الشريعة الإسلامية

مواضيع في حقل الشريعة الإسلامية

عرض 301 الى 320 من 402
24/11/2007 - 01:17  القراءات: 902355  التعليقات: 99

تحصل الجنابة بأحد الأمور التالية :
1 _ الإحتلام و خروج المني من الإنسان حال النوم .
2 _ الجماع و المقاربة الجنسية إذا تم الدخول بمقدار الحشفة حتى اذا لم يتم القذف و خروج المني داخل الفرج أو الدبر .

22/11/2007 - 16:13  القراءات: 18156  التعليقات: 0

إذا كان لك حساب سنوي بالنسبة الى الخمس و كنت متأكداً بوجود الخمس في ذمتك و كنت عارفاً بمقداره فالواجب عليك إخراج ما في ذمتك من الخمس دون تأخير .
و إن لم يكن لك حساب خمسي حتى الآن و لست متأكداً من أن ذمتك مشغولة بالخمس أم لا ، وجب عليك المحاسبة و التأكد من فراغ ذمتك .
و الخمس فرض مالي يتعلق بأنواع من المال ، منها : غنائم الحرب ، و المعادن ، و الكنز ، و الغوص ، و المال الحلال المخلوط بالحرام ، و الأرض الذي يمتلكها الذمي من المسلم ، و أرباح المكاسب كأرباح التجارة و الراتب الذي يستلمه الموظف أو العامل و ما شابهه .

15/11/2007 - 18:54  القراءات: 30775  التعليقات: 3

لا يجب الاغتسال بمجرد الوصول الى مرحلة البلوغ إلا إذا تحقق البلوغ بسبب خروج المني ، و عموماً فإن ما يوجب الاغتسال من الجنابة هو أحد أمرين :
1- خروج المني سواءً حصل ذلك في اليقظة ، أو في المنام ( الاحتلام ) .
2- تحقق الدخول ( الممارسة الجنسية ) .

05/11/2007 - 13:14  القراءات: 178980  التعليقات: 22

تعريف الخمس :
الخُمس فرض مالي محدد بنسبة " الخُمس " يتعلق بأنواع من المال ، منها : غنائم الحرب ، و المعادن ، و الكنز ، و الغوص ، و المال الحلال المخلوط بالحرام ، و الأرض الذي يمتلكها الذمي من المسلم ، و أرباح المكاسب كأرباح التجارة و الراتب الذي يستلمه الموظف أو العامل و ما شابهه .
وجوب الخمس :

03/11/2007 - 11:54  القراءات: 16189  التعليقات: 0

هناك صورتان لصحة صلاة المُصلِّي محتذياً :
الصورة الأولى : أن يكون الحذاء بحيث يتمكن المصلي من وضع إبهامي الرجلين على الأرض حين السجود ، و في هذه الصورة تصح صلاته و لا يجب على المصلي خلع حذائه إن كان الحذاء مشتملاً على الشروط المسوغة للصلاة فيه كالحليَّة و الطهارة .
الصورة الثانية : أن يكون المصلي معذوراً أو مضطراً في الصلاة بالحذاء ، كحالة الخوف و المرض مثلاً .

30/10/2007 - 19:28  القراءات: 18838  التعليقات: 0

لا يجوز التعالج بالحرام ما دام هناك بديلاً لذلك ـ حسب علم المكلَّف ـ ، و صحيح أن الله عز و جل لم يُحصر العلاج في الحرام لكن قد يضطر الانسان في ظروف خاصة الى استعمال الحرام لإنقاذ نفسه من الهلاك ، كما لو إضطر الانسان لأكل الميتة إذا فقد ما يأكله حتى أوشك على الموت من شدة الجوع ، و قد يضطر الى أن يشرب الماء النجس إذا لم يجد ما يشربه و كان إنقاذ نفسه متوقفاً على شرب الحرام ، فالعقل و الشرع يحكمان بجواز استعمال الحرام ، بل بوجوبه ، لأن حفط النفس واجب .

22/10/2007 - 17:47  القراءات: 20167  التعليقات: 1

الأذان و الإقامة مستحبان و ليسا بواجبين ، و يتأكدان للرجال ، و أشدّهما تأكيداً لهم الاقامة .
هذا و يتأكد استحباب الأذان و الإقامة في خصوص صلاة المغرب و صلاة الصبح ، و لا أذان و لا إقامة في النوافل

27/06/2007 - 17:44  القراءات: 89298  التعليقات: 8

ما هي الموسيقى ؟
لكي نجيب على هذا السؤال إجابة دقيقة لا بُدَّ و أن نعرف أولاً ما هو المراد بالموسيقى بصورة عامة حتى يتسنى لنا معرفة رأي الشرع فيها من خلال النصوص الشرعية و آراء الفقهاء ، و من ثم نناقش هذا الموضوع من الزاوية التي تم السؤال عنها .
إن للموسيقى تعريفان ، تعريف عام و هو كل صوت موزون أو كل نغمة لها إيقاع و تأثير في النفس ، و بإختلاف هذه النغمات يتفاوت التأثير على المستمع لها ، فقد يطرب و قد يحزن و قد ينشط إلى غيرها من التأثيرات المختلفة حسب شدة تلك النغمات و ضعفها ، و حسب قابلية الأفراد و طبائعهم .

23/06/2007 - 08:32  القراءات: 4198735  التعليقات: 360

لقد حرص الإسلام على أن يكون البيت الإسلامي الذي رغَّبَ في تأسيسه حصناً منيعاً يحمي الزوجين من الإنحرافات الخُلقية و المفاسد الأخلاقية، و أن يكون بيتاً تتوفَّر فيه كل ما تتطلبه الحياة الهادئة و الآمنة و السعيدة من الأجواء التي تُمَكِّن الرجل و المرأة من القيام بدورهما و أداء مسؤولياتهما. لهذا فإننا نجد أن الله عَزَّ و جَلَّ قد وضع القوانين الحكيمة و سَنَّ السُنن القويمة الكفيلة بإسعاد الزوجين و تسهيل بلوغهما الى الأهداف المبتغاة من تأسيس الأسرة.

18/06/2007 - 23:21  القراءات: 12956  التعليقات: 0

تمثيل الشخصيات و الرموز الدينية أمثال الأنبياء و الأئمة المعصومين ( عليهم السلام ) في العروض المسرحية أو السينمائية أو الأفلام و المسلسلات أمر بالغ الحساسية و الأهمية و الخطورة سلباً و إيجاباً .

01/06/2007 - 10:33  القراءات: 19035  التعليقات: 0

لا شك في أن عادة التدخين عادة سيئة و لها أضرار كثيرة تؤثر سلباً على الحياة الفردية و الاجتماعية للانسان ، و هذه العادة تكون سبباً لإهدار عدد من أغلى نعم الله عز و جل على الانسان كنعمة العمر و الصحة و الثروة و غيرها ، كما و تسبب في تضعيف إرادة الانسان .

28/05/2007 - 01:21  القراءات: 280847  التعليقات: 22

ما معنى القنوت ؟

معنى القُنُوْت في اللغة هو الخضوع لله عز و جل و الإطاعة له .
و أما معناه في المصطلح الديني فهو الدعاء حال رفع اليدين مقابل الوجه بعد الانتهاء من قراءة الحمد و السورة ، و يتأكد استحباب القنوت في الركعة الثانية من الصلاة ، و للقنوت مواضع أخرى في بعض الصلوات ، و هو مستحب و ليس بواجب .

19/05/2007 - 06:57  القراءات: 180866  التعليقات: 18

الحجاب الشرعي على نوعين : ظاهري و باطني :

14/05/2007 - 21:45  القراءات: 373686  التعليقات: 38

صلاة الليل أو نافلة الليل هي أحدى عشرة ركعة في المجموع ، يُصلِّي المُصلي أولاً ثمان ركعات و يُسلِّم المُصلي بعد كل ركعتين منها كصلاة الصبح ، فإذا انتهى منها صلّى صلاة الشَّفع و هي ركعتان ، ثمّ صلّى الوَتر و هي ركعة واحدة .‏

10/05/2007 - 12:33  القراءات: 195800  التعليقات: 9

صلاة الليل بوابة الخير

صلاة الليل أو نافلة الليل هي صلاة مستحبة ، لكنها تحظى بمكانة خاصة من بين النوافل و الصلوات المستحبة في الشريعة الإسلامية المباركة ، حيث أن هذه الصلاة توصل الإنسان المواظب عليها إلى ينابيع النور الإلهي ، و هي العبادة المميزة التي تُكسب المصلِّي جلالاً و نوراً و بصيرة و إيمانا و تقوى و فهما و شرفاً و كرامة ، و تفتح عليه أبواب الرزق ، بل هي الصلاة التي ينال المصلي من خلالها كل خير .

27/04/2007 - 08:58  القراءات: 782160  التعليقات: 117

معنى الغُسل في اللغةُ هو غسل تمام الجسم و جمعه أغسال ، و أما معناه في المصطلح الشرعي فهو غسل تمام الجسم حسب الطريقة الشرعية .

22/04/2007 - 23:46  القراءات: 854821  التعليقات: 151

الوُضُوْء : أصلة من الوضاءَة و هي النظافة . و الوضُوء في المصطلح الشرعي هو الطهارة المخصوصة التي يرتفع بها الحدث الأصغر .

و الوضوء مُستحب في نفسه دائماً ، و يجب لأمور كالصلاة و الطواف ‏و مسِّ كتابة المصحف الشريف و أسماء الله عزَّ و جل ، و لأمور أخرى .

21/03/2007 - 20:25  القراءات: 268411  التعليقات: 31

التَّطْبير شعيرة من الشعائر الحسينية، و المقصود به هو ضرب أعلى الرأس بالسيوف أو القامات أو ما شابه ذلك من الآلات الحادة ضرباً خفيفاً حتى يخرج الدم على أثر ذلك مواساةً لأبي عبد الله الحسين (عليه السَّلام) الذي قُتل شهيداً و مظلوماً في يوم عاشوراء 1 بأرض كربلاء المقدسة 2 .

13/03/2007 - 02:01  القراءات: 73295  التعليقات: 5

لقد كتب العلماء و الفقهاء في هذين الموضوعين كتباً كثيرة و مُفصَّلة ينبغي مراجعتها لإشتمالها على حقائق هامة جداً ، لكننا نحاول هنا و باختصار بيان مشروعية زيارة القبور بل رجحانها و كذلك استحباب زيارة قبور الأنبياء ( عليهم السلام ) و خاصة النبي المصطفى ( صلى الله عليه و آله ) و الأئمة الطاهرين من أهل بيته ( عليهم السلام ) و كذلك سائر أولياء الله .
مشروعية زيارة القبور :

01/02/2007 - 15:14  القراءات: 144510  التعليقات: 20

الْمُتْعَةُ نَزَلَ بِهَا الْقُرْآنُ الكريمُ وَ جَرَتْ بِهَا السُّنَّةُ مِنْ

الصفحات