13/09/2018 - 22:00  القراءات: 37427  التعليقات: 0

آية البسملة هي قول الله عَزَّ و جَلَّ ﴿ بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَٰنِ الرَّحِيمِ ﴾ 1، و هي آية عظيمة تؤكد الروايات الإسلامية أهميتها و تجعلها في درجة اسم الله الأعظم، فقد رُوِيَ عن 

13/09/2018 - 17:00  القراءات: 13279  التعليقات: 0

إنّه من الصعب أن نقف على جميع الأسباب لثورة امتدّت في عمق الزمن، ولا زالت تنبض بالدفق والحيويّة، مثيرة في النفوس روح الإباء والتضحية، وتأخذ بيد الثائرين على مرّ الزمن بالاستمرار في طريق الحقّ وبذل النفس والنفيس لبلوغ الأهداف السّامية، إنّها الثورة التي أحيت الرسالة الإسلاميّة بعد أن كادت تضيع وسط أهواء ورغبات الحكّام الفاسدين، وأثارت في الاُمّة الإسلاميّة الوعي حتّى صارت تطالب بإعادة الحقّ إلى أهله وموضعه.

13/09/2018 - 11:00  القراءات: 8833  التعليقات: 0

عَنْ أَبِي حَمْزَةَ الثُّمَالِيِّ، عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ عليه السلام، قَالَ: لَمَّا حَضَرَ عَلِيَّ بْنَ الْحُسَيْنِ عليه السلام الْوَفَاةُ ضَمَّنِي إِلَى صَدْرِهِ ثُمَّ قَالَ: "يَا بُنَيَّ، أُوصِيكَ بِمَا أَوْصَانِي بِهِ أَبِي عليه السلام حِينَ حَضَرَتْهُ الْوَفَاةُ

13/09/2018 - 06:00  القراءات: 7145  التعليقات: 0

فجوابنا عليه هو:

1- إن القول بأن الله سبحانه وتعالى قد أذهب الرجس عن زوجات النبي صلى الله عليه وآله وعن جميع بني هاشم يعني إثبات العصمة لكل هؤلاء فالرجس في لغة العرب هو (القذر) فيشمل كل أنواع القذرات المعنوية منها والمادية، قال الألوسي في روح المعاني: (والرجس في الأصل القذر... وقيل يقع على الإثم وعلى العذاب وعلى النجاسة وعلى النقائص، والمراد فهنا – أي في آية التطهير – ما يعم ذلك) 1.

12/09/2018 - 22:00  القراءات: 4328  التعليقات: 0

للخلاص من مشكلتك، بل من كل ما تعانيه من المشاكل ندعوك الى الالتزام بقول "بسم الله الرحمن الرحيم لا حول و لا قوة الا بالله العلي العظيم" 100 مرة صباح كل يوم بعد صلاة الصبح فإن له أثراً عظيماً في تغيير ما أنت فيه الى الأحسن و حل المشاكل و التقدم و التوفيق في أمور الدين و الدنيا.

12/09/2018 - 17:00  القراءات: 7422  التعليقات: 0

حريّ بنا، وبعلمائنا الأجلاء وخطبائنا الأعزاء الكرام، أن نخصّص ليلة السادس من محرّم (ليلة حبيب) من كلّ عام لعرض موضوع قرآني؛ لربط المجتمع بالثقل الأكبر، من خلال مناسبة عظيمة استُبيح بها الثقل الأصغر؛ لنجمع في قلوبنا ثقافة الثقلين اللذين أوصانا رسول الله  بالتمسّك بهما معاً.

  • الامام علي بن محمد الهادي (عليه السلام)
12/09/2018 - 11:00  القراءات: 6980  التعليقات: 0

قال الامام علي بن محمد الهادي عليه السلام: "الْأَخْلَاقُ تَتَصَفَّحُهَا الْمُجَالَسَةُ"‏ 

12/09/2018 - 06:00  القراءات: 7953  التعليقات: 0

إن فضائل الحسنين «عليهما السلام» لا تحتاج إلى إثبات، لأنها هي الأخرى كالنار على المنار، وكالشمس في رائعة النهار، ويكفيهما أنهما ممن نزلت فيهم آية التطهير، وآية المباهلة، وسورة هل أتى، وآية: ﴿ ... قُلْ لَا أَسْأَلُكُمْ عَلَيْهِ أَجْرًا إِلَّا الْمَوَدَّةَ فِي الْقُرْبَىٰ ... 1، وغيرها. وأنهما سيدا شباب أهل الجنة، وأنهما ريحانتا رسول الله «صلى الله عليه وآله»، وأنهما إمامان قاما أو قعدا، وغير ذلك كثير..

11/09/2018 - 22:00  القراءات: 74588  التعليقات: 2

الكبريت الأحمر الذي يتكرر ذكره في الأحاديث و الروايات و الأمثال إنما هو شيء إفتراضي يُضرب به المثل من حيث القيمة المثالية، أو من حيث نُدرة الوجود، أو الشيء الذي يستحيل العثور عليه.

11/09/2018 - 17:00  القراءات: 8125  التعليقات: 0

لقد توقف العديد من العلماء والمفكرين في الغرب، وفي العالم أمام أحداث 11 أيلول ــ سبتمبر، لكي يقدموا قراءات غير سياسية، ومختلفة عن زوايا نظر المحللين السياسيين. وكانت في رؤيتهم أن هذه الأحداث ينبغي أن تقرأ في إطار المنظور الكلي إلى العالم، وعلى قاعدة المدة الطويلة للتاريخ، وبمنهجيات غير تلك التي اعتاد عليهم معظم الناس في النظر لمثل هذه الأحداث الكبيرة والفاصلة، وإنما بمنهجيات قادرة على تكوين تصورات شاملة، وتفسيرات كلية وجامعة.

11/09/2018 - 11:00  القراءات: 5962  التعليقات: 0

رُوِيَ‏ أَنَّ رَجُلًا قَالَ لِلْحُسَيْنِ بْنِ عَلِيٍّ عليه السلام اجْلِسْ حَتَّى‏ نَتَنَاظَرَ فِي الدِّينِ !

11/09/2018 - 06:00  القراءات: 15369  التعليقات: 0

والحكم بنجاسة المذي هو ما يفتي به أئمة المذاهب الأربعة.. بالرغم من قولهم بطهارة المني. أما الروايات الصحيحة عند الشيعة فهي تصرح بطهارته، وبعدم ناقضيته للوضوء. وعليه إجماع الشيعة إلا ما عن ابن الجنيد فيما يرتبط بالمذي الخارج بشهوة دون ما عداه..

10/09/2018 - 22:00  القراءات: 6596  التعليقات: 0

يمكن معرفة الثلث الأخير من الليل من خلال إحتساب ما بين المغرب الشرعي و الفجر الصادق من الوقت و تقسيمه على ثلاث، ثم ضرب حاصل القسمة في اثنين، ثم إضافته على وقت المغرب، فيكون الحاصل هو بداية الثلث الأخير من الليل، و نهايته هو الفجر الصادق.

10/09/2018 - 17:00  القراءات: 7429  التعليقات: 0

من المفارقات اللافتة أن أشد نقد يتعرض إليه المثقف اليوم في المجال العربي، هو من المثقف نفسه، وهذا ما يدركه المثقف أكثر من غيره، إلى درجة يمكن القول أن ليس هناك مثقف، لا يضمر نقداً، بل لم يعلن نقداً صريحاً ومباشراً للمثقف.

  • الامام امير المؤمنين علي بن أبي طالب (عليه السلام)
10/09/2018 - 11:00  القراءات: 3354  التعليقات: 0

قال أمير المؤمنين علي عليه السلام: "إِيَّاكُمْ وَ غِيبَةَ الْمُسْلِمِ، فَإِنَّ الْمُسْلِمَ لَا يَغْتَابُ أَخَاهُ، وَ قَدْ نَهَى اللَّهُ عَزَّ وَ جَلَ‏ أَنْ يَأْكُلَ لَحْمَ أَخِيهِ مَيْتاً"

10/09/2018 - 06:00  القراءات: 20963  التعليقات: 0

أن هذا الذي ذكر ليس معناه أنهم كانوا يأخذون الرشوة على الإسلام، وإنما يريد الإسلام لهؤلاء أن يعيشوا في الأجواء الإسلامية، ويتفاعلوا معها، وينظروا لها نظرة سليمة، ومن دون وجود أية حواجز نفسية، أو سياسية، أو اجتماعية فكان هذا المال المعطى لهم يساعد على التغلب على تلك الحواجز الوهمية في أكثرها، ويجعلهم يعيشون في الأجواء والمناخات الإسلامية، ويتعرفون على خصائص الإسلام وأهدافه.

09/09/2018 - 22:00  القراءات: 38660  التعليقات: 4

يستحب للرجل و المرأة إزالة الشعر عن الجسم استحباباً مؤكداً لكنه ليس واجباً، و يكره بشدة ترك الشعر خاصة في منطقة العانة 1 و الابط لكنه ليس حراماً، فقد رُوِيَ عن

09/09/2018 - 17:00  القراءات: 7724  التعليقات: 0

ولعلّنا لا نبالغ إذا قلنا: إنّ هؤلاء الذين تتراوح أعمارهم بين (15- 25)، والذين نصفهم بأنّهم (صغار) و(مراهقون)، هم العماد الحقيقي للعمل الديني والخدمي والاجتماعي، وهم العمود الفقري الفعلي لحركة المجتمع وبناء المجتمع وتغيير الواقع؛ إنّهم ـ غالباً ـ لم ينشغلوا بعد بزواج أو أسرة، وما زالت أوقاتهم وجهودهم ملكاً لهم، وما زالت تتقد في داخلهم شعلة النشاط والأمل وحبّ الإنجاز، وما زالت تغازلهم طموحات أكبر من المجرة وأوسع من الوجود!!

09/09/2018 - 11:00  القراءات: 5386  التعليقات: 0

رَوَى عَبْدُ اللَّهِ بْنِ مُحَمَّدٍ الْجُعْفِيِّ عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ وَ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ عليهما السلام أنَّهما قَالا: " أَيُّمَا مُؤْمِنٍ‏ خَرَجَ إِلَى أَخِيهِ يَزُورُهُ‏  عَارِفاً بِحَقِّهِ كَتَبَ اللَّهُ لَهُ بِكُلِّ خُطْوَةٍ حَسَنَةً، وَ مُحِيَتْ عَنْهُ سَيِّئَةٌ، وَ رُفِعَتْ لَهُ دَرَجَةٌ، وَ إِذَا طَرَقَ الْبَابَ فُتِحَتْ لَهُ أَبْوَابُ السَّمَاءِ

09/09/2018 - 06:00  القراءات: 7301  التعليقات: 0

أولاً: إن من الممكن أن يغفل عنه، فلا دليل على كون كل حادث أرضي أو سماوي معلوماً للناس، محفوظاً عندهم، يرثه خلف عن سلف 1.

الصفحات

اشترك ب مركز الإشعاع الإسلامي آر.إس.إس