مقالات و دراسات

عرض 1541 الى 1560 من 3716
16/12/2021 - 11:50  القراءات: 8938  التعليقات: 0

ما سبب دخول السفياني للعراق؟ وهل ستحدث مقاومة في العراق أمام جيش السفياني؟ وهل ستحقق انتصارات بحيث تمنع جيش السفياني من دخول بعض المناطق؟ و ما يفعل الشيعة المستضعفون لحماية أنفسهم وأهليهم من خطر السفياني؟

15/12/2021 - 15:08  القراءات: 4311  التعليقات: 0

أسباب غياب الإمام الحجة "عج" ومبرّرات قيام القيادة النائبة عنه في زمن الغيبة الصغرى والغيبة الكبرى.

14/12/2021 - 08:51  القراءات: 6877  التعليقات: 0

من المعروف عند المؤرخين أن أول من وضع علم النحو، وأسس قواعده، وفرع فروعه، وَحَدَّ حدوده هو الإمام علي، وقد أخذ عنه أبو الأسود الدُؤلي «ظالم بن عمرو» ووسعه وفرع عليه، ونحا نحوه، فسمي نحواً.

13/12/2021 - 11:43  القراءات: 20380  التعليقات: 0

إنّ ذِكْرَ الصّلاة على محمّدٍ وال محمّد هو من أعظَم الأسرار وأفضَل الأذكار، فَقَد أختَصّهم اللهُ تَعالى دون غَيرهم بالصلاة عليهم، وذلك لِعَظيم مَنزِلَتهم وعُلوّ مَقامهم وَكَمال شَرَفهم، فقد جعل تعالى - الصلاة عليهم - واجبة في الصلوات اليومية كما أشارت الآية الكريمة وذلك تعظيماً لمقامهم وتعريفاً بمكانتهم والتمسك بحبلهم ، والأخذ عنهم فهم العروة الوثقى وحبل الله المتين وصراطه المستقيم.

11/12/2021 - 15:11  القراءات: 3677  التعليقات: 0

في الظروف الحالية، نظرا للوباء المنتشر (كورونا)، يدفن الميت بلا غسل ولا يشيع كما العادة ولا يودعه أهله في ملحودته.

وهذا يجعلنا نتساءل، كما يتساءل أهالي المفقودين، لماذا فقيدنا لا يحصل على ما مر ذكره؟ ويتأثرون كثيرًا لذلك. فهل توجد روايات تسلي هؤلاء؟

09/12/2021 - 00:03  القراءات: 4118  التعليقات: 0

ركَّزت الرسالات السماوية الثلاثة: اليهودية، والنصرانية، والإسلام، على وجود المخلِّص والمنقذ، الذي يظهر في آخر الزمان واقتراب الحياة البشرية من نهايتها، ليعمم العدل ويقود البشر، مستنداً إلى المؤمنين به، ليمد سلطته على المعمورة كافة. وقد اختلفت التفاصيل التي تُبشِّر به، فاليهودية تعتبره المسيح الذي سيظهر، وهو غير النبي عيسى(ع)، والنصرانية تنتظر قيامة المسيح وظهوره مجدداً بعد "موته" بحسب اعتقادهم، والمسلمون يجمعون على تسمية المهدي(عج) ولكنهم يختلفون في تحديد هويته.

08/12/2021 - 11:55  القراءات: 3663  التعليقات: 0

أهم ما يجب أن يتوفر في العمل الجمعي هو التشاور لإنضاج الرأي والوصول للقرار الأفضل.

ومهمة قائد العمل الجمعي تحفيز من حوله على التفكير، وابداء الرأي، ليستفيد من عصارة عقولهم وافكارهم. وليتحملوا معه مسؤولية القرار الذي يُتخذ. وهذا يستلزم أن يتحلى القائد بصفات تؤهله للقيام بهذا الدور. ومن أبرزها التواضع والتقدير لمن حوله.

07/12/2021 - 18:02  القراءات: 3699  التعليقات: 0

من التطورات الحديثة التي حصلت في حقل الدراسات الأصولية والمتصلة بمسألة المنهج، ذلك التطور الذي فتح مجال العلاقة بين أصول الفقه والعلوم الاجتماعية، من جهة تقريب منهج أصول الفقه إلى ساحة العلوم الاجتماعية، وتقريب منهج العلوم الاجتماعية إلى ساحة أصول الفقه.
وفي هذا النطاق، يمكن الإشارة إلى رأيين متقاربين في الوجهة العامة من الناحيتين المنهجية والمعرفية.

05/12/2021 - 00:03  القراءات: 4138  التعليقات: 0

المسئولية الأسرية الملقاة على عاتق الوالدين اليوم ليست بالسهلة، ومرد ذلك إلى تعقد مشهد الحياة وتدخل عوامل مؤثرة وبقوة سلبية باتجاه انحراف الأبناء وتشويش أفكارهم، ولنا أن نتخيل صعوبة الظروف في عصرنا الحاضر كأب يقود سيارته في وسط شارع متعرج مع صعوبة في الحركة وازدحام وتشكل الضباب المعيق للرؤية، أو كقبطان سفينة يسير بها وسط بحر تتلاطم فيه الأمواج وتتلاعب به الرياح الهائجة، ولا مصدر أمان ونجاة وسلامة من أخطار الحياة إلا من خلال مهارة السائق أو الربان في تفادي انفلات زمام الأمور.

03/12/2021 - 14:39  القراءات: 4457  التعليقات: 0

سنذكر في هذه المقالة النصوص التي تركها لنا الإمام الحسين (عليه السلام) والتي تتضمّن الأسباب للنهضة التي قادها ضدّ الحكم الأموي، وهي نصوص صالحة لكلّ زمانٍ ومكان كونها الترجمة العملية لمفاهيم الإسلام حول الحاكم ودوره وطريقته في الحكم على مستوى قضايا الأمة الإسلامية دينياً ودنيوياً.

01/12/2021 - 00:03  القراءات: 6612  التعليقات: 0

ما من شك أن الذي يجري في سوريا هو فتنة بكل ما لهذه الكلمة من معنى، فالذي يجري ليس مجرد نزاع عسكري على هذه المنطقة او تلك، كما اعتدنا أن نراه في النزاعات العسكرية، ولا يمكن أن نسميه بانه مجرد نزاع سياسي، فما يجري فيه لم نألف له مثيلاً في النزاعات السياسية، خاصة حينما نرى نزعات الاستئصال والحقد التي تضرب بصورها على المشهد السوري، ويبدو أننا لم نشهد تحالفاً على الكذب والخداع في أي نزاع جرى في تاريخنا المعاصر كما نشهده في هذا النزاع.

30/11/2021 - 00:03  القراءات: 4074  التعليقات: 0

لا ريب أن ظاهرة العنف بكل مستوياتها، نتاج عوامل وأسباب عديدة.. ولا يمكن إدانة العنف لإنهاءها، إلا بإعطاء تفسير علمي واجتماعي دقيق وواقعي، لطبيعة العوامل والأسباب التي تشكل بشكل مباشر ظاهرة العنف بكل مستوياتها..

28/11/2021 - 00:15  القراءات: 4032  التعليقات: 0

شخصٌ يقود السيارة بسرعة في طرقات القرية وهو يحتمل قويًا أنْ يصطدم بشخصٍ ما بسبب طبيعة المنطقة ويعلم يقينًا بأنَّه لو اصطدم بشخص فسوف يقتلُه، وذلك لأنَّه نادرًا ما ينجو أحد من الموت بهذه الصدمة، ومع ذلك بقي يقودُ سيارته بالسرعة نفسها واتَّفق فعلًا أن اصطدم بأحد الأشخاص وقتله، فهل هذا يُعدُّ من قتل العمد؟

26/11/2021 - 12:38  القراءات: 4113  التعليقات: 0

لعل الفكر الإسلامي المعاصر بحاجة ماسة اليوم لأن يراجع موقفه من العولمة، ويجدد ويطور ويوازن في هذا الموقف، الذي تشكل في أول الأمر بفعل تأثير صدمة العولمة، الصدمة التي شعر بها الجميع، وإن تفاوتت وتباينت ردات الفعل نحوها بين الثقافات والمجتمعات الإنسانية.
وبتأثير هذه الصدمة اتخذ الفكر الإسلامي موقفاً من العولمة، غلب عليه حالة الإرباك والانفعال، أمام ظاهرة فاجأت الجميع في شدة وقوة مفاعيلها وتأثيراتها، حيث قلبت بصورة جذرية منظورات الرؤية إلى العالم.

23/11/2021 - 00:03  القراءات: 5043  التعليقات: 0

إنَّ دور الإمام القائد أساسي في حياة الناس، وقد اختار الله تعالى أئمة الهدى المعصومين، ليكون التوجيه سليماً بالكامل، ويحقق الطمأنينة بنتيجة الأعمال، ذلك أن الارتباط بأفراد يجتهدون بآرائهم وتجاربهم الشخصية، ويعانون من نقص في الرؤية المتكاملة، ويكثرون من الأخطاء بسبب جهلهم، يضيِّعون من معهم، ويشتِّتون إمكاناتهم، ويحمِّلونهم تبعات الانحراف.

21/11/2021 - 14:04  القراءات: 4269  التعليقات: 0

أخذ معاوية قبل موته البيعة من أكثرية المسلمين لولده يزيد ليكون الخليفة بعده على الأمة، تلك البيعة التي كانت بالترغيب تارة والترهيب أخرى، وذلك لكي يضمن انتقالاً هادئاً للسلطة، ولم يبقَ ممّن لم يبايع الا عدد قليل جداً من أهل الحل والعقد، وكان من أهمهم وعلى رأسهم الإمام الحسين (عليه السلام) الذي لم يبادر معاوية لأخذ بيعته لعلمه بأنّه لن يقبل أن يتنازل عمّا هو حق له بمقتضى اتفاق الصلح المعقود سابقاً.

20/11/2021 - 18:42  القراءات: 7470  التعليقات: 0

يُعَدّ مفهومي التَوَلّي والتَبَرّي من أوضح المفاهيم التي اتّفّق عليها أهلُ العَقل والمَنطق باعتبارهما منَ المُسَلّمات الفطريّة والعقليّة، لينسجم الإنسان معهما بِحُكم تَكوينه الإنساني وَفِطرَته البَشريّة، فتراه يَرفُض الظُلم ويدعو الى العَدل والإحسان، وَيبرأ منَ الشَرّ والأشرار وَيَجنَح نَحوَ الخَير وَيتَولّى الأخيار.

إنّهما مِن ثَوابت وأساسيّات المَنطق، وهُما البُوصلة الدّالّة على المَنهَج الحَق والفَيصل بينَ الأخذ أو الرّفض، وأنّ كلّ ما زَرَعَه البّعض من شُبُهات بغية طَمس وَتَغييب هذين الرُكنين إنّما هو من أجل خلط الأوراق وإبعاد أهل الحقّ عن جادّتهم والسّير بهم نَحوَ مَسالِك الانحطاط والتردّي.

19/11/2021 - 18:33  القراءات: 3605  التعليقات: 0

في زمن الفتن والاصطفافات الطائفية والهوياتية، تتضاءل فرص الاعتدال السياسي، وتزداد أشكال التشدد الديني والسياسي..

ولعل نظرة واحدة للعالم العربي اليوم، نكتشف أن من ضحايا الظروف الراهنة في المنطقة، هو تراجع الاعتدال السياسي، وبروز كل أشكال التطرّف والتشدد.. بحيث أصبح المعتدل في موقع الضعف والاهتراء.. وأصبح التشدد هو عنوان اللحظة الراهنة على كل المستويات..

وهذا بطبيعة الحال، يزيد من الاحتقانات والتوترات، ويعلي من شأن كل العصبيات..

16/11/2021 - 00:03  القراءات: 4353  التعليقات: 0

عمل الإمام الحسن العسكري  على تأصيل مرجعية الفقهاء العدول، ووجوب الرجوع إليهم في معرفة مسائل الشريعة، وأخذ الموقف الشرعي تجاه القضايا الحادثة، وكان الإمام  يوجه أتباعه وشيعته إلى مراجعة الفقهاء وتقليدهم، وأخذ معالم الدين وأحكامه منهم، حيث جاء عنه الحديث المشهور: "من كان من الفقهاء صائناً لنفسه، حافظاً لدينه، مخالفاً على هواه، مطيعاً لأمر مولاه، فللعوام أن يقلدوه".

15/11/2021 - 00:36  القراءات: 4350  التعليقات: 0

هل يجوز كشف العورة في محضر المجنون؟ وهل يجوز النظر إلى عورته؟

الصفحات