13/12/2018 - 06:00  القراءات: 7726  التعليقات: 0

التقيّة أصلٌ قرآنيّ وعقلاني ولا يمكن لأحد إنكاره، والآيتان التاليتان أوضح دليل عليه:

12/12/2018 - 22:00  القراءات: 3073  التعليقات: 0

نعم يجوز اشتراط مثل هذه الأمور.

12/12/2018 - 17:00  القراءات: 36651  التعليقات: 0

وفي حدود المتابعة، بغية التفتيش عن جذورٍ تاريخيّة لهذه الظاهرة، يلاحظ أنّ هناك تهمةً بالقرآنيّة وجّهت إلى بعض المعتزلة وبعض الخوارج وبعض الشيعة، مثل ما جاء ـ دون تسمية ـ في كتاب الأمّ للشافعي، عند حديثه عن ردّ مقالة الفرقة التي ردّت الأخبار كلّها، ممّا يوحي بوجود حالة إنكار للحديث والسنّة...... أمّا شعار (حسبنا كتاب الله) فلا يرى فيه كثيرون أنّه يراد منه ترك السنّة، بقدر ما يعبّر عن حالة خاصّة وواقعة جزئيّة، وإلا فإنّ من أطلق هذه الكلمة قد أخذ بالسنّة في حياته مراراً، كما تفيد الشواهد التاريخيّة والحديثيّة.

  • الامام جعفر بن محمد الصادق (عليه السلام)
12/12/2018 - 11:00  القراءات: 12119  التعليقات: 0

عن الامام جعفر بن محمد الصادق عليه السلام أنَّهُ قال: "مَنْ قَرَأَ حم الدُّخَانَ لَيْلَةَ الْجُمُعَةِ بَعَثَهُ اللَّهُ مِنَ الْآمِنِينَ‏.

11/12/2018 - 22:00  القراءات: 29044  التعليقات: 0

نعم القرآن الكريم ساوى بين الذكر و الانثى و الرجال و النساء من حيث المنزلة الانسانية و المكانة الاجتماعية و من حيث الحقوق و المسؤوليات العامة، فأكرم الانثى و رفع من شأنها و احترمها بعد أن كانت مهانة لا يحسب لها أي حساب، و جعلها بموازاة الرجل بعد أن كانت مهدورة الكرامة، و ها نذكر بعض الآيات التي تبين مساواة الذكر و الانثى:

11/12/2018 - 17:00  القراءات: 7537  التعليقات: 0

حين يقارن الدكتور هشام جعيط في كتابه (أزمة الثقافة الإسلامية) بين المثقف الأوروبي والمثقف العربي، يقول عن الأول إنه قد يفصح عن إلحاده أو تشككه، لكنه يقرأ الكتاب المقدس، ولعله قرأ القرآن والبهاغا فاغيتا، والتصوف اليهودي والمسيحي وصار مغرماً بالفكر البوذي والتاوي وهذا ما يكوّن سعة أفقه ويوسع من اهتمامه بالفلسفة اليونانية والتقليد الفكري الحديث من لدن ديكارت.

11/12/2018 - 06:00  القراءات: 12247  التعليقات: 2

إن ابن هشام وغيره يذكرون: أن سبب إرجاع الرسول (صلى الله عليه وآله) إلى أمه، هو أن نفراً من الحبشة نصارى، رأوه مع مرضعته، فسألوا عنه، وقلبوه، وقالوا لها: لنأخذن هذا الغلام، فلنذهبن به إلى ملكنا وبلدنا إلخ. وبذلك تصير الرواية المتقدمة التي تذكر أن سبب إرجاعه إلى أمه هو قضية شق الصدر محل شك وشبهة.

10/12/2018 - 22:00  القراءات: 3867  التعليقات: 0

إذا كنت تصب الماء على الجبهة ثم توصل الماء الى منبت الشعر بواسطة يدك فوضوؤك صحيح.

10/12/2018 - 17:00  القراءات: 8216  التعليقات: 0

نحن حين نمارس ما يمارس الناس من الخطأ فسنكرس القيم السيئة في نفوس أبناء مجتمعنا، وسنخسر أن نكون المثل الصالح الذي يقتدى به في حياة رسول الله محمد (صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم) ما يعلمنا ويرشدنا إلى طريقة التعامل المثلى، فقد كانت قريش تسمي الرسول محمدا مذمما وينالون منه شتما وسبا وانتهاكا لكرامته وإنسانيته، لكنه يلتفت إلى أصحابة كما يروى ويقول لهم.

  • الامام امير المؤمنين علي بن أبي طالب (عليه السلام)
10/12/2018 - 11:00  القراءات: 6144  التعليقات: 0

قال أمير المؤمنين علي عليه السلام: "الْعَالِمُ حَيٌّ وَ إِنْ كَانَ مَيِّتاً"

10/12/2018 - 06:00  القراءات: 8468  التعليقات: 0

ان الطريق الوحيد إلى الوحدة الاسلامية بين طوائف المسلمين، انما هو تحرير مذاهبهم، والاكتفاء من الجميع بالمحافظة على الشهادتين، والايمان باليوم الآخر، واقام الصلاة، وايتاء الزكاة، وحج البيت، وصوم الشهر، والتعبد بالكتاب والسنة هذا هو الطريق الوحيد إلى توحيد كلمة الاسلام اليوم.

09/12/2018 - 22:00  القراءات: 9580  التعليقات: 0

حديث المحبة هو حديث صحيح معروف في فضل الامام أمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليه السلام، و الحديث مرويٌ بطرق و ألفاظ مختلفة كلها تشير إلى حقيقة واحدة لا خلاف فيها و هي أن حُب علي عليه السلام علامة الايمان الصادق و بُغضه علامة النفاق.

09/12/2018 - 17:00  القراءات: 8199  التعليقات: 0

شكلت الأحداث الدامية بين الملايو والمجموعة الصينية التي حصلت في العاصمة الماليزية كوالالمبور سنة 1969م، شكلت بداية التحول الذي يؤرخ له في تاريخ تطور نهضة ماليزيا الحديثة، فهي الأحداث التي نبهت ماليزيا إلى ذاتها، وتفطنت إلى حقيقة مشكلتها، فسارعت إلى تدارك الوضع المتأزم، وعملت على بلورة سياسات تنموية جديدة لمعالجة الاختلالات الحاصلة، ولضمان التعايش السلمي بين المجموعات البشرية المتعددة، وخاصة بين الملايويين والصينيين.

09/12/2018 - 11:00  القراءات: 10137  التعليقات: 0

رُوِيَ‏ أَنَّ اللَّهَ تَعَالَى أَوْحَى إِلَى نَبِيٍّ مِنَ الْأَنْبِيَاءِ فِي الزَّمَنِ الْأَوَّلِ 1 أَنَّ لِرَجُلٍ مِنْ أُمَّتِهِ ثَلَاثَ دَعَوَاتٍ مُسْتَجَابَاتٍ، فَأَخْبَرَ ذَلِكَ الرَّجُلَ بِهِ فَانْصَرَفَ مِنْ عِنْدِهِ إِلَى بَيْتِهِ وَ أَخْبَرَ زَوْجَتَهُ بِذَلِكَ، فَأَلَحَّتْ عَلَيْهِ أَنْ يَجْعَلَ دَعْوَةً لَهَا فَرَضِيَ.

09/12/2018 - 06:00  القراءات: 7847  التعليقات: 0

أيّ مكسب مادّي يكون أكبر من حب الرئاسة، وهو نوع من اتباع الهوى، وكم نرى إناساً قد ضحّوا بأهلهم وأموالهم للحصول على الرئاسة، وهذا هو المكسب الّذي ناله الشيخان بعملهما هذا. نعم ربّما تكون الغاية من الرئاسة عند البعض الحصول على الأموال كما هو الحال في من جاء بعدهم من الخلفاء.

08/12/2018 - 22:00  القراءات: 5285  التعليقات: 0

لا تهتم بكلام الناس و لا يحزنك قولهم، و إهتمامك بكلامهم سيؤثر عليك و على نفسيتك سلباً.

08/12/2018 - 17:00  القراءات: 7443  التعليقات: 0

فلابد من وجود فرد معصوم اختاه الله و اصطفاه لعباده لإقامة الدين وتطبيق الشريعة في حياة الناس. ومن هنا فإن بحث مسألة النبوّة العامة أمر ضروري للتمهيد من أجل بحث الإمامة في ضوء العقل.

  • الامام علي بن الحسين (عليه السلام)
08/12/2018 - 11:00  القراءات: 6783  التعليقات: 0

قال الامام علي بن الحسين السجاد عليه السلام: "خَفِ اللَّهَ جَلَّ ذِكْرُهُ لِقُدْرَتِهِ عَلَيْكَ، وَ اسْتَحْيِ مِنْهُ لِقُرْبِهِ مِنْكَ‏".

07/12/2018 - 22:00  القراءات: 8596  التعليقات: 1

رؤيا طيبة و مباركة تبشر بتيسير الأمور و زيادة الرزق و البركة في المال و حياة طيبة إن شاء الله.

07/12/2018 - 17:00  القراءات: 7497  التعليقات: 0

فمن صفاتهم التفاخر بالقوة و الفتوة و اللامبالاة بالأعراف الاجتماعية السائدة و التبختر في المشية و الوثب و يرتدون ملابس تميزهم عن سائر الناس و يتحدثون بطريقة هجومية ملفتة و لهم ممارساتهم و هواياتهم الخاصة.

الصفحات

اشترك ب مركز الإشعاع الإسلامي آر.إس.إس