10/09/2016 - 01:08  القراءات: 15891  التعليقات: 0

قد روى الشيخ الطوسي بسنده عن الإمام الصادق [عليه السلام] قال : حرم الله النساء على الإمام علي [عليه السلام] ، ما دامت السيدة فاطمة [عليها السلام] حية . قال : قلت : كيف ؟! قال [عليه السلام] : لأنها طاهرة لا تحيض .

  • محمد رسول الله (صلى الله عليه و آله)
09/09/2016 - 18:00  القراءات: 8263  التعليقات: 0

عن جابر بن سمرة أنَّه قال : سمعتُ رسول الله ( صَلّى اللهُ عليهِ وسَلَّمَ ) يقول : "لا يزال هذا الدين عزيزاً إلى اثني عشر خليفةً" .
فكبَّرَ الناس و ضجُّوا ، ثم قال كلمةً خَفيَّة.
قلت لأبي : يا أبه ، ما قال ؟
قال : "كلُّهم من قريش" 1.

09/09/2016 - 15:00  القراءات: 23040  التعليقات: 0

انهم يعتقدون ان الأرض لا تخلو من حجة و حجة الله على قسمين : ناطق أو صامت . الحجة الناطقة هو النبي و الحجة الصامتة هو الولي و الإمام و هو وصي النبي . و الحجة في کل حال مظهر تام للربوبية .
تدور رحى الحجية على السبع بمعني انه يبعث نبي ذو شريعة و ولاية و من بعده سبعة أوصياء کلهم في مقام واحد إلا ان السابع نبي ايضا و له ثلاث مراتب : النبوة و الوصاية و الولاية . ثم لهذا السابع سبعة اوصياء و هلمّ جرا .

09/09/2016 - 12:00  القراءات: 5928  التعليقات: 0

إن لم تكن تعلم بوجوب غسل الجنابة و كنت قاصراً فما عليك بالنسبة لما سبق الا قضاء الايام التي صمتها من غير غسل، و ذلك بأن تقضي عن كل يوم يوما واحدا، و لا حاجة لصيام شهرين متتابعين.

09/09/2016 - 06:00  القراءات: 10679  التعليقات: 0

إذا كان الإسلام قد رفع شعاراً ، وجعل منه هدفاً يطمح إلى تحقيقه في المجتمع الإسلامي المتكامل ، وهو أن الناس سواسية كأسنان المشط ، وأن لا يكون التفاضل بينهم إلا بالتقوى ، وأنهم من آدم وآدم من تراب وأنه لا فضلَ لعربي منهم على‏أعجمي إلا بالتقوى ، وإذا كان الإسلام ينظر إلى بني آدم هذه النظرة فلماذا ـ يا ترى ـ كان الرق ، وما الحكمة من‏استمراره رغم تلك الدعوة المبدئية الواضحة ؟

09/09/2016 - 01:00  القراءات: 9424  التعليقات: 0

أنّ مشاركة عليّ (عليه السلام) كانت تحت الإكراه والإجبار، ولذلك عندما قال له عمّه العبّاس: لا تدخل معهم ، وارفع نفسك عنهم ، قال: «إني أكره الخلاف». فهذا الانتخاب تمّ تحت التهديد والإرهاب، فالخليفة عمر أمر محمّد بن مسلمة أنّه إذا خالفت الأقليّة الأكثريّة بعد الانتخاب فعليك بضرب عنق من يخالف.

  • محمد رسول الله (صلى الله عليه و آله)
08/09/2016 - 18:05  القراءات: 5846  التعليقات: 0

رُوِيَ عن رسول الله صلى الله عليه و آله أَنَّهُ قَالَ: "صَدَقَتُكَ عَلَى الْفَقِيرِ صَدَقَةٌ، وَ عَلَى الْأَقْرِبَاءِ صَدَقَتَانِ، لِأَنَّهَا صَدَقَةٌ وَ صِلَةُ الرَّحِمِ" 1.

08/09/2016 - 15:56  القراءات: 14171  التعليقات: 0

ملفٌ يجمع في طياته ما يقارب ال(40) موضوعاً متنوعاً و مفهرساً نُشر في موقع مركز الإشعاع الإسلامي ضمن دائرة المعارف الاسلامية بخصوص حياة و سيرة الامام محمد بن علي الباقر عليه السلام خامس أئمة أهل البيت عليهم السلام و ما رُوي عن هذا الامام العظيم من حكم و مواعظ و أحاديث، كما و يحتوي الملف على نبذة من النهضة العلمية التي بدأها

08/09/2016 - 15:00  القراءات: 10995  التعليقات: 0

أولاً : إننا لا نرضى ولا نرى مبرراً لما صدر من السائل من توصيف أبي بكر وعمر بالكافرين ، ونرى في ذلك تجاوزاً للحدود لا بد من الإعتذار منه ، والإقلاع عنه .ثانياً : ان ما يذكر عن بيعته « عليه السلام » لأبي بكر وعمر ، لا تساعد عليه الشواهد .

08/09/2016 - 12:00  القراءات: 6910  التعليقات: 0
Embedded thumbnail for دعاء كميل بن زياد بصوت السيد امير الحسيني (فيديو)
08/09/2016 - 06:00  القراءات: 14340  التعليقات: 0

التسليم واجب في كل صلاة، و هو آخر أجزائها، و المحلِّلُ لها، فبالتسليم يخرج المصلي عن الصلاة و تنتهي صلاته صحيحة.
و للتسليم صيغتان يختار احدهما: الاُولى: «السلام علينا و على عباد الله الصالحين». الثانية: «السلام عليكم» ، هذا هو الواجب ، و يستحب أن يضيف في الثانية فيقول «السلام عليكم ورحمة الله»، و أفضل من ذلك أن يضيف فيها فيقول: «السلام عليكم و رحمة الله و بركاته».

08/09/2016 - 06:00  القراءات: 8143  التعليقات: 0

يعود تاريخ البكاء على الحسين بن علي بن أبي طالب عليه السلام في معتقد الشيعة إلى زمان النبي صلى الله عليه وآله ، وذلك لما روي أن النبي صلى الله عليه وآله هو أول من بكى على الحسين عليه السلام ، وتبعه على ذلك صحابته . و يعتقد الشيعة الإمامية بأن البكاء على الحسين بن علي بن أبي طالب عليه السلام فيه فضل عظيم وثواب لا يحصى ، مع ما فيه من التأسي برسول الله صلى الله عليه وآله وإظهار المحبة لأهل بيته عليهم السلام ، وقد رويت أحاديث دالة على بكاء أئمة أهل البيت عليهم السلام على الحسين عليه السلام .

08/09/2016 - 01:00  القراءات: 6145  التعليقات: 0

إنّ الخير هو عبارة عن المصالح العامّة التي إذا توفرت انحفظ النظامُ الاجتماعيُ ، فهناك مصالح بيئيّة ، وهناك مصالح اقتصاديّة ، وهناك مصالح شخصيّة ، فإذا اجتمعت هذه المصالح وتحققت تحقق عنوان الخير ، وهو ما يسمّيه فقهاؤنا بحفظ النظام ، فعندما يقول فقهاؤنا : يجب حفظ النظام ، أو : يحرم الإخلال بالنظام ، فالمقصود بالنظام هو ما يحفظ المصالح العامّة ، وما يحفظ تلف النفوس أو تلف الأموال ، وما يحفظ أداء الحقوق لأهلها ، فالنظام العامّ هو شيوع ورواج المصالح العامّة التي تبتني على أداء الحقوق لأهلها ، وتبتني على حفظ النفوس والأعراض والأموال ، وهذا هو الخير ، وعندما

07/09/2016 - 21:00  القراءات: 7910  التعليقات: 0

يستحب لقاريء القرآن أن يكون متوضئاً و لا يجب عليه ذلك، لكن من يريد ملامسة حروف و كلمات القرآن بصورة مباشرة كملامسة كتابة المصحف الورقي يجب عليه التوضوء، أما ملامسة الكتابة من خلال المانيتور و اللوحات الالكترونية فلا يحتاج الى الوضوء لأنه في الواقع لا يلامس الكتابة في هذا الحال بل يلامس الشاشة، وفقكم الله لصالح الاعمال.

  • محمد رسول الله (صلى الله عليه و آله)
07/09/2016 - 18:00  القراءات: 7387  التعليقات: 0

عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ أنَّهُ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه و آله: "مَنْ‏ نَشَرَ عِلْماً فَلَهُ مِثْلُ أَجْرِ مَنْ عَمِلَ بِهِ" 1.

07/09/2016 - 15:02  القراءات: 8384  التعليقات: 0

إن المراد بقوله : « قولوا فينا ما شئتم » . . هو الاعتقاد بأنهم عليهم السلام حاملون لمراتب الفضل والكمال ، واصلون إلى منازل القرب عند الله . . وليس المقصود هو إعطاؤهم المناصب والمهمات ، والتكاليف والمسؤوليات ، فإن النبوة عبارة عن منصب وتكليف بمهمة ، وحمل مسؤولية . وهذا المنصب وإن كان إنما يعطى لمن حاز مراتب الفضل ، لكن ليس بالضرورة أن يكون كل من حاز مراتب الفضل وكلِّف بمهمة ، وحمِّل مسؤولية ، جعل له منصب بعينه . .

07/09/2016 - 06:00  القراءات: 11110  التعليقات: 0

برأ الله هذا الكون الفسيح الأرجاء البعيد الأغوار، و رحمة بهذه الكائنات المتنوعة العناصر المتبانية الأشكال، و جرى في حكمته أن يجعل بعض الموجودات مادّياً محضاً ليس للروح مدخل في تركيبه، و يعضها روحياً بحتاً ليس للمادة موضع في تكوينه، وجرى في حكمته أيضاً أن ينشيء هذا المخلوق العجيب (الإنسان) فيجعله خلطاً من الروح والمادة .. ثم ربط بالكون الأعلى روح لها لطافة المجردات، ويشدّه إلى الكون الأدنى جسدٌ له كثافة المادّيات، ثم ربط ـ سبحانه و تعالى ـ بين هذين الجزءين المتباعدين، حتى لا يستطيع احدهما تصرّفاً، ولا قبضاً ولا بسطاً، ولا أخذاً ولا ردّاً بغير مساعدة خليطة.

07/09/2016 - 01:00  القراءات: 11096  التعليقات: 0

لا يجب على النبي والإمام ولا غيرهما أن يجرب جميع الأحكام الشرعية بنفسه ، ولا يجب أن يعمل بكل ما هو جائز ، لا قبل أن يعلِّمها لغيره ، ولا بعده ، فإنه مبلِّغ ، وهاد ، ومربّ ومعلم . . وهم (أي الأئمة « صلوات الله وسلامه عليهم ») يقولون : ما كل حلال ينبغي أن يفعل .

  • الامام علي بن موسى الرضا (عليه السلام)
06/09/2016 - 18:00  القراءات: 13304  التعليقات: 0

رُوِيَ عن الإمام جعفر بن محمد الصادق (عليه السَّلام) أنهُ قَالَ: "لَا تُسَمِّ الرَّجُلَ صَدِيقاً سِمَةَ مَعْرِفَةٍ حَتَّى تَخْتَبِرَهُ بِثَلَاثٍ: تُغْضِبُهُ فَتَنْظُرُ غَضَبُهُ يُخْرِجُهُ مِنَ الْحَقِّ إِلَى الْبَاطِلِ، وَ عِنْدَ الدِّينَارِ وَ الدِّرْهَمِ‏، وَ حَتَّى تُسَافِرَ مَعَهُ" 1.

06/09/2016 - 15:00  القراءات: 55981  التعليقات: 0

أ ـ أن الخروج من دار الأرقم ـ كما يقولون ـ إنما كان في الثالثة من البعثة، حينما أمر النبي (صلى الله عليه وآله) بالإعلان بالدعوة، وهم يصرحون بأن إسلام عمر كان في السادسة من البعثة.
ب ـ إنهم يقولون إن عمر قد أسلم بعد الهجرة إلى الحبشة، حتى لقد رق للمهاجرين، لما رآهم يستعدون للرحيل، حتى رجوا إسلامه منذئذٍ، والهجرة إلى الحبشة قد كانت في السنة الخامسة من البعثة، والخروج من دار الأرقم قد كان قبل ذلك أي في السنة الثالثة.
ج ـ أنه قد اشترك في تعذيب المسلمين، وإنما كان ذلك بعد الخروج من دار الأرقم ، والإعلان بالدعوة.

الصفحات

اشترك ب مركز الإشعاع الإسلامي آر.إس.إس