15/11/2004 - 05:03  القراءات: 14933  التعليقات: 0

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ، و بعد :
حضرة الأخ الكريم لمعرفة كل ما أردت معرفته بالدليل من الكتاب و السنة بعيداً عن التعصب ننصحك بمطالعة كتاب المراجعات و هو مناظرات جرت بين الإمام عبد الحسين شرف الدين وبين شيخ الأزهر العلامة الشيخ سليم البشري ، و يمكنك الإطلاع عليه من خلال الوصلة التالية :
http://www.alradhy.com/book/moragat/index.htm
كما ننصحك بقراءة الكتب التالية :
1 ـ الحقيقة كما هي للعلامة الشيخ جعفر الهادي ، من خلال الوصلة التالية :

13/11/2004 - 12:30  القراءات: 6094  التعليقات: 0

يجوز كل ذلك حسب الفرض المذكور .

13/11/2004 - 11:01  القراءات: 24050  التعليقات: 3

التكاتب و التحادث عبر شبكة الأنترنيت ( الشات ) بين المرأة و الرجل غير المَحرَمَين جائز فيما لو كان حديثاً عادياً خالياً عن المغازلة و الغرام و الجنس ، فتجوز المحادثات العلمية أو التجارية أو المَعرفيَّة الخالية عن الغرام و الجنس مالم يخش الإنسان على نفسه من الانجرار إلى المحادثات الغرامية المُحرَّمة .
فبناءً على ذلك فالملاك في حرمة أو جواز هذه المحادثات و المكاتبات هو نوع الحديث المطروح في غرف المحادثة ، سواءً عَرِفَ المتحادثون بعضهم أم لم يعرفوا .

13/11/2004 - 10:59  القراءات: 7677  التعليقات: 0

كتاب الكافي بأجزائه الثمانية موجود في موقعنا في حقل مكتبتك الإسلامية للتصفح و التنزيل ، و يمكنك مراجعته من خلال الوصلات التالية :
1. http://www.islam4u.com/maktabah_list.php
2. http://www.islam4u.com/maktabah_list.php

13/11/2004 - 09:07  القراءات: 24812  التعليقات: 2

الْمُتْعَةُ نَزَلَ بِهَا الْقُرْآنُ الكريمُ وَ جَرَتْ بِهَا السُّنَّةُ مِنْ رَسُولِ اللَّهِ ( صلى الله عليه وآله ) و هذا أمر ثابت لا نقاش فيه ، و حلال محمدٍ ( صلى الله عليه و آله ) حلال الى يوم القيامة و حرامه حرام الى يوم القيامة ليس لأحدٍ أن يغيَّره أو يبدّله .

13/11/2004 - 07:43  القراءات: 137671  التعليقات: 0

أما السَنَة فهي مقياس زمني معروف ينقسم إلى اثني عشر شهراً ، و أما الهجرية فهي إشارةٌ إلى الهجرة النبوية المباركة من مكة المكرمة إلى يثرب ( المدينة المنورة ) ، و لقد جعل الرسول المصطفى ( صلى الله عليه و آله ) سنة هجرته المباركة مبدأ لحساب التاريخ الإسلامي

12/11/2004 - 19:41  القراءات: 10608  التعليقات: 1

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته . شرعية المسيرات السياسية و الدينية و منها مسيرة يوم القدس العالمي تتبع الأهداف و النوايا و المقاصد التي من أجلها تُنظَّم أمثال هذه المسيرات . و لا شك أن الهدف من تنظيم مثل هذه المسيرة المباركة إنما هو توحيد الصفوف في مواجهة عدو الشعب الفلسطيني المسلم بل و عدو العالم الاسلامي بل ألد أعداء الانسانية من جهة ، و التعاطف مع الشارع الفلسطيني و رفع معنوياته ، بل رفع معنويات الأمة الإسلامية من جهة أخرى ، و لا شك أن هذه الأهداف هي أهداف سامية و نبيلة .

12/11/2004 - 11:31  القراءات: 49748  التعليقات: 4

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته . لو طرأت العادة الشهرية للصائمة قبل الغروب الشرعي من نهار شهر رمضان المبارك ، بطل صوم ذلك اليوم ، و على المرأة أن تقضي صيام ذلك اليوم . و الحكم نفسه يجري بالنسبة الى من تصوم غير شهر رمضان ، حيث أن الصوم يبطل بنزول الحيض .

11/11/2004 - 22:40  القراءات: 59311  التعليقات: 3

صلاة الليل هي من الصلوات المستحبة و التي أكَّدَت الأحاديث و الروايات المتواترة على المواظبة عليها ، و أفضل أوقاتها هو اداؤها في الثلث الاَخير من الليل ، و كلمّا اقترب الوقت من طلوع الفجر كان أفضل ، و هي أحدى عشرة ركعة في المجموع ، يصلي أولاً ثمان ركعات يسلم المصلي بعد كل ركعتين منها مثل صلاة الصبح ، فاذا انتهى من ذلك صلّى الشفع و هي ركعتان ، ثمّ صلّى الوَتر و هي ركعة واحدة .‏
و يستحب أن يقرأ المُصلي في صلاة الوَتر بعد سورة الفاتحة سورة التوحيد ثلاثاً و سورتي الناس و الفلق ، ثم يرفع يديه بالدعاء فيدعو بما شاء .‏
و يستحب أن يبكي المُصلي من خشية الله أو أن يتباكى .

11/11/2004 - 20:50  القراءات: 38456  التعليقات: 2

لا تجوز مشاهدة الصور و الأفلام التي تحتوي على مشاهد خليعة على الأحوط مع التلذذ الجنسي بل و بدونه أيضاً على الأحوط لزوماً .

11/11/2004 - 20:39  القراءات: 9437  التعليقات: 0

إن أصل التبرع بالدم بإسم الإمام الحسين عليه السلام أمر راجح و إن استخدم في علاج المرضى من المؤمنين و المؤمنات فهو من قبيل الصدقة المستحبة التي يُثاب عليها الإنسان ، و إستخدام الدم المتبرع به لعلاج غير المسلمين من أهل الذمة ليس بحرامٍ أيضاً .

11/11/2004 - 20:27  القراءات: 53024  التعليقات: 8

الاستمناء حرام و مبطل للصوم إذا حصل في نهار شهر رمضان ، لكن لو كنت جاهلاً بحرمته و كنت أيضاً جاهلاً بكونه مفطراً و لم تكن متردداً في ذلك ، فصومك صحيح و لا كفارة عليك . و أما إن كنت متردداً في حرمته و في مفطريته فعليك القضاء و تجب عليك الكفارة إحتياطاً .

11/11/2004 - 20:05  القراءات: 5688  التعليقات: 0

المقصود من " ثلاثَ ليالٍ " في قول الله عزَّ و جل هو الليل و النهار و ليست الليالي وحدها هي المقصودة ، فقد إعتقل لسان زكريا ثلاثة أيام بلياليها عن الكلام مع الناس رغم أنه كان سليماً و رغم أن لسانه كان ينطلق بذكر الله عزَّ و جل طوال هذه الفترة .

11/11/2004 - 19:45  القراءات: 863213  التعليقات: 219

حصول الإحتلام بعد طلوع الفجر لا يَضُرُّ بالصوم ، و الصوم صحيح ، و على المُحتلم الإغتسال من الجنابة إذا أراد أن يُصلِّي كما هو واضح .
أما إذا كان الإحتلام قبل طلوع الفجر فيجب عليه المبادرة الى الإغتسال من الجنابة قبل طلوع الفجر ، و إذا كان الوقت لا يسع للإغتسال أو كان معذوراً من استعمال الماء فيجب عليه حينئذٍ التيمم بدلاً عن غسل الجنابة قبل طلوع الفجر ، ثم يغتسل بعد ذلك ، حيث يجب أن يكون على طهارة حين طلوع الفجر .

11/11/2004 - 19:37  القراءات: 4692  التعليقات: 0

نعم يجوز التعامل بالطريقة المذكورة و ليس من الربا في شيء ، و لا علاقة لقيمة الملف بمسألة التقسيط .

11/11/2004 - 19:25  القراءات: 17885  التعليقات: 0

المقصود من " العالين " في قول الله عزَّ ذكره ـ مخاطباً إبليس لعنه الله ـ : { قَالَ يَا إِبْلِيسُ مَا مَنَعَكَ أَن تَسْجُدَ لِمَا خَلَقْتُ بِيَدَيَّ أَسْتَكْبَرْتَ أَمْ كُنتَ مِنَ الْعَالِينَ } ( سورة ص : الآية 75 ) هو أكان عدم سجودك يا إبليس إستكباراً ! أم تصوَّرت أنك أعظم شأناً و أرفع منزلة من أن تُأمر بالسجود فتعاليت عن السجود ؟ !
و واضحٌ أن هذا التصور باطلٌ ، حيث أنه ليس لأحدٍ على الإطلاق أن يترفَّعَ عن السجود لله عَزَّ و جَلَّ أو عن إمتثال أمره بالسجود لمن أمر بالسجود له كأمره بالسجود أبينا آدم ( عليه السَّلام ) .

11/11/2004 - 14:09  القراءات: 114989  التعليقات: 1

جاء ذكر النبي أيوب ( عليه السَّلام ) في أربعة مواضع من القرآن الكريم و تحديداً في الآيات التالية :
1 ـ إِنَّا أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ كَمَا أَوْحَيْنَا إِلَى نُوحٍ وَالنَّبِيِّينَ مِن بَعْدِهِ وَأَوْحَيْنَا إِلَى إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ وَإْسْحَقَ وَيَعْقُوبَ وَالأَسْبَاطِ وَعِيسَى وَأَيُّوبَ وَيُونُسَ وَهَارُونَ وَسُلَيْمَانَ وَآتَيْنَا دَاوُودَ زَبُورًا {النساء/163} .

11/11/2004 - 11:30  القراءات: 5863  التعليقات: 0

لا يجب على الزوجة اطاعة الزوج في مسألة التلقيح الاصطناعي ، و هي مخيرة بين القبول و الرفض إن لم يكن التلقيح المذكور مضراً بصحتها ، أما إذا كان ذلك مضراً بصحتها و يعرِّضها للخطر فلا يجوز لها ذلك .

11/11/2004 - 11:19  القراءات: 47107  التعليقات: 0

السور المكيَّة هي ستٌ و ثمانون سورة ، أولها سورة العلق و ترتيبها حسب المُصحف هو ( 96 ) ، و أما آخرها فهي سورة المطففين و ترتيبها حسب المُصحف ( 83 ) .

08/11/2004 - 23:03  القراءات: 14382  التعليقات: 1

نعم يجوز تزاوج المسليمن بعضهم من بعض بمختلف طوائفهم و مذاهبهم .

الصفحات

اشترك ب مركز الإشعاع الإسلامي آر.إس.إس