01/03/2025 - 04:16  القراءات: 503  التعليقات: 0

ما هي صفاتهم في القرآن؟

لكي نعرف حقيقة قوم من الأقوام، يمكننا أن نرجع إلى المصادر الموثوقة التي تتحدث عنهم، لنرى كيف تتحدث تلك المصادر عنهم؟ وبِمَ تصفهم؟ ومن أوثق المصادر لمعرفة ذلك كتاب الله عز وجل.

28/02/2025 - 00:51  القراءات: 754  التعليقات: 0

الدين ما هو إلّا طريق للتکامل الإنساني و الصراط و المستقيم الذي يقود الإنسان الي الله ، و السعادة المطلقة ، في جنة عرضها عرض السموات و الأرض اعدت للذين يعبدون الله لا يشرکون به أحدا.

27/02/2025 - 00:34  القراءات: 572  التعليقات: 0

ما حكم توجيه باطن القدم باتِّجاه القبلة في حالة النوم؟ وإذا كان جائزًا فهل هو مُخالفٌ لآداب الجماع؟

26/02/2025 - 00:30  القراءات: 489  التعليقات: 0

قال الله تعالى:﴿ ... قُلْ لَا أَسْأَلُكُمْ عَلَيْهِ أَجْرًا إِلَّا الْمَوَدَّةَ فِي الْقُرْبَىٰ ... 1  قالوا: يا رسول الله من قرابتك الذين وجبت علينا مودّتهم؟ قال: «علي وفاطمة والحسن والحسين».

25/02/2025 - 00:26  القراءات: 512  التعليقات: 0

لا تزال خطبة السيدة فاطمة عليها السلام ترن في أسماع الدهر، وتتجدد على مرّ العصورمؤكدة في الوقت نفسه جوانب شخصيتها الالهية ومقامات معرفتها الربوبية مشيرةالى عظيم ما اطّلعت عليه من مكنون علمه ومخزون معارفه، والتي لا يُطلعها إلاعلى خاصة أوليائه وأهل صفوته وسدَنَةِ أسراره، الذين أذهب الله عنهم الرجس وطهرهم تطهيرا.

24/02/2025 - 11:52  القراءات: 581  التعليقات: 0

من هم القدرية ؟ قال القاضي عبد الجبار المعتزلي: "اعلم أنّ القدرية عندنا إنّما هم المجبرة والمشبّهة، وعندهم المعتزلة ، فنحن نرميهم بهذا اللقب وهم يرموننا به".

24/02/2025 - 11:04  القراءات: 489  التعليقات: 0

المراد بالولایة المطلقة للفقیه الجامع للشـرائط هو أن الدین الإسلامی الحنیف ـ الذی هو خاتم الأدیان السماویة، والباقی الی یوم القیامة ـ هو دین الحکم وإدارة شؤون المجتمع، فلا بد أن یکون للمجتمع الإسلامی بکل طبقاته ولی أمر، وحاکم شرع، وقائد لیحفظ الأمة من أعداء الإسلام والمسلمین، ولیحفظ نظامهم، ولیقوم بإقـامة العدل فیهم ...

24/02/2025 - 07:41  القراءات: 435  التعليقات: 0

عن طريق أهل السنّة: عن جابر بن عبد اللّه، عن النبيّ صلّى اللّه عليه و اله: «أربعة من أهلي قد أحبّهم اللّه، و أمرني بحبّهم: علي بن أبي طالب، و الحسن، و الحسين، و المهديّ».

23/02/2025 - 06:26  القراءات: 489  التعليقات: 0

ممّا لا ريب فيه أنّ الولي الفقيه لا يحكم انطلاقاً من النزعة الفردية التي قد يصفها البعض بالديكتاتورية، وإنّما يحكم من خلال الشريعة والأنظمة التي تحتويها والتي تهدف إلى (ضمان المصالح العليا للأمة وحمايتها من المفاسد والأخطار).

22/02/2025 - 15:26  القراءات: 1467  التعليقات: 0

رُوِيَ عن الامام جعفر بن محمد الصادق عليه السلام أنه قَالَ : كَانَ عَلِيُّ بْنُ الْحُسَيْنِ عليه السلام يَقُولُ‏ : " مَا أُبَالِي إِذَا قُلْتُ هَذِهِ الْكَلِمَاتِ لَوِ اجْتَمَعَ عَلَيَّ الْإِنْسُ وَ الْجِنُّ- بِسْمِ اللَّهِ وَ بِاللَّهِ وَ مِنَ اللَّهِ وَ إِلَى اللَّهِ ...

22/02/2025 - 13:02  القراءات: 500  التعليقات: 0

التميز فيه أمر في غاية الأهمية في بناء الحاضر، واستشراف المستقبل، فبالعلم تبنى الدنيا وتعمر الآخرة، فمن أراد الدنيا فعليه بالعلم، ومن أراد الآخرة فعليه بالعلم، ومن أرادهما معاً فعليه بالعلم.

22/02/2025 - 11:33  القراءات: 530  التعليقات: 0

وأهمّ ما يذكر في هذا الموضوع هو رؤية اللّه تعالى، فقد أثبتها أهل السنّة والجماعة لكلّ المؤمنين في الآخرة، وعندما نقرأ صحاح السنّة والجماعة ـ كالبخاري ومسلم مثلاً ـ نجد روايات تؤكّد الرؤية حقيقة لا مجازاً، بل نجد فيها تشبيهاً للّه سبحانه، وأنّه يضحك، ويأتي، ويمشي، وينزل إلى سماء الدنيا، بل ويكشف عن ساقه التي بها علامة يُعرف بها ...

21/02/2025 - 11:25  القراءات: 505  التعليقات: 0

ما ان اعلن النبى انباء النبوه والرساله والكتاب، واحيطت بطون قريش ال‏23 بهذه الانباء علما، عندئذ وقفت وقفه رجل واحد بقياده البطن الاموى، واعلنت رفضها المطلق والتام للنبوه والرساله والكتاب ولولايه العهد، واعلنت انها ستجند كل امكانياتها الماديه والادبيه لصد سكان مكه خاصه والعرب عامه عن تصديق محمد وانبائه، وعن الدخول فى دينه.

21/02/2025 - 10:13  القراءات: 558  التعليقات: 0

ولو أردنا التحدث عن مناقب وفضائل أمير المؤمنين علي (ع) لاحتاج ذلك إلى مجلدات وما أوردناه فيه الكفاية لذي عينين ونختم هذا المطلب بمناظرة الخليفة العباسي المأمون واحتجاجه على الفقهاء في زمانه حول فضل علي (ع) بالرغم من أن المأمون وكل الخلفاء العباسيين كانوا ممن ينصبون العداء لأهل البيت (ع).

  • الامام جعفر بن محمد الصادق (عليه السلام)
21/02/2025 - 08:10  القراءات: 531  التعليقات: 0

عَنْ أَبِي بَصِيرٍ قَالَ سَمِعْتُ أَبَا عَبْدِ اللَّهِ 1 عليه السلام يَقُولُ‏: " مَنْ أَكَلَ مَالَ أَخِيهِ ظُلْماً وَ لَمْ يَرُدَّهُ إِلَيْهِ، أَكَلَ جَذْوَةً مِنَ النَّارِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ ".

  • 1. أي الإمام جعفر بن محمد الصَّادق (عليه السَّلام)، سادس أئمة أهل البيت (عليهم السلام).
20/02/2025 - 11:06  القراءات: 679  التعليقات: 0

يحرص المسلم باستمرار على طهارة جسده وملابسه وحاجياته من النجاسات التي تعلق بها فتنجسها، ولا تزول إلاّ بتطهيرها منها. ويشكّل العيش في بلدان غير إسلامية همّاً لبعض المسلمين لصعوبة توقي النجاسات، وهم يمارسون مع سكانها من غير المسلمين أنماط حياتهم المختلفة في المطعم، والمقهى، وعند الحلاق، وفي محلات غسيل الملابس، وأثناء السير في الطرقات المبلولة، وفي دورات المياه، وداخل المرافق العامة، وغيرها.

20/02/2025 - 03:53  القراءات: 492  التعليقات: 0

منذ صدور هذا الإعلان والعالم يشهد نقاشات ثقافية وسياسية وقانونية وأخلاقية حول حقوق الإنسان، ممتدة وعابرة بين الثقافات والديانات، وما زالت هذه النقاشات مستمرة إلى اليوم، وستظل مستمرة كذلك بدون توقف أو انقطاع ما دام الإنسان يتطلع إلى بناء حياة كريمة، وما دام هناك انتهاك أو تعسف أو انتقاص لحقوق الإنسان في زاوية من زوايا العالم المترامي الأطراف.

20/02/2025 - 00:40  القراءات: 498  التعليقات: 0

المشرکون إضافة إلى أنّهم یعتبرون الأصنام وسیطاً وشفیعاً لهم عند الله ـ کما استعرضت ذلک الآیات السابقة ـ فقد اعتقدوا ـ أیضاً ـ أنّ بعض المخلوقات ـ کالملائکة ـ هی بنات الله، والآیة الأولى فی بحثنا تجیب على هذا الإعتقاد الخاطىء والتصور القبیح بالقول:﴿ لَوْ أَرَادَ اللَّهُ أَنْ يَتَّخِذَ وَلَدًا لَاصْطَفَىٰ مِمَّا يَخْلُقُ مَا يَشَاءُ سُبْحَانَهُ هُوَ اللَّهُ الْوَاحِدُ الْقَهَّارُ ﴾ 1 .

19/02/2025 - 00:37  القراءات: 725  التعليقات: 0

عن ابن عباس عن النبي (ص) قال; قال الله عز وجل (كل عمل ابن آدم له إلا الصيام فانه لي وأنا أجزي به 1. هذا الحديث من الأحاديث القدسية الشريفة التي تواتر نقلها، وقبل الكلام عن أبعاد هذا الحديث الشريف لابد من بيان معنى الحديث القدسي.

  • 1. الوسائل ج10ص404.
19/02/2025 - 00:20  القراءات: 919  التعليقات: 0

تعددت العلوم في نهج البلاغة و تطرق أمير المؤمنين عليه السلام إلى جهات مختلفة و من ضمن حكمه ما روي عنه عليه السلام في الحكمة 165، قال: «لَا طَاعَةَ لِمَخْلُوقٍ فِي مَعْصِيَةِ الْخَالِقِ»، كما يُروى عن رسول الله صلى الله عليه وآله.
و المعنى أنّه لا يجوز للانسان أن يفعل محرما أو معصية لله لأمر أحد من الناس أو طاعة لأحد من الناس، فطاعة الله هي الواجبة و ما يخالفها معصية.

الصفحات

اشترك ب مركز الإشعاع الإسلامي آر.إس.إس