بحث في الموقع

بحث

البحث حصل على 11 صفحة في 0.036 ثانية.

نتائج البحث

    29/06/2022 - 00:03  القراءات: 1727  التعليقات: 0

    من المعلوم أن منصب الإمامة كمنصب النبوة منصب إلهي، وأن الله سبحانه وتعالى هو الذي يختار ويعين الأئمة كما الأنبياء ، ولذلك لا يبقى للسن والعمر أي مدخلية في الاختيار، وأن صفات الكمال من العلم والمعرفة والعصمة وغيرها هي السمات التي يتحلى بها المصطفون من عباده، يقول تعالى :﴿ إِنَّ اللَّهَ اصْطَفَىٰ آدَمَ وَنُوحًا وَآلَ إِبْرَاهِيمَ وَآلَ عِمْرَانَ عَلَى الْعَالَمِينَ ﴾ 1.

    11/01/2017 - 06:06  القراءات: 7891  التعليقات: 0

    ظاهرة الإمامة المبكرة، وتسلم مقاليد الإمامة والتكليف بها وهو في سن مبكرة جدا، فهل لها سوابق تاريخية بين الانبياء والرسل والاولياء الصالحين ؟
    حيث نجد ان الإمام بعد ان يعيش خمس سنوات في ظل والده الإمام الحسن العسكري عليه السلام وثم يتوفى شهيداً، يتسلّم المهدي عليه السلام زمام الامور، وكل المؤرخين تقريبا الذين ارخوا للإمام الحسن العسكري عليه السلام الذي كان يسمى بالخالص ايضا قالوا ان ليس له الا ولد واحد وهو محمد وقالوا ان هذا البعض هو الإمام المهدي عليه السلام.

    12/08/2021 - 11:03  القراءات: 3307  التعليقات: 0

    الإمام فرد کامل يؤمن بکلّّ العقائد الإلهية و يجسّد کلّّ القيم الأخلاقية الرفيعة ويمثّل الشريعة بکلّّ أحکامها. والإمام محلّ الفيض الإلهي و انعکاسه عن عالم الغيب إلي عالم الشهادة الإنسانية، و قيادتها في مسيرة التکامل.

    12/04/2009 - 12:18  القراءات: 55395  التعليقات: 0

    23/11/2021 - 00:03  القراءات: 3023  التعليقات: 0

    إنَّ دور الإمام القائد أساسي في حياة الناس، وقد اختار الله تعالى أئمة الهدى المعصومين، ليكون التوجيه سليماً بالكامل، ويحقق الطمأنينة بنتيجة الأعمال، ذلك أن الارتباط بأفراد يجتهدون بآرائهم وتجاربهم الشخصية، ويعانون من نقص في الرؤية المتكاملة، ويكثرون من الأخطاء بسبب جهلهم، يضيِّعون من معهم، ويشتِّتون إمكاناتهم، ويحمِّلونهم تبعات الانحراف.

    24/11/2015 - 11:01  القراءات: 8754  التعليقات: 0

    مبدأ حماية حقوق الإنسان مبدأ ديني ، منبعه و مصدره الشرائع الإلهية التي أوحاها الله تعالى لأنبيائه و رسله ( عليهم السلام ) و أمرهم بتعليمها للناس و تطبيقها لتستقيم أمورهم .
    فمضمون الشرائع الإلهية لا يتعدى التعرف على الله الخالق و الواهب للإنسان هذه الحقوق ، و التعرف على حقوق الله المترتبة على الإنسان ، و تنظيم هذه الحقوق و حمايتها ، و الوصول إلى أفضل الطرق لممارستها و التمتع بها .

    06/01/2008 - 09:20  القراءات: 13766  التعليقات: 0

    هذا ، و لقد كان الناس يعرفون الكثير الكثير مما أخبر به النبي صلى الله عليه و آله عن مصير أبي عبد الله الحسين عليه السلام ، و كانوا قد عرفوا أيضا الحسين عليه السلام ، و أخاه و أباه سلام الله عليهم أجمعين . . عرفوهم في ممارساتهم ، و في توجهاتهم ، و في كل حالاتهم .

    18/04/2016 - 08:34  القراءات: 33264  التعليقات: 0

    كانت ولاية الأمر بعد النبي صلى الله عليه و آله أمراً مفروغاً عنه ، لأن الله تعالى أمر نبيه صلى الله عليه و آله أن يبلغ الأمة ولاية عترته من بعده ، كما هي سنته تعالى في أنبيائه السابقين الذين ورَّث عترتهم الكتاب والحكم والنبوة .

    06/10/2009 - 17:52  القراءات: 11529  التعليقات: 0

    بسم الله الرحمن الرحيم
    و الحمد لله رب العالمين و الصلاة و السلام على محمد و آله الطيبين الطاهرين
    يذكر الرواة و المؤرخون أرقاماً عالية للأموال التي كان يعطيها ، أو يبذلها الأئمة عليهم السلام للشعراء ، إذا ما قالوا فيهم ، أو في قضيتهم شيئاً من الشعر . . و من أمثلة ذلك .
    1 ـ إنهم يقولون : إن الإمام زين العابدين عليه السلام ، عندما تجاهله هشام بن عبد الملك في الطواف ، و جرى بين هشام و بين الفرزدق من أجل ذلك ما جرى ، يقولون : إن الإمام ( عليه السلام ) قد أعطى الفرزدق ألف دينار ، أو إثنى عشر ألف درهم على اختلاف النقل ، على قوله الأبيات التي أولها :
    هذا الذي تعرف البطحاء وطـأتـه *** و البيت يـعـرفـه و الحل و الحرم
    فرفض الفرزدق قبولها ، لأنه إنما قال ذلك غضباً لله و لرسوله ، لكنه عليه السلام أصر عليه بالقبول ، فقبلها . . و القضية أشهر من أن تذكر . .
    2 ـ و عندما أنشد الكميت للباقر عليه السلام قصيدته : " من لقلب متيم مستهام . . " قال له : يا كميت ، هذه مئة ألف جمعتها لك من أهل بيتي .

    28/01/2007 - 12:52  القراءات: 14676  التعليقات: 0

    دراسة موضوعية شيقة لجانب من أحداث الثورة الحسينية العظيمة ، لسماحة العلامة المحقق الشيخ‌ محمد مهدي‌ الآصفي‌ حفظه الله .

    05/01/2007 - 23:05  القراءات: 22672  التعليقات: 0

    مقال علمي رصين و دراسة قيمة مزدانة بالنصوص الموثقة تعتمد الأسلوب العلمي في معالجة نقاط الاختلاف ، موضوعها حديث الغدير المشهور الذي أدلى به النبي المصطفى ( صلى الله عليه و آله ) لدى عودته من حجة الوداع ، و هذه الدراسة لسماحة آية الله الشيخ محمد مهدي الآصفي ( حفظه الله ) .