13/08/2016 - 21:00  القراءات: 29056  التعليقات: 0

التضرع معناه إظهار الضراعة، و الضراعة هي الحاجة الشديدة، و التضرع في الدعاء هو إظهار الحاجة و التذلل الى الله عزوجل مع الالحاح في التوسل و الطلب.

  • الامام امير المؤمنين علي بن أبي طالب (عليه السلام)
13/08/2016 - 18:00  القراءات: 3940  التعليقات: 0

قال أمير المؤمنين علي عليه السلام: "الصَّاحِبُ‏ كَالرُّقْعَةِ فَاتَّخِذْهُ مُشَاكِلًا" 1.

13/08/2016 - 15:00  القراءات: 11742  التعليقات: 0

لا ريب في طهارة ذيل عائشة، وسائر زوجات النبي «صلى الله عليه وآله»، وجميع زوجات الأنبياء من فاحشة الزنا، فإن ذلك هو المقرر في اعتقاد الشيعة «رضوان الله تعالى عليهم». والصحيح في آيات الافك من سورة النور هو: أن الإفك كان على مارية القبطية ، وأن الله أنزل آيات الإفك لتبرئتها.

13/08/2016 - 09:00  القراءات: 9671  التعليقات: 0

مؤسف جدا أن تساعد أجواؤنا العامة في تبرير كل شيء بأنه عين ، و تحليل كل وضع يطرأ ‏على أحدنا بأنه حسد ، فمسكين هذا الشاب و مسكينة تلك المرأة و مسكين هذا الطالب أو ذاك ‏لأن العين أصابته ، و لا حول له و لا قوة في دفع ما أصابه ، لم يقصر أحد هؤلاء ، ولم ‏يخطئ ، ولم يتحرك بعكس سنن الكون و الحياة ، كلا و لكنه الحسد أو العين .

13/08/2016 - 03:02  القراءات: 4315  التعليقات: 0

عَنِ الْحُسَيْنِ بْنِ نُعَيْمٍ الصَّحَّافِ، قَالَ: قُلْتُ لِأَبِي عَبْدِ اللَّهِ 1 عليه السلام: الْأَخُ لِي أَدْخُلُهُ مَنْزِلِي فَأُطْعِمُهُ طَعَامِي وَ أَخْدُمُهُ بِنَفْسِي وَ يَخْدُمُهُ أَهْلِي وَ خَادِمِي أَيُّنَا أَعْظَمُ مِنَّةً عَلَى صَاحِبِهِ؟
قَالَ: "هُوَ عَلَيْكَ أَعْظَمُ مِنَّةً".

13/08/2016 - 01:00  القراءات: 11479  التعليقات: 0

إن الكلام ليس في بغض عمر لعلي «عليه السلام» ، أو عدمه ، وإنما الكلام في قبول عمر لعلي «عليه السلام» إماماً وخليفة منصوباً من قبل رسول الله «صلى الله عليه وآله» ، أو عدم قبوله بذلك . وقد أثبتت الأحداث أنه لم يرض به ، كذلك ورشح أبا بكر ، ثم تولى هو نفسه هذا المقام بالرغم من أنه كان هو وأبو بكر قد بايعاه يوم الغدير . .

  • الامام امير المؤمنين علي بن أبي طالب (عليه السلام)
12/08/2016 - 18:02  القراءات: 5818  التعليقات: 0

من كلام للإمام أمير المؤمنين علي عليه السلام يُبَيِّنُ فيه صفات أهل الذكر، قاله عند تلاوته لقول الله تعالى: ﴿ ... يُسَبِّحُ لَهُ فِيهَا بِالْغُدُوِّ وَالْآصَالِ * رِجَالٌ لَا تُلْهِيهِمْ تِجَارَةٌ وَلَا بَيْعٌ عَنْ ذِكْرِ اللَّهِ ... ﴾.

12/08/2016 - 15:00  القراءات: 10969  التعليقات: 0

قد روي عن الإمام الباقر (عليه السلام)، أنه فسر لنا المراد من التحريف الذي تحدثت عنه بعض الروايات، حيث قال لسعد الخير : «أقاموا حروفه، وحرفوا حدوده، فهم يروونه، ولا يرعونه، والجهال يعجبهم حفظهم للرواية، والعلماء يحزنهم بتركهم للرعاية ».

12/08/2016 - 09:00  القراءات: 21084  التعليقات: 0

لو لم يكن عندنا عن دور اليهود في آخر الزمان وعصر ظهور المهدي عليه السلام إلا الآيات الشريفة في مطلع سورة الإسراء لكان فيها كفاية ، لأنها على اختصارها وحيٌ إلهيٌَ بليغ ، تكشف خلاصة تاريخهم ، وتسلط الضوء على مستقبلهم ، بدقة واعجاز !

12/08/2016 - 06:00  القراءات: 36989  التعليقات: 3

اقتطفنا المقاطع التالية من كتاب الفتاوى الميسرة الحوارية لسماحة آية الله العظمى السيد علي السيستاني فأقرأها بدقة تجد بُغيتك فيها ان شاء الله.

12/08/2016 - 03:00  القراءات: 7107  التعليقات: 0

روي عن الإمام جعفر بن محمد الصادق 1 عليه السلام أنَّهُ قال: "لَا تَكُونُ‏ الصَّدَاقَةُ إِلَّا بِحُدُودِهَا فَمَنْ كَانَتْ فِيهِ هَذِهِ الْحُدُودُ أَوْ شَيْ‏ءٌ مِنْهَا فَانْسُبْهُ إِلَى الصَّدَاقَةِ وَ مَنْ لَمْ يَكُنْ فِيهِ شَيْ‏ءٌ مِنْهَا فَلَا تَنْسُبْهُ إِلَى شَيْ‏ءٍ مِنَ الصَّدَاقَةِ:

12/08/2016 - 00:49  القراءات: 58065  التعليقات: 1

في مرويات أهل السنة وكذا في شروحات التوراة والإنجيل هناك الكثير من الأقاويل التي تقرب من الخرافات والأساطير عن يأجوج ومأجوج وسأعرض لبعضها لاحقاً، ولكن جميع هؤلاء يتفقون على أن يأجوج ومأجوج هم من علامات القيامة ونهاية العالم، وقد انسابت هذه المرويات إلى الثقافة العامة حتى عدّهم البعض من علامات ظهور الإمام المنتظر عجل الله فرجه، وبالرغم من أني لم أجد رواية صحيحة من مدرسة أهل البيت عليهم السلام يمكن الاعتماد عليها للربط بينهم وبين علامات الظهور أو علامات القيامة، اللهم إلا رواية وردت في تفسير القمي جاء فيها: إذا كان في آخر الزمان خرج يأجوج ومأجوج إلى الدنيا وياكلون

11/08/2016 - 21:00  القراءات: 32626  التعليقات: 0

الإبتهال في الدعاء هو بسط اليدين و مَدُّ الذراعين مقابل الوجه أو رفعهما الى السماء مستقبلاً القبلة، و الابتهال علامة التضرع و الاستكانة الظاهرة على الداعي حال الدعاء، و يكون الابتهال مصحوباً بالبكاء و نزول الدمعة.
و الابتهال في الدعاء هو من آداب الدعاء و سننه و له أثر كبير في جعل دعاء الداعي مستجاباً.

  • الامام محمد بن علي الباقر (عليه السلام)
11/08/2016 - 18:00  القراءات: 6938  التعليقات: 0

عَنْ أَبِي جَمِيلَةَ، عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ 1 عليه السلام، أنَّهُ قَالَ: لَهُ رَجُلٌ مِنْ أَهْلِ خُرَاسَانَ بِالرَّبَذَةِ: جُعِلْتُ فِدَاكَ لَمْ أُرْزَقْ وَلَداً.

11/08/2016 - 15:08  القراءات: 8588  التعليقات: 1

قد غاب عن هذه البيعة بنو هاشم، وكثيرون غيرهم .. وقام بها لأبي بكر جماعة من المهاجرين الحاقدين على الإمام علي [عليه السلام]، وأهل بيته .. فإجبار الأوس والخزرج على البيعة، لم يحصل في اجتماع السقيفة، وإنما حصل في اليوم التالي حينما حضر الألوف من بني أسلم فجأة.

11/08/2016 - 12:00  القراءات: 14138  التعليقات: 1
Embedded thumbnail for كيف نصون ابنائنا و بناتنا من العادة السرية ؟ 2 (فيديو)
11/08/2016 - 09:00  القراءات: 8970  التعليقات: 0

﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا يَسْخَرْ قَوْمٌ مِنْ قَوْمٍ عَسَىٰ أَنْ يَكُونُوا خَيْرًا مِنْهُمْ وَلَا نِسَاءٌ مِنْ نِسَاءٍ عَسَىٰ أَنْ يَكُنَّ خَيْرًا مِنْهُنَّ وَلَا تَلْمِزُوا أَنْفُسَكُمْ وَلَا تَنَابَزُوا بِالْأَلْقَابِ بِئْسَ الِاسْمُ الْفُسُوقُ بَعْدَ الْإِيمَانِ وَمَنْ لَمْ يَتُبْ فَأُولَٰئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ ﴾ 1.
الناس معادن كمعادن الذهب والفضة ، فالمعدن ثمين جداً ، ولكن المشكلة أن المعدن لا يمكن أن يستخرج أو يتحول إلى قيمة مالية إلا بجهد جهيد ، وكذلك هو الإنسان وطاقاته التي لا تحد كماً ونوعاً .

11/08/2016 - 03:00  القراءات: 6832  التعليقات: 0

عَنْ أَبِي مُحَمَّدٍ الْوَابِشِيِّ، قَالَ: ذَكَرَ أَصْحَابُنَا عِنْدَ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ 1 عليه السلام، فَقُلْتُ: مَا أَتَغَدَّى وَ لَا أَتَعَشَّى إِلَّا وَ مَعِيَ مِنْهُمُ اثْنَانِ أَوْ ثَلَاثَةٌ، أَوْ أَقَلُّ أَوْ أَكْثَرُ.
قَالَ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ عليه السلام: "فَضْلُهُمْ عَلَيْكَ أَكْثَرُ مِنْ فَضْلِكَ عَلَيْهِمْ".

11/08/2016 - 00:00  القراءات: 20612  التعليقات: 0

أولاً : لقد نهى تعالى حتى عن سب الناس ، حتى لو كانوا مشركين ، فقال عز وجل : ﴿ وَلَا تَسُبُّوا الَّذِينَ يَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ فَيَسُبُّوا اللَّهَ عَدْوًا بِغَيْرِ عِلْمٍ ... .

10/08/2016 - 21:00  القراءات: 15034  التعليقات: 0

المقصود بالخشوع الذي حثَّ عليه القرآن الكريم و دعت اليه الأحاديث الشريفة هو الانقطاع إلى الله عَزَّ و جَلَّ و التوجه القلبي اليه حال الصلاة، مضافاً إلى الخضوع التام المستولي على البصر خاصةً و على كافة أعضاء الأعضاء و الجوارح بصورة عامة.

الصفحات

اشترك ب مركز الإشعاع الإسلامي آر.إس.إس