أصول الدين الإسلامي

مواضيع في حقل أصول الدين الإسلامي

عرض 1 الى 20 من 311
01/05/2024 - 18:32  القراءات: 1950  التعليقات: 0

مما يستفاد من الآيات القرآنية المباركة ، و أيضا من الأحاديث و الروايات الشريفة ، و أيضاً من مجمل التفاسير هو أن للتوبة الصحيحة و الصادقة التي يقبلها الله عَزَّ و جَلَّ و التي يتبعها العمل الصالح ثواباً عظيماً جداً بحيث يُغطي هذا الثواب على السيئات فيمحوها ...

26/02/2024 - 14:23  القراءات: 5039  التعليقات: 0

صاحب العصر و الزمان من ألقاب الامام المهدي المنتظر عجل الله تعالى فرجه الشريف . هذا و أن العصر و الزمان بمعنى واحد و هو الفترة الزمنية ، و قد يُنسب العصر أو الزمان لشخص أو حدث معين أو غير ذلك ...

23/01/2024 - 12:31  القراءات: 1179  التعليقات: 0

مما يُستفاد من الاحاديث و الروايات و النصوص الدينية أن الإنسان لا ينقطع ارتباطه بعد موته بمن كان يعاشرهم في حياته الدنيا كالأهل و الاصدقاء و غيرهم بصورة تامة خلافاً لما يتصوره البعض ، بل هم يشعرون ببعض ما يجري على ذويهم و من يهمهم أمره ، و تبقى العلاقة موجودة و لكن بصورة غير كاملة .

25/12/2023 - 11:19  القراءات: 1148  التعليقات: 0

ما أن يموت الإنسان و يرحل عن عالم الدنيا ينقطع ارتباطه بعالم الدنيا بصورة عامة إلا أن هناك بعض المستثنيات ، كالصدقة الجارية التي تدر عليه بالثواب ، و ما أخلفه من العلم أو أعمال الخير التي ينتفع بها الناس ، أو ما يهدى إليه من العبادات و الأدعية و الأعمال الصالحة و الخيرات من قبل ذويه أو غيرهم .

22/04/2023 - 17:35  القراءات: 2682  التعليقات: 0

لو رجعنا إلى كلمات رسول الله صلى الله عليه و آله و كذلك الائمة من أهل بيته عليهم السلام لوجدنا أنهم يكثرون الاستغفار و يطلبون من الله المغفرة ، الأمر الذي يستنكره البعض لأنه يرى ذلك منافياً لمقام عصمتهم عليهم السلام ، و سبب استنكارهم هو أنهم يتصورون أن الاستغفار لا يكون إلا من المعصية و الذنب و ترك الواجبات و هو يتنافى مع مقام عصمتهم عليهم السلام .

15/03/2023 - 11:16  القراءات: 1699  التعليقات: 0

الاسم الأعظم مظهر من مظاهر عظمة الله و قدرته المتجلية في أسمائه الحسنى ، و هو تعبير عن تفويض الهي و رشحة ربانية من قدرة الله التي يمنحها عَزَّ و جَلَّ للمقربين من عباده المخلصين لكن على درجات و مراتب ، كل على قدر منزلته و مرتبته و مقدرته على تحمل أعباء هذه الدرجة الرفيعة و مسؤولياتها العظيمة ، حيث أنها أمانة الهية ذات امتيازات خاصة .

08/01/2023 - 16:15  القراءات: 11690  التعليقات: 1

خلق الله جَلَّ و عَلا الجنة من نور وجهه طاهرة مطهرة نقية لتكون دار راحة و أمن و أمان للمتقين من عباده الصالحين الذين أطاعوه و امتثلوا أوامره ليجزيهم الله على ايمانهم و طاعتهم و لتشملهم الرحمة الالهية فينعمون في دار الخلد ، فلهذا فهي خالصة للمؤمنين و ليس فيها مكان للكافرين و العاصين و المنافقين و الظالمين .

10/12/2022 - 11:44  القراءات: 2367  التعليقات: 0

سبب الاختلاف في تواريخ ولادات و وفيات المعصومين عليهم السلام هو وجود التعتيم الاعلامي الظالم في عصر الأئمة عليهم السلام و المنع على كل شيء يخص المعصومين عليهم السلام ، و من جملة ذلك ضبط التاريخ و بيانه ، و خاصة احياء المناسبات الدينية التي لها علاقة بأهل البيت عليهم السلام ، و هذا المنع لم يكن لفترة قصيرة بل كان موجوداً بصورة مستمرة حتى عصور متأخرة ، و هو السبب الأول في حصول آراء مختلفة بالنسبة لكثير من تواريخ ولادات و شهادات المعصومين عليهم السلام .

27/03/2022 - 11:57  القراءات: 6301  التعليقات: 2

يبدو أن التحسر في يوم القيامة لا يختص بالمسيئ بل تكون الحسرة عامة فالمحسن أيضاً له نصيب من الحسرة لكن من نوع آخر .
قال الفيض الكاشاني في تفسيره : يوم يتحسّر النّاس المسي‏ء على إساءته و المُحسن على قلّة إحسانه. و كلام الفيض الكاشاني يذكرنا بما رُوِيَ في قصة ذي القرنين...

09/02/2022 - 01:21  القراءات: 4945  التعليقات: 0

يوم الحسرة هو اسم من أسماء يوم القيامة لأنه يوم حسرة و ندامة للظالم و المجرم بعدما تنكشف أمامه الحقائق و تتبخر يوم ذاك كل مظاهر القوة و القدرة و العناويين و الاوسمة الزائفة المادية فلا يبقى أمام الظالمين و المجرمين سوى الحسرة و الندامة.

04/02/2022 - 11:27  القراءات: 5088  التعليقات: 0

كلمة الاخلاص تطلق على الشهادتين أي شهادة أن لا إله الا الله و أن محمداً رسول الله صلى الله عليه و آله ، و كلمة الاخلاص هذه هي الملاك في دخول الإسلام ، فمن نطق بالشهادتين و أقر بهما كان مسلماً و جرت أحكام الإسلام عليه .

18/11/2021 - 15:21  القراءات: 36041  التعليقات: 0

علامات الظهور فمنها ما تكون غير حتمية ، أي يمكن أن تحدث و يمكن أن لا تحدث و قد تحدث بفاصل كبير قبل زمان الظهور ، و منها ما هي حتمية أي قطعية الوقوع و هي لا تحدث إلا قبيل الظهور ، بل تكون متصلة بزمان الظهور لتكون دليلاً على الامام المهدي عجل الله تعالى فرجه الشريف ، و حتى لا تبقي لأحد عذراً و شكاً في عدم معرفة الامام الحق الذي يملاء الله به الأرض قسطاً و عدلا بعدما ملئت ظلماً و جوراً .

08/11/2021 - 00:03  القراءات: 9461  التعليقات: 0

بعد وفاة أبي طالب و خديجة عليهما السلام في السنة العاشرة من البعثة النبوية، أشتدّ أذى المشركين على النبي الأكرم صلی الله عليه و آله ،  فأذن الله  لرسوله صلى الله عليه و آله بالخروج إلى الطائف حيث تسكن قبيلة ثقيف ، فخرج إلى الطائف و معه علي بن أبي طالب عليه السلام ، أو زيد بن حارثة أو هما معاً على اختلاف النقل.

28/01/2021 - 18:45  القراءات: 24762  التعليقات: 0

الرزية هي المصيبة العظيمة، و رزية الخميس أو رزية يوم الخميس هي المصيبة العظيمة و الخسارة الكبرى التي حلت بالأمة الإسلامية بل و بالبشرية، و سببت ضياعاً لحقوق المسلمين و القيم الانسانية.

08/01/2021 - 22:00  القراءات: 22223  التعليقات: 0

رُوِيَ عن الامام أمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليه السلام أنه قال: " لَوْ كُشِفَ‏ [لِيَ‏] الْغِطَاءُ مَا ازْدَدْتُ يَقِيناً" 1.

04/01/2021 - 11:00  القراءات: 13328  التعليقات: 0

التحنيك من مستحبات الولادة، فمن وُلد له مولود جديد يُستحب له تحنيكه.

31/12/2020 - 11:00  القراءات: 6256  التعليقات: 0

لا شك في أفضلية النبي المصطفى صلى الله عليه و آله على حفيده الامام الحسين بن علي عليه السلام، لكن هناك خصائص للامام الحسين عليه السلام خصه الله بها تكريماً له و تعويضاً لتضحياته الفريدة و من هذه الخصائص تَمَيُّز التربة الحسينية بحيث نجد رسول الله صلى الله عليه و آله يكرم هذه التربة المباركة، وقد كانت تربة كربلاء عند النبي صلى الله عليه و آله، و كان يقبلها كما رواه الحاكم و غيره

05/03/2020 - 22:00  القراءات: 8921  التعليقات: 0

خروج الدجال يكون بعد ظهور الامام المهدي عليه السلام و بعد اقامة دولته المباركة، ثم أن خروجه ليس من العلامات القطعية و الحتمية لظهور الامام المنتظر المهدي عجل الله تعالى فرجه الشريف.

09/02/2020 - 22:00  القراءات: 23898  التعليقات: 4

السيدة فاطمة الزهراء عليها السلام جعلها الله معياراً لمعرفة الحق و الحقيقة فلا يجوز لها التسامح و العفو عن الظالمين حتى يلتبس الأمر على الناس، حيث قال عنها رسول الله صلى الله عليه و آله: " إن الله ليغضب لغضبك و يرضى لرضاك ".

04/08/2019 - 22:00  القراءات: 33159  التعليقات: 1

مَعَاشِرَ النَّاسِ: إِنَّ فَضَائِلَ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ عليه السلام عِنْدَ اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ وَ قَدْ أَنْزَلَهَا فِي الْقُرْآنِ أَكْثَرَ مِنْ أَنْ أُحْصِيَهَا فِي مَقَامٍ وَاحِدٍ فَمَنْ أَنْبَأَكُمْ بِهَا وَ عَرَّفَهَا فَصَدِّقُوهُ.

الصفحات