03/09/2018 - 12:10  القراءات: 15947  التعليقات: 0

ملفٌ يجمع في طياته ما يقارب ال(46) موضوعاً متنوعاً و مفهرساً نُشر في موقع مركز الإشعاع الإسلامي ضمن دائرة المعارف الاسلامية فيما يخص الحضارة الاسلامية و مفهومها و مقوماتها ، كما و يشتمل على بيان مسائل حوار الحضارات و صدامها و ما يتعلق بمراحل الاصلاح و كيفية بناء المستقبل، و يشتمل هذا الملف على النصوص الدينية المرتبطة بالموضوع و أيضا يشتمل على أبحاث و دراسات و إجابات معمقة و الرد على الشبهات المطروحة بموضوعية و بأقلام هادفة و أمينة لعلماء و كُتاب عدة بغية التسهيل على المراجعين و الباحثين الكرام.

  • الامام امير المؤمنين علي بن أبي طالب (عليه السلام)
03/09/2018 - 11:00  القراءات: 5863  التعليقات: 0

قال أمير المؤمنين علي عليه السلام: "إِيَّاكَ وَ صُحْبَةَ مَنْ أَلْهَاكَ وَ أَغْرَاكَ فَإِنَّهُ يَخْذُلُكَ وَ يُوبِقُكَ" 

03/09/2018 - 06:00  القراءات: 8591  التعليقات: 0

أن هذه الرواية موضوعة على رسول الله صلى الله عليه وآله حيث لم ترد بسند صحيح، بل هي من مختلقات السياسة المعادية لأهل البيت عليهم السلام وقد أغنانا العلامة السني الشيخ حسن بن علي السقاف عن البحث في أسانيدها وبيان ضعفها ووضعها حيث قال في كتابه "صحيح صفة صلاة النبي":

02/09/2018 - 22:00  القراءات: 17247  التعليقات: 0

مما لا شك فيه أنه لا رهبانية في الإسلام، لأن الإسلام دين الحياة، يجمع بين الدنيا والآخرة و لا يترك شيئاً من الغرائز الموجودة في الإنسان إلا أن يعطي حقها كما يعطي حق العبادة و التضرع إلى الله تعالى.

 

02/09/2018 - 16:23  القراءات: 9549  التعليقات: 0

ملفٌ يجمع في طياته ما يقارب ال(81) موضوعاً متنوعاً و مفهرساً نُشر في موقع مركز الإشعاع الإسلامي ضمن 28383 فيما يخص علوم القران و تفسير القرآن الكريم و تأويله، كما و يشتمل على كثير من المواضيع القرآنية و الشبهات المطروحة ، و يشتمل هذا الملف ايضا على النصوص الدينية المرتبطة بالموضوع و أيضا يشتمل على أبحاث و دراسات و إجابات معمقة و الرد على الشبهات المطروحة بموضوعية و بأقلام هادفة و أمينة لعلماء و كُتاب عدة بغية التسهيل على المراجعين و الباحثين الكرام.

02/09/2018 - 16:22  القراءات: 6747  التعليقات: 0

العالم العربي ليس خاليا من الأطروحات الجادة والمهمة على أقسامها الفكرية والاجتماعية والاقتصادية والتربوية وغيرها، لكن المشكلة مع هذه الأطروحات تكمن في واحدة من ثلاثة أمور تتصل وتنفصل، منها أننا لا نحسن طريقة التعبير عن هذه الأطروحات، فنقدمها بشكل باهت لا يلفت الانتباه لها.

02/09/2018 - 13:15  القراءات: 25211  التعليقات: 0

ملفٌ يجمع في طياته ما يقارب ال(145) موضوعاً متنوعاً و مفهرساً نُشر في موقع مركز الإشعاع الإسلامي ضمن 28383 فيما يخص  الفكر الاسلامي و الثقافة الاسلامية و دورها في تربية الفرد و المجتمع ، و يشتمل هذا الملف على مواضيع قيمة في بيان حرية الفكرة و النقد العلمي في الاسلام ، كما و يشتمل هذا الملف على النصوص الدينية المرتبطة بالموضوع و أيضا يشتمل على أبحاث و دراسات و إجابات معمقة و الرد على الشبهات المطروحة بموضوعية و بأقلام هادفة و أمينة لعلماء و كُتاب عدة بغية التسهيل على المراجعين و الباحثين الكرام.

02/09/2018 - 11:00  القراءات: 6201  التعليقات: 0

رُوِيَ عن الإمام جعفر بن محمد الصادق عليه السلام أنهُ قَالَ: "يُؤْتَى بِعَبْدٍ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فَيُقَالُ لَهُ اذْكُرْ هَلْ لَكَ حَسَنَةٌ؟

02/09/2018 - 06:00  القراءات: 9626  التعليقات: 0

جاء في الرازي عند تفسيره لقوله تعالى: ﴿ إِنَّهَا شَجَرَةٌ تَخْرُجُ فِي أَصْلِ الْجَحِيمِ * طَلْعُهَا كَأَنَّهُ رُءُوسُ الشَّيَاطِينِ 1 ما يلي: (وأمّا تشبيه هذا الطَلع برؤوس الشياطين ففيه سؤال، لأنّه قيل إنّا ما رَأَينا رؤوس الشياطين، فكيف يُمكن تشبيه شيء بها؟ وأَجابوا عنه بوجوه:

01/09/2018 - 22:00  القراءات: 4206  التعليقات: 0

ليس للنبي صلى الله عليه و آله بنت سوى السيدة فاطمة الزهراء عليها السلام، و رقية و أم كلثوم هما ربائب رسول الله صلى عليه و آله و خديجة عليها السلام، و النص الذي أشرتم اليه و الذي رواه السيد بن طاووس في كتاب إقبال الأعمال أنما هم من باب اطلاق البنت على الربيبة و هو أمر متعارف.

01/09/2018 - 17:00  القراءات: 9186  التعليقات: 0

وتعني الحرية من وجهة نظره عدم وجود حواجز تحول دون تنمية قابليات الإنسان. ويتساءل: هل إن الإسلام يؤيد حرية الفكر والعقيدة أم لا؟

  • الامام محمد بن علي الباقر (عليه السلام)
01/09/2018 - 11:00  القراءات: 9011  التعليقات: 0

عن الامام محمد بن علي الباقر عليه السلام أنَّهُ قال: "مَنْ أَدْمَنَ قِرَاءَةَ لَا أُقْسِمُ وَ كَانَ يَعْمَلُ بِهَا بَعَثَهُ اللَّهُ عَزَّ وَ جَلَّ مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه و آله مِنْ قَبْرِهِ فِي أَحْسَنِ صُورَةٍ

01/09/2018 - 06:00  القراءات: 9528  التعليقات: 0

أولاً: إن أسباب النفاق لا تنحصر فيما ذكر، من الرغبة والرهبة لذي الشوكة ومنه، إذ أننا كثيراً ما نجد في المجتمعات فئات من الناس مستعدة لقبول أية دعوة، إذا كانت ذات شعارات طيبة، تنسجم مع أحلامهم وآمالهم، وتعدهم بتحقيق رغائبهم، وما تصبو إليه نفوسهم، فيناصرونها، رغم أنهم في ظل أعتى القوى وأشدها طغياناً، وهم في غاية الضعف والوهن يعرضون أنفسهم لكثير من الأخطار، ويحملون المشاق والمصاعب من أجلها وفي سبيلها.

31/08/2018 - 17:00  القراءات: 8023  التعليقات: 0

يتعامل كثيرون مع أيام العطلة الصيفية وسائر اجازات العمل والدراسة، وكأنها مدة اضافية من الزمن، ليست من حساب أعمارهم، ولا تشكل جزءا من رصيد حياتهم، لذلك يهدرون أوقاتهم خلالها، ولا يخططون للاستفادة منها، فتتصرم أيامها دون أن يحققوا لأنفسهم انجازا يذكر.

  • الامام امير المؤمنين علي بن أبي طالب (عليه السلام)
31/08/2018 - 11:00  القراءات: 4287  التعليقات: 0

قال أمير المؤمنين علي عليه السلام: "أَشْعِرْ قَلْبَكَ التَّقْوَى وَ خَالِفِ الْهَوَى تَغْلِبِ الشَّيْطَانَ"

31/08/2018 - 06:00  القراءات: 8270  التعليقات: 0

إن عبارة الرواية، هكذا: «كان المشركون يحبون أن تظهر فارس على الروم؛ لأنهم أصحاب أوثان. وكان المسلمون يحبون أن تظهر الروم على الفرس؛ لأنهم أصحاب كتاب». فمن غير البعيد: أن يكون قوله: «لأنهم أصحاب أوثان» راجع للمشركين، أي أن سبب محبة المشركين لغلبة الفرس، هو كون المشركين أصحاب أوثان لا كتاب لهم؛ فأشبهوا الفرس في عدم الكتاب لهم، فهم يميلون إليهم. وعلة محبة المسلمين لغلبة الروم هو كون المسلمين أصحاب كتاب، أي والروم كذلك.

30/08/2018 - 22:00  القراءات: 34694  التعليقات: 0

البيت المعمور جاء ذكره في القرآن الكريم مرة واحدة و أقسم به الله عَزَّ و جَلَّ قائلاً: ﴿ ... وَالطُّورِ * وَكِتَابٍ مَسْطُورٍ * فِي رَقٍّ مَنْشُورٍ * وَالْبَيْتِ الْمَعْمُورِ 1 .

30/08/2018 - 17:00  القراءات: 9102  التعليقات: 0

عرض القرآن الكريم صورة مجتمعات خاملة راكدة لا تتحرّك، كما عرض صورة أخرى لمجتمعات في بداية التفتح والتفتق وقد أخذت بعناصر الفاعلية والازدهار، وصوّر مجتمعات ثالثة وقد بلغت مرحلة النضج والقوة، وصوّر رابعة وقد بدأت عوامل النخر والهدم تعمل فيها، وصوّر خامسة وقد أصبحت سافلة.<--break->

30/08/2018 - 11:00  القراءات: 6633  التعليقات: 0

دَخَلَ النَّبِيُّ صلى الله عليه و آله عَلَى شَابٍّ وَ هُوَ فِي الْمَوْتِ، فَقَالَ: "كَيْفَ تَجِدُكَ"؟
قَالَ: أَرْجُو اللَّهَ يَا رَسُولَ اللَّهِ وَ أَخَافُ ذُنُوبِي.

30/08/2018 - 06:00  القراءات: 7736  التعليقات: 0

مما لا شك فيه أن الله سبحانه وتعالى أراد لكل مسلم أن يطهر نفسه من جميع الأرجاس المادية والمعنوية، وذلك بامتثاله التكاليف الشرعية المتوجهة إليه، وذلك مراد له سبحانه وتعالى بإرادته التشريعية. أما الإرادة في آية التطهير فقد أسلفنا أنها إرادة تكوينية، لأنه سبحانه حصر فيها إذهاب الرجس عن خصوص المخاطبين فيها وهم أهل البيت عليهم السلام، وحددهم النبي صلى الله عليه وآله بالأسماء والكساء!.

الصفحات

اشترك ب مركز الإشعاع الإسلامي آر.إس.إس