بحث
البحث حصل على 60 صفحة في 0.056 ثانية.
نتائج البحث
31/12/2024 - 13:53 القراءات: 1270 التعليقات: 0
يكثر ورود الشباب المؤمن للدول غير الإسلامية ، وبخاصة منها الدول الأوروبية والأمريكية لغرض الدراسة أو الإقامة المؤقتة أو الدائمة. وكنتيجة لالتزام الشاب المسلم بإسلامه ، تتكثر همومه ومشاكله وأسئلته واستفساراته عن بعض ما يعانيه.
31/01/2016 - 12:21 القراءات: 463350 التعليقات: 65
العادة السرية، و إذا أدَّت الى خروج السائل المنوي فقد حصلت الجنابة التي لها أحكامها، و من أحكامها:
21/12/2018 - 17:00 القراءات: 8685 التعليقات: 0
لم يعد من المناسب أن نلقي بكل ما لا يُعجبنا من قِيَمٍ ومفاهيم على كاهل المجتمع الشرقي والرجل الشرقي. وليس منطقياً تزيين كل ما نرغب فيه أو ما يكون لمصلحتنا أو نريده بأنَّه انفتاحٌ وحضارةٌ وتحرُّرٌ. فهل كل العادات الغربية الغازية "والتحرُّريَّة" مقبولة عند الغرب وعند أهلها؟!
02/09/2007 - 10:47 القراءات: 16848 التعليقات: 2
قَالَ الإمام أَبُو مُحَمَّدٍ الْعَسْكَرِيُّ ( عليه السَّلام ) : " حَضَرَتِ امْرَأَةٌ عِنْدَ الصِّدِّيقَةِ فَاطِمَةَ الزَّهْرَاءِ ( عليها السلام ) .
فَقَالَتْ : إِنَّ لِي وَالِدَةً ضَعِيفَةً ، وَ قَدْ لُبِسَ عَلَيْهَا فِي أَمْرِ صَلَاتِهَا شَيْءٌ ، وَ قَدْ بَعَثَتْنِي إِلَيْكِ أَسْأَلُكِ ؟
فَأَجَابَتْهَا فَاطِمَةُ ( عليها السلام ) عَنْ ذَلِكَ .
01/11/2017 - 17:00 القراءات: 10939 التعليقات: 0
إن أكثر الذنوب والانحرافات يقوم بها الإنسان في مرحلة الشباب، هذه المرحلة الحساسة ينساق فيها بعض الشباب مع ما تطرحه الثقافة المادية المعاصرة من أفكار وسلوكيات منحرفة ومحرمة، كالعلاقات غير المشروعة بين الجنسين، أو الشذوذ الجنسي، أو معاقرة الخمور والمسكرات، أو الإدمان على المخدرات، أو استماع الأغاني الهابطة، أو المتاجرة في الحرام...
23/08/2023 - 00:38 القراءات: 2341 التعليقات: 0
حسب الرؤية الاسلامية تنتهي المجتمعات البشرية، وتفنى الحضارات الانسانية بسبب انحرافها عن الحق واختيارها طريق الباطل، ولكن الحق ليس شيئاً واحداً، فكل سنة الهية، وكل فطرة خلقها الله حق، وكل قانون طبيعي سنة، وكل ما أجراه الله على الكون حق، فاذا انحرف الانسان عن القانون الالهي دمر حياته بيده عاجلًا أو آجلًا.
30/03/2019 - 17:00 القراءات: 8867 التعليقات: 0
قال الله تعالى: ﴿ وَأَنِ احْكُمْ بَيْنَهُمْ بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ وَلَا تَتَّبِعْ أَهْوَاءَهُمْ وَاحْذَرْهُمْ أَنْ يَفْتِنُوكَ عَنْ بَعْضِ مَا أَنْزَلَ اللَّهُ إِلَيْكَ فَإِنْ تَوَلَّوْا فَاعْلَمْ أَنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ أَنْ يُصِيبَهُمْ بِبَعْضِ ذُنُوبِهِمْ وَإِنَّ كَثِيرًا مِنَ النَّاسِ لَفَاسِقُونَ * أَفَحُكْمَ الْجَاهِلِيَّةِ يَبْغُونَ وَمَنْ أَحْسَنُ مِنَ اللَّهِ حُكْمًا لِقَوْمٍ يُوقِنُونَ ﴾ .
03/01/2010 - 08:41 القراءات: 28354 التعليقات: 0
قانون الوراثة
أدرك الإنسان منذ أمد بعيد ، أن الموجود الحي ينقل كثيراً من الصفات و الخصائص إلى الأجيال التي تليه ، فالجيل اللاحق يكتسب صفات الجيل السابق . فبذرة الزهرة تحفظ في نفسها خصائص الساق و الورقة و الزهرة و الألوان الطبيعية لها ، و بعد الانبات تأخذ بإظهار تلك الخصائص واحدة تلو الأخرى .
03/12/2009 - 10:23 القراءات: 18614 التعليقات: 1
المرأة ، لم يكن لها منزلة عند عامّة الحضارات البشرية إلّا كمتاع وسلعة ، يتمتّع بها في الملذّات ، وتستعبد للأعمال وتتبادل كسلع أحياناً ، وتهان وتظلم بأحقر من الحيوان ، وكتاب ( قصّة الحضارة ) يدوّن الكثير من هذه التصرّفات المشينة ، وخاصّة في الجاهلية العربية التي نزل فيها الإسلام ، فأحدث ثورة عظيمة في هذا الجانب حيث ساوى بينها وبين الرجل في الخطاب والحقوق ، مع الصيانة التامّة لشأنها ، والرعاية الكاملة لوضعها الخاصّ كاُنثى ، وهو ما بُيّن في باب التشريع الإسلامي .
02/07/2016 - 05:48 القراءات: 25435 التعليقات: 0
إنّ المرأة التي أصبحت زوجة بعقد الزوجية لها حقوق كما عليها واجبات. أمّا الواجبات فقد تقدّم الكلام عنها في حقوق الزوج على زوجته، وقد تقدّم أنّ حقّه عليها يتلخّص في أمرين :
الأول: حقّ الاستمتاع. الثاني: حقّ المساكنة الذي يتضمّن قيادته للبيت الزوجي لجعله متماسكاً لا يشوبه التفكيك.
01/09/2009 - 19:53 القراءات: 151855 التعليقات: 0
02/09/2016 - 09:00 القراءات: 9525 التعليقات: 0
يختلف الإنسان عن سائر الكائنات الحية أنه أوتي نزعة في داخله تدعوه إلى السمو والتقدم والتكامل ، وهذه النزعة لا نجدها في جميع المخلوقات ؛ فالماء ـ مثلاً ـ لا يتحرك إلى الأعلى ، بل هو أبداً ينجذب إلى الأسفل باحثاً عن منحدر ثمعن حفرة ليستقر فيها ، بينما الإنسان يبحث عن القمم والتقدم والرقي ، إنه يهدف إلى أن يكون يومه خيراً من أمسه ،وغده خيراً من يومه ، وهو يطمح أن يكون أكثر مالاً وأكثر علماً وأكثر شهرة . ولولا هذه النزعة المتأصلة في ذاته لكان واقعه يشبه واقع الأحياء الأخرى ؛ كما القرود والقطط والأسود . . . وغيرها مما يعيش ضمن واقع راكد ومتخلف وبدائي .
05/12/2009 - 02:10 القراءات: 98206 التعليقات: 2
ليس من هذا أو ذاك في شيء ؛ وإنّما هي مُرافقة مع ذات الفطرة التي جُبِل عليها كلٌّ من الرجل والمرأة .
إنّ معطيات الرجل النفسيّة والخُلُقيّة تختلف عن معطيات المرأة ، كما تختلف طبيعتها الأُنوثيّة المُرْهَفَة الرقيقة عن طبيعة الرجل الصُّلبة الشديدة ، كما قال الإمام أمير المؤمنين ( عليه السلام ) : ( المرأة ريحانة وليست بقهرمانة ) ، فنُعومة طبعها وظرافة خُلُقها تجعلها سريعة الانفعال تجاه مُصطَدمات الأُمور ، على خلاف الرجل في تريّثِه ومقاومته عند مقابلة الحوادث .
24/08/2023 - 09:35 القراءات: 2854 التعليقات: 0
ما هو رأيكم في القضية التي أثارها الشيخ القرضاوي وهي الدعوى إلى التساوي بين الرجل والمرأة في ديةِ القتل؟ وما هو رأيكم فيما ساقه من أدلَّةٍ لإثبات هذه الدعوى؟
06/11/2018 - 17:00 القراءات: 8933 التعليقات: 0
ضمن ما يتصل بـ (فلسفة التاريخ) ينبثق سؤال مركزي هام يقول: (ما العنصر الذي يحرّك التاريخ والمجتمعات؟)، (ما العامل أو العوامل التي تبعث الحركة في المجتمع والتاريخ؟)، (ما سبب الحركة في المجتمع؟)، (ما العامل الذي يشحنه بالطاقة والحيوية، ويبعث فيه الحركة والفاعلية والنشاط؟).
23/06/2016 - 05:22 القراءات: 39113 التعليقات: 1
الحمدُ لله ربّ العالمين، والصلاة والسلام على خير خلق الله أجمعين أبي القاسم محمّد، وعلى أهل بيته الطيبين الطاهرين، واللعنة الدائمة على أعدائهم أجمعين من الآن إلى قيام يوم الدين.
20/11/2018 - 17:00 القراءات: 20209 التعليقات: 0
لأنّ التفسير القرآني للمجتمعات وقيامها وسقوطها تفسير علمي سُنني؛ فهو سببي عِلّي، يؤمن أنّ هناك أسباباً من شأنها إيجاد المجتمع، وولادته، وانبثاقه ونشأته وقيامه، وظهوره وبروزه في مسرح التاريخ، وهناك أسباب أخرى من شأنها أن تديم المجتمع وتبقيه إلى مدة معيّنة من الزمن: قصيرة أو طويلة، وهناك أسباب من شأنها أن تسقم جسد المجتمع في طفولته أو شبابه أو شيخوخته، ثم تسقط دعائمه وبناءه، وتهدمه، ثمّ ترسله إلى الانهيار والموت والفناء.
07/04/2009 - 01:43 القراءات: 62122 التعليقات: 0
صحيح أن رحم المرأة يكون بالنسبة إلى نطفة الرجل كالأصيص بالنسبة إلى البذرة . إلا أن الأمر يختلف تماماً في موضوع تكوين الخلية التناسلية ، إذ ليست نطفة الرجل هي الخلية التناسلية الكاملة ـ كما كانت البذرة ـ و كذلك الرحم الأم يتحمل في المرحلة الأولى نصف مسؤولية عملية التلقيح ، ثم ينفرد في أنه يتحمل مسؤولية الاحتفاظ بالنطفة لمدة تسعة أشهر كاملة في داخله حتى يصنع إنساناً كاملاً .
16/01/2010 - 18:23 القراءات: 50198 التعليقات: 0
ما هو الاصل المتبع فيما يرتبط بسيرة اهل البيت في مسألة الملابس ، كوجه من وجوه الاختلاط الاجتماعي ؟! .
هل الاصل هو التجمل و التزين ، إلا لاستثناءات تفرضها ظروف معينة تقتضي التقشف و اظهار الزهد ؟! أم أن الأصل عندهم هو الزهد و اظهاره و احاديث التجمل تحمل على الاستثناء ؟!
لا شك أن هناك مجموعتين من الروايات التي تصف سيرتهم ، و قد نجد روايات تصف المنهجين في حياة بعضهم ، فتارة يروى عن الرسول ( صلى الله عليه و أله و سلم ) انه يلبس الثياب المتواضعة و اخرى تأتي الرواية انه كان يحب التجمل ، سواء في اللباس أو في الهيئة الشخصية ، و كذا الحال بالنسبة لأمير المؤمنين ( عليه السلام ) . . فما هو الاصل في المسألة ، و أي الروايات على الاخرى حاكمة ؟!
03/08/2011 - 06:59 القراءات: 19968 التعليقات: 0
الذين أوجدوا نظرية عدالة كل الصحابة صاغوها و نظروها بصورة تضمن الحماية التامة لماضيهم و حاضرهم و مستقبلهم ، و تضفي على أحوالهم في الأزمان الثلاثة رداء الشرعية و المشروعية ، و فصلوا لها من الأثواب ما يضمن حضورها الفعال في كل أمر من الأمور يمكن :
1 ـ أن يمسهم من قريب أو بعيد .
2 ـ أو يؤثر على قربهم أو بعدهم من الشرعية .
3 ـ أو يوصل و يجذر مواقع الخلاف في معسكر خصومهم .
4 ـ أو يفرق الخصوم في بحار من الشك و الحيرة و الاضطراب .
و المثير حقا أن النظرية ترمز عند عشاقها و مؤيديها اليوم لحبهم لمحمد و لأصحابه ، و هم يتولون الدفاع عن هذا الرمز و يصارعون نيابة عن مخترعي هذه النظرية الذين وقفوا خارج الحلبة كأنهم لا علاقة لهم بما يجري .
أما الذين يطالبون بتعديل هذه النظرية فهم لا يقلون حبا لمحمد و أصحابه المخلصين عن أولئك المؤيدين لنظرية عدالة كل الصحابة ، و لكنهم يطالبون باعتماد القواعد الشرعية و العقلية لترشيد هذا الحب ليبقى دائما في إطار الإسلام ، و ترك التقليد و التعصب الأعمى الذي يعطل العقل و نعمة الحوار الهادف الذي خص به الصفوة من عباده الصالحين .
الصفحات