بحث في الموقع

بحث

البحث حصل على 15 صفحة في 0.032 ثانية.

نتائج البحث

    21/01/2022 - 13:36  القراءات: 2529  التعليقات: 0

    كانت وفاة الإمام الحسن العسكري(ع) سنة 260هـ، حيث بلغ عمر الإمام المهدي(عج) خمس سنوات، ولعلَّ استغراب البعض من تسلُّمه للإمامة على الرغم من صغر السن يعود إلى عدم الالتفات إلى الإرادة الإلهية التي تقدِّر ما تشاء، فهي الإرادة التي جعلت عيسى(ع) يكلِّم الناس في المهد، وهي التي أعطت القدرة لإمامنا المهدي(عج) ليكون معصوماً وقادراً على تسلم مهام الإمامة.

    07/09/2006 - 01:31  القراءات: 28124  التعليقات: 3

    بحث علمي شيِّق في الإمام المهدي المنتظر مقتطف من كتاب الشيعة في الميزان للعلامة الفقيد الشيخ محمد جواد مغنية ( رحمه الله ) .

    17/03/2022 - 00:03  القراءات: 1987  التعليقات: 0

    من أولى الواجبات في عصر الغيبة الكبرى هو التعرف على شخصية الإمام المهدي المنتظر (عجل الله تعالى فرجه الشريف) من جميع أبعادها، وتعميق المعرفة به، وأنه حي يرزق، ويطلع على أعمال الناس، وأنه إمام هذا العصر والزمان الذي نعيش فيه، وأنه حجة الله على خلقه، وعلينا الإيمان بكل ذلك ارتكازاً على الأدلة النقلية الصحيحة، والاستدلالات العقلية المنطقية.

    17/02/2021 - 00:03  القراءات: 4475  التعليقات: 0

    كانت مواكبةُ صاحب الزمان (عج) لأصحابه وشيعته في شؤونهم المختلفة، وإجاباته عن أسئلتهم، في موضوعاتٍ شتى، بعضها فقهي، وبعضها الآخر توجيهي، وثالثها مواكب لحياة الناس في شؤونهم الخاصة، وهكذا... بحيث يبرز من التواقيع الكثيرة بخط يده في إجاباته بأنَّه كان حاضراً كقائدٍ مسؤول، على الرغم من غيابه عن رؤيتهم إياه.

    05/09/2006 - 22:00  القراءات: 20432  التعليقات: 2

    دراسة علمية قيمة لسماحة آية الله العظمى الشيخ لطف الله الصافي دامت بركاته تتناول عقيدة المسلمين بالامام المهدي المنتظر الموعود عجل الله فرجه ، من وجهة نظر المذاهب المختلفة ، و يليها أربعون حديثاً حول الامام المهدي عجل الله فرجه الشريف .

    12/08/2009 - 21:46  القراءات: 12878  التعليقات: 0

    إن من يراجع كتب الحديث و الرواية لدى مختلف الطوائف الإسلامية يخرج بحقيقة لا تقبل الشك ، و هي: أن الأحاديث الدالة على خروج الإمام المهدي من آل محمد في آخر الزمان ، يملأ الأرض قسطاً و عدلاً ، بعدما ملئت ظلماً و جوراً ، كثيرة جداً ، تفوق حد الحصر . .

    04/02/2022 - 00:49  القراءات: 2059  التعليقات: 0

    يذهب العلماء إلى أن غيبة الإمام هي غيبة العنوان لا غيبة الشخص, فإن غيبة الشخص تعني أن نفس شخص الإمام غير موجود, مثله كمثل عيسى بن مريم عليها السلام, فعيسى بن مريم شخصه غائب؛ لأن شخصه قد رُفع إلى حظيرة القدس، أما غيبة الإمام المنتظر عليه السلام فهي ليست كذلك, أي أن الإمام المنتظر عليه السلام موجود مع الناس, إلاّ أنّ شخصه غير معروف, فالإمام المنتظر يحضر قضايا الناس العامة والخاصة, ولم يغب شخصه, وإنّما الذي غاب هو عنوانه.

    09/12/2022 - 22:53  القراءات: 1155  التعليقات: 0

    بدأت غيبة الإمام المهدي(عج) الكبرى عام 329هـ بوفاة سفيره الرابع علي بن محمد السمري، حيث لم يعيِّن أحداً من بعده ليتواصل مع الناس، وينقل رسائلهم إلى الإمام وأجوبته عليها، وفي عقيدتنا أن المهدي(عج) إمام الزمان، الحي، المختفي عن الأنظار، الذي يظهر بعد انحرافات كبرى في حياة البشرية ليخلصها بدين الإسلام، حيث يقيم دولة الإسلام العالمية التي تنشر العدالة والاستقامة على امتداد الأرض.

    21/03/2022 - 00:03  القراءات: 2016  التعليقات: 0

    هناك أوجه تشابه وتماثل كثيرة ومن زوايا متعدّدة ومتنوّعة بين الظاهرة القرآنية، فيما سرده وقصَّه واستعرضه القرآن الكريم من سيرة النبيّ نوح وسُنّة الله فيه، وبين العقيدة بالإمام المهدي عليه السلام وغيبته.

    15/12/2021 - 15:08  القراءات: 2762  التعليقات: 0

    أسباب غياب الإمام الحجة "عج" ومبرّرات قيام القيادة النائبة عنه في زمن الغيبة الصغرى والغيبة الكبرى.

    04/03/2022 - 02:52  القراءات: 2407  التعليقات: 0

    لا تخلو الأرض من الحجة، التي تتمثل بالمعصوم، نبياً كان أم إماماً، والإمام لا يخلوة من حالتين، إمَّا ظاهراً أو مستوراً، وبذلك تبقى الحجة في الأرض على العباد، ليعبدوا الله تعالى حق عبادته، وتكتمل شروط المساءلة يوم القيامة. عن الإمام الصادق(ع):"ولم تخلُ الأرض منذ خلق الله آدم(ع) من حجة الله فيها، ظاهر مشهور، أو غائب مستور، ولا تخلو- إلى أن تقوم الساعة - من حجة لله فيها، ولولا ذلك لم يعبد الله".

    08/02/2022 - 00:10  القراءات: 2021  التعليقات: 0

    لا تخلو الأرض من الحجة، التي تتمثل بالمعصوم، نبياً كان أم إماماً، والإمام لا يخلوة من حالتين، إمَّا ظاهراً أو مستوراً، وبذلك تبقى الحجة في الأرض على العباد، ليعبدوا الله تعالى حق عبادته، وتكتمل شروط المساءلة يوم القيامة.

    30/12/2021 - 15:17  القراءات: 2526  التعليقات: 0

    قلنا في المقالة السابقة إنّ الولاية للفقيه نشأت عن خلوِّ الساحة من القيادة الأصلية المتمثلة بالإمام المعصوم (عليه السلام) الذي غاب عن الأنظار بسبب الظلم والجور الذي مارسته الهيئات الحاكمة من جهة، وبسبب عدم تجاوب جماهير الأمة مع قيادة الحق لإرجاع الأمور إلى نصابها عبر إصلاح المسيرة.

    ومعنى هذا الكلام أنّ الولاية للفقيه ليست مسألة منقطعة عن جذورها الإعتقادية، بل هي متفرّعة عن ولاية المعصوم (عليه السلام) ونائبة عنها في إدارة أمور الأمة في زمن الغيبة الكبرى.

    27/01/2022 - 00:03  القراءات: 2105  التعليقات: 0

    قالها رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم كلمةً صريحةً واضحة وضوح الشمس (الأئمة من بعدي اثنا عشر)، ولم تكن هذه الكلمة الصريحة الواضحة مقولة دوّنتها مصادر الشيعة فقط ليكونوا متهمين، وإنّما هي مقولة دونتها كل مصادر الحديث عند المسلمين.
    تعددت الألفاظ والصياغات إلا أنّها جميعا تؤكد وجود نخبة متميزة بعد رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم، هذه النخبة المتميزة عددها أثنا عشر.
    والسؤال هو من هم هؤلاء النخبة المتميزون بعد رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم؟.

    06/02/2022 - 14:21  القراءات: 2507  التعليقات: 0

    يذكر الشيخ الطوسي في كتاب (الغيبة) كذلك تحفل كتب الشيعة الروائية الأخرى بذكر أحداث الغيبة الصغرى وبداية الغيبة الكبرى يذكرون فتوى لابن قولويه وهي (من ادعى النيابة الخاصة والسفارة بعد السمري فهو كافر مُنمّس (محتال) ضال) وهذه الفتوى لم يتبناها ابن قولويه فقط، وإنما الكثير من المتقدمين من فقهاء الغيبة الصغرى والكبرى كالشيخ الطوسي، إذ يتضح ذلك من كلامه في الفرق البابية أو التي ادعت النيابة في الغيبة الصغرى.