مقالات و دراسات

عرض 2141 الى 2160 من 3301
28/08/2018 - 17:00  القراءات: 5713  التعليقات: 0

والمجتمعات لكي ترتقي تحتاج إلى التمسّك بحبل العلو ليشدها إلى الأعلى، ولكي تبقى تحتاج إلى عمل وحركة، تماماً كرجل (السيرك) الذي ما لم يتحرّك لن يستطيع حفظ توازنه، وإذا لم تدعم قوتها فستتحلل شيئاً فشيئاً، ثمّ تكبو.. وتموت.

27/08/2018 - 16:34  القراءات: 5754  التعليقات: 0

ونشأت عن هذه الفريضة طرق، عرفت بطرق الحج، وأصبح المسلمون يسلكون هذه الطرق بكل اتجاهاتها ذهابا وإيابا، من أي مكان كانوا في العالم. وعدت هذه الطرق من طرق الحضارة الإسلامية، وأصبحت جزءا من جغرافيتها، واكتسبت المزيد من الأهمية والحيوية مع مرور الوقت.

26/08/2018 - 12:38  القراءات: 6174  التعليقات: 0

و اللذات تبدأ صغيرة ثم تأخذ شكلاً أكثر تعقيداً و تشابكاً، فلربما انتعشت نفس الإنسان البدائي و أصابه الطرب لدى سماعه أنغام الطيور و تغريدها في جو طبيعي خالص. ثم تطور الأمر إلى تعقب ما يشبع هذه الرغبة لنصل إلى ما نحن فيه من علم خاص بفنون الموسيقى و الغناء.

25/08/2018 - 16:15  القراءات: 6334  التعليقات: 0

ما أجمل أن تكون محبوباً بين الناس، إن أقبلت عليهم رحبوا بك أشد ترحيب، وإن غبت عنهم سألوا عنك، واشتاقوا لرؤيتك، وما أجمل أن تحتل مكانة سامية في قلوب الناس.<--break->

24/08/2018 - 22:00  القراءات: 6278  التعليقات: 0

وحقاً ما قاله أبو هريرة فيما روي عنه: «ما رأيت أحداً أكثر مشاورة لأصحابه من رسول الله صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم».

23/08/2018 - 17:00  القراءات: 3741  التعليقات: 0

منذ عشر من السنين والعالم يضج بنقاش حوار الحضارات وصراع الحضارات فبعد نظرية "هنتغونغ" والتي كانت بمثابة الحصى في البركة والتي تـنبأ فيها بصراع الحضارات حصلت ردة فعل، خاصة في بلاد المسلمين وبين وشخصياتهم للحديث عن حوار الحضارات ونّظروا لذلك متفادين معركة يخشونها أو يستضعفون أنفسهم في ساحتها.

22/08/2018 - 22:00  القراءات: 10453  التعليقات: 0

تقدم العلوم الاجتماعية الحديثة بصورة عامة، وعلم النفس الاجتماعي بصورة خاصة، خبرة معرفية ومنهجية ذات قيمة عالية في دراسة وتحليل وتفسير ظاهرة التعصب، خبرة لا يمكن الاستغناء عنها بأي وجه من الوجوه، بحيث يمكن القول إن كل حديث يتناول هذه الظاهرة، ولا يرجع لهذه الخبرة والاستفادة منها يعد ناقصاً ومبتوراً.

21/08/2018 - 16:15  القراءات: 6858  التعليقات: 0

لا شك أن مجمل مسائل الفقه الإسلامي تستهدف حماية الحقوق بين الناس وإقامة العدل، ورفض الظلم والجور.

20/08/2018 - 17:00  القراءات: 9544  التعليقات: 0

وسمي هذا العيد بعيد الأضحى لأن الحاج يقدم فيه أضحية، وكأنها بمعنى الفداء عن الذات لله سبحانه، كما فدى نبي الله إبراهيم عليه السلام كبشاً عن إسماعيل، وذلك بعد أن تمنى على ربه هو في منى، أن يجعل مكان ابنه إسماعيل كبشاً يأمره بذبحه فأعطاه الله ما تمنى.

19/08/2018 - 17:00  القراءات: 6546  التعليقات: 0

فحينذاك كان عدد علماء الدين ضئيلاً جداً، وكان يضطر بعضهم إلى توزيع أيامه على المناطق والقرى؛ ليسد النقص الفجيع ـ لكن.. تنامت شريحتهم الآن، بحيث تشير التقديرات حاضراً إلى وجود أكثر من 425 عالم دين في محافظة القطيف.

18/08/2018 - 17:00  القراءات: 7067  التعليقات: 0

وينُسب للإمام الصادق  أنّه قال: "احفظ آداب الدعاء، وانظر مَن تدعو، وكيف تدعو، ولماذا تدعو؟، وحقّق عظمة الله وكبرياءه، وعاين بقلبك علمه بما في ضميرك، واطّلاعه على سرّك، وما يكن فيه من الحقّ والباطل، واعرف طرق نجاتك وهلاكك، كيلا تدعو الله بشيء منه هلاكك، وأنت تظنّ فيه نجاتك، قال الله ـ عزّ وجلّ ـ:﴿ وَيَدْعُ الْإِنْسَانُ بِالشَّرِّ دُعَاءَهُ بِالْخَيْرِ وَكَانَ الْإِنْسَانُ عَجُولًا ﴾ 1.

17/08/2018 - 17:00  القراءات: 6114  التعليقات: 0

شرع القرآن الكريم لمبدأ الأخوة الإسلامية، ونص على ذلك ببيان واضح وبليغ في قوله تعالى﴿ إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ إِخْوَةٌ فَأَصْلِحُوا بَيْنَ أَخَوَيْكُمْ وَاتَّقُوا اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ ﴾ 1 ويندرج هذا التشريع في نطاق ما يعرف بالتشريعات الاجتماعية العامة في الإسلام، ويتصل في اصطلاح البعض بفقه المجتمع والأمة تمييزا له عن الفقه الفردي المتعلق بأحكام الأحوال الشخصية.

16/08/2018 - 17:00  القراءات: 13102  التعليقات: 0

يستطيع الإنسان أن يتكلم مع أخيه الإنسان بسهولة ويسر بالغين، فهما أبناء دائرة واحدة ونوع واحد، وكلاهما يملك جهاز إرسال وجهاز استقبال، يملكان اللسان والأوتار الصوتية، ولديهما أذن تلتقط خيوط الكلام.

15/08/2018 - 17:00  القراءات: 6487  التعليقات: 0

كيف تؤدي عمرتك المفردة بشكل صحيح وفق الأحكام الشرعية؟

هناك أمور أخرى ينبغي التوجيه لها وخصوصا عند الذهاب للعمرة المفردة، أذكر منها:

14/08/2018 - 17:00  القراءات: 7137  التعليقات: 0

والذي أراه أن هناك مدخلاً مختلفاً، في تحليل طبيعة هذه المشكلة التعليمية عندنا، وبحسب هذا المدخل فإن هذه المشكلة لها علاقة بنيوية، بطبيعة المشكلة الثقافية في مجالنا الاجتماعي، العلاقة التي تفرض ربط المشكلة التعليمية بالإطار الثقافي، الذي يمثل بحسب هذه العلاقة، جوهر المشكلة في التعليم وأساسها، وبالتالي لابد من النظر إلى هذه المشكلة من خلال هذا الإطار الثقافي.

13/08/2018 - 17:00  القراءات: 5612  التعليقات: 0

كبار كل أمة: كل أمة تحتفل بكبارها من المصلحين والسياسيين والعسكريين والحكماء والفلاسفة وحملة رسالة الدين...تحتفل بهم بكل إعتزاز وفخر.. ونحن على هذا المنوال.. مع إختلاف أساسي هو:‏

12/08/2018 - 17:00  القراءات: 4493  التعليقات: 0

الجحود ثقافة مريضة، وسلوك مرير، وريح عقيمة تسلطها مجاميع من الناس على كل نتاج أو جهد، لتحوله في أذهان الناس إلى هباء وسخرية وتهكم. تلك الثقافة إذا تمددت في مجتمع ما كانت كالريح التي سخرها ربنا سبحانه وتعالى.

11/08/2018 - 17:00  القراءات: 16602  التعليقات: 1

عن الأصبغ بن نباتة قال: قال أمير المؤمنين  للحسن:: «ألا أعلّمك أربع خصال تستغني بها عن الطّبّ» فقال: «بلى» قال: «لا تجلس على الطّعام إلا وأنت جائع، ولا تقم عن الطّعام إلا وأنت تشتهيه، وجوّد المضغ، وإذا نمت فأعرض نفسك على الخلاء، فإذا استعملت هذا استغنيت عن الطّب».

10/08/2018 - 17:00  القراءات: 8290  التعليقات: 0

ورد ذکر الإمامة و الائمّة في موارد متعددة في القرآن الکريم و کلّّها ترجع الي ذات المعنى اللغوي، و هو إنّه عندما ينجذب فريق من البشر الى فرد ما يتخذونه مثالاً و نموذجاً و قائدا ًلهم، فهم يترسمون خطاه و يسيرون في خطّه، بغض النظر عن حقيقته واتجاهه.

قال تعالى:﴿ وَجَعَلْنَاهُمْ أَئِمَّةً يَهْدُونَ بِأَمْرِنَا وَأَوْحَيْنَا إِلَيْهِمْ فِعْلَ الْخَيْرَاتِ وَإِقَامَ الصَّلَاةِ وَإِيتَاءَ الزَّكَاةِ وَكَانُوا لَنَا عَابِدِينَ ﴾ 1.

09/08/2018 - 17:00  القراءات: 6387  التعليقات: 0

وفرض عليكم حج بيته الحرام الذي جعله قبلة للأنام يردونه ورود الأنعام، ويألهون إليه ولوه الحمام، جعله سبحانه علامة لتواضعهم لعظمته وإذعانهم لعزته، واختار من خلقه سمّاعا أجابوا إليه دعوته، وصدقوا كلمته، ووقفوا مواقف أنبيائه، وتشبهوا بملائكته المطيفين بعرشه.

الصفحات