بحث في الموقع

بحث

البحث حصل على 1009 صفحة في 0.052 ثانية.

نتائج البحث

    12/05/2023 - 13:11  القراءات: 970  التعليقات: 0

    عند بلوغ سن الرشد والزواج، يصبح الفارق بين القدرات الشرعية لكل من الرجال والنساء أشد وضوحاً. فمن وجهة نظر إسلامية، يعتبر الراشد شخصاً مسؤولاً على الصعيدين القانوني والأخلاقي، بلغ النضج جسدياً ويتمتع بعقل سليم ويمتلك الأهلية للتعاقد والتصرف بالممتلكات، وخاضعاً للقانون الجنائي.

    07/03/2020 - 06:00  القراءات: 9900  التعليقات: 1

    إن نطق الصغير بالكلام، وظهور رجاحة عقله، وإقراره بالإيمان، وبالإسلام، وبغير ذلك.. وإن كان مخالفاً للعادة، لكنه ليس من المحالات في نفسه، ونحن نشهد تفاوتاً ظاهراً في وعي الأطفال في صغرهم.

    04/08/2011 - 13:51  القراءات: 38292  التعليقات: 0

    الناظر إلى حياة المعصومين ( عليهم السلام ) يرى أنهم قد اتخذوا موقفا واحدا فيما يرتبط بالطعام و الشراب ، و ذلك الموقف هو مضادة التوجه إلى الشبع و الإكثار منهما .
    ذلك أن ابرز صورة لتوجه الزهد و ترك الدنيا هو الموقف من متطلبات البطن و ضغوطه . و الفرق بين البحث السابق و ما وصلنا إليه من أن الأصل هناك كان التجمل و إظهار نعمة الله ، و بين بحثنا هذا و الذي نفترض فيه العكس ، الفرق هو أن اللباس و ما يتصل به من تطيب و تأنق هو مظهر اجتماعي قبل أن يكون أمراً ذاتيا ، باعتبار حضور المعصومين ( عليهم السلام ) في الساحة الاجتماعية ، و لعله لو كان أمراً شخصياً لكان الموقف يختلف كما ذكرنا في الصفحات السابقة .
    بينما قضايا الطعام و الشراب عادة شخصية ، و أدعياء الزهد و التقشف كانوا يعكسون المسائل فيجعلون مظهرهم الخارجي دالا على زهدهم بينما في واقعهم الذاتي يطلقون في الدنيا نهمهم .

    16/08/2001 - 16:43  القراءات: 201077  التعليقات: 16

    تُسمى الآية ( 33 ) من سورة الأحزاب بآية التطهير و هي قول الله عز و جل : ﴿ ... إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيرًا 1.

    15/11/2018 - 12:53  القراءات: 7265  التعليقات: 0

    ملفٌ يجمع في طياته ما يقارب الـ (65) موضوعاً متنوعاً و مفهرساً نُشر في موقع مركز الإشعاع الإسلامي ضمن دائرة المعارف الاسلامية فيما يخص الجزيرة العربية و ارض الحجاز و الاماكن المقدسة و المشاهد الشريفة على هذه البقعة من الارض ، و يحتوي هذا الملف على دراسات تاريخية حول ما جرى على ارض الحجاز قديماً و حديثا ، و يشتمل هذا الملف على النصوص الدينية المرتبطة بالموضوع و أيضا يشتمل على أبحاث و دراسات و إجابات معمقة و الرد على الشبهات المطروحة بموضوعية و بأقلام هادفة و أمينة لعلماء و كُتاب عدة بغية التسهيل على المراجعين و الباحثين الكرام.

    21/02/2022 - 13:00  القراءات: 2165  التعليقات: 0

    القرآن كتاب يسمو على أفكار البشر، و لم يستطع أحد حتى اليوم أن يأتي بمثله، و هو معجزة سماوية كبرى.
    هذا الكتاب الكريم يعتبر- بين معاجز النّبي صلّى اللّه عليه و اله و سلّم- أقوى سند حيّ على نبوة الرّسول الخاتم، لأنه معجزة «ناطقة» و «خالدة» و «عالمية» و «معنوية». أمّا أنّه معجزة «ناطقة» فإنّ معاجز الأنبياء السابقين لم تكن كذلك.

    20/11/2022 - 12:30  القراءات: 11568  التعليقات: 0

    قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه و آله:‏ "الصَّدَقَةُ بِعَشَرَةٍ، وَ الْقَرْضُ بِثَمَانِيَةَ عَشَرَ وَ صِلَةُ الْإِخْوَانِ بِعِشْرِينَ، وَ صِلَةُ الرَّحِمِ بِأَرْبَعَةٍ وَ عِشْرِينَ"

    26/09/2016 - 06:00  القراءات: 13311  التعليقات: 0

    قال الله تعالى : ﴿ ... سَأَلَ سَائِلٌ بِعَذَابٍ وَاقِعٍ * لِلْكَافِرِينَ لَيْسَ لَهُ دَافِعٌ 1. تبدو هاتان الآيتان سؤالاً عن عذاب موعود سيقع حتماً ، لا أكثر ، ويمكن لأحد أن يقول إنه عذاب الآخرة الموعود ، فليس بالضرورة أن يكون عذاباً في الدنيا . لكن الآيات والأحاديث تدلك على أن هذا العذاب في الدنيا ، وقد وقع منه مفردات ، وبقيت مفردات !

    31/10/2018 - 06:00  القراءات: 120088  التعليقات: 0

    الرواية التي ذكرها المرتضى ليست من تراث الشيعة وانما نقلها عن القاضي عبد الجبار للرد عليها!!!

    24/06/2019 - 17:00  القراءات: 7317  التعليقات: 0

    نهجُ البلاغة مشرع الفصحاء * ومعشش البلغاء والعلماء

    دُرجٌ عقود رقاب أرباب التقى * في دَرْجه من غير مااستثناء

    في طيِّه كل العلوم كأنه الـ * ـجفر المشار إليه في الأنباء

    18/09/2016 - 06:00  القراءات: 17218  التعليقات: 1

    إن معرفة الله عز وجل أنْسٌ من كل وحشة، وصاحبٌ من كل وحدة، ونورٌ من كل ظلمة ، وقوةُ من كل ضعف، وشفاءٌ من كل سقم. ثم قال عليه السلام: وقد كان قبلكم قوم يُقتلون ويحرقون وينشرون بالمناشير وتضيق عليهم الأرض برحبها، فما يردهم عما هم عليه شئ مما هم فيه، من غير تِرَةٍ وُتروا من فعل ذلك بهم ولا أذى، بل ما نقموا منهم إلا أن يؤمنوا بالله العزيز الحميد، فاسألوا ربكم درجاتهم ، واصبروا على نوائب دهركم، تدركوا سعيهم.

    23/09/2018 - 22:00  القراءات: 18131  التعليقات: 0

    لقد وضع رسول الله صلى الله عليه و آله اللبنة الاولى للعزاء الحسيني ببكائه على مصائب الحسين عند ولادته و أيضاً بعد ذلك في مناسبات اخرى، ثم و بعد استشهاد الامام الحسين عليه السلام قام الامام السجاد بالدور البارز في مجال تأسيس المجالس الحسينية و إحياء الشعائر الحسينية.

    16/03/2019 - 17:00  القراءات: 7379  التعليقات: 0

    إنّ مِن نِعَم اللّه وأفضاله أن أودَع في الأنسانِ صفاةً فِطرية ودَوافع غَرائزية غَير شعورية تَدفعه للسّير باتجاه معرفة الله وتُحفّزه الى رحلةِ البّحث عن حقيقةِ الكمالات المُوصلة الى الكمال المطلق وإدراك عالم القُدس والسكينة والطمأنينة؛ فَتُطَهّر النّفس مِن الموانع والحواجز والوَساوس والشكوك وتَصِل الى مَرتبة اليقين المُطلق أو ما يطلق عليه "بحق اليقين".

    24/08/2023 - 09:35  القراءات: 1105  التعليقات: 0

    ما هو رأيكم في القضية التي أثارها الشيخ القرضاوي وهي الدعوى إلى التساوي بين الرجل والمرأة في ديةِ القتل؟ وما هو رأيكم فيما ساقه من أدلَّةٍ لإثبات هذه الدعوى؟

    01/10/2023 - 00:05  القراءات: 1413  التعليقات: 0

    يرى أهل الفلسفة والعرفان أنَّ الباري شاء أنْ يكونَ تدبيره في الخلق مِنْ خِلال خَليفة مُنيب يقوم بمقام الولاية، ليكون هو الإنسان الكامل صاحب الولاية المطلقة، مستمدًّا الفيض من الحق، ووسيطًا بينه وبين الخلق، لذلك أظَهَرَ الحَقيقة المُحمديّة مِن أنواره الصمديّة، لتكون البداية مِن حَضرتهِ الأحديّة.

    10/01/2024 - 15:22  القراءات: 716  التعليقات: 0

    يتناول بعض الإخوة دعوى أنَّه لا تُوجد لشهر رجب خصوصيَّة أو امتياز، وأنَّ الأعمال الواردة فيه كلُّها لم يثبت استحبابُها وإنَّما يؤتى بها برجاء المطلوبيَّة، وأنَّ أدعية رجب بعضُها متأثرٌ بالصوفيَّة أو هي واردة من طرق العامَّة خصوصًا ما جاء به السيِّد ابنُ طاووس (رحمه الله) فماذا تقولون؟

    28/01/2007 - 12:52  القراءات: 14717  التعليقات: 0

    دراسة موضوعية شيقة لجانب من أحداث الثورة الحسينية العظيمة ، لسماحة العلامة المحقق الشيخ‌ محمد مهدي‌ الآصفي‌ حفظه الله .

    21/04/2022 - 17:38  القراءات: 10487  التعليقات: 0

    أن يدعو في كُل لَيلَة مِن رَمَضان بهذا الدُّعاء:
    اللّهُمَّ إِنِّي أَفْتَتِحُ الثَّناءَ بِحَمْدِكَ وَأَنْتَ مُسَدِّدٌ لِلصَّوابِ بِمَنِّكَ وَأَيْقَنْتُ أَنَّكَ أَنْتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ فِي مَوْضِعِ العَفْوِ وَالرَّحْمَةِ ، وَأَشَدُّ المُعاقِبِينَ فِي مَوْضِعِ النِّكالِ وَالنَّقِمَةِ ، وَأَعْظَمُ المُتَجَبِّرِينَ فِي مَوْضِعِ الكِبْرِياءِ وَالعَظَمَةِ.

    02/09/2017 - 17:00  القراءات: 10703  التعليقات: 0

    من جهة أخرى فإن الحج يضفي على التعارف أجواء العبادة والقداسة والتسامح لذلك فلا رفث ولا فسوق ولا جدال في الحج كما نص على ذلك القرآن الكريم في قوله تعالى ﴿ الْحَجُّ أَشْهُرٌ مَعْلُومَاتٌ فَمَنْ فَرَضَ فِيهِنَّ الْحَجَّ فَلَا رَفَثَ وَلَا فُسُوقَ وَلَا جِدَالَ فِي الْحَجِّ وَمَا تَفْعَلُوا مِنْ خَيْرٍ يَعْلَمْهُ اللَّهُ وَتَزَوَّدُوا فَإِنَّ خَيْرَ الزَّادِ التَّقْوَىٰ وَاتَّقُونِ يَا أُولِي الْأَلْبَابِ ﴾ 1.

    20/12/2019 - 17:00  القراءات: 4575  التعليقات: 0

    تمتلئ الحياة بفرص الخير ومجالات التقدم، ويمتلك كل انسان من القدرات والاستعدادات ما يؤهله لاقتناص تلك الفرص، وارتياد تلك المجالات، لكن الناس يتفاوتون في الانتباه لها والمبادرة نحوها.

الصفحات