• الامام علي بن موسى الرضا (عليه السلام)
04/01/2017 - 02:02  القراءات: 6861  التعليقات: 0

رُوِيَ عن الإمام علي بن موسى الرضا عليه السلام أنَّهُ قَالَ: "صَاحِبُ النِّعْمَةِ يَجِبُ عَلَيْهِ التَّوْسِعَةُ عَنْ عِيَالِهِ" 1.

03/01/2017 - 18:18  القراءات: 11130  التعليقات: 0

قد عرج برسول الله صلى الله عليه وآله جسداً وروحاً، حتى بلغ سدرة المنتهى، عندها جنة المأوى .. وقد دلت ظواهر الآيات والأخبار، وعليه إجماع أهل الشرع، والآثار، أن الجنة والنار مخلوقتان في هذا الوقت .. وقد خالف في هذا القول المعتزلة، والخوارج، وطائفة من الزيدية ...

03/01/2017 - 10:10  القراءات: 5443  التعليقات: 0

خروج هذا السائل بالمواصفات التي ذكرتيها لا ينقض الوضوء و الغسل و لا تأثير له على الصلاة و الصيام.

03/01/2017 - 06:06  القراءات: 8764  التعليقات: 0

إذا كانت الشيعة هي الّتي ابتكرت علم النحو بهداية من باب علم النبي الأكرم ـ عليه السلام ـ ولحسن الحظ أنّها المبتكرة أيضاً لعلم العروض واستخراجه إلى الوجود وإليك المؤسّسين والمؤلّفين فيه بوجه موجز.

02/01/2017 - 19:00  القراءات: 158114  التعليقات: 3

وَ كَانَ مِنْ دُعَائِهِ (اي الامام علي بن الحسين السجاد، رابع ائمة اهل البيت) عَلَيْهِ السَّلَامُ لِأَبَوَيْهِ عَلَيْهِمَا السَّلَامُ :

اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ عَبْدِكَ وَ رَسُولِكَ وَ أَهْلِ بَيْتِهِ الطَّاهِرِينَ ، وَ اخْصُصْهُمْ بِأَفْضَلِ صَلَوَاتِكَ وَ رَحْمَتِكَ وَ بَرَكَاتِكَ وَ سَلَامِكَ . وَ اخْصُصِ اللَّهُمَّ وَالِدَيَّ بِالْكَرَامَةِ لَدَيْكَ ، وَ الصَّلَاةِ مِنْكَ ، يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ .

02/01/2017 - 18:18  القراءات: 10124  التعليقات: 0

إن التوسل بالأنبياء والأئمة عليهم السلام هو الأمر الطبيعي، المتوقع خصوصاً من الناس المذنبين الذين لا يجدون ـ عادة ـ في أنفسهم الجرأة للطلب مباشرة ممن سبق لهم أن أذنبوا معه، أو تجرأوا على مقامه وتمردوا عليه وعصوا أوامره ونواهيه .. بل قد يكون حالهم في تهيبهم من الطلب المباشر منه تعالى، حال الطفل الذي يتوسل بأمه لنيل مطالبه من أبيه، مع علمه بحبه له، وعطفه عليه ..

02/01/2017 - 10:10  القراءات: 6043  التعليقات: 0

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
النية هي العزم على فعل شيء، و في مفروض السؤال فالنية موجودة ولا حاجة لتكرارها بل لا بد من استمراريتها بقصد القربة الى الله تعالى.
نعم يستحب فيها القنوت خاصة في ركعة الوتر.
وفقك الله

02/01/2017 - 06:06  القراءات: 13338  التعليقات: 0

إنّ دراسة القرآن بين الاُمة ونشر مفاهيمه، يتوقّف على معرفة العلوم الّتي تعد مفتاحاً له إذ لولا تلك العلوم لكانت الدراسة ممتنعة، ونشرها في ربوع العالم غير ميسور، جدّاً. بل لولا هذه العلوم ونضجها لحرم جميع المسلمين حتّى العرب منهم من الاستفادة من القرآن الكريم. لأنّ الفتوحات فرضت على المجتمع العربي الاختلاط مع بقية القوميات وسبَّب ذلك خطراً على بقاء اللغة العربية وكان العرب عند ظهور الإسلام يعربون كلامهم على النحو الّذي في القرآن إلاّ من خالطهم من الموالي والمتعرّبين

  • الامام علي بن الحسين (عليه السلام)
02/01/2017 - 02:02  القراءات: 11333  التعليقات: 0

عَنْ عَلِيِّ بْنِ الْحُسَيْنِ عليه السلام أنَّهُ قَالَ: "لَا تَدَعُوا قِرَاءَةَ سُورَةِ طه فَإِنَّ اللَّهَ تَعَالَى يُحِبُّهَا وَ يُحِبُّ مَنْ قَرَأَهَا، وَ مَنْ أَدْمَنَ قِرَاءَتَهَا أَعْطَاهُ اللَّهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ كِتَابَهُ بِيَمِينِهِ، وَ لَمْ يُحَاسِبْهُ بِمَا عَمِلَ، وَ أَعْطَاهُ مِنَ الْأَجْرِ حَتَّى يَرْضَى"‏ 1.

01/01/2017 - 18:18  القراءات: 10055  التعليقات: 0

وقد عرَّفوا الإحباط بأنه خروج فاعل الطاعة عن استحقاق المدح والثواب إلى استحقاق الذم والعقاب. وعرَّفوا التكفير للذنوب، بأنه خروج فاعل المعصية عن استحقاق الذم والعقاب إلى استحقاق المدح والثواب. غير أننا نقول: إن هذه التعريفات غير وافية بالمراد، إذ إن الإحباط يطلق أيضاً على مجرد سقوط مثوبة فعل الطاعة ..

01/01/2017 - 10:10  القراءات: 5793  التعليقات: 0

يحرم على اللائط الزواج من اخت الملوط و أمه و ابنته.

31/12/2016 - 18:18  القراءات: 11794  التعليقات: 0

«قطع قوم من أهل الإمامة بفضل الأئمة من آل محمد على سائر من تقدم من الأنبياء ، سوى محمد صلى الله عليه وآله».
«وقد جاءت آثار عن النبي صلى الله عليه وآله في أمير المؤمنين وذريته من الأئمة، والأخبار عن الأئمة الصادقين من بعد، وفي القرآن مواضع، تقوي العزم على ما قاله الفريق الأول في هذا المعنى»

31/12/2016 - 10:10  القراءات: 14681  التعليقات: 2

ليس المهم هو مدة بقاء الملابس المتنجسة داخل الغسالة بل المهم زوال عين النجاسة اولاً ثم استيعاب الماء المتصل بالكر (الانابيب المتصلة بالمياة الكثيرة) للملابس المتنجسة ثانياً و تحريكها داخل الغسالة لضمان وصول الماء الى اجزاء الملابس و خروج الغُسالة (الماء المتلوث) منها، و بهذه الامور يتم تطهير الثوب النجس داخل الغسالة.

  • الامام جعفر بن محمد الصادق (عليه السلام)
31/12/2016 - 02:02  القراءات: 7967  التعليقات: 0

عَنِ السَّكُونِيِّ، عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ 1 عليه السلام أنَّهُ قَالَ: "مَا أَحْسَنَ عَبْدٌ الصَّدَقَةَ فِي الدُّنْيَا إِلَّا أَحْسَنَ اللَّهُ الْخِلَافَةَ عَلَى وُلْدِهِ مِنْ بَعْدِهِ".

30/12/2016 - 18:18  القراءات: 8497  التعليقات: 0

هناك أسماء وألقاب وقد نهي عن التسمية بها، لما لها من أثر تلقيني إيحائي، يثير في النفس الإنسانية معان لا يريد الشارع لها أن تعيشها، مثل: مالك، وخالد، وأبي جهل، فإن المالك هو الله سبحانه ولا خلود في هذه الحياة لأحد  والجهل مرفوض جملة وتفصيلاً.

30/12/2016 - 10:10  القراءات: 8700  التعليقات: 0

سؤالي بشأن حكم مداعبة المرأة لبدنها بما يشتمل الصدر والعورة لما يؤدي الى تهييج الرغبة الجنسية عنده ولكن بدون انزال. وذلك دون علم زوجها؟

30/12/2016 - 06:06  القراءات: 10169  التعليقات: 0

وقد حاول الأُمويون جعل العراق أُموياً، وبذلوا جهوداً حثيثة في سبيل هذا الأمر، إلاّ أنّ جهودهم ذهبت أدراج الرياح، وبقي العراق هاشمياً وعلوياً، حتّى أنّ دعوة العباسيين نجحت في بداية الأمر في العراق في ظلّ طلب ثأر الحسين وأهل بيته، وكانت الدعوة للرضا من آل محمّد صلى الله عليه وآله وسلم).

  • الامام علي بن الحسين (عليه السلام)
30/12/2016 - 02:02  القراءات: 6860  التعليقات: 0

عَنْ عَلِيِّ بْنِ الْحُسَيْنِ عليه السلام أنَّهُ قَالَ: "مَنْ قَرَأَ سُورَةَ إِبْرَاهِيمَ وَ الْحِجْرَ فِي رَكْعَتَيْنِ فِي كُلِّ جُمُعَةٍ لَمْ يُصِبْهُ فَقْرٌ أَبَداً وَ لَا جُنُونٌ وَ لَا بَلْوَى"‏ 1.

29/12/2016 - 18:18  القراءات: 6412  التعليقات: 0

أنا قلنا لك فيما سبق: (إن كل إنسان هو آية من آيات الله تعالى)، وعليه فلا حاجة لأن يعطى شخص هذا الوصف؛ لأنه وصف ثابت لكل أحد، و لك أنت أن تعتبر نفسك أيضاً آية من آيات الله تعالى، فلن يجادلك في ذلك عاقل منصف.

29/12/2016 - 10:10  القراءات: 401159  التعليقات: 149

السرقة ذنب عظيم و مفسدة للدين و الدنيا، و الحمد لله الذي بصرك و ألهمك الاقلاع عن هذا العمل الخطير، و لكي تكفر عن ذنبك فلابد من ارجاع ما سرقته الى اصحابه، ثم الاستغفار و التوبة الى الله عزوجل.

الصفحات

اشترك ب مركز الإشعاع الإسلامي آر.إس.إس