22/06/2000 - 23:03  القراءات: 79703  التعليقات: 2

" اللَّهُمَّ إِنَّ هَذَا شَهْرُ رَمَضَانَ ، وَ هَذَا شَهْرُ الصِّيَامِ ، وَ هَذَا شَهْرُ الْإِنَابَةِ ، وَ هَذَا شَهْرُ التَّوْبَةِ ، وَ هَذَا شَهْرُ الْمَغْفِرَةِ وَ الرَّحْمَةِ ، وَ هَذَا شَهْرُ الْعِتْقِ مِنَ النَّارِ وَ الْفَوْزِ بِالْجَنَّةِ . اللَّهُمَّ فَسَلِّمْهُ لِي وَ تَسَلَّمْهُ مِنِّي ، وَ أَعِنِّي عَلَيْهِ بِأَفْضَلِ عَوْنِكَ ، وَ وَفِّقْنِي فِيهِ لِطَاعَتِكَ ، وَ فَرِّغْنِي فِيهِ لِعِبَادَتِكَ وَ دُعَائِكَ وَ تِلَاوَةِ كِتَابِكَ ، وَ أَعْظِمْ لِي فِيهِ الْبَرَكَةَ ، وَ أَحْسِنْ لِي فِيهِ الْعَاقِبَةَ ، وَ أَصِحَّ لِي فِيهِ بَدَنِي ، وَ أَوْسِعْ فِيهِ رِزْقِي ، وَ اكْفِنِي فِيهِ مَا أَهَمَّنِي ، وَ اسْتَجِبْ لِي فِيهِ دُعَائِي ، وَ بَلِّغْنِي فِيهِ رَجَائِي ...

21/06/2000 - 14:02  القراءات: 188940  التعليقات: 3

السَّلَامُ عَلَى رَسُولِ اللَّهِ، السَّلَامُ عَلَيْكَ يَا حَبِيبَ اللَّهِ، السَّلَامُ عَلَيْكَ يَا صَفْوَةَ اللَّهِ ، السَّلَامُ عَلَيْكَ يَا أَمِينَ اللَّهِ. أَشْهَدُ أَنَّكَ قَدْ نَصَحْتَ لِأُمَّتِكَ، وَ جَاهَدْتَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ، وَ عَبَدْتَهُ حَتَّى أَتَاكَ الْيَقِينُ، فَجَزَاكَ اللَّهُ أَفْضَلَ مَا جَزَى نَبِيّاً عَنْ أُمَّتِهِ. اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ، أَفْضَلَ مَا صَلَّيْتَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ وَ آلِ إِبْرَاهِيمَ ، إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ.

14/06/2000 - 07:24  القراءات: 76695  التعليقات: 1

يُستحب الإبتهال إلى الله عَزَّ و جَلَّ عند دخول شهر رمضان بهذا الدُعاء ، و هو دُعاءُ الإمام علي بن الحسين زين العابدين ( عليهمالسَّلام ) :
" الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي هَدَانَا لِحَمْدِهِ ، وَ جَعَلَنَا مِنْ أَهْلِهِ لِنَكُونَ لِإِحْسَانِهِ مِنَ الشَّاكِرِينَ ، وَ لِيَجْزِيَنَا عَلَى ذَلِكَ جَزَاءَ الْمُحْسِنِينَ .
وَ الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي حَبَانَا بِدِينِهِ ، وَ اخْتَصَّنَا بِمِلَّتِهِ ، وَ سَبَّلَنَا فِي سُبُلِ إِحْسَانِهِ لِنَسْلُكَهَا بِمَنِّهِ إِلَى رِضْوَانِهِ ، حَمْداً يَتَقَبَّلُهُ مِنَّا ، وَ يَرْضَى بِهِ عَنَّا .

13/06/2000 - 02:50  القراءات: 23060  التعليقات: 0

قال الإمام جعفر بن محمد الصادق ( عليه السَّلام ) : " إِنَّ قَوْماً فِيمَا مَضَى قَالُوا لِنَبِيٍّ لَهُمْ ادْعُ لَنَا رَبَّكَ يَرْفَعُ عَنَّا الْمَوْتَ 1 ، فَدَعَا لَهُمْ .
فَرَفَعَ اللَّهُ عَنْهُمُ الْمَوْتَ ، فَكَثُرُوا حَتَّى ضَاقَتْ عَلَيْهِمُ الْمَنَازِلُ وَ كَثُرَ النَّسْلُ ، وَ يُصْبِحُ الرَّجُلُ يُطْعِمُ أَبَاهُ وَ جَدَّهُ وَ أُمَّهُ وَ جَدَّ جَدِّهِ وَ يُوَضِّيهِمْ وَ يَتَعَاهَدُهُمْ ، فَشَغَلُوا عَنْ طَلَبِ الْمَعَاشِ .

12/06/2000 - 22:55  القراءات: 75285  التعليقات: 4

يُستحب الإبتهال إلى الله عزَّ و جلَّ بدعاء الندبة في الأعياد الأربعة ، و هي : عيد الفطر ، و عيد الأضحى ، و عيد الغدير ، و يوم الجمعة .

12/06/2000 - 15:51  القراءات: 56149  التعليقات: 0

يُعتبر هذا الموضوع من جملة المواضيع التي تكرر التساؤل عنها على مدى القرون و الأعصار ، و لقد أجاب عنه العلماء الأعلام بإجابات مختلفة حسب مقتضى الحال ، لكن أفضل إجابة على هذا السؤال هو ما أجاب به الإمام موسى بن جعفر الكاظم ( عليه السَّلام ) حينما طرح عليه هارون العباسي هذا السؤال ، فكانت الإجابة منه ( عليه السَّلام ) على شكل حوار جرى بينهما كالتالي :

03/06/2000 - 22:44  القراءات: 37715  التعليقات: 1

" اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ بِاسْمِكَ الَّذِي دَانَ لَهُ كُلُّ شَيْ‏ءٍ ، وَ بِرَحْمَتِكَ الَّتِي وَسِعَتْ كُلَّ شَيْ‏ءٍ ، وَ بِعِزَّتِكَ الَّتِي قَهَرْتَ بِهَا كُلَّ شَيْ‏ءٍ ، وَ بِعَظَمَتِكَ الَّتِي تَوَاضَعَ لَهَا كُلُّ شَيْ‏ءٍ ، وَ بِقُوَّتِكَ الَّتِي خَضَعَ لَهَا كُلُّ شَيْ‏ءٍ ، وَ بِجَبَرُوتِكَ الَّتِي غَلَبَتْ كُلَّ شَيْ‏ءٍ ، وَ بِعِلْمِكَ الَّذِي أَحَاطَ بِكُلِّ شَيْ‏ءٍ ، يَا نُورُ يَا قُدُّوسُ ، يَا أَوَّلُ قَبْلَ كُلِّ شَيْ‏ءٍ ، وَ يَا بَاقِي بَعْدَ كُلِّ شَيْ‏ءٍ ، يَا اللَّهُ يَا رَحْمَانُ يَا اللَّهُ ...

22/05/2000 - 04:38  القراءات: 23404  التعليقات: 0

رَوَى الشَّيْخُ أَبُو الْفُتُوحِ الرَّازِيُّ فِي تَفْسِيرِهِ ، عَنْ عَكَّافِ بْنِ وَدَاعَةَ الْهِلَالِيِّ ، قَالَ :
أَتَيْتُ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ ( صلى الله عليه و آله ) ، فَقَالَ لِي : " يَا عَكَّافُ أَ لَكَ زَوْجَةٌ " ؟
قُلْتُ : لَا .
قَالَ : " أَ لَكَ جَارِيَةٌ " ؟
قُلْتُ : لَا .
قَالَ : " وَ أَنْتَ صَحِيحٌ مُوسِرٌ " ؟
قُلْتُ : نَعَمْ ، وَ الْحَمْدُ لِلَّهِ .

18/05/2000 - 21:43  القراءات: 110452  التعليقات: 3

صلاة الغفيلة هي من الصلوات المستحبة وهي ركعتان و وقتها بين العشائين ، و تعرف هذه الصلاة أيضا بركعتي الغفلة ، و ركعتي ساعة الغفلة .
معنى الغفيلة :
أما سبب تسميتها بالغفيلة فيعود إلى أن وقت هذه الصلاة هو ما بين المغرب و العشاء و هذا الوقت يسمى بساعة الغفلة ، فسميت هاتان الركعتان باسم الوقت المخصص لها ، فعن النبي ( صلى الله عليه وآله ) : أنه قال " تَنَفَّلُوا فِي سَاعَةِ الْغَفْلَةِ وَ لَوْ بِرَكْعَتَيْنِ خَفِيفَتَيْنِ فَإِنَّهُمَا تُورِثَانِ دَارَ الْكَرَامَةِ " .

14/05/2000 - 23:02  القراءات: 99221  التعليقات: 0

قَالَ أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ ( عليه السَّلام ) : " إِذَا رَأَيْتَ الْهِلَالَ فَلَا تَبْرَحْ وَ قُلِ : اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ خَيْرَ هَذَا الشَّهْرِ ، وَ فَتْحَهُ ، وَ نُورَهُ ، وَ نَصْرَهُ ، وَ بَرَكَتَهُ ، وَ طَهُورَهُ ، وَ رِزْقَهُ . وَ أَسْأَلُكَ خَيْرَ مَا فِيهِ وَ خَيْرَ مَا بَعْدَهُ ، وَ أَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّ مَا فِيهِ وَ شَرِّ مَا بَعْدَهُ . اللَّهُمَّ أَدْخِلْهُ عَلَيْنَا بِالْأَمْنِ وَ الْإِيمَانِ ، وَ السَّلَامَةِ وَ الْإِسْلَامِ ، وَ الْبَرَكَةِ ، وَ التَّوْفِيقِ لِمَا تُحِبُّ وَ تَرْضَى " ...

12/05/2000 - 10:00  القراءات: 145495  التعليقات: 3

دُعاء كُميل 1 من الأدعية المشهورة و المعروفة جداً لدى أتباع مدرسة أهل البيت ( عليهم السلام ) ، و هم يحرصون على قراءته في كل ليلة جمعة ، و في ليلة النصف من شهر شعبان ، تبعاً للروايات الواردة في فضله و أثره البالغ في تربية النفس ، و لما يحتويه من المعاني الرفيعة ، و هو كنزٌ من الكنوز الثمينة جداً ، لأنه يزخر بالدروس العقائدية و التربوية ، و يقوي في الإنسان المؤمن روح العبودية و التوجه إلى الله عَزَّ و جَلَّ .

12/05/2000 - 01:11  القراءات: 28485  التعليقات: 0

" اللَّهُمَّ إِنِّي بِكَ أَتَوَسَّلُ وَ مِنْكَ أَطْلُبُ حَاجَتِي ، ( وَ ) مَنْ طَلَبَ حَاجَةً إِلَى النَّاسِ فَإِنِّي لَا أَطْلُبُ حَاجَتِي إِلَّا مِنْكَ وَحْدَكَ لَا شَرِيكَ لَكَ ، وَ أَسْأَلُكَ بِفَضْلِكَ وَ رِضْوَانِكَ أَنْ تُصَلِّيَ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ عَلَى أَهْلِ بَيْتِهِ ، وَ أَنْ تَجْعَلَ لِي فِي عَامِي هَذَا إِلَى بَيْتِكَ الْحَرَامِ سَبِيلًا ، حَجَّةً مَبْرُورَةً مُتَقَبَّلَةً زَاكِيَةً خَالِصَةً لَكَ ، تُقِرُّ بِهَا عَيْنِي ، وَ تَرْفَعُ بِهَا دَرَجَتِي ، وَ تَرْزُقُنِي أَنْ أَغُضَّ بَصَرِي ، وَ أَنْ أَحْفَظَ فَرْجِي ، وَ أَنْ أَكُفَّ بِهَا عَنْ جَمِيعِ مَحَارِمِكَ ...

10/05/2000 - 00:29  القراءات: 126127  التعليقات: 2

القُرْآنُ الْكَرِيمُ برِوَايَةِ حَفْصٍ عَنْ عَاصِمٍ الكُوفِيّ إعداد و ترتيب مركز الإشعاع الإسلامي للدراسات والبحوث الإسلامية http://www.islam4u.com الإصدار : 1.2.015 Version: 1.2.015

و للمزيد راجع الرابط التالي:

05/05/2000 - 21:41  القراءات: 31838  التعليقات: 0

لمعرفة المِلاك في تقسيم الدين إلى أصول و فروع لابد و أن نتعرَّف أولاً على معاني الألفاظ التالية في المصطلح الاسلامي ، و الألفاظ هي :
1. الدين .
2. أصول الدين .
3. فروع الدين .
معنى الدين :
إستُعملت كلمة " الدِين " في اللغة العربية و كذلك في المُصطلح الاسلامي في معاني عديدة منها :
1. الجزاء :

04/05/2000 - 15:55  القراءات: 39285  التعليقات: 1

أَيُّهَا الْخَلْقُ الْمُطِيعُ ، الدَّائِبُ السَّرِيعُ ، الْمُتَرَدِّدُ فِي مَنَازِلِ التَّقْدِيرِ ، الْمُتَصَرِّفُ فِي فَلَكِ التَّدْبِيرِ ، آمَنْتُ بِمَنْ نَوَّرَ بِكَ الظُّلَمَ ، وَ أَوْضَحَ بِكَ الْبُهَمَ ، وَ جَعَلَكَ آيَةً مِنْ آيَاتِ مُلْكِهِ ، وَ عَلَامَةً مِنْ عَلَامَاتِ سُلْطَانِهِ ، وَ امْتَهَنَكَ بِالزِّيَادَةِ وَ النُّقْصَانِ ، وَ الطُّلُوعِ وَ الْأُفُولِ ، وَ الْإِنَارَةِ وَ الْكُسُوفِ ، فِي كُلِّ ذَلِكَ أَنْتَ لَهُ مُطِيعٌ ، وَ إِلَى إِرَادَتِهِ سَرِيعٌ ، سُبْحَانَهُ مَا أَعْجَبَ مَا دَبَّرَ فِي أَمْرِكَ ، وَ أَلْطَفَ مَا صَنَعَ فِي شَأْنِكَ ، جَعَلَكَ مِفْتَاحَ شَهْرٍ حَادِثٍ لِأَمْرٍ حَادِثٍ ...

04/05/2000 - 12:53  القراءات: 520976  التعليقات: 16

اللَّهُمَّ إِنِّي أَطَعْتُكَ فِي أَحَبِّ الْأَشْيَاءِ إِلَيْكَ وَ هُوَ التَّوْحِيدُ ، وَ لَمْ أَعْصِكَ فِي أَبْغَضِ الْأَشْيَاءِ إِلَيْكَ وَ هُوَ الْكُفْرُ ، فَاغْفِرْ لِي مَا بَيْنَهُمَا ، يَا مَنْ إِلَيْهِ مَفَرِّي آمِنِّي مِمَّا فَزِعْتُ مِنْهُ إِلَيْكَ .

03/05/2000 - 15:43  القراءات: 111113  التعليقات: 4

للصلاة أهمية كبرى في الدين الاسلامي فهي العبادة التي إن قُبلت قُبل ما سواها و إن رُدَّت رُدَّ ما سواها ، و لا شَكَّ بأن من علامات فلاح الإنسان المؤمن هو تمكّنه من أداء صلواته بخشوع و حضور قلب ، و ذلك لقول الله عزَّ و جَلَّ : ﴿ ... قَدْ أَفْلَحَ الْمُؤْمِنُونَ * الَّذِينَ هُمْ فِي صَلَاتِهِمْ خَاشِعُونَ .

02/05/2000 - 15:45  القراءات: 126799  التعليقات: 2

ورد التأكيد على استحباب زيارة الإمام الحسين بن علي ( عليه السَّلام ) في يوم الأربعين 1 في جملة من الأحاديث الشريفة المأثورة عن أئمة أهل البيت ( عليهم السلام ) ، و ذكرت لها فضلاً كثيراً .<--break->

01/05/2000 - 16:12  القراءات: 37439  التعليقات: 0

يُستحب الابتهال إلى الله عَزَّ و جَلَّ بالدعاء المَرِوي عن الإمامين جعفر بن محمد الصادق و موسى بن جعفر الكاظم ( عليهما السلام ) عقيب كل فريضة في شهر رمضان المبارك :
" اَللّهُمَّ ارْزُقْني حَجَّ بَيْتِكَ الْحَرامِ ، فِي عامي هذا وَ في كُلِّ عام ، ما اَبْقَيْتَني في يُسْرٍ مِنْكَ وَ عافِيَة وَ سَعَةِ رِزْق ، وَ لا تُخْلِني مِنْ تِلْكَ الْمواقِفِ الْكَريمَةِ ، وَ الْمَشاهِدِ الشَّريفَةِ ، وَ زِيارَةِ قَبْرِ نَبِيِّكَ صَلَواتُكَ عَلَيْهِ وَ آلِهِ ، وَ في جَميعِ حَوائِجِ الدُّنْيا وَ الاْخِرَةِ فَكُنْ لي .

25/04/2000 - 13:25  القراءات: 48735  التعليقات: 1

يُستحب الابتهال إلى الله عزَّ و جلَّ في أسحار ليالي شهر رمضان المبارك بهذا الدّعاء ، و هو :
" يا مَفْزَعي عِنْدَ كُرْبَتي ، وَ يا غَوْثي عِنْدَ شِدَّتي ، اِلَيْكَ فَزِعْتُ وَ بِكَ اسْتَغَثْتُ ، وَ بِكَ لُذْتُ لا اَلُوذُ بِسِواكَ ، وَ لا اَطْلُبُ الْفَرَجَ إلاّ مِنْكَ ، فَاَغِثْني وَ فَرِّجْ عَنّي ، يا مَنْ يَقْبَلُ الْيَسيرَ ، وَ يَعْفُو عَنِ الْكَثيرِ ، اِقْبَلْ مِنِّي الْيَسيرَ وَ اعْفُ عَنِّي الْكَثيرَ ، اِنَّكَ اَنْتَ الْغَفُورُ الرَّحيمُ .

الصفحات

اشترك ب مركز الإشعاع الإسلامي آر.إس.إس