22/12/2022 - 22:04  القراءات: 3423  التعليقات: 0

يبدو من محصل النصوص الدينية أن من يعرف الاسم الأعظم يكون على مرتبة سامية من الكمال و العبودية الخالصة جداً ، و هذه المرتبة هي أيضاً على مراتب كثيرة ، فليس كل من عُلِّمَ الاسم الاعظم بمنزلة غيره ممن نال هذه الاهلية الرفيعة .

22/12/2022 - 20:36  القراءات: 2464  التعليقات: 0

عندما يطلب من المرأة أن تكون قدوة للنساء، إنما يكون باعتبار الجنس وبملاحظة التقارب في السلوكية والتشابه في الخلقة. فتقول على النساء أن يقتدين بالسيدة زينب عليها السلام باعتبارها نموذجاً وقدوة لكافة النساء، ولأنها امرأة والنساء نساء فعليهن أن يقتدين بها ويجعلنها أسوة لهن. لكن القول في الصدّيقة الكبرى لعله يأخذ صورة أخرى. فهي ليست قدوة للنساء فحسب، بل وقدوة للرجال أيضاً.

22/12/2022 - 10:19  القراءات: 2724  التعليقات: 0

ظهر الاهتمام بثنائية الإسلام والحداثة في المجال العربي، أواخر ثمانينات القرن العشرين، وارتفعت وتيرة الحديث عنها في التسعينات، ولعل أول من حرك الاهتمام بهذه الثنائية، بعض الأكاديميين المشتغلين بالدراسات الإسلامية، والمتابعين لفكرة الحداثة.

  • محمد رسول الله (صلى الله عليه و آله)
22/12/2022 - 08:46  القراءات: 5308  التعليقات: 0

قال رسول الله صلى الله عليه و آله : " إن الله يغضب لغضب فاطمة و يرضىٰ لرضاها " .

21/12/2022 - 15:49  القراءات: 2379  التعليقات: 0

قلب آخرون حديث المنزلة إلى الشيخين:

قال الخطيب : « أخبرنا الطاهري ، أخبرنا أبو القاسم علي بن الحسن بن عليّ ابن زكريا الشاعر ، حدثنا أبو جعفر محمد بن جرير الطبري ، حدثنا بشر بن دحية ، حدثنا قزعة بن سويد ، عن ابن أبر ، مليكة ، عن ابن عباس : أن النبي صلى الله عليه [وآله] وسلم قال : أبو بكر وعمر مني بمنزلة هارون من موسى ». 

21/12/2022 - 11:33  القراءات: 3545  التعليقات: 0

يمكن أن يطلق الاحتكار في الاصطلاح الجديد على قصر إنتاج سلعةٍ ما على شركةٍ أو مؤسّسة خاصة أو متعدّدة، وفي هذه الحال ـ أي حقوق حصر الإنتاج أو التوزيع أو التسويق أو غير ذلك ـ هل يمكن اعتبار هذا المعنى للاحتكار، وهو معنى متداول اليوم في الاستخدام القانوني، مشمولاً لأدلّة حرمة الاحتكار أم أنه لا علاقة له به؟

21/12/2022 - 06:33  القراءات: 2970  التعليقات: 0

إن التواصل مع الناس أمر مطلوب ومرغوب فيه، وراجح في نفسه عقلاً وشرعاً، فالإنسان اجتماعي بطبعه، ويميل إلى بني جنسه، ويأنس بالتواصل والاجتماع معهم.

والإسلام يدعو إلى التواصل والتعارف، يقول تعالى:﴿ يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنْثَىٰ وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ ﴾ 1، ولا يمكن أن يتحقق التعارف الإنساني إلا بالتواصل بينهم ليعرف بعضهم البعض الآخر، ويكتشف كل طرف ما لدى الآخر من ثقافات وحضارات وعادات وتقاليد مختلفة.

20/12/2022 - 21:24  القراءات: 3097  التعليقات: 0

روى البرقي عن أبي جعفر (عليه السلام) قال: في قوله تعالى: ﴿ ... وَذَٰلِكَ دِينُ الْقَيِّمَةِ 1 فقال: هي فاطمة (عليها السلام) 2.

20/12/2022 - 16:26  القراءات: 2252  التعليقات: 0

﴿ زُيِّنَ لِلنَّاسِ حُبُّ الشَّهَوَاتِ مِنَ النِّسَاءِ وَالْبَنِينَ وَالْقَنَاطِيرِ الْمُقَنْطَرَةِ مِنَ الذَّهَبِ وَالْفِضَّةِ وَالْخَيْلِ الْمُسَوَّمَةِ وَالْأَنْعَامِ وَالْحَرْثِ ذَٰلِكَ مَتَاعُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَاللَّهُ عِنْدَهُ حُسْنُ الْمَآبِ ﴾ 1.. إن هذه الآية من الآيات البليغة والمهمة في تحديد مسار الإنسان في هذه الحياة الدنيا.

20/12/2022 - 10:19  القراءات: 3205  التعليقات: 0

المعجزة هي الأمر الخارق لطبيعة الأشياء بالنسبة إلى الإنسان، سواء على مستوى التصور أو على مستوى التنفيذ، وقد كانت المعجزة هي الوسيلة التي زود الله بها أنبياءه لإثبات دعواهم بأنهم مرسلون من جانبه لهداية البشر وإرشادهم إلى الصراط المستقيم.
وقد تحدث القرآن عن العديد من المعجزات نذكرها كما يلي :

19/12/2022 - 03:00  القراءات: 2588  التعليقات: 0

المشرکون، وإن اعتقدوا أنّ الله هو خالق العالم، کانوا یتخذون من الأصنام ملجأً لأنفسهم، ولربّما اتخذوا صنماً لکلّ حاجة معیّنة، فلهم إله للمطر، وإله للظلام، وإله للحرب والسلم، وإله للرزق، وهذا هو تعدد الأرباب الذی ساد الیونان القدیم.

  • محمد رسول الله (صلى الله عليه و آله)
19/12/2022 - 01:00  القراءات: 3197  التعليقات: 0

قال رسول الله صلى الله عليه و آله : " إنّما فاطمة بضعة منّي يؤذيني ما آذاها و ينصبني ما أنصبها ".

19/12/2022 - 00:03  القراءات: 3460  التعليقات: 0

هنا يبرز سؤال مهم، بل وخطير بالنسبة لنا كموالين ومحبين لأهل البيت عليهم السلام، سؤال يرتبط ارتباطاً بمصيرنا وبمستقبلنا، ألا وهو ما المطلوب منا، بل ما الذي ينبغي علينا فعله في هذه الدنيا كي نكتب في الآخرة من شيعة فاطمة الزهراء عليها السلام، ومن الموالين لها؟

18/12/2022 - 10:00  القراءات: 2479  التعليقات: 0

شرعا هل من حقِّ الرجل أنْ يعاشر زوجته في أيِّ وقتٍ حتى وإنْ كانت في عذر أو كانت متخاصمة معه وإلا لعنتها الملائكة، وماذا لو كانت هي من أرادته وامتنع عنها، هل يكون مأثومًا؟

18/12/2022 - 03:00  القراءات: 4010  التعليقات: 0

قوله تعالى:

﴿ ... إِنَّا أَنْزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةِ الْقَدْرِ 1

القدر: في تفسير فرات الكوفي عن أبي عبد الله (عليه السلام) أنه قال: ﴿ ... إِنَّا أَنْزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةِ الْقَدْرِ 1

18/12/2022 - 00:03  القراءات: 2643  التعليقات: 0

رُويَ عن النبي المصطفى صلى الله عليه و آله أنه قال : "‏‏ لِلْمَرِيضِ أَرْبَعُ خِصَالٍ :

  1. يُرْفَعُ عَنْهُ الْقَلَمُ .
17/12/2022 - 16:57  القراءات: 8783  التعليقات: 0

الاسم الأعظم ، أو اسم الله الأعظم ، أو اسم الله الأكبر ، هو إسم من أسماء الله جل جلاله موصوف بكونه أعظم أسماء الله عَزَّ و جَلَّ ، و هو الاسم الذي إذا دُعي الله به أجاب و إذا سُئل به أعطى .
لكن التعبير بالاسم الأعظم لم يرد في القرآن الكريم ، بل هناك اشارات في القرآن الكريم إلى آثار معرفة اسم الله الاعظم .

17/12/2022 - 12:16  القراءات: 3289  التعليقات: 0

النكاح هو الوسيلة الوحيدة لتشكيل الاُسرة ، وهو الارتباط المشروع بين الرجل والمرأة ، وهو طريق التناسل والحفاظ علىٰ الجنس البشري من الانقراض ، وهو باب التواصل وسبب الأُلفة والمحبة ، والمعونة علىٰ العفّة والفضيلة ، فبه يتحصّن الجنسان من جميع ألوان الاضطراب النفسي ، والانحراف الجنسي ، ومن هنا كان استحبابه استحباباً مؤكّداً.

17/12/2022 - 11:12  القراءات: 3581  التعليقات: 0

كثيرة هي العوامل التي تكون سببًا لانحراف الشّباب، وأعني بانحراف الشّباب هو تجاوزهم على تعاليم الدّين والتّمرد على القيم والأعراف والعادات الحسنة التي يكون عليها المجتمع الذي يعيشون فيه .. فما نشاهده عند بعض الشّباب من ارتكابهم للمخالفات الشّرعية، وممارستهم للجرائم والذّنوب، ورفضهم للقيم والآداب والعادات الحسنة وتمردهم عليها، كل ذلك له أسبابه، حيث تشترك في إحداثه مجموعة من العوامل، بل إنّ العامل الواحد منها قد يكون كافيًا في دفع الشّاب إلى الجنوح والانحراف، ومن ذلك وقت الفراغ.

17/12/2022 - 00:03  القراءات: 3167  التعليقات: 0

وتعني سنّة التبديل والتغيير أنّ الله سُبحَانَهُ وَتَعَالى حين يمنّ على أمّة مّا بالتمكين والقوّة، فينعم عليها بنعمه العامّة، ثمّ يتمّها بنعمته التّامّة الّتي هي نعمة القيادة الإلهيّة الّتي بها تنال الأمّة عزّة الدنيا والآخرة، وسعادتهما، والفوز والفلاح فيهما، يتحتّم على هذه الأمّة- وفقاً للواجب العقليّ، وما يحكم به الضمير الإنسانيّ- أن تشكر الله على نعمه هذه، وبخاصّة نعمته التامّة الكبرى الّتي هي نعمة القيادة الإلهيّة، وشكر كلّ نعمة إنّما هو: أوّلًا: بالإفادة منها، وعدم تعطيلها وإهمالها.

الصفحات

اشترك ب مركز الإشعاع الإسلامي آر.إس.إس