مقالات و دراسات

عرض 1761 الى 1780 من 3287
28/09/2019 - 17:00  القراءات: 3995  التعليقات: 0

مهما تكن الأسباب التي دعت صموئيل هانتنغتون لاطلاق مقولته الذائعة الصيت "صدام الحضارات"، والمزاعم التي تلتها من أنه قد كتبها تحت تأثير حالة "فرويدية"، فإن مقولته هذه أخذت مكانتها وقوتها "الساحرة" في عقول الكثيرين من المفكرين الغربيين والمسلمين على حد سواء.

27/09/2019 - 17:00  القراءات: 4503  التعليقات: 0

التطرف في المعنى العام هو: خروج عن حالة الوسطية والاعتدال، ويظهر ذلك في تكوين نمط من التصورات والأحكام والمواقف والتفسيرات، ويحصل ذلك تجاه أفكار أو أشخاص أو مؤسسات أو جماعات أو دول أو سياسات على أنواع هذه السياسات.

26/09/2019 - 17:00  القراءات: 6380  التعليقات: 0

تميزت شخصيته من بين الأئمة (عليه السلام) بالحزن والدموع والبكاء على أبيه الإمام الحسين (عليه السلام) سيد الشهداء (عليه السلام)، حتى ورد أنه أحد البكّائين الخمسة عبر التاريخ الرسالي العام، إلا أن أشهر أوصافه وألقابه هو: "زين العابدين" وبه يعرف عند إطلاق هذا الوصف.

25/09/2019 - 17:00  القراءات: 4133  التعليقات: 0

تتفاوت المجتمعات في ‬مستوى الفاعلية والنشاط الأهلي، ‬فبعض المجتمعات تزخر ساحتها بالحركة والفاعلية الأهلية في ‬مختلف الأبعاد والميادين. ‬ومجتمعات أخرى تقل فيها الحركة أو تعيش حالة من الركود والسبات.‬

23/09/2019 - 17:00  القراءات: 4620  التعليقات: 0

تطلب زینب من أخیها: أن یقرأ من رأسه المذبوح، المرفوع علی الرمح بید أعدائه، أن یقرأ القرآن بصوت عالٍ مرتفع، کي یعرف الناس ـ المذّعون للإسلام ـ أن الأسری ـ زینب وأخواتها وأولاد الحسین وأبناء أهل البیت النبويّ ـ أنهم مسلمون! یعرفون القرآن ویتلونه، وهم من أهل القرآن.

22/09/2019 - 17:00  القراءات: 4088  التعليقات: 0

الكثير من عصبيتنا والعديد من حروبنا وما لا يحصى من مواقفنا لوسألنا أنفسنا من المستفيد من كل ما قمنا به وعملناه؟ ومن صاحب المصلحة في كل الجهد والعناء الذي بذلناه؟ لربما توقفنا وعدنا نتأمل أنفسنا ونراجع حساباتنا.

21/09/2019 - 17:00  القراءات: 3734  التعليقات: 0

وكذلك الشهادة الكربلائية التي أعطت النموذج الأكبر والأوضح عن الولاء والوفاء والفداء لله ربّ العالمين، تشكّل الحجّة الأكبر على كلّ المسلمين الذين يهربون من القيام بواجباتهم في الدفاع عن الدين والمقدّسات بحجّة عدم التوازن في القوى وانعدام التكافؤ في فرص النجاح بين ما نملك من قدرات وبما يملكه الأعداء في المقابل؟!

20/09/2019 - 17:00  القراءات: 5292  التعليقات: 0

أولاً: في دراسة حوراني هناك بقايا أثر للاستشراق، مع أنه -حسب قوله- لا يحب تعبير الاستشراق، ويعتبر نفسه مؤرخاً اجتماعيًّا وفكريًّا، يستخدم المقاييس الأوروبية الغربية في دراساته، ويرى أن معظم الدراسات التاريخية المهمة حول العرب هي ذات مصدر أوروبي وأمريكي.

19/09/2019 - 17:00  القراءات: 4212  التعليقات: 0

آن الأوان ليجتمع مثقفونا وعلماؤنا ليقروا سبل المواجهة مع هذا الاعلان الخطير والذي يشكّل أرضية متينة للمواجهة القادمة.

18/09/2019 - 17:00  القراءات: 5029  التعليقات: 0

هناك أبناء يخرجون عن السيطرة فلا تفيد فيهم النصائح والتعاليم، ولا يجدي معهم الإحسان والرأفة، وهناك أبناء مجتمع يخرجون عن النسق العام، ويتصرفون بعيدا عن آداب المجتمع ونظمه ومسلماته، وهناك أشخاص ينفلتون من كل قيد، ويتجاوزون كل الخطوط الحمر سواء الأدبية أو الأخلاقية وحتى تلك الخطوط التي يعرفها الإنسان بفطرته، فإنهم لا يقيمون لها وزنا، ولا يجعلون لها في أنفسهم مقاما.

17/09/2019 - 17:00  القراءات: 6501  التعليقات: 0

كان شعار الثورة التي قادها الإمام الحسين (عليه السلام) في مواجهة الحاكم الظالم والمنحرف "يزيد بن معاوية" هو (الإصلاح)، كما قال (عليه السلام): (... وإنّما خرجت لطلب الإصلاح في أمة جدي رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم)، أريد أن آمر بالمعروف وأنهى عن المنكر، فمن قبلني بقبول الحق فالله أولى بالحق، ومن ردّ عليَّ أصبر حتى يحكم الله...).

16/09/2019 - 14:03  القراءات: 4422  التعليقات: 0

أن الإمام الحسين عليه السلام هو أحد سيدي شباب أهل الجنة كما دلت عليه الأحاديث المتواترة، التي نص جملة من حفاظ الحديث من أهل السنة على تواترها. 

16/09/2019 - 14:01  القراءات: 5520  التعليقات: 0

لهذا نحن ندعو إلى أن تسعى المرأة المسلمة لأخذ دورها في النهوض بالأمة، لكن لا على قاعدة التحدي لإثبات القدرة أمام الرجل كما هو المتعارف في الكثير من مفردات النشاطات التي تقوم بها المرأة...

13/09/2019 - 17:00  القراءات: 5895  التعليقات: 0

بعد توصيف تلك الدراسات الثلاث، أصبح من الممكن إجراء المقاربات والموازنات فيما بينها، باتِّباع المنهج المقارن، بوصفه أحد المناهج المتبعة في الدراسات العلمية.

12/09/2019 - 17:00  القراءات: 4081  التعليقات: 0

ويوجد في هذا المجال نص للإمام الحسين (عليه السلام) يوضح فيه السبب الرئيس الذي يدفع بالناس إلى الإحجام عن الثورة عندما لا يطمئنّون إلى النتائج وهو: (الناس عبيد الدنيا والدين لعقٌ على ألسنتهم يحوطونه ما دارت به معايشهم فإذا مُحِّصوا بالبلاء قلَّ الديّانون)، ولا شكّ أنّ الحكم الظالم من أبرز أنواع البلاء والإمتحان.

11/09/2019 - 17:00  القراءات: 5065  التعليقات: 0

مادامت المصلحة مشروعة والبحث عنها محموداً، سواء على الصعيد الشخصي أو على صعيد الفئات والجماعات، فإن المتدينين هم أولى الناس بالبحث عن المصلحة في حياتهم لدنياهم ولآخرتهم، مما يعني أن تسود بينهم سنة الاختلاف في هذا الأمر (المصالح) كغيره من الأمور.

10/09/2019 - 17:00  القراءات: 5391  التعليقات: 0

الإمام الحسين (عليه السلام) رمز الجهاد والتضحية والفداء والإستبسال والإستشهاد، وهذا أول ما يخطر بالبال عندما يرد اسم الحسين (عليه السلام) أو تنطق به الناس، حتى صارت هذه الصفات جزءاً لا يتجزّأ من تلك الشخصية الفذّة والرائدة، فلا يمكن أن نتصوّر الحسين (عليه السلام) مجرّداً عنها أو من دونها.

09/09/2019 - 17:00  القراءات: 11966  التعليقات: 0

رسمتْ عاشوراءُ في التاريخ الإسلامي الحدود الفاصلة بين ما يمكن القبول به وما لا يمكن على مستوى قيادة الأمّة، ولكن بطريقة مأساوية سُفِكت فيها الدماءُ الزكيّة وسُبِيت فيها نساءُ النبيّ (ص) وأهل البيت (عليهم السلام)، لتستطيع من ذلك تحريك عواطف الناس ومشاعرها وأحاسيسها، ولتهيّئها من خلال هذا لاستيعاب خطابها التاريخ الذي أرادت منه تنبيه الأمّة إلى الأخطار الكبيرة التي كانت تتعرَّض لها نتيجة المؤامرة الأمويّة التي كانت تهدف إلى إعادة الأمّة إلى الوراء، زمن الجاهليّة، يوم كانت العصبيّات العشائريّة والقبليّة هي التي تحكم علاقات الناس مع بعضهم البعض، وهي التي كانت تحدّد المراتب الاجتماعية على طبق الموازين المتعارفة والسائدة آنذاك وتعطي القيمة لكلّ فرد من الأفراد في ذلك المجتمع، ولهذا فقد ركَّز الإمام الحسين (ع) في خطابه للأمَّة على أمرين أساسيين:

08/09/2019 - 17:00  القراءات: 4166  التعليقات: 0

کذبَ الموتُ فالحسینُ مخَلَّدْ *** کُلَّما أَخْلَقَ الزمانُ تَجدّدْ

07/09/2019 - 17:00  القراءات: 4794  التعليقات: 0

"هيهات منّا الذلّة" كان شعار الحسين (عليه السلام) الذي رفعه في مواجهة الظروف الضاغطة التي كانت تريد أن تسلب منه حرية الإختيار في اتّخاذ القرار لتجعله تابعاً لحاكمٍ جائر ظالم لا يرى في الدولة إلّا مغنماً لشخصه ولعائلته وحاشيته، ولا يرى في الناس إلّا جهة العبودية للسلطان تنفّذ رغباته وتطيع أوامره ولو على حساب مصالحها وأمنها واستقرارها.

الصفحات