القرآن الكريم و علومه و تفسيره

مواضيع في حقل القرآن الكريم و علومه و تفسيره

عرض 61 الى 80 من 308
15/03/2023 - 06:42  القراءات: 1920  التعليقات: 0

في مرآة العقول يرفعه إلى أبي عبد الله (عليه السلام): قال أبو عبد الله (عليه السلام) في قول الله تعالى: ﴿ اللَّهُ نُورُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ مَثَلُ نُورِهِ كَمِشْكَاةٍ ... 1 فاطمة (عليها السلام) ﴿ ... فِيهَا مِصْبَاحٌ ... 1 الحسن ﴿ ... الْمِصْبَاحُ فِي زُجَاجَةٍ ... 1  الحسين ﴿ ... الزُّجَاجَةُ كَأَنَّهَا كَوْكَبٌ دُرِّيٌّ ... 1 فاطمة كوكب دري بين نساء أهل الدنيا...

14/03/2023 - 17:09  القراءات: 934  التعليقات: 0

أن فقدان الدنيا أو أن يفوتكم شيء من متاع الدنيا، ليس ذلك بمصيبة.. وإنما المصيبة هنا:﴿ وَمَنْ يَعْشُ عَنْ ذِكْرِ الرَّحْمَٰنِ نُقَيِّضْ لَهُ شَيْطَانًا فَهُوَ لَهُ قَرِينٌ ﴾ 1.. إن هذه الآية من أشد الآيات تخويفا في القرآن الكريم..

06/03/2023 - 01:44  القراءات: 770  التعليقات: 0

عندما یثبّت أن عالم الوجود منه، وهو الذی أوجد جمیع قوانینه التکوینیة فینبغی أن تکون القوانین التشریعیة من وضعه أیضاً، ولا تکون طاعة إلاّ له سبحانه. ثمّ یقول فی نهایة الآیة:﴿ ... أَفَغَيْرَ اللَّهِ تَتَّقُونَ 1.
فهل یمکن للأصنام أن تصدَّ عنکم المکروه أو أن تفیض علیکم نعمة حتى تتقوها وتواظبوا على عبادتها؟!

04/03/2023 - 00:05  القراءات: 819  التعليقات: 0

﴿ لَا يَسْمَعُونَ حَسِيسَهَا وَهُمْ فِي مَا اشْتَهَتْ أَنْفُسُهُمْ خَالِدُونَ * لَا يَحْزُنُهُمُ الْفَزَعُ الْأَكْبَرُ وَتَتَلَقَّاهُمُ الْمَلَائِكَةُ هَٰذَا يَوْمُكُمُ الَّذِي كُنْتُمْ تُوعَدُونَ 1

عن جعفر الصادق عن أبيه (عليهما السلام) قال: قال رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم): إذا كان يوم القيامة نادى مناد من بطنان العرش: يا معشر الخلائق، غضوا أبصاركم حتى تمر بنت حبيب الله إلى قصرها، فتمر إلى قصرها فاطمة ابنتي وعليها ريطتان خضراوان، حواليها سبعون ألف حوراء، فإذا بلغت إلى باب قصرها...

03/03/2023 - 00:39  القراءات: 824  التعليقات: 0

﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَلْتَنْظُرْ نَفْسٌ مَا قَدَّمَتْ لِغَدٍ وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ ﴾ 1.. إن هذه الآيات من سورة الحشر، يُقال بأنها من أبلغ الآيات المُشيرة إلى مسألة مراقبة النفس.. وينبغي أن نخرج بدرس عملي، وقرار صارم من هذه الآية، في كيفية التعامل مع النفس.

01/03/2023 - 00:03  القراءات: 963  التعليقات: 0

قبل كل شيء لابد لي أن أذكر أن الله سبحانه و تعالى قد مدح في كتابه العزيز في العديد من المواقع صحابة رسول الله الذين أحبوا الرسول و اتبعوه و أطاعوه في غير مطمع و في غير معارضة و لا استعلاء و لا استكبار ، بل ابتغاء مرضاة الله و رسوله ، أولئك رضي الله عنهم و رضوا عنه ذلك لمن خشي ربه .

26/02/2023 - 15:00  القراءات: 1052  التعليقات: 0

عن الباقر (عليه السلام) في قوله تعالى: ﴿ وَلَقَدْ عَهِدْنَا إِلَىٰ آدَمَ مِنْ قَبْلُ ... 1 كلمات في محمد وعلي وفاطمة والحسن والحسين والأئمة من ذريتهم (عليهم السلام).

26/02/2023 - 07:22  القراءات: 759  التعليقات: 0

من الآيات المتميزة في سورة يس قوله تعالى: ﴿ سَلَامٌ قَوْلًا مِنْ رَبٍّ رَحِيمٍ ﴾ 1 .. فلا بأس أن يذكر نفسه بنعيم الجنة، كلما أراد أن يحرم نفسه نعيما من نعيم الدنيا.. لأنه نحن إما عبيد، وإما تجار.. وإما الأحرار فهم علي وأولاد علي، ومن لحق بركبهم..

17/02/2023 - 17:03  القراءات: 729  التعليقات: 0

روى الحاكم عن ابن عباس في قوله تعالى: ﴿ ذَٰلِكَ بِأَنَّ اللَّهَ مَوْلَى الَّذِينَ آمَنُوا ... 1 يعني ولي علي وحمزة وجعفر وفاطمة والحسن والحسين وولي محمد (صلى الله عليه وآله وسلم)، ينصرهم بالغلبة على عدوهم.

09/02/2023 - 06:47  القراءات: 786  التعليقات: 0

﴿ الَّذِي خَلَقَ الْمَوْتَ وَالْحَيَاةَ ... 1.. لماذا خلق الموت؟!.. إن الموت في نظر الناس فناء، وعدم، وصيرورة إلى التراب.. ولكن القرآن يقول: لا، ليس كذلك، بل العكس، فقد ذكر الموت قبل الحياة...

07/02/2023 - 00:03  القراءات: 1298  التعليقات: 0

عن أبي سعيد الخدري قال: لما نزلت ﴿ وَآتِ ذَا الْقُرْبَىٰ حَقَّهُ ... 1 أعطى رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) فاطمة فدكا.

27/01/2023 - 06:31  القراءات: 966  التعليقات: 0

عن ابن عباس في قوله تعالى:﴿ ... فَاسْأَلُوا أَهْلَ الذِّكْرِ ... 1 قال: هو محمد وعلي وفاطمة والحسن والحسين (عليهم السلام)، هم أهل الذكر والعلم والعقل والبيان، وهم أهل بيت النبوة ومعدن الرسالة ومختلف الملائكة، والله ما سمى المؤمن مؤمنا إلا كرامة لأمير المؤمنين.

16/01/2023 - 07:16  القراءات: 947  التعليقات: 0

وتعني سنّة الانتظار أنّ إرادة الله الّتي شاءت أن يقام «العدل العالميّ العامّ» على وجه الأرض بإرادة بشريّة، ضمن سنن «الابتلاء والاختبار»، و «الاستدراج»، و «التبديل والتغيير»، و «الإملاء والأخذ»، وبالتالي: سنّة «الاختيار والاستبدال»، إنّما تنفِّذ سنّة الاختيار والاستبدال الّتي بها ترشَّح الأمّة الصالحة الأخيرة «الاستخلاف الكبير»، من خلال تنفيذ «سنّة الانتظار» ...

13/01/2023 - 06:39  القراءات: 929  التعليقات: 0

عن الإمام موسى بن جعفر عن أبيه (عليهما السلام) قال: في قوله تعالى:﴿ ... قَدْ أَفْلَحَ الْمُؤْمِنُونَ * الَّذِينَ هُمْ فِي صَلَاتِهِمْ خَاشِعُونَ 1.
قال: نزلت في محمد رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) وفي أمير المؤمنين وفاطمة والحسن والحسين صلوات الله عليهم أجمعين.

07/01/2023 - 00:03  القراءات: 1187  التعليقات: 0

تحدث القرآن الكريم عن المترفين في عدة آيات، وذكر مواقفهم العدائية المستحكمة من الرسالات السماوية، وبيّن عقائدهم الفاسدة، ودورهم الهدّام في المجتمعات وهلاكها وتدميرها. فقال تعالى: ﴿ وَمَا أَرْسَلْنَا فِي قَرْيَةٍ مِنْ نَذِيرٍ إِلَّا قَالَ مُتْرَفُوهَا إِنَّا بِمَا أُرْسِلْتُمْ بِهِ كَافِرُونَ ﴾ 1.

06/01/2023 - 07:50  القراءات: 1022  التعليقات: 0

قال تعالى:﴿ يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ * ارْجِعِي إِلَىٰ رَبِّكِ رَاضِيَةً مَرْضِيَّةً * فَادْخُلِي فِي عِبَادِي * وَادْخُلِي جَنَّتِي 1 إن سورة الفجر تنسب إلى الإمام الحسين (ع).. ويلاحظ ذلك أكثر من خلال التأمل في معنى الآيات الأخيرة من هذه السورة، وهذه الحقيقة لا تنافي عمومية وشمول هذه الآيات الشريفة.. وإنما الإمام الحسين (ع) هو الفرد الأكمل، والمصداق الأتم لهذه الآيات، ولذلك تسمى سورة الفجر بسورة الإمام الحسين (ع).

05/01/2023 - 12:05  القراءات: 1267  التعليقات: 0

قال الله تعالى: ﴿ هُوَ الَّذِي بَعَثَ فِي الْأُمِّيِّينَ رَسُولًا مِنْهُمْ يَتْلُو عَلَيْهِمْ آيَاتِهِ وَيُزَكِّيهِمْ وَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَإِنْ كَانُوا مِنْ قَبْلُ لَفِي ضَلَالٍ مُبِينٍ ﴾ 1.
تشير الآية الكريمة إلى الأسباب العامة التي تدعو إلى بعث الانبياء وإرسالهم للبشر، ونعزو ذلك إلى ما يلي:

04/01/2023 - 13:29  القراءات: 1023  التعليقات: 0

قال علي بن أبي طالب (عليه السلام): يا رسول الله، أيما أحب إليك أنا أم فاطمة؟
قال: فاطمة أحب إلي منك...

04/01/2023 - 07:09  القراءات: 775  التعليقات: 0

هذه السنّة تقترن بسنّة الاستخلاف من جهة، و سنّة الاستبدال من جهة أخرى؛ فالأمّة الّتي يختارها الله للاستخلاف، ويمكّنها في الأرض، عندما تطيع القيادة الإلهيّة، وتنصرها، يمنّ الله عليها بالعزّة والغلبة. قال سُبحَانَهُ وَتَعَالى:

﴿ إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُوا الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلَاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ رَاكِعُونَ * وَمَنْ يَتَوَلَّ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَالَّذِينَ آمَنُوا فَإِنَّ حِزْبَ اللَّهِ هُمُ الْغَالِبُونَ 1.

01/01/2023 - 11:26  القراءات: 1208  التعليقات: 0

﴿ ... وَتَوَاصَوْا بِالْحَقِّ وَتَوَاصَوْا بِالصَّبْرِ 1

روى الحاكم عن ابن عباس في قوله تعالى: ﴿ ... وَتَوَاصَوْا بِالصَّبْرِ 1 يعني أوصى محمد عليا بالصبر عن الدنيا، وأوصاه بحفظ فاطمة.

الصفحات