بحث
البحث حصل على 150 صفحة في 0.043 ثانية.
نتائج البحث
05/01/2018 - 06:00 القراءات: 8207 التعليقات: 0
مسألة الإمام المهدي عجّل الله تعالى فرجه الشريف تتمثّل في أنّه في برهة من الزمان سيظهر شخص من أهل بيت النبيّ (صلى الله عليه وآله وسلم) ومن نسل الحسين (عليه السلام)، يملأ العالم بالعدل والقسط ، وهذا من مسلّمات العقائد الإسلاميّة، وقد ألّف علماء أهل السنة ولحسن الحظّ كتباً معتبرة حول المهدي (عليه السلام)، وقد صدر مؤخّراً كتاب في السعودية بعنوان «بين يدي الساعة» وقد أعطى المؤلف للمطلب حقّه.
03/12/2009 - 11:58 القراءات: 13112 التعليقات: 0
هذه ليست من علامات الظهور ، ولكن لا بأس بها لتقريب الفكرة لأجل تيسير الإيمان بالأمور التي وردت في الروايات .
إن وجود هذه المخترعات ييسر لنا الإيمان بصحة وصدور الروايات التي تتحدث عن أن النبي ( صلى الله عليه وآله ) والإمام ( عليه السلام ) يشهدون على الخلق ويرون أعمالهم ، ولكنهم لا يرون الأعمال بهذه الوسائل كشاشة التلفاز ، ولا يسمعون أقوالهم بواسطة جهاز إرسال ، بل هناك إمكانات زوّدهم الله بها لا تخطر لنا على بال . فهذه الاختراعات إذن يمكن أن تقرّب لنا التصديق واليقين بتلك الأمور الأكثر دقة ، وتيسر فهمها لنا ، وإن لم نستطع أن نعرف حقيقتها بدقة .
22/09/2016 - 15:00 القراءات: 9720 التعليقات: 0
روى القندوزي الحنفي بسنده عن ابن عباس عن النبي «صلى الله عليه وآله»: «إن علياً «عليه السلام» إمام أمتي من بعدي، ومن ولده القائم المنتظر الذي إذا ظهر ملأ الأرض عدلاً وقسطاً، كما ملئت جوراً وظلماً. والذي بعثني بالحق بشيراً ونذيراً إن الثابتين على القول بإمامته في زمن غيبته لأعز من الكبريت الأحمر. فقام إليه جابر بن عبد الله الأنصاري، فقال: يا رسول الله، لولدك القائم غيبة ؟! قال: إي وربي ليمحص الذين آمنوا الخ . . » .
26/01/2017 - 18:18 القراءات: 14049 التعليقات: 1
ما ذكره جامع الأسئلة في صدر كلامه صحيح، لأنّ الخلافة العبّاسيّة دأبت باستمرار على وضع الجواسيس لرصد مكان وزمان ولادة الإمام المهدي (عجل الله فرجه) حتّى يغتالوه كما أراد فرعون قتل نبي الله موسى (عليه السلام)، ولكنّ الله خيّب آمالهم وأمضى إرادته بحفظ الإمام (عجل الله فرجه)، ولم يكن يعرف مكان تواجده (عليه السلام) سوى ثلة من خيار الإمام العسكري كانوا قد تشرّفوا بلقائه.
16/09/2016 - 15:00 القراءات: 9502 التعليقات: 0
الدليل على وجود المهدي هو النقل الشفوي المتواتر من أجيال الشيعة جيلا بعد جيل إلى عصر الحسن العسكري ( عليه السلام ) حيث رأى أصحابه ولده المهدي ( عليه السلام ) وسمعوا منه النص عليه . وهذا هو النقل التاريخي المتواتر وكان يستدل به قدماء الشيعة كابي سهل النوبختي والشيخ الصدوق مضافا الى ذلك الروايات الكثيرة جدا التي دونها علماء الشيعة في العديد من كتبهم على مر القرون .
25/01/2019 - 06:00 القراءات: 8231 التعليقات: 0
السؤال الذي ينبغي أن يسأل هو هل هناك ضرورة تستوجب عقد مثل هذه الندوة مع أحمد الكاتب؟
22/12/2017 - 06:00 القراءات: 10180 التعليقات: 0
هذه الروايات نقلها أبو داود بهذا الشكل الذي ذُكر، إلاّ أنّ الآخرين لم يذكروا الجملة الأخيرة منها، فمثلاً الترمذي في سننه يذكر في باب ما جاء في المهدي: «لا تذهب الدُّنيا حتّى يملك العرب رجلٌ من أهل بيتي يواطئ اسمه اسمي»
14/08/2016 - 01:00 القراءات: 14187 التعليقات: 1
إن ما يقوله الشيعة ليس مخالفاً لقولكم هذا، غير أنهم يقولون: إن النبي «صلى الله عليه وآله» بأمر من الله هو الذي جعل علياً إماماً وخليفة من بعده، وجعل بعده اثني عشر إماماً، آخرهم المهدي «عليهم الصلاة والسلام». ويقولون أيضاً: إن صحيحي البخاري ومسلم ذكرا : بأنه «صلى الله عليه وآله» قد صرح: بأنه يكون من بعده اثنا عشر إماماً، أولهم علي وآخرهم المهدي.
29/04/2018 - 06:00 القراءات: 14119 التعليقات: 2
إن الإيمان بان المهدي الموعود هو ابن الحسن العسكري وقد ولد سنة 255 هجرية ضرورة من ضرورات التشيع الإثني عشري تفرضها الأحاديث النبوية الصحيحة نظريا اما تاريخيا فيفرضها نقل جمهور الشيعة جيلا بعد جيل حتى جمهور أصحاب الحسن العسكري الذين نقلوا امر ولادته عن ابيه ونصه على إمامته من بعده وأنه المهدي الموعود وقد شاهده عدة منهم وهذا الجمهور عاش مؤمنا بذلك فترة الغيبة الصغرى مع تعامل حسي مع هذا الإيمان من خلال النواب الأربعة.
28/10/2016 - 15:00 القراءات: 15934 التعليقات: 2
إن اختفاء الإمام المهدي «عليه السلام» لم يكن قراراً ولا فعلاً إلهياً، بل كان الناس هم الذين رفضوا الاستجابة للأوامر الإلهية بقبول ما اختاره لهم، وأصروا على معصية الله تعالى فيه . . وتسببوا هم بحرمان أنفسهم من بركات وجود الإمام. ولو أنهم رضوا بما اختاره الله لهم، وأطاعوا الله سبحانه، فإن الإمام سيظهر، وسيمارس الوظائف الموكلة إليه ...
02/03/2016 - 08:09 القراءات: 8212 التعليقات: 0
الإيمان بإمامة المهدي على التصور الشيعي فرع للإيمان بالإمامة الإلهية الخاصة لأهل البيت ( عليهم السلام ) القائمة على النص والعصمة والتحديد بإثني عشر ، وأدلة الشيعة في هذه القضية الكتاب والسنة وهم يرحبون بأي حوار حول المسالة يستهدف معرفة واقع القضية وهم إلى جنب ذلك لا يكفِّرون أحدا من أهل القبلة ويرون المسلم من شهد الشهادتين فإذا قالهما عصم
15/07/2016 - 05:25 القراءات: 134723 التعليقات: 0
رؤية الإمام صلوات الله وسلامه عليه في المنام ممكنة ، وإذا انطبقت المواصفات الواردة للإمام سلام الله عليه مع ماتشاهده في المنام ، تكون رؤية صادقة ، لكنه قلما يتفق ذلك .
24/03/2016 - 22:15 القراءات: 10149 التعليقات: 0
إن النبي الأكرم ( صلى الله عليه وآله وسلم ) قد رسم للأُمّة طريقين في القضاء ، طريق الأيمان و البينات وطريق حكم القاضي بعلمه ، والشاهد على ذلك ما جاء في مصادر أهل السنة الفقهية .
ومن حسن الحظّ فإنّ هذا الأمر لم يقتصر على الشيعة فحسب ، بل إنّ فريقاً من فقهاء أهل السنّة يعتقدون بإمكانيّة عمل القاضي بعلمه في بعض الموارد .
20/02/2010 - 14:56 القراءات: 28608 التعليقات: 2
أقول : إن روايات أهل البيت المتداولة عند الشيعة في القرن الثاني الهجري تتحدث عن غائب بالتحديد وهو الإمام الثاني عشر من أئمة أهل البيت والخامس من ولد الصادق ( عليه السلام ) ، وانه يغيب غيبتين إحداهما طويلة ثم يقوم بعدها ، وبالتالي فهي تتحدث عن أمر قبل وقوعه ، وفيما يلي طرف مما رواه الحسن بن محبوب السرّاد ( 149 ـ 224
12/06/2016 - 12:48 القراءات: 19938 التعليقات: 0
أولاً : إن شرائط الإمام بنظر الشيعة لا بد أن تؤخذ من الكتب الكلامية للشيعة:
والشرط الأول والأهم : هو أن يكون منصوصاً عليه من قبل الله تعالى ورسوله .
23/02/2018 - 06:00 القراءات: 9857 التعليقات: 0
أقول: ان قانون الوراثة العمودية وعدم جواز انتقال الإمامة الى أخوين بعد الحسن والحسين مما اتفق عليه جمهور الشيعة الإمامية بعد الامام الصادق (عليه السلام) في القرن الثاني والثالث وقد نقل هذه الحقيقة النوبختي ان الخال وابن اخته والأشعري القمي في كتبهم قبل الشيخ الطوسي بأكثر من مأة عام، هذا مضافاً الى الروايات الصحيحة الواردة بذلك.
23/09/2018 - 06:00 القراءات: 12757 التعليقات: 0
ن القتل والسم هو فعل الغير، الذي خلقه الله حراً مختاراً، ولا يليق بالعادل الحكيم أن يعطي بيد ثم يأخذ باليد الأخرى، فيمنح الإنسان الحرية والإختيار، ثم يصادرهما، ويمنعه من الإستفادة منهما، فإن هذا من السفه والظلم الذي لا يصدر من العاقل الحكيم، والعادل الرحيم، حتى مع أشر الخلق وأشقاهم كإبليس، وجنوده.. فكيف بسائر المخلوقات..
23/01/2017 - 18:18 القراءات: 10541 التعليقات: 0
أولاً: لم يقل أحد في اشتراط البلوغ بالإمامة، ولا بالنبوة.. بل قالوا: يشترط البلوغ في التكليف، وفي صلاة الجماعة بالنسبة لسائر الناس. ثانياً: هناك آيات تدلُّنا على أن لبعض الناس خصوصية، تجعل لهم أحكاماً خاصة بهم، فمثلاً يقول الله سبحانه عن نبي الله يحيى بن زكريا: ﴿ يَا يَحْيَىٰ خُذِ الْكِتَابَ بِقُوَّةٍ وَآتَيْنَاهُ الْحُكْمَ صَبِيًّا ﴾ ...
14/07/2016 - 05:58 القراءات: 21068 التعليقات: 0
هناك أمور تبلغ في وضوحها وتواترها حداً لا تحتاج معه إلى إفرادها بالذكر، فهي كالشمس الطالعة، وقد قيل: وليس يصح في الأذهان شيء *** إذا احتاج النهار إلى دليل وقتل يزيد للإمام الحسين « عليه السلام » هو من هذا القبيل ولكن ...
30/03/2018 - 06:00 القراءات: 6110 التعليقات: 0
إن رؤية رسول الله «صلى الله عليه وآله» في حال حياته كانت ميسورة للناس: مؤمنهم وكافرهم.. ولكن رؤية الإمام المهدي «عليه السلام» في حال غيبته، لا تكون إلا للثقاة المأمونين، الحافظين له، الساعين في نصرته وإعزازه.. لأن غيبته ليست كغيبة مسافر في حاجة.. بل هي غيبة من يطلب جميع الطغاة والجبابرة والبغاة دمه، ويبحث عن الفرصة السانحة للإيقاع به..
الصفحات