• الامام جعفر بن محمد الصادق (عليه السلام)
23/08/2016 - 18:00  القراءات: 6815  التعليقات: 0

رُوِيَ عن الإمام جعفر بن محمد الصادق (عليه السَّلام) أنهُ قَالَ لِبَعْضِ أَصْحَابِهِ:‏ "مَنْ غَضِبَ عَلَيْكَ مِنْ إِخْوَانِكَ ثَلَاثَ مَرَّاتٍ فَلَمْ‏ يَقُلْ‏ فِيكَ‏ شَرّاً فَاتَّخِذْهُ لِنَفْسِكَ صَدِيقاً" 1.

23/08/2016 - 15:00  القراءات: 12565  التعليقات: 0

إن المراد بالمغفرة في بعض نصوص الأدعية ، خصوصاً بالنسبة إلى المعصوم ، هو مرحلة دفع المعصية عنه ، لا رفع آثارها بعد وقوعها . . كما أن الطلب والدعاء في موارد كثيرة قد يكون وارداً على طريقة الفرض والتقدير ، بمعنى أنه يعلن أن لطف الله سبحانه هو الحافظ ، والعاصم له . . ولكن المعصوم يفرض ذلك واقعاً منه لا محالة إلا أن يكفي الله بلطف منه ، فهو على حد قول أمير المؤمنين « عليه السلام » . .

23/08/2016 - 09:00  القراءات: 12271  التعليقات: 0

رغبتم أن يكون حديثي إليكم عن المعاد في الإسلام . . عن هذه العقيدة التي ربطها القران في عديد من آياته الكريمة بعقيدة المبدأ . . . .بعقيدة الأيمان بالله ( عز و جل ) .

23/08/2016 - 03:00  القراءات: 8596  التعليقات: 0

خطب معاوية يوماً فقال: إنّ الله يقول: ﴿ وَإِنْ مِنْ شَيْءٍ إِلَّا عِنْدَنَا خَزَائِنُهُ وَمَا نُنَزِّلُهُ إِلَّا بِقَدَرٍ مَعْلُومٍ ﴾ 1 فعلى مَ تلومونني ؟!

23/08/2016 - 01:00  القراءات: 8233  التعليقات: 0

إن الإمامة وأخذ الميثاق بها لم يسجل في القرآن، وهو المهيمن على جميع الكتب، لاحتمال أن يكون هذا هو المقصود بالميثاق الذي ورد في القرآن، كما أوضحته روايات كثيرة.

  • الامام امير المؤمنين علي بن أبي طالب (عليه السلام)
22/08/2016 - 18:00  القراءات: 8399  التعليقات: 0

قال أمير المؤمنين علي عليه السلام: "صَاحِبِ‏ الْحُكَمَاءَ، وَ جَالِسِ الْحُلَمَاءَ، وَ أَعْرِضْ عَنِ الدُّنْيَا تَسْكُنْ جَنَّةَ الْمَأْوَى" 1.

22/08/2016 - 15:10  القراءات: 10081  التعليقات: 0

ان المرجع الذي يحل النزاع هو القرآن ، وكلام الرسول . . والآيات وكلام الرسول يؤيدان ولاية علي عليه السلام وإمامته . .

22/08/2016 - 09:00  القراءات: 9939  التعليقات: 0

البشرية نوع واحد. فالكمال الأعلى الذي تبتغيه كمال واحد. والسبيل الذي تتجه فيه إلى ذلك المقصد سبيل واحد، ولا مرية في شيء من ذلك.

22/08/2016 - 06:00  القراءات: 18014  التعليقات: 0

فدك نحلة وهبها رسول الله (صلى الله عليه و آله) لابنته فاطمة الزهراء (عليها السلام) في حياته و كانت في يدها و تحت تصرفها إلى ما بعد وفاته (صلى الله عليه و آله) ثم استولى عليها أبو بكر، فاحتجت الزهراء (عليها السلام) و أتت بشهود على أن فدك نحلة نحلها أبوها رسول الله (صلى الله عليه و آله) إياها، لكن أبا بكر لم يقبل شهادة الشهود و امتنع من رد فدك لها.

22/08/2016 - 03:00  القراءات: 10066  التعليقات: 0

رُوِيَ أَنَّ ذَا الْبِجَادَيْنِ‏ 1 لَمَّا أَسْلَمَ وَ لَبِثَ زَمَاناً وَ تَعَلَّمَ الْقُرْآنَ خَرَجَ مَعَهُ صلى الله عليه و آله إِلَى تَبُوكَ.
فَلَمَّا حَصَلَ بِتَبُوكَ قَالَ يَا رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه و آله: ادْعُ اللَّهَ لِي بِالشَّهَادَةِ؟

22/08/2016 - 01:00  القراءات: 27778  التعليقات: 0

هناك روايات تفيد: أن الإمام علياً عليه السلام أفضل الخلق بعد رسول الله صلى الله عليه وآله، بما في ذلك الأئمة الطاهرون من ولده صلوات الله وسلامه عليهم أجمعين .. كما أن هناك ما يفيد: أن الخمسة أصحاب الكساء أفضل من سائر الأئمة .. وأن الإمام المهدي عليه السلام أفضل الأئمة التسعة الذين هم من ذرية الإمام الحسين عليه السلام ..

21/08/2016 - 21:00  القراءات: 21723  التعليقات: 0

الحَرُوريَّة تسمية أخرى للخوارج المارقين عن الدين و عن طاعة الامام أمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليه السلام، نُسبوا إلى حَرُوراء و هي قرية بقرب الكوفة، و السبب في نسبتهم إلى حروراء هو أنهم خرجوا على علي عليه السلام لدى رجوعه من صفين و هو في طريقه إلى الكوفة فإجتمعوا في بادئ أمرهم في هذه القرية و كانوا ستة آلاف فلمَّا ناظرهم عبد الله بن عباس رجع منهم ألفان و خرج سائرهم.

  • الامام امير المؤمنين علي بن أبي طالب (عليه السلام)
21/08/2016 - 18:00  القراءات: 16485  التعليقات: 0

قال أمير المؤمنين علي عليه السلام: "الصَّدِيقُ‏ الصَّدُوقُ‏ مَنْ نَصَحَكَ فِي عَيْبِكَ، وَ حَفِظَكَ فِي غَيْبِكَ، وَ آثَرَكَ عَلَى نَفْسِهِ" 1.

21/08/2016 - 15:00  القراءات: 6778  التعليقات: 0

إن الشيعة لا يكرهون الأشخاص بما هم أشخاص ، وإنما يكرهون الأعمال المخالفة للشرع والدين ، سواء أصدرت من هاشمي ، أو من أموي ، أو من أية قبيلة وجنس .

21/08/2016 - 12:24  القراءات: 7892  التعليقات: 0
Embedded thumbnail for طهارة القلب من حب الدنيا من علامات الحب الصادق لله (فيديو)
21/08/2016 - 09:00  القراءات: 30418  التعليقات: 0

يتعزّز ذكر عدد ( الخلفاء الإثني عشر ) من خلال طائفة من الروايات التي تنصّ على أنَّ عدد هؤلاء الخلفاء هو عدد ( نقباء بني إسرائيل ) ، و في روايات أخرى ورد التعبير بأنّهم بعدد نقباء موسى ( عَليهِ السَّلامُ ) .
فمن ذلك ما في ( المستدرك على الصحيحين ) بإسناده إلى ( مسروق ) أنَّه قال : (كنّا جلوساً عند عبد الله يقرؤنا القرآن ، فسأله رجل فقال: يا أبا عبد الرحمن هل سألتُم رسولَ الله كم يملك هذه الأمة من خليفة ؟ فقال عبد الله : ما سألني عن هذا أحد منذ قدمت العراق قبلك ، قال : سألناه ، فقال : اثنا عشر عدد نقباء بني إسرائيل ) .

21/08/2016 - 03:00  القراءات: 11985  التعليقات: 0

رَوَى الْأَعْمَشُ، قَالَ: رَأَيْتُ‏ جَارِيَةً سَوْدَاءَ تَسْقِي الْمَاءَ وَ هِيَ تَقُولُ اشْرَبُوا حُبّاً لِعَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ عليه السلام، وَ كَانَتْ عَمْيَاءَ.
قَالَ: ثُمَّ أَتَيْتُهَا بِمَكَّةَ بَصِيرَةً تَسْقِي الْمَاءَ وَ هِيَ تَقُولُ: اشْرَبُوا حُبّاً لِمَنْ رَدَّ اللَّهُ عَلَيَّ بَصَرِي بِهِ.
فَقُلْتُ: يَا جَارِيَةُ، رَأَيْتُكِ فِي الْمَدِينَةِ ضَرِيرَةً تَقُولِينَ: اشْرَبُوا حُبّاً لِمَوْلَايَ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ عليه السلام، وَ أَنْتِ الْيَوْمَ بَصِيرَةٌ، فَمَا شَأْنُكِ؟

21/08/2016 - 01:00  القراءات: 7689  التعليقات: 0

القضية الأكبر في الإسلام ، أو قضية الإسلام من أكبر زواياها ، هي أن الله تعالى ، رب العالمين وخالق الأكوان والإنسان ، قد تجلى لرجل من أبناء إبراهيم من ذرية إسماعيل صلى الله عليه وآله ، وأرسل له سيد الملائكة وأنزل عليه رسالة ، فكذبه قومه وظهرت منه المعجزات وآمن به قسم من الناس وحارب أعداءه وانتصر ، وكوَّن أمةً ، وأحدث هذا المد .
هذه الحقيقة أثارت في نفوس الشعوب التي دخلت في الإسلام قضية الله تعالى وعبادته ، والإتجاه الى طلب رضاه والنجاة من عذابه والخلود في جنات النعيم ، فصارت القضية الأولى المطروحة بإلحاح والمعاشة بعمق عند أصحاب النفوس الصافية من مثقفي تلك الشعب وعوامها .

  • محمد رسول الله (صلى الله عليه و آله)
20/08/2016 - 18:00  القراءات: 10317  التعليقات: 0

رُوِيَ عن الإمام جعفر بن محمد الصادق (عليه السَّلام) أنهُ رَوى عن رسول الله صلى الله عليه و آله أنَّهُ قال: "أَسْعَدُ النَّاسِ‏ مَنْ‏ خَالَطَ كِرَامَ النَّاس‏" 1.

20/08/2016 - 15:00  القراءات: 38108  التعليقات: 0

إن هناك فرقاً بين السب، وبين عدم الرضا بالأمر الواقع، الذي فرض بعد وفاة رسول الله صلى الله عليه وآله وتخطئة الخلفاء فيما أقدموا عليه وكذلك عائشة. فإن السب يختزن معنى التجريح بالشخص على سبيل الإهانة والانتقاص لشخصه، وقد نهى علي أمير المؤمنين عن هذا الأسلوب، فقال حين سمع أصحابه يسبون أهل الشام.

الصفحات

اشترك ب مركز الإشعاع الإسلامي آر.إس.إس