوضوء و التيمم ـ الذي يقوم مقام الوضوء لذوي الاعذار من استعمال الماء ـ ، أي تنقض الطهارة الحدثية الصغرى فقط ، و توجب الوضوء .

    23/05/2006 - 10:30  القراءات: 99546  التعليقات: 7

    السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ، و بعد : تنقسم الطهارة في المصطلح الفقهي من حيث نوعيتها الى نوعين هما : 1 _ الطهارة الخبثية : و هي التي تحصل بعد ارتفاع أثر النجاسة من الشيء النجس أو المتنجس ، و تتحقق هذه الطهارة بالغَسل و بأمور أخرى تختلف باختلاف نوع النجاسة و المتنجِّس و كيفية تطهيره . 2 _ الطهارة الحدثية : و هي طهارة معنوية مسوغة لأعمال لا يجوز القيام بها إلا بعد حصول هذه الطهارة ، و بحصولها يقع العمل صحيحاً . أقسام الطهارة الحدثية : 1 _ الطهارة المائية : و هي الوضوء و الغُسل . 2 _ الطهارة الترابية : و هي التيمم بدلا عن الوضوء أو الغُسل .

    17/12/2005 - 08:55  القراءات: 19357  التعليقات: 0

    السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ، و بعد : ليس المقصود من قول الله عز و جل : { فَأْتُوهُنَّ مِنْ حَيْثُ أَمَرَكُمُ اللّهُ } حرمة إتيان النساء من الدبر كما ذكرتي ، بل المقصود منه من حيث أمركم الله تجَنُّبه في حال الحيض و هو الفرج ، و

    06/03/2006 - 11:39  القراءات: 34478  التعليقات: 0

    السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ، و بعد : يحرم الجماع على الزوجين حال الحيض ، و يجوز لهما الاستماع بما دون الجماع ، قال الله عز و جل : { وَيَسْأَلُونَكَ عَنِ الْمَحِيضِ قُلْ هُوَ أَذًى فَاعْتَزِلُواْ النِّسَاء فِي الْمَحِيضِ وَلاَ ت

    14/04/2017 - 22:00  القراءات: 4916  التعليقات: 0

    كيفية الاغتسال من الدورة الشهرية انا ابغى الطريقة لانه جتني والا اعرف وانا يتيمه ما عندي احد يعلمني؟

    08/05/2018 - 22:00  القراءات: 65319  التعليقات: 18

    زواج المتعة كالزواج الدائم في أكثر الأمور سوى بعض الفروق، فإذا اردت التمتع فلابد أن تجد من تتفق معها على الفترة و المهر فتقول هي لك:

    23/09/2005 - 13:49  القراءات: 75408  التعليقات: 15

    السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ، و بعد :
    المشهور في آراء الفقهاء المراجع هو إشتراط إذن الأب أو الجد للأب في العقد على الفتاة البكر ، و لا أثر للغرض من العقد في ذلك ، فالشرط باق مهما كانت الأغراض .

    06/06/2015 - 12:16  القراءات: 64776  التعليقات: 14

    هناك فرق بين الوسواس و الشك، و ذلك لأن معنى الوسواس هو عدم الاطمئنان بتحقق التطهير لأن الوسواسي لا يطمئن الى حصول الطهارة رغم تطهير الشيء مرات عديدة، فهو يعلم بتطيهره إلا أنه يشك في تحقق التطهير، أما الشك في التطهير فيختلف عن الوسواس و صاحب الشك يعلم بتنجس الشيء و لا يدري هل أنه طهره أم لا ، و حكمه الشرعي هو لزوم تطهير المتنجس لما يشترط فيه الطهارة ـ كالصلاة ـ ، أي أنه اذا أراد استعمال ذلك الشيء المتنجس في الصلاة مثلاً وجب تطهيره قبل استعماله.

    22/11/2004 - 19:35  القراءات: 40760  التعليقات: 0

    بعد حصول العقد الشرعي بين الزوج و الزوجة تجوز كافة الاستمتاعات الزوجية و التي من أهمها الجماع ، و ليس للجماع وقت خاص ، إلا أنه لا يجوز الجماع فترة العادة الشهرية (

    11/01/2018 - 22:00  القراءات: 49057  التعليقات: 0

    غُسل الاستحاضة 1 كغيره من الأغسال، و إنما الفرق في النية، و بالنسبة للاغتسال من الاستحاضة لا بُدَّ أولاً من تطهير الفرج أو البدن اذا كان نجساً أو كان ملوثا بدم الاستحاضة، و يكفي غسل الفرج بالماء لازالة الدم و تطهيره و لو مرة واحدة ثم الاغتسال من الحيض.

    30/05/2023 - 12:42  القراءات: 8643  التعليقات: 0

    الطلاق و هو حلّ عقد الزواج بالصيغة الموضوعة له شرعاً .
    و لأن يقع الطلاق صحيحاً وفق مذهب أهل البيت عليهم السلام يجب أن يقع مستجمعاً للشروط التالية :

    13/02/2002 - 20:43  القراءات: 193411  التعليقات: 6

    إن أعمال الإنسان و أفعاله و كذلك أفكاره و نواياه في الشريعة الإسلامية لا تخرج عن حدود الأحكام الخمسة و التي هي :
    1. الواجب : و هو ما أمر الشرع به فلا يجوز للمكلف تركه الا لعذر ، و لو تركه من غير عذر استحق العقاب ، كما أنه لو أتى بالواجب استحق الثواب ، مثل الصلاة و الحج و الصوم ، و غيرها من الواجبات .
    2. المستحب : و هو ما رَغَّبَ الشارعُ الناسَ باتيانه ، فيثاب الإنسان اذا ما أتى به ، لكن لا يعاقب لو تركه ، و المستحبات كثيرة جداً ، منها : الصدقة ، قراءة القرآن ، الابتداء بالسلام ، و غيرها .

    06/11/2004 - 00:06  القراءات: 332586  التعليقات: 26

    إن أعمال الإنسان و أفعاله و كذلك أفكاره و نواياه في الشريعة الإسلامية لا تخرج عن حدود الأحكام الخمسة و التي هي :
    1. الواجب : و هو ما أمر الشرع به فلا يجوز للمكلف تركه الا لعذر ، و لو تركه من غير عذر استحق العقاب ، كما أنه لو أتى بالواجب استحق الثواب ، مثل الصلاة و الحج و الصوم ، و غيرها من الواجبات .
    2. المستحب : و هو ما رَغَّبَ الشارعُ الناسَ باتيانه ، فيثاب الإنسان اذا ما أتى به ، لكن لا يعاقب لو تركه ، و المستحبات كثيرة جداً ، منها : الصدقة ، قراءة القرآن ، الابتداء بالسلام ، و غيرها .

    01/03/2006 - 13:06  القراءات: 22286  التعليقات: 2

    السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ، و بعد :

    كان عليك أن تصلي خلال فترة الأسبوع الأول أيضاً إذا لم تكوني في غيبوبة ، و كان عليك إن لم تكوني قادرة على الصلاة بالصورة المتعارفة ـ في فترة الأسبوع الأول ـ أن تصلي جالسة أو مستلقية ، فإن الصلاة لا تترك بحال ، و على أي حال فصحيح ما عملتيه من قضاء تلك الصلوات .

    19/03/2006 - 16:07  القراءات: 12621  التعليقات: 2

    السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ، و بعد :

    نشكركم على مشاعركم الطيبة تجاهنا و تجاه اسرة الموقع ، و نسال الله لكم و لنا التوفيق لخدمة المؤمنين و المؤمنات و حسن العاقبة ، إنه سميع الدعاء .

    و أما بالنسبة الى إجابتنا السابقة بخصوص الفتاة المذكورة ، فمقصودنا هو أنه يجب عليها قضاء كل صلاة و صيام تعلم بأنها أتت بهما بعد ممارسة العادة السرية التي أوصلتها الى الذروة ، و التي لم تغتسل بعدها غسل الجنابة أو الحيض ، أي أنها صلت و صامت و هي مجنبة ( على جنابة ) ، فعليها قضاء ما صلته أو صامته في هذه الحالة ، و في حال الشك في عدد هذه الأيام فالملاك في ذلك هو الأقل لا الأكثر .

الصفحات