بحث في الموقع

بحث

البحث حصل على 56 صفحة في 0.036 ثانية.

نتائج البحث

    01/11/2016 - 18:00  القراءات: 11557  التعليقات: 1

    إن اللطم ليس من الأمور المستحبة بعنوانها الأولي . . وإنما يصبح محبوباً ومطلوباً إذا كان فيه إحياء لأمرهم (صلوات الله وسلامه عليهم) . .

    23/09/2017 - 06:00  القراءات: 9677  التعليقات: 0

    إنّ خذلان الحسين (عليه السلام) من الذنوب الكبيرة التي تورّط فيها أهل الكوفة، وقد ندموا فيما بعد على ذلك، وأعلنوا توبتهم فعرفوا في التاريخ باسم «التوّابين»، وبقيامهم على الظالمين واستشهادهم كانوا قد تطهّروا من ذنبهم. وأمّا الحسين بن عليّ (عليهما السلام) فإنّه كان على علم كامل بشهادته في هذا الطريق، ومع ذلك قام بثورته، لأنّ شهادته كانت سبباً لحياة الدِّين وبقائه.

    08/11/2013 - 08:14  القراءات: 37381  التعليقات: 3

    إن معركة كربلاء جرت على مرأى ومسمع من عشرات الألوف من جيش يزيد ، وعشرات من أهل البيت النبوي وسكان كربلاء ، وقد روى أحداثها رواة من الطرفين ، ثم دونها بعضهم من ذلك الوقت في كتاب مستقل ! ومن له اطلاع على الحديث والتاريخ يعرف أن حادثة كربلاء من الحوادث القليلة التي روى الرواة والمؤرخون تفاصيل كثيرة منها ، ودونتها أغلب المجاميع الحديثية والتاريخية . ثم إن بقية العترة النبوية كان فيهم إمام معصوم هو الإمام زين العابدين علي بن الحسين عليه السلام وآخرون ، وكان فيهم نساء فاضلات مثل الحوراء زينب رضوان الله عليها .

    12/10/2016 - 01:00  القراءات: 7659  التعليقات: 0

    إن الإمام السجاد عليه السلام هو الذي تولى تجهيزه ، والصلاة عليه ، ودفنه ، وقد أعانه بنو أسد على ذلك . . وأما بالنسبة للإمام الكاظم عليه السلام ، فإن ما فعله سليمان هو أنه حين رأى ما يجري على الجسر ببغداد من إهانة واستهانة بالجسد الطاهر للإمام عليه السلام ، خاف من أن يثور الشيعة ، فأمر غلمانه أن يأخذوا الجنازة من حامليها ، ثم أن ينادوا عليه بنداء الكرامة ، فكان ذلك ، ثم شيع الإمام عليه السلام من قبل شيعته .

    23/10/2016 - 15:00  القراءات: 17990  التعليقات: 2

    أن هذا من الأمور الغيبية، الممكنة عقلاً، والتي لا تُعرف إلا بالنقل . . فإذا جاء النقل بذلك ، وكان مستجمعاً لشرائط الحجية ، أُخذ به . . وإن لم يكن كذلك ، فإن حجيته ترد، ولكن دون أن يحق لأحد أن يتعرض لتكذيب المضمون، ففي المورد الذي نتحدث عنه نقول: إن عدم صحة سند الحديث، لا تعني أن مضمونه مكذوب . . بل ذلك يعني أنه لم يثبت . .

    27/07/2016 - 12:25  القراءات: 8049  التعليقات: 0

    أولاً: هل كان استشهاد حمزة في حرب أحد، واستشهاد جعفر بن أبي طالب في حرب مؤتة عزاً للإسلام والمسلمين؟! أم كان ذلاً للإسلام والمسلمين؟! إن قلت: كان عزاً للإسلام، فسأقول لك: لماذا بكى النبي على يوم فيه عز للإسلام والمسلمين؟! هل ساءه أن يرى عز الإسلام ؟! وإن قلت: كان ذلاً للإسلام والمسلمين، فسأقول لك: وهل نسمي حمزة وجعفراً مذلِّي الإسلام والمسلمين؟! والحال : أن حمزة وجعفراً قد عملا بأمر رسول الله، وهو مسدد بالوحي، ويعلم بالغيب، من خلال ما يخبره الله به بواسطة جبرائيل !!

    23/12/2009 - 11:44  القراءات: 15161  التعليقات: 0

    لا خلاف في كون عليّ ( عليه السلام ) أفضل من جميع أولاده ، فهذه مسألة مسلّمة عند

    18/07/2010 - 12:37  القراءات: 37490  التعليقات: 0

    إن الثابت من طرق أهل البيت عليهم السلام ـ وأهل البيت أدرى بما فيه ـ هو أن هذا اليوم هو يوم المبعث النبوي الشريف ، وقد كان رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) ، يتيمن بيوم مبعثه ، وبيوم ولادة الإمام علي ( عليه السلام ) ، حسبما نقله لنا ابن أبي الحديد المعتزلي الشافعي .

    05/10/2016 - 15:00  القراءات: 18274  التعليقات: 0

    إن الظاهر هو صحة ما ذكره السيد المقرم رحمه الله حول ذلك ، وذلك استناداً إلى رواية عن الإمام الرضا عليه السلام تقول: إن البزنطي قال له: بلغنا أن علي بن الحسين السجاد تزوج بنت الحسن بن علي عليهما السلام، وأم ولد الحسن .. فقال عليه السلام: ليس هكذا إنما تزوج ابنة الحسن عليه السلام، وأم ولد لعلي بن الحسين المقتول عندكم.

    22/03/2016 - 14:13  القراءات: 13969  التعليقات: 1

    تعرض المختار بن أبي عبيدة الثقفي رحمه الله إلى حملة تشويه لحركته ولشخصيته على السواء من قبل فئتين في التاريخ الإسلامي : الأمويين الذين حاربهم في البداية واستأصل شوكتهم ، وانتقم لآل محمد منهم ، وسيأتي في الملحقات ذكر بعض من أقام عليهم جزاء جناياتهم من قادة الأمويين وأتباعهم الذين كان لهم دور سيء في

    10/10/2016 - 15:00  القراءات: 8528  التعليقات: 0

    من الواضح : إن المقصود هنا : هو ارتداد الناس عن أهل البيت « عليهم السلام » ، وابتعادهم عنهم خوفاً من يزيد ، وبني أمية ، ويأساً من أن يتمكن أحد من أهل البيت « عليهم السلام » بعد فاجعة كربلاء من أن يكون له شأن وموقع بارز في الأمة . .

    30/10/2014 - 14:10  القراءات: 20242  التعليقات: 2

    بسم الله الرحمن الرحيم
    الحمد لله ، والصلاة والسلام على محمد وآله الطاهرين . .
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته . . وبعد . .
    فإننا نجيب على هذا السؤال بما يلي :

    08/10/2016 - 15:00  القراءات: 11580  التعليقات: 1

    إن البكاء حالة بشرية إنسانية تأخذ الإنسان حين يفقد عزيزاً ، أو يتذكر فقد عزيز ، أو حين يلتقي بحبيب ، أو ما إلى ذلك . . والبشر كلهم ، مؤمنهم وكافرهم ، يبكون ويضحكون ، ويفرحون ويحزنون ، إذا وجدت أسباب الفرح والحزن . . فلا أظن أن السؤال هو عن هذا الأمر .

    09/01/2011 - 07:23  القراءات: 17685  التعليقات: 0

    إن المتأمل فيما حدث في يوم عاشوراء يدرك بجلاء أن يوم عاشوراء مدرسة تثري الأجيال المتعاقبة بكثير من المبادئ الإسلامية العالية التي تجسدت في مواقف

    10/10/2017 - 06:00  القراءات: 8366  التعليقات: 0

    ثانياً: إن السجود يتحقق بوضع الجبهة على الأرض، أما وضع الكفين، والركبتين، وإبهامي الرجلين، فليس له دخل في ماهية السجود.. ولكنها تعطي هيئة للساجد، وقد تدخل الشارع في هذه الهيئة، فاشترط وضع هذه المواضع على الأرض في خصوص الصلاة، ولم يشترط ذلك في غيرها.

    04/11/2017 - 06:00  القراءات: 9887  التعليقات: 0

    إنّ الجواب على هذا السؤال ليس عسيراً جداً؛ لأنه من الممكن أن نبيّن لأيّ شاب أن الحوادث الماضية في كل مجتمع يمكن أن تكون لها آثار ضخمة في مصير ذلك المجتمع ومستقبله, وإحياء تلك الحوادث هو في الواقع لون من اعادة النظر والصياغة الجديدة لتلك الحادثة حتى يتيسر للناس أن ينتفعوا منها, فإذا كانت الحادثة نافعة عند حدوثها، وكانت منشأ لآثار طيبة وبركات كثيرة فإنّ إعادة النظر إليها واعادة صياغتها يمكن أن تكون منشأ لكثير من المنافع.

    18/10/2016 - 15:00  القراءات: 7331  التعليقات: 0

    إن موضوع إجراء عقد زواج في كربلاء لمجرد إحداث العلقة الزوجية ، لتكون نفس الزوجة في الدنيا ، هي زوجة ذلك الشهيد العظيم في الآخرة ، وتكون معه في جنة الخلد ، إن ذلك أمر يرغب فيه أهل الإيمان ، وليس من الأمور المستهجنة ، ولا هو قبيح ، أو مرغوب عنه .

    31/08/2010 - 13:57  القراءات: 18374  التعليقات: 0

    إذا كان القرآن قد نزل في

    26/11/2015 - 11:08  القراءات: 10915  التعليقات: 0

    بسم الله الرحمن الرحيم
    الحمد لله رب العالمين ، والصلاة والسلام على محمد وآله الطاهرين . .
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته . . وبعد . .

    بالنسبة لمسألة الضريحين المباركين نقول :

    إن ما أظهره المصريون من حب وولاء لأهل البيت عليهم السلام ، لهو أمر جدير بالتقدير ، وحقيق بالاحترام . .

    09/10/2016 - 01:00  القراءات: 10377  التعليقات: 0

    أن ابن عباس كان قد ابتلي بالعمى ، وليس على الأعمى حرج ، فلا يعد تخلفه والحالة هذه تخاذلاً ، إذا صحت الرواية بذلك . ومن جهة أخرى فإننا نعتقد : أن ابن عباس كان يكنّ الإخلاص للإمام الحسين [عليه السلام] ، وقد روي أنه حين حاول أن يصرف الإمام [عليه السلام] عن التوجه للعراق ، قال له الإمام [عليه السلام] : يا بن العم ، والله إني لأعلم أنك ناصح مشفق ، وقد أزمعت على المسير

الصفحات