المذاهب السنية

مواضيع في حقل المذاهب السنية

عرض 21 الى 40 من 113
25/11/2018 - 06:00  القراءات: 8489  التعليقات: 0

أن هذا مردود بأنك لا تعرف معنى الشرك أصلاً، فكيف حكمت على ممارسات الآخرين بأنها شرك؟ وإنما أنت تردد ما يقوله علماء السلفية بدون معرفة، وقد بحثت في كلمات علماء السلفية فوجدت أنهم يعرفون الشرك بأنه صرف شيء من العبادة لغير الله، ثم وجدت أنهم لم يتفقوا على معنى صحيح للعبادة، فأدخلوا في العبادة ما ليس منها، فصاروا يخلطون هذا بذاك، فكفروا المسلمين بجهل وقلة معرفة.

23/11/2018 - 06:00  القراءات: 7276  التعليقات: 0

إن ما يذكرونه: من أن أبا بكر هو أول من أظهر إسلامه، فمنعه قومه، أو أنه ضُرب حتى كاد يموت. يكذبه الكثير مما قدمناه، ونزيد هنا: أن النبي كان أول من أعلن الدعوة، وليس أبا بكر.

20/11/2018 - 06:00  القراءات: 11168  التعليقات: 0

إننا نظرنا في أحاديث النبي صلى الله عليه وآله، فرأينا أنه صلى الله عليه وآله أمر الأمة باتباع أهل بيته في حديث الثقلين الصحيح السند عندنا وعندكم، ولم نجد حديثاً واحداً صحيحاً، لا عندنا ولا عندكم يأمرنا باتباع عموم الصحابة الذين أخذتم عنهم دينكم. لهذا كله أنقذنا أنفسنا باتباع أمر النبي صلى الله عليه وآله، فتمسكنا بأهل بيت نبيه، وتركنا غيرهم.

19/08/2018 - 06:00  القراءات: 9458  التعليقات: 0

ثم إنه لو كانت لابن سلام كل تلك العظمة التي أشارت إليها روايات إسلامه وغيرها، فلماذا لم نسمع عنه في تلك السنين الطويلة منذ الهجرة، وإلى سنة ثمان أي قول أو رأي، أو موقف!! مع أن التاريخ قد ذكر لنا كثيراً من مواقف صغار الصحابة ممن أسلم عام الفتح، بل وحتى الذين لم يروا النبي «صلى الله عليه وآله» إلا في طفولتهم، فكيف سكت عن هذا الرجل الخطير!! برأيهم ؟!.

15/07/2018 - 06:00  القراءات: 7273  التعليقات: 0

توجد أدلة على أن خلافة النبي صلى الله عليه و آله كانت مطروحة في حياته صلى الله عليه و آله من أول بعثته، وأن الكلام كان يجري في خليفته بشكل طبيعي، لا كما تقول مصادر السنيين من أنه صلى الله عليه و آله لم يوص إلى أحد، وأن جميع المسلمين لم يطرحوا معه هذا الموضوع في حياته أبداً، ولا سألوه عنه حتى مجرد سؤال!!

11/07/2018 - 06:00  القراءات: 12712  التعليقات: 0

الظاهر أن تشيع السلطان خدابنده رحمه الله كان قبل ذلك، وأنه وأخاه قازان وأباهما وجدهم هولاكو تعرفوا على المذهب وأحبوه، وهذا يؤيد نص الشيخ البهائي وغيره. وعليه فمجالس المناظرة التي كانت تجري بحضور السلطان، أو كان يعقدها ويدعو إليها العلامة رحمه الله وفقهاء المذاهب الأربعة، كانت عملاً مقصوداً لتكون مبرراً علمياً لإعلان تشيعه وإصدار المرسوم السلطاني بذلك.

28/06/2018 - 06:00  القراءات: 6154  التعليقات: 0

هناك فرق بين الإجماع على إستخلاف أبي بكر، وبين الإجماع على طاعته بعد أن كرس نفسه خليفة، استناداً إلى ما ذكرناه من استخدام القوة والعنف، على فريق، والرشوة بالأموال والمناصب لفريق آخر. فإن الإجماع على الطاعة لا يدلُّ على صحة الخلافة، وهذا هو الذي حصل..

27/06/2018 - 06:00  القراءات: 6633  التعليقات: 0

لماذا يتدخل النبي الأعظم «صلى الله عليه وآله» فيما لا يعنيه، وما ليس من اختصاصه؟! ألا يعلم: أن الناس يهتمون بكل كلمة تصدر منه، ويرتبون الأثر عليها، ويلتزمون بها؟!

20/06/2018 - 06:00  القراءات: 9440  التعليقات: 0

إن الشيعة الإمامية إنما يقولون: إن أبا بكر قد خالف ما قرَّره الله ورسوله في أمر الخلافة، فإنها كانت لعلي «عليه السلام» بمقتضى النصوص الواردة فيها في القرآن وعلى لسان النبي «صلى الله عليه وآله»، وقد بايعه الصحابة يوم الغدير.. ثم خالفوا بيعتهم. وأما وصف أبي بكر وغيره: بأنه منافق، فلا تجده في كتب عقائد الشيعة.

07/06/2018 - 06:00  القراءات: 6080  التعليقات: 0

فإن صرف العمر في إثبات تشيع هذا أو تسنن ذاك، إذا كان بلا فائدة ولا عائدة، قد لا يكون مرضياً لصاحب الأمر عجل الله تعالى فرجه الشريف، فهناك ما هو أهم، ونفعه أعم..

07/05/2018 - 06:00  القراءات: 5731  التعليقات: 0

أن على الإمام أن يسأل وأن يتعلم بحسب ظواهر الأمور، وأن لا يستعمل علم الإمامة في بعض الأحيان لمصالح يعلمها الله، وقد أوضحنا هذا الأمر في أكثر من إجابة..

24/03/2018 - 06:00  القراءات: 8154  التعليقات: 0

أولاً: إن ما يذكره الشيعة عن مروان بن الحكم لا يأتون به من كتب الشيعة، بل من كتب أهل السنة، وبعضه يرويه أهل السنة عن رسول الله «صلى الله عليه وآله»  فهل كذب عليه علماء أهل السنة ونسبوا إليه الباطل؟!

11/02/2018 - 06:00  القراءات: 8401  التعليقات: 0

فليجبنا هذا السائل عن أبي بكر، هل كان حنفياً، أو حنبلياً، أو شافعياً، أو ما إلى ذلك؟! وهل كان معتزلياً؟! أم أشعرياً؟! أو مرجئاً؟! أو من أهل الحديث؟! أو خارجياً؟! أم ماذا؟!

09/02/2018 - 06:00  القراءات: 5947  التعليقات: 0

أوّلاً: الكلام المنقول لا علاقة له بابن بابويه المعروف بالصدوق، بل هو عن الشيخ الطوسي، ومؤلّف الكتاب ـ قصد السيّد الطريحي ـ يقول: إنّ الشيخ يدّعي في مسألة الإجماع، ويدّعي إجماعاً آخر على خلافها.

04/02/2018 - 06:00  القراءات: 16765  التعليقات: 0

وقد جرى لإبراهيم «عليه السلام» محنة تشبه محنة علي «عليه السلام» من بعض الوجوه، وهي محنته مع ملك مصر، حين حاول أن يمد يده الأثيمة إلى زوجته، ولم يكن إبراهيم «عليه السلام» مأموراً بمواجهته، فاكتفى بأن أشاح بوجهه منقطعاً إلى ربه، فهل يصح أن يقال: إنه «عليه السلام» لم يكن غيوراً، ولا شجاعاً، لأنه لم يهجم على ذلك الملك ويضربه؟! وهكذا كان حال علي «عليه السلام».

21/12/2017 - 06:00  القراءات: 10273  التعليقات: 0

بالنسبة لعلم علي «عليه السلام» بالغيب نقول: إنه يعلم ما أعلمه إياه رسول الله «صلى الله عليه وآله»، وليس ثمة ما يثبت أنه «صلى الله عليه وآله» قد أعلمه بأكثر مما قلناه فيما تقدم..

11/12/2017 - 06:00  القراءات: 6668  التعليقات: 0

أوّلاً: الخليفة الثاني كان يريد من وراء تشكيله للشورى الوصول إلى مبتغاه بطريقة يستحسنها المجتمع الإسلامي، حتّى يقبلها المهاجرون والأنصار.
وأمّا إشراكه عليّاً (عليه السلام) في تلك الشورى فقد كان مُجبراً على فعل ذلك، لأنّ المهاجرين والأنصار يستحيل أن يقبلوا بشورى ليس فيها عليّ (عليه السلام).

27/11/2017 - 06:00  القراءات: 8247  التعليقات: 0

التكفير أو التكتف في الصلاة بدعة، وهو وضع اليد على الأخرى في الصلاة، وبهذه الصفة مُبطلٌ للصلاة، سواءً للرجل أو المرأة. ففي الحدائق الناضرة للمحقق البحراني قدس سره: 9 / 10: (وعن حريز عن رجل عن أبي جعفر عليه السلام قال: "لا تُكَفِّر، إنما يصنع ذلك المجوس"! أقول: ويدل عليه أيضاً ما رواه في الخصال عن أبي بصير ومحمد بن مسلم عن الصادق عن آبائه عليهم السلام قال: قال أمير المؤمنين عليه السلام: "لا يجمع المؤمن يديه في صلاته وهو قائم بين يدي الله عز و جل، يتشبه بأهل الكفر، يعني المجوس".

05/11/2017 - 06:00  القراءات: 7392  التعليقات: 0

إنّ السائل تخيّل وجود فريقين نسب لأوّلهما ما شاء من الأُمور التافهة، وفريق آخر هم صحابة النبي (صلى الله عليه و آله وسلم) الذين سلّموا الخلافة لأبي بكر بدلاً من علي (عليه السلام).
وحقيقة الأمر أنّ المسلمين بعد رحلة النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) كانوا على نمط واحد، وسبيل فارد، والّذي فرق بينهم هو أنّ قسماً من صحابة النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) بقوا على ما كانوا عليه في عصر الرسول (صلى الله عليه وآله وسلم)، من أنّ الخلافة هي لعلي وعترته الطاهرة.
ومال الآخرون إلى تناسي النص، والإعراض عن العمل، فسلّموا الأمر إلى أبي بكر.

30/10/2017 - 06:00  القراءات: 42718  التعليقات: 7

إن الرواية التي نقلها السائل، عن أن الإمام جعفر الصادق «عليه السلام» قد أمر إحدى النساء بتولي أبي بكر وعمر، لم ينقلها بتمامها، فإن سائر فقراتها تدلُّ على أن الإمام الصادق «عليه السلام» لم يكن يقصد المعنى الذي أراده السائل.. فإن تلك المرأة استأذنت على أبي عبد الله، فقال «عليه السلام» لأبي بصير: أيسرك أن تسمع كلامها؟!

الصفحات