04/01/2025 - 12:43  القراءات: 1185  التعليقات: 0

أحتمل أن يكون على موالي أهل البيت الذي يدعي الإنتماء إليهم ، والتشيع لهم واتباع منهجهم أن يعرفهم معرفة تنشئ بينه وبينهم صلة الإئتمام ، وهي معرفة تتجاوز كثيراَ حدود الأسماء والألقاب ، حتى تبلغ - على الأقل - إلى معرفة نهجهم العام في الحياة ، وبعض ما أمروا به شيعتهم . وإذا كان هذا الإحتمال صحيحاً يجب أن يجعل الشيعي في برنامج دراسته معرفة تاريخ الأئمة ولو بصورة موجزة .

04/01/2025 - 10:48  القراءات: 585  التعليقات: 0

من أبرز القصص القرآنية والمتكررة في العديد من المواضع وبتفصيل أكثر هي قصص بني اسرائيل.
حياة ومسيرة بني اسرائيل (قوم موسى) كان فيها الكثير من الصعود والهبوط، والكثير من المنعطفات العجيبة والغريبة، والكثير من المخالفات والصراعات، ومواجهة نبيّهم وسائر الأنبياء من بعده.

04/01/2025 - 10:11  القراءات: 712  التعليقات: 0

كما اختار ربنا من بني إسرائيل اثني عشر نقيباً، اختار لهذه الأمة اثني عشر إماماً هادياً إليه بإذنه، ذرية بعضها من بعض واللـه سميع عليم.. أوليس اللـه أعلم حيث يجعل رسالته ؟ بلى. لذلك كان الإمام افضل خلق اللـه في علم اللـه، ولذلك اصطفاه اللـه لهذا المنصب الإلهي العظيم !!

03/01/2025 - 14:44  القراءات: 645  التعليقات: 0

﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَكُونُوا مَعَ الصَّادِقِينَ ﴾ 1

من خلال طرحي لهذه الآية الشريفة أحاول أن أتناول ثلاث نقاط معكم أيها الأحبة:

03/01/2025 - 11:00  القراءات: 595  التعليقات: 0

هل من الممكن ان يحكم السفياني الأول مئة سنة او مئتين سنة وبعدها يموت ويأتي السفياني الثاني الذي يكون قبل القائم (عليه السلام) بخمسة عشر شهراً ؟ من الذي سيخرج في رجب ؟ السفياني الأول ام الثاني ؟ وما تفسيركم للروايات التي ذكرت بأن السفياني والقائم في سنة واحدة ؟

03/01/2025 - 08:09  القراءات: 677  التعليقات: 0

في فاتحة الحديث عن الإمام الباقر عليه السلام ينبغي أن نشير إلى نهجين متنافرين في تقييم حياة الأئمة، والنهج القديم بينهما. فهناك فريق يقيِّمون حياة المعصومين عليهم السلام بمقياس السياسة، ومدى دورهم فيها... في حين تجد أغلب المؤرخين لحياتهم عليهم السلام يختصرون حياتهم في حدود فردية ضيقة.

03/01/2025 - 07:10  القراءات: 2083  التعليقات: 0

رُوِيَ عَنْ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ عليه السلام‏ أَنَّهُ رَأَى رَجُلًا يَدْعُو مِنْ دَفْتَرٍ دُعَاءً طَوِيلًا ، فَقَالَ لَهُ " : يَا هَذَا الرَّجُلُ ، إِنَّ الَّذِي يَسْمَعُ الْكَثِيرَ هُوَ يُجِيبُ عَنِ الْقَلِيلِ " .
فَقَالَ الرَّجُلُ : يَا مَوْلَايَ فَمَا أَصْنَعُ ؟

02/01/2025 - 12:39  القراءات: 606  التعليقات: 0

نعتقد: أنّ القرآن هو الوحي الاِلهي المنزَّل من الله تعالى على لسان نبيه الاَكرم فيه تبيان كل شيء، وهو معجزته الخالدة التي أعجزت البشر عن مجاراتها في البلاغة والفصاحة، وفيما احتوى من حقائق ومعارف عالية، لا يعتريه التبديل والتغيير والتحريف.

02/01/2025 - 11:41  القراءات: 1237  التعليقات: 0

لقد ورد في الحديث المروي عن الامام أمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليه السلام أنه قَالَ لِبَعْضِ أَصْحَابِهِ فِي عِلَّةٍ اعْتَلَّهَا : " جَعَلَ اللَّهُ مَا كَانَ مِنْ شَكْوَاكَ حَطّاً لِسَيِّئَاتِكَ ، فَإِنَّ الْمَرَضَ لَا أَجْرَ فِيهِ وَ لَكِنَّهُ يَحُطُّ السَّيِّئَاتِ وَ يَحُتُّهَا حَتَّ الْأَوْرَاقِ ، وَ إِنَّمَا الْأَجْرُ فِي الْقَوْلِ بِاللِّسَانِ وَ الْعَمَلِ بِالْأَيْدِي وَ الْأَقْدَامِ ...

01/01/2025 - 13:20  القراءات: 710  التعليقات: 0

ولد الإمام الباقر عليه السلام من والدين علويين هما الإمام السجاد عليه السلام، وأم عبد الله بنت الإمام الحسن المجتبى عليه السلام. وكانت ولادته قبل أربع سنوات من واقعة الطف الرهيبة، أي في عام 57 من الهجرة.

01/01/2025 - 13:12  القراءات: 1649  التعليقات: 0

قال الله عَزَّ و جَلَّ :﴿ وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ بِشَيْءٍ مِنَ الْخَوْفِ وَالْجُوعِ وَنَقْصٍ مِنَ الْأَمْوَالِ وَالْأَنْفُسِ وَالثَّمَرَاتِ وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ ﴾ 1.
ما اتبع الحق واحد الا دفع ثمنه من نفسه ، أو أهله ، أو ماله ، و كلما عظم الحق عظم الثمن المرير ، و لو لا هذا لم يكن لأنصار الحق من فضل ، و لاتّبع الناس ، كل الناس الحق ..

01/01/2025 - 11:18  القراءات: 1083  التعليقات: 0

قال: أتيت أبا سعيد الخدري، فقلت له: هل شهدت بدرا؟فقال: نعم، قلت: ألا تحدّثني بشي‌ء ممّا سمعته من رسول اللّه صلّى اللّه عليه و اله في عليّ عليه السّلام و فضله. فقال: بلى أخبرك:

01/01/2025 - 10:37  القراءات: 1230  التعليقات: 0

ليس اللطف الإلهي علّة تامّة تجبر المكلَّفين على فعل الطاعة وترك المعصية. بل اللطف عبارة عن "بعث" و"تحفيز" فقط. فإذا لم يستجب بعض المكلّفين لهذا اللطف. فإنّهم سيحرمون أنفسهم من هذا اللطف نتيجةً لسوء اختيارهم.

31/12/2024 - 18:08  القراءات: 558  التعليقات: 0

يقفز الى السطح سؤال ملح جداً؛ والإجابة عليه على درجة بالغة من الخطورة: ما هي مسسؤوليتنا تجاه هذا النور والرحمة الإلهية وأهل بيت الرسالة؟
وبعد مزيد من التفحص يبدو إن الإجابة تكمن عبر تأدية ثلاث مسؤوليات جسام،

31/12/2024 - 13:53  القراءات: 961  التعليقات: 0

يكثر ورود الشباب المؤمن للدول غير الإسلامية ، وبخاصة منها الدول الأوروبية والأمريكية لغرض الدراسة أو الإقامة المؤقتة أو الدائمة. وكنتيجة لالتزام الشاب المسلم بإسلامه ، تتكثر همومه ومشاكله وأسئلته واستفساراته عن بعض ما يعانيه.

31/12/2024 - 13:43  القراءات: 606  التعليقات: 0

 لا ريب في أنه بإزاء كل فضيلة رذيلة هي ضدها، ولما عرفت أن أجناس الفضائل أربعة فأجناس الرذائل أيضا في بادئ النظر أربعة: الجهل، وهو ضد الحكمة، والجبن، وهو ضد الشجاعة، والشره وهو ضد العفة، والجور، وهو ضد العدالة. وعند التحقيق يظهر أن لكل فضيلة حدا معينا، والتجاوز عنه بالإفراط أو التفريط يؤدي إلى الرذيلة، فالفضائل بمنزلة الأوساط، والرذائل بمثابة الأطراف

30/12/2024 - 13:21  القراءات: 755  التعليقات: 0

تسبيح فاطمة (ع) هذا التسبيح الذي تعودنا عليه بعد كل فريضة سأحاول أن أتحدث عن تسبيح الزهراء من خلال ثلاثة جوانب: الجانب الأول: الجانب القرآني. الجانب الثاني: قصة التسبيح وتوجيهها. الجانب الثالث: شروط التسبيح وآثاره.

30/12/2024 - 12:47  القراءات: 565  التعليقات: 0

مسألة المحبة من جملة المواضيع التي تطرح في باب التربية والتعليم في الإسلام. وتعتبر الخشونة النقطة المقابلة لها، صحيح أن من المتعارف عليه كون البغض هو الذي يقابلها، ولكن الإحسان واللين هما أثر المحبة، والخشونة والشدة أثر البغض.

30/12/2024 - 10:56  القراءات: 755  التعليقات: 0

هل يجوزُ تربيةُ الكلبِ في البيت؟

اتِّخاذ الكلب في المنزل لتربيته أو الاستئناس به جائز في حدِّ نفسه إلا أنَّه مكروه كراهةً شديدة كما يظهرُ ذلك مِن كثرة الروايات المعبِّرة عن مبغوضيَّة هذا الفعل.

  • الامام جعفر بن محمد الصادق (عليه السلام)
29/12/2024 - 14:02  القراءات: 959  التعليقات: 0

عَنْ أَبِي بَصِيرٍ قَالَ سَمِعْتُ أَبَا عَبْدِ اللَّهِ عليه السلام يَقُولُ‏ : " مَنْ أَكَلَ مَالَ أَخِيهِ ظُلْماً وَ لَمْ يَرُدَّهُ إِلَيْهِ أَكَلَ جَذْوَةً مِنَ النَّارِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ "

الصفحات

اشترك ب مركز الإشعاع الإسلامي آر.إس.إس