مقالات و دراسات

عرض 2641 الى 2660 من 3644
24/03/2018 - 17:00  القراءات: 8024  التعليقات: 0

‮‬لكل فرد من أبناء البشر حاجاته ومصالحه ورغباته،‮ ‬كما تختلف آراؤهم وتوجهاتهم،‮ ‬ومن الطبيعي‮ ‬أن تختلف الرغبات والتوجهات،‮ ‬فقد لوحظ الاختلاف حتى في‮ ‬حال التوائم السيامية،‮ ‬حيث عاشت فتاتان إيرانيتان ملتصقتان ببعضهما ثمانية عشر عاماً‮ ‬قبل أن تجرى لهما عملية فصل ماتتا على إثرها،‮ ‬وكانتا مختلفتين في‮ ‬بعض الرغبات والآراء‭.‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬

23/03/2018 - 17:00  القراءات: 8454  التعليقات: 0

بفعل الأنفة يستنكف الكثير من الرجال عن خدمة أسرهم وأولادهم، فهي لا تليق بمقام الرجل ومكانته كأب للأسرة كما يتصورون.

22/03/2018 - 17:00  القراءات: 16260  التعليقات: 0

من الواضح في الشريعة الإسلامية أنّ هناك مبدأ تشريعياً يحرّم نظر الرجل إلى المرأة، وبالعكس، في الجملة. وقد تناول الفقهاء المسلمون هذا الموضوع، وذكروا آراء ونظريات متعدّدة، من حيث مساحة التحريم هنا وهناك في الناظر والمنظور.

21/03/2018 - 17:00  القراءات: 7707  التعليقات: 0

التنافس حالة إيجابية في نفس الإنسان، فهي التي تدفعه باتجاه تفجير طاقاته وقدراته، كما أنها هي التي توجد نشاطًا وتطورًا في المجتمع عن طريق التنافس بين أفراد المجتمع وقواه.<--break->

19/03/2018 - 17:00  القراءات: 7611  التعليقات: 0

الحديث عن قضايا المرأة في الفكر الإسلامي لم ينقطع أو يتوقف خلال القرن الأخير. فقد كان لهذه القضايا اهتماماً واسعاً يفوق من الناحية الكمية قضايا أخرى عديدة لا تقل أهمية وخطورة عن تلك القضايا. ويكشف هذا المستوى من الاهتمام مدى حضور قضايا المرأة في الذهنيات الإسلامية، والإلتفات إليها بصور وبواعث مختلفة. الإلتفات الذي ظل يحرض على أن تحتل هذه القضايا تلك المكانة البارزة في الأدبيات الإسلامية، بحيث لا نكاد نجد كاتباً أو مفكراً أو فقيهاً أو مصلحاً إلا واقترب من هذا الموضوع وتطرق إليه وكتب حوله.

18/03/2018 - 17:00  القراءات: 9195  التعليقات: 0

كثير من العمليات التغييرية التي تجري في عالم اليوم لا تهدف اسعاد الإنسان ورفع العناء والمشقة عنه وإنما تهدف فيما تهدف إلى التسلط على ثروات وخيرات الإنسان وعقله وإنسانيته، فالتغيير الذي حدث في العراق من قبل الولايات المتحدة لم يأت من أجل الإنسان العراقي أو حتى إنسان الدول المحيطة بالعراق، كيف وقد مدوا طاغية العصر بالعدة والعتاد وشاركوه في كل جرائمه؟ عليه وعليهم لعائن الله إلى أبد الآبدين.

17/03/2018 - 17:00  القراءات: 9534  التعليقات: 0

الاعتذار هو سلوك أخلاقي راقي ينم عن تلك الروح الإيجابية التي يتمتع بها المعتذر أو قابل العذر... الاعتذار هو إعلان لبدء صفحة جديدة تسودها روح المحبة والتسامح وتجاوز الماضي بكل سلبياته...

16/03/2018 - 17:00  القراءات: 5812  التعليقات: 0

إلى وقت قريب كانت صورة العالم في رؤية الجمهور العريض من الناس في عالمنا العربي، تكاد تختزل وتتحدد في نطاق الحارة، أو القرية، أو المدنية. والنطاق الواسع في رؤية هؤلاء الناس إلى العالم، نادراً ما كان يتجاوز نطاق الدولة التي ينتمون إليها. فالبعض كانت الحارة تمثل إليه صورة العالم، فالعالم هي الحارة، والحارة هي العالم. وفي هذا النطاق كانت تتحدد الإدراكات الذهنية لهؤلاء، وتتأطر به عالم الصور والإشارات والرموز والكلمات، وهكذا شبكة العلاقات الاجتماعية، ودورة الزمن وحركة الحياة العامة.

15/03/2018 - 17:00  القراءات: 8129  التعليقات: 0

"يا سامعين الصوت"، هذه الجريمة المستمرة لا تحتاج إلى "توافق" ولا طاولة حوار ولا مجلس وزراء ولا سلَّة واحدة... ولا جولة مشاورات دولية... ولا مبادرة "س.س" عربية.‏

تحتاج فقط لوقفة عزّ وشهامة...

14/03/2018 - 17:00  القراءات: 6696  التعليقات: 0

وقد أظهرت البحوث العلمية في بعض مراكز التحقيق أن 50-60% من حالات الوسواس تظهر في عمر 15-20 سنة، وتزداد تدريجيا، وتصل الى ذروتها في الاعوام 20-25 سنة، ثم تبدأ نسبة احتمال الاصابة في الانخفاض حتى سن 35 عاما، وكلما تقدم العمر بالإنسان كانت احتمالات الإصابة بالوسواس اقل.

13/03/2018 - 17:00  القراءات: 7713  التعليقات: 0

في التاسع من شهر يناير2004م، نشرت صحيفة هآرتس الإسرائيلية حواراً مطولاً ومثيراً للجدل مع المؤرخ والأكاديمي اليساري بني موريس أستاذ التاريخ بجامعة بن غوريون، وأحد أبرز المؤسسين لتيار ما عرف بالمؤرخين الجدد أو تيار ما بعد الصهيونية. وأعادت نشره كاملاً ومترجماً إلى العربية صحيفة السفير اللبنانية في الثاني عشر من الشهر نفسه.

12/03/2018 - 17:00  القراءات: 10814  التعليقات: 0

يختلف العلماء حول بداية و ظهور التشيّع، فقد قالوا: إنّه بدأ وفاة النبي (صلى الله عليه و آله و سلم) و ما رافق ذلک من حوادث حول شخص الخليفة الذي سيحل محل النبي (صلى الله عليه و آله و سلم) في إدارة البلاد.

11/03/2018 - 17:00  القراءات: 18580  التعليقات: 2

اذا كان الزواج ضرورة وحاجة ملحة للانسان في كل عصر، فانه في هذا الزمن اكثر ضرورة، واشد الحاحا. وذلك لما يتعرض له انسان اليوم من وسائل تحريض للشهوة، وعوامل اثارة للغريزة، تجعله يعيش حالة من الهياج والاندفاع الجنسي العنيف. فوسائل الاعلام واجهزة الاتصالات تتفنن في اذكاء الغرائز والشهوات، اضافة الى انتشار اجواء الخلاعة والابتذال. ولم تعد هناك حدود او مراعاة لشيء من الحياء والاحتشام، الذي كان يميز الانسان في ممارساته لغرائزه عن بقية الحيوانات.

10/03/2018 - 17:00  القراءات: 10367  التعليقات: 0

وقد نادى العلماء المسلمون ـ منذ جمال الدين الأفغاني وإلى يومنا هذا ـ بإحياء ما سمّوه بالفريضة الغائبة، كما يعبِّر محمد عبد السلام فرج، ألا وهي فريضة الجهاد. ولم تختصّ الاستجابة لهذه الفريضة في الأوساط الإسلاميّة بمذهبٍ دون مذهب، بل شارك في ذلك السنّة والشيعة على اختلاف طوائفهم ومذاهبهم، بل ساهم في ذلك غير المسلمين أيضاً في العالمين: العربيّ؛ والإسلاميّ.

09/03/2018 - 17:00  القراءات: 9356  التعليقات: 0

‏أولى الإسلامُ الشبابَ إهتماماً خاصّاً، لافتاً إلى أهمية دورهم في مجتمعاتهم ومستقبل أُمَّتهم.

ولعلَّ الإسلام لا يُوافق على كثير من المسلَّمات العالمية التي باتت مقدَّسة، خاصةً بعد الحرب العالمية الثانية، ضمن إطار الاتفاقيات والمعاهدات المعولمة، والتي يندرج قسمٌ كبير منها بقرارات الأمم المتحدة واتفاقيات جنيف... ومن بينها اعتبار من دون الثامنة عشرة من بني آدم، طفلاً، فيُتعاملُ معه على هذا الأساس!‏

08/03/2018 - 17:00  القراءات: 7068  التعليقات: 0

 نهاية الأسبوع الماضي، حلت ذكرى وفاة فاطمة الزهراء بضعة النبي الأكرم (صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم)... تلك المرأة العظيمة المقتداة.

07/03/2018 - 17:00  القراءات: 5835  التعليقات: 0

إذا تأمل الإعلامي أن ما يكتبه أو يخوض فيه له أثره في قلوب المتلقين والقراء والمستمعين، فإنه لا شك سيدرك أن للسياقات مفاعيلها وللمفردات أثرها، وللطريقة في تناول القضايا وتحليل الأحداث وعلاجها وتوجيهها واقع ينتقل من الأذهان إلى الأرض.

06/03/2018 - 17:00  القراءات: 8929  التعليقات: 0

إن من أهم أزمات مجتمعاتنا أزمة التعبير عن الرأي، حيث يتواطأ الاستبداد السياسي، والتشدد الديني، والتخلف الاجتماعي، لقمع أي رأي آخر، وأي وجهة نظر مخالفة.

05/03/2018 - 17:00  القراءات: 8580  التعليقات: 0

هناك ثلاثة أساليب منحرفة في مجال التربية تجعل من الإنسان شخصية خائفة جبانة مهزوزة ...

04/03/2018 - 17:00  القراءات: 5719  التعليقات: 0

الاقتران الذي يجري بين التسامح والتنوير، هو اقتران صائب وفعال. فمتى ما وجد التنوير وجد التسامح، ومتى ما غاب التنوير غاب التسامح. وكلما انتشر التنوير انتشر التسامح، وكلما تراجع التنوير تراجع التسامح. لأن التنوير هو نقيض التعصب، ليس هذا فحسب، وإنما لأن التنوير لا يتيح مجالاً للتعصب، ويجعل من التعصب علامةً وسلوكاً منبوذاً ومكروهاً، يمقت صاحبه، ويؤنب على هذا الفعل من يقدم عليه.

الصفحات