بحث في الموقع

بحث

البحث حصل على 1009 صفحة في 0.025 ثانية.

نتائج البحث

    09/12/2021 - 00:03  القراءات: 2567  التعليقات: 0

    ركَّزت الرسالات السماوية الثلاثة: اليهودية، والنصرانية، والإسلام، على وجود المخلِّص والمنقذ، الذي يظهر في آخر الزمان واقتراب الحياة البشرية من نهايتها، ليعمم العدل ويقود البشر، مستنداً إلى المؤمنين به، ليمد سلطته على المعمورة كافة. وقد اختلفت التفاصيل التي تُبشِّر به، فاليهودية تعتبره المسيح الذي سيظهر، وهو غير النبي عيسى(ع)، والنصرانية تنتظر قيامة المسيح وظهوره مجدداً بعد "موته" بحسب اعتقادهم، والمسلمون يجمعون على تسمية المهدي(عج) ولكنهم يختلفون في تحديد هويته.

    17/06/2016 - 12:48  القراءات: 10480  التعليقات: 0

    اولا: ونحن نسأل أيضاً : لماذا غاب النبي «صلى الله عليه وآله» في الغار واختبأ فيه ؟! ولماذا في فترة الدعوة السرية في بدء البعثة دخل «صلى الله عليه وآله» دار الأرقم واتخذها مقراً له، يأوي إليها أصحابه ، بعيداً عن أعين المشركين ؟!

    09/04/2020 - 17:00  القراءات: 6806  التعليقات: 0

    إنّ اعتقاد أهل الكتاب بظهور المنقذ في آخر الزمان لايبعد أن يكون من تبشير أديانهم بمهدي أهل البيت عليهم السلام كتبشيرها بنبوّة نبينا صلى الله عليه وآله وسلم إلاّ أنّهم أخفوا ذلك عناداً وتكبّراً إلاّ من آمن منهم بالله واتّقى.

    21/04/2019 - 17:00  القراءات: 7128  التعليقات: 0

    لا شك أن خلق الله للدنيا لم يكن لعباً ولا عبثاً وإنما لغاية بليغة وحكمة سديدة وهي أن تكون الحياة الدنيا مظهراً من مظاهر الجمال والجلال الإلهيين من خلال الحياة الإنسانية المؤهلة بما أعطاها الله من قابليات وقدرات معنوية ومادية للقيام بذلك الدورالاستخلافي.

    • محمد رسول الله (صلى الله عليه و آله)
    19/08/2008 - 02:52  القراءات: 24609  التعليقات: 2

    رُوِيَ عَنِ النَّبِيِّ ( صلى الله عليه و آله ) أنَّهُ قَالَ : " مِنْ ذُرِّيَّتِي الْمَهْدِيُّ إِذَا خَرَجَ نَزَلَ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ لِنُصْرَتِهِ فَقَدَّمَهُ وَ صَلَّى خَلْفَهُ " 1 .

    04/05/2006 - 10:17  القراءات: 16901  التعليقات: 0

    السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ، و بعد : يصرح القرآن الكريم في مواضع عدة أن جميع ذوات الأرواح من الإنس و الجن و الملائكة و الحيوانات ستموت في نهاية عالم الدنيا قبل قيام الساعة . قال الله عَزَّ و جَلَّ : { كُلُّ نَفْسٍ ذَآئِقَةُ الْمَوْتِ وَإِنَّمَا تُوَفَّوْنَ أُجُورَكُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فَمَن زُحْزِحَ عَنِ النَّارِ وَأُدْخِلَ الْجَنَّةَ فَقَدْ فَازَ وَما الْحَيَاةُ الدُّنْيَا إِلاَّ مَتَاعُ الْغُرُورِ } ، ( سورة آل عمران : 185 ) .

    03/06/2016 - 11:57  القراءات: 8583  التعليقات: 0

    أولاً : إن حديث «الكافي كاف لشيعتنا» يحتاج إلى توثيق وإثبات، ولا يكفي إطلاق الكلام بمجرده في لزوم العمل به، ما لم يثبت صدوره عن المعصوم حتماً وجزماً، والحديث المشار إليه ليس له سند يمكن التحقق منه بصورة تثبت به حجيته أمام الله تعالى . .
    ثانياً : إن هذه الكلمة لو كانت صحيحة وصادرة عن الإمام جزماً ، فإنها لا تعني لزوم العمل بكل رواية في كتاب الكافي مهما كانت.

    29/03/2021 - 00:03  القراءات: 6581  التعليقات: 0

    ليس من الضروري أنَّ مَن داومَ على العبادة أربعينَ أربعاء أو جمعة في المواضع المذكورة يحظى برؤية الإمام (ع) فإنَّ هذه الدعوى وإنْ كانت معروفة بين الناس ولكنَّها لا تستندُ على نصٍّ معتبرٍ عن معصوم، فهي مجرَّد نقولاتٍ يتحدَّث بها الناس لا مُستندَ لها، وقد يتَّفق وقوع الرؤية لبعض الأخيار...

    22/12/2016 - 18:18  القراءات: 8985  التعليقات: 0

    وأمّا الإمام المهدي ( عليه السلام ) فإنّ مسؤوليته ورسالته لم تتحقّق ولم يؤدّها فهي باقية في عاتقه ، ولم يتم تحقيقها إلاّ بعد أن تتهيّأ الأرضية المناسبة لقبول إمامته ورسالته وثورته ، وهذا ما لم يتحقق بعد ، وقد شرحنا ذلك فيما سبق، فظهر الفرق بين النبي ( صلى الله عليه وآله وسلم ) والإمام المهدي ( عليه السلام ) ، وأنّه ( صلى الله عليه وآله وسلم ) أدى رسالته ووظيفته فقبضه الله إليه ، وأمّا المهدي ( عليه السلام ) فوظيفته مازالت باقية على عاتقه.

    14/01/2024 - 11:10  القراءات: 427  التعليقات: 0

    مجموعة من الشباب يقولون : إن أعمالنا هي التي توصلنا إلى رضا الإمام المهدي (عج) ، وليس المرجع الذي نرجع إليه في أعمالنا هو الذي يوصلنا لذلك ، فإنه لا يتجاوز أن يكون مرجعاً نأخذ منه الفقه فقط " ، فما هو قولكم لهؤلاء الشباب ؟

    26/05/2017 - 06:00  القراءات: 11601  التعليقات: 0

    يدّعي الشيعة أنّه لمّا وُلد الإمام المهدي (عجل الله فرجه) نزلت عليه طيورٌ من السماء تمسح بأجنحتها على رأسه ووجهه وسائر جسده ثمّ تطير. فلمّا قيل لأبيه ضحك، وقال : تلك ملائكة السماء نزلت للتبرّك بهذا المولود، وهي أنصاره إذا خرج، فلماذا الخوف والدخول في السرداب؟

    25/08/2022 - 00:03  القراءات: 1348  التعليقات: 0

    نلاحظ في قضية (انتظار الفرج اكبر الفرج) انّ أية امّة يصيبها احباط بسبب شدة المحنة التي تعيشها إلاّ أنّ هناك قدرة للمقاومة والصبر من خلال مشروع الأمل بالإمام المهدي عليه السلام، فاكبر فرج يزيح عن الامّة الإيمانية ويبعد المعوقات عنها هو انتظار الفرج، لانه تطلّع عميق لمستقبل مشرق يضخ في روح المؤمنين طاقة جبارة من النشاط ومن الصبر والاخلاص، وغيرها من الفضائل والكمالات التي تنبع من هذا المعتقد.

    20/04/2019 - 17:00  القراءات: 10853  التعليقات: 0

    لما كان غرض النبي صلى الله عليه وآله قد تعلَّق بإبهام الاسم الصريح للإمام المهدي عليه السلام، خوفاً عليه من سلاطين الجور وأئمة الضلال، عبَّر عنه بما يحتمل أكثر من معنى؛ لتذهب العقول حيث شاءت؛ حتى لا تتيسَّر معرفته ولا يسهل تمييزه للطالبين لقتله عليه السلام والساعين للإمساك به.

    26/01/2017 - 06:06  القراءات: 7348  التعليقات: 0

    لقد ادركت من خلال تجربتي الطويلة مع الإمام محمد بن الحسن العسكري عليه السلام بأنّ اتباع النموذج الوهابي في التعامل مع الإمام محمد بن الحسن العسكري عليه السلام ما لم يتّبعوا معالم الطريق النبوي الصحيح في عرض حقيقة ذلك الإمام العظيم فلا يمكنهم التحرّر من نموذجهم عن ذلك الإمام العظيم.. ومن هنا لابدّ لهم إنْ كانوا من الباحثين عن الحق والحقيقة من معرفة ثمان خصائص هامة مرتبطة بالبحث عن منهج عرض الحقيقة وهي:

    08/03/2023 - 01:19  القراءات: 1043  التعليقات: 0

    إنّ أهمّ ما يثيرونه في هذا المجال ، ويروّجون له باستمرار قديماً وحديثاً ، هو قولهم : إذا كان المهدي يُعبّرُ عن إنسان حيّ عاصرَ الأجيال المتعاقبة منذ أكثر من أحدَ عشرَ قرناً فكيف تأتّى له هذا العمر الطويل ؟ وكيف نجا من القوانين الطبيعيّة التي تحتمّ مروره بمرحلة الشيخوخة!!

    ومن الجائز أن نطرح الشبهة بصورة سؤالٍ كأن يقال : هل بالإمكان أن يعيش الإنسانُ قروناً طويلة ؟!

    12/08/2022 - 01:00  القراءات: 1532  التعليقات: 0

    عقيدة انتظار الفرج تشتمل على كل نظام الامامة ومنهاج أهل البيت عليهم السلام, فعندما يكون الإمام المنتظر عليه السلام أمراً يتطلع إليه ويعتقد أنه غاية, سينجرّ الى انّ الامّة يجب انْ تعبّد الطريق لظهوره, ولكن لاجبر ولاتفويض بل امر بين أمرين. وبما انّ الله لايغير مابقوم حتى يغيروا ما بانفسهم، فهذا يعني ان هناك مسؤولية اتجاه المخلوق، وهناك مسؤولية اتجاه نظام الخالق، وبالتالي انّ معنى الامل هو معنى المسؤولية, أي لزوم السعي لتعبيد الطريق نحو التغيير الجذري.

    18/09/2005 - 13:44  القراءات: 9965  التعليقات: 0

    السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ، و بعد : يتصور البعض خطأً بأن الإمام المهدي المنتظر ( عجل الله فرجه ) يعيش داخل سِرداب في مدينة سامراء الواقعة في العراق . لكن الحقيقة هي أن علاقة السرداب المذكور بقضية الإمام المهدي ( عليه السلام ) و غيبته جاءت نتيجةً لإحدى المحاولات الفاشلة لإغتيال الإمام المهدي ( عليه السلام ) .

    07/12/2018 - 06:00  القراءات: 6791  التعليقات: 0

    لقد ذكر القرآن عنوان الغيب وبعض مصاديقه ولم يحصر كل أفراده و مصاديقه، وبين النبي والأئمة قضية المهدي كمصداق آخر من مصاديق الغيب إن إخبار القرآن بأن هناك يوماً يعم فيه الإسلام في العالم ويرث الصالحون الأرض هو وعد غيبي، فهو غيب، وإخبار النبي ان الشخص الذي يتحقق على يده هذا العهد هو من ذريته هو غيب أيضا، ثم أن يخبر الأئمة ان الثاني عشر يغيب غيبتين احداهما قصيرة والأخرى طويلة هو غيب وقد تحقق ذلك ومرت كلمات الشيخ ابي سهل النوبختي والشيخ النعماني والشيخ الصدوق في ذلك وعده من آيات الأئمة (عليهم السلام)

    01/07/2005 - 18:41  القراءات: 10777  التعليقات: 0

    السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ، و بعد : سفراء الإمام المهدي ( عجَّل الله فرَجَه ) و نوابه ، أو أصحاب الوكالة الخاصة عنه ( عليه السَّلام ) في فترة الغيبة الصغرى هم : 1. أبو عَمْرو عثمان بن سعيد العَمْري . 2. أبو جعفر محمد بن عثمان بن سعيد العَمْري . 3. أبو القاسم الحسين بن روح النوبختي . 4. أبو الحسن علي بن محمد السَّمَري . و يُطلق على هؤلاء الأربعة مُصطلح " السفراء الأربعة " أو " النواب الأربعة " ، و هؤلاء السفراء هم من كبار علماء الشيعة و زهّادهم ، و من أصحاب الأئمّة السابقين .

    31/12/2004 - 17:41  القراءات: 13840  التعليقات: 0

    السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ، و بعد : الإمام المهدي المنتظر ( عجَّل الله فرَجَه ) هو الإمام الثاني عشر من أئمة أهل البيت ( عليهم السلام ) ، و هو إمامنا و إمام كل المسلمين في العصر الحاضر ، و هو الذي بَشَّر به الرسول الكريم ( صلى الله عليه و آله ) في أحاديث كثيرة متواترة ، و أخبر بأنه سوف يظهر و يُطهِّر الأرض من كل ألوان الظلم و الفساد ، و ينشر العدل و الخير ، و يحكم بحكم الله ، و ينتصر لدين الله ، و يملأ الأرض قسطاً و عدلاً بعد ما ملئت ظلماً و جوراً .

الصفحات