16/03/2023 - 11:18  القراءات: 331  التعليقات: 0

قَالَ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ 1 عليه السلام‏ : " سَتُصِيبُكُمْ شُبْهَةٌ فَتَبْقَوْنَ بِلَا عَلَمٍ يُرَى وَ لَا إِمَامٍ هُدًى ، وَ لَا يَنْجُو مِنْهَا إِلَّا مَنْ دَعَا بِدُعَاءِ الْغَرِيقِ "!

  • 1. أي الإمام جعفر بن محمد الصَّادق (عليه السَّلام) ، سادس أئمة أهل البيت (عليهم السلام).
16/03/2023 - 11:06  القراءات: 391  التعليقات: 0

تبدأ العلاقة الزوجية شرعاً من حين العقد ، وهو التعبير العلني عن الالتزام الجدي بمضمون محدّد اتجاه الطرف الآخر الذي يتعاقد معه .

15/03/2023 - 13:28  القراءات: 306  التعليقات: 0

القلب يمكن أن يكون نورانياً يشع بنور الإيمان والتقوى، ويمكن أن يكون سوداوياً مطبقاً بالظلمة بسبب الابتعاد عن نهج الدين وكثرة المعاصي والذنوب؛ فالقلب يشع نوراً بالطاعات والعبادات والأعمال الصالحة، ويكون مظلماً عندما يكون صاحبه غارقاً في المعاصي والذنوب الكبيرة.

15/03/2023 - 11:16  القراءات: 340  التعليقات: 0

الاسم الأعظم مظهر من مظاهر عظمة الله و قدرته المتجلية في أسمائه الحسنى ، و هو تعبير عن تفويض الهي و رشحة ربانية من قدرة الله التي يمنحها عَزَّ و جَلَّ للمقربين من عباده المخلصين لكن على درجات و مراتب ، كل على قدر منزلته و مرتبته و مقدرته على تحمل أعباء هذه الدرجة الرفيعة و مسؤولياتها العظيمة ، حيث أنها أمانة الهية ذات امتيازات خاصة .

15/03/2023 - 06:42  القراءات: 298  التعليقات: 0

في مرآة العقول يرفعه إلى أبي عبد الله (عليه السلام): قال أبو عبد الله (عليه السلام) في قول الله تعالى: ﴿ اللَّهُ نُورُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ مَثَلُ نُورِهِ كَمِشْكَاةٍ ... 1 فاطمة (عليها السلام) ﴿ ... فِيهَا مِصْبَاحٌ ... 1 الحسن ﴿ ... الْمِصْبَاحُ فِي زُجَاجَةٍ ... 1  الحسين ﴿ ... الزُّجَاجَةُ كَأَنَّهَا كَوْكَبٌ دُرِّيٌّ ... 1 فاطمة كوكب دري بين نساء أهل الدنيا...

14/03/2023 - 17:09  القراءات: 296  التعليقات: 0

أن فقدان الدنيا أو أن يفوتكم شيء من متاع الدنيا، ليس ذلك بمصيبة.. وإنما المصيبة هنا:﴿ وَمَنْ يَعْشُ عَنْ ذِكْرِ الرَّحْمَٰنِ نُقَيِّضْ لَهُ شَيْطَانًا فَهُوَ لَهُ قَرِينٌ ﴾ 1.. إن هذه الآية من أشد الآيات تخويفا في القرآن الكريم..

13/03/2023 - 21:03  القراءات: 461  التعليقات: 0

قد بحثت كثيرا عن الدوافع التي جعلت هؤلاء الصحابة يغيرون سنة رسول الله ( صلى الله عليه و آله ) ، و اكتشفت أن الأمويين و أغلبهم من صحابة النبي و على رأسهم معاوية بن أبي سفيان " كاتب الوحي " كما يسمونه كان يحمل الناس و يجبرهم على سب علي بن أبي طالب و لعنه من فوق منابر المساجد ، كما ذكر ذلك المؤرخون.

  • محمد رسول الله (صلى الله عليه و آله)
13/03/2023 - 07:27  القراءات: 297  التعليقات: 0

رُوِيَ عن النبي صلى الله عليه و آله أنهُ قال : "‏ إِنَّ الْمُؤْمِنَ لَيُذَكِّرُهُ اللَّهُ الذَّنْبَ بَعْدَ بِضْعٍ وَ عِشْرِينَ سَنَةً حَتَّى يَسْتَغْفِرَ اللَّهَ مِنْهُ فَيَغْفِرَ لَهُ ".

12/03/2023 - 17:44  القراءات: 291  التعليقات: 0

ما رأي سماحتكم في القبول بالزّواج من رجلٍ خلوق ومن عائلة مُحترمة ولم يُعرف عنه الإيذاء للنَّاس إلاّ أنَّه يشرب الخمر نظرًا لاقتضاء وظيفته لذلك؟

11/03/2023 - 18:31  القراءات: 302  التعليقات: 0

المستحب كما ورد في تعريفه أنه الأمر المرغوب فيه شرعاً لوجود مصلحة في فعله لكن من دون الإلزام به، ويثاب لو قام به ولا يعاقب لو تركه، والمكروه هو الأمر المرغوب عنه شرعاً لوجود مفسدة فيه لكنّه دون الإلزام بتركه، ويثاب على عدم القيام به ولا يعاقب لو فعله.

10/03/2023 - 08:25  القراءات: 269  التعليقات: 0

من المرتكزات التي استندت عليها أطروحة كتاب (الحضارات في السياسة العالمية)، تأليف مجموعة من الأكاديميين الأمريكيين، التخلي عن فكرة الحضارة بصيغة المفرد، ونقد هذه الفكرة وذمها، وتبني فكرة الحضارات بصيغة الجمع، واستحسان هذه الفكرة ومدحها.

09/03/2023 - 00:59  القراءات: 267  التعليقات: 0

الدليل الأوّل : لا يخلو الداعي إلى فعل القبيح عن أربع صور ، وهي: الاُولى: الجهل بالقبح: وهي أن يكون فاعل القبيح جاهلا بقبح ما يفعله . الثانية: العجز عن تركه: وهي أن يكون فاعل القبيح عالماً بقبح ما يفعله ، ولكنه عاجز عن تركه . الثالثة: الاحتياج إليه: وهي أن يكون فاعل القبيح عالماً بقبح ما يفعله ، وغير عاجز عن تركه ، ولكنه محتاج إلى فعله .

08/03/2023 - 01:19  القراءات: 300  التعليقات: 0

إنّ أهمّ ما يثيرونه في هذا المجال ، ويروّجون له باستمرار قديماً وحديثاً ، هو قولهم : إذا كان المهدي يُعبّرُ عن إنسان حيّ عاصرَ الأجيال المتعاقبة منذ أكثر من أحدَ عشرَ قرناً فكيف تأتّى له هذا العمر الطويل ؟ وكيف نجا من القوانين الطبيعيّة التي تحتمّ مروره بمرحلة الشيخوخة!!

ومن الجائز أن نطرح الشبهة بصورة سؤالٍ كأن يقال : هل بالإمكان أن يعيش الإنسانُ قروناً طويلة ؟!

08/03/2023 - 00:37  القراءات: 477  التعليقات: 0

رُوي أن الامام جعفر بن محمد الصادق عليه السلام قال لِبَعْضِ جُلَسَائِهِ‏:
"أَلَا أُخْبِرُكَ بِشَيْ‏ءٍ يُقَرِّبُ مِنَ اللَّهِ وَ يُقَرِّبُ مِنَ الْجَنَّةِ، وَ يُبَاعِدُ مِنَ النَّارِ؟ "
فَقَالَ: بَلَى ، جُعِلْتُ فِدَاكَ .

07/03/2023 - 06:02  القراءات: 371  التعليقات: 0

ولد عليه السلام بسر من رأى في ليلة النصف من شعبان سنة ۲٥٥ هجري خمس وخمسين ومئتين. اُمّه عليه السلام مليكة بنت يشوعا بن قيصر ملك الروم ، واُمّها من ولد الحواريين ، تنسب إلى شمعون وصي المسيح عليه السلام ، ولما أُسرت ، سمّت نفسها نرجس.

07/03/2023 - 01:32  القراءات: 301  التعليقات: 0

هذه الليلة من الليالي الخاصة جداً عند الله وهي تأتي من حيث العظمة بعد ليلة القدر، فاجتهدوا في ان لا يراكم الله فيها من الغافلين او العابثين او اللاهين، واعلموا ان كل اقبال لكم على طاعة الله هو التوفيق بعينه، وكل لهو عن ذلك هو الحرمان من التوفيق، واعوذ بالله لي ولكم من ان نكون من المطرودين من رحمة الله، واوصيكم ونفسي بالسعي لإحيائها تحت قبة الحسين المظلوم صلوات الله عليه.

07/03/2023 - 01:15  القراءات: 357  التعليقات: 0

قال تعالى: ﴿ وَلَقَدْ كَتَبْنَا فِي الزَّبُورِ مِنْ بَعْدِ الذِّكْرِ أَنَّ الْأَرْضَ يَرِثُهَا عِبَادِيَ الصَّالِحُونَ ﴾ 1، وهي إشارة إلى قيام دولة الإمام المهدي(عج)، التي تحمل ميزة قيادة عباد الله الصالحين لشؤون العالم، ولهذه الدولة مع قياداتها مميزات الخير والعدالة والتقوى ورفع الظلم وغيرها ما يعمُّ البشرية.

06/03/2023 - 10:09  القراءات: 588  التعليقات: 0

أن خليل الله إبراهيم النبي عليه السلام عندما جاءته الملائكة و هم رسل الله اليه يحملون اليه البشرى جاءوا على هيئة البشر فلم يعلم إبراهيم أنهم من الملائكة فبادر إلى تحضير الطعام اللائق بهم و هم ضيوفه و كان إبراهيم عليه السلام مضيافاً كريماً ، فقدم لهم عجلاً حنيذاً ، و العِجْلُ هو ولَدُ البَقرَة ، و الحنيذ هو المشوي ، و من الواضح أن العجل المشوي طعام يكفي جماعة كثيرة ، خاصة و أن القرآن الكريم يصرح بأن العجل كان سميناً ، و قد يتبادر إلى الذهن أنه لماذا أسرف النبي إبراهيم في تقديم هذه الكمية الكبيرة من الطعام لضيوفه و هو نبي معصوم عن الخطأ؟

06/03/2023 - 08:22  القراءات: 316  التعليقات: 0

افتتح المفكر الفرنسي غاي سورمان مقالته (ماهية الغرب)، بالإشارة إلى مفهوم صدام الحضارات، الذي لابد أن يكون كل إنسان في أي مكان قد سمع به حسب قول سورمان، وبات هذا المفهوم الذي ابتدعه هنتنغتون عالمياً، مشبهاً له بالمفهوم الذي ابتدعه الاقتصادي الفرنسي ألفريد سوفاي في خمسينات القرن العشرين ولاقى نجاحاً مماثلاً، وهو مفهوم العالم الثالث.

06/03/2023 - 01:44  القراءات: 245  التعليقات: 0

عندما یثبّت أن عالم الوجود منه، وهو الذی أوجد جمیع قوانینه التکوینیة فینبغی أن تکون القوانین التشریعیة من وضعه أیضاً، ولا تکون طاعة إلاّ له سبحانه. ثمّ یقول فی نهایة الآیة:﴿ ... أَفَغَيْرَ اللَّهِ تَتَّقُونَ 1.
فهل یمکن للأصنام أن تصدَّ عنکم المکروه أو أن تفیض علیکم نعمة حتى تتقوها وتواظبوا على عبادتها؟!

الصفحات

اشترك ب مركز الإشعاع الإسلامي آر.إس.إس