مقالات و دراسات

عرض 241 الى 260 من 3785
22/02/2025 - 13:02  القراءات: 1565  التعليقات: 0

التميز فيه أمر في غاية الأهمية في بناء الحاضر، واستشراف المستقبل، فبالعلم تبنى الدنيا وتعمر الآخرة، فمن أراد الدنيا فعليه بالعلم، ومن أراد الآخرة فعليه بالعلم، ومن أرادهما معاً فعليه بالعلم.

22/02/2025 - 11:33  القراءات: 1456  التعليقات: 0

وأهمّ ما يذكر في هذا الموضوع هو رؤية اللّه تعالى، فقد أثبتها أهل السنّة والجماعة لكلّ المؤمنين في الآخرة، وعندما نقرأ صحاح السنّة والجماعة ـ كالبخاري ومسلم مثلاً ـ نجد روايات تؤكّد الرؤية حقيقة لا مجازاً، بل نجد فيها تشبيهاً للّه سبحانه، وأنّه يضحك، ويأتي، ويمشي، وينزل إلى سماء الدنيا، بل ويكشف عن ساقه التي بها علامة يُعرف بها ...

21/02/2025 - 11:25  القراءات: 1699  التعليقات: 0

ما ان اعلن النبى انباء النبوه والرساله والكتاب، واحيطت بطون قريش ال‏23 بهذه الانباء علما، عندئذ وقفت وقفه رجل واحد بقياده البطن الاموى، واعلنت رفضها المطلق والتام للنبوه والرساله والكتاب ولولايه العهد، واعلنت انها ستجند كل امكانياتها الماديه والادبيه لصد سكان مكه خاصه والعرب عامه عن تصديق محمد وانبائه، وعن الدخول فى دينه.

21/02/2025 - 10:13  القراءات: 1632  التعليقات: 0

ولو أردنا التحدث عن مناقب وفضائل أمير المؤمنين علي (ع) لاحتاج ذلك إلى مجلدات وما أوردناه فيه الكفاية لذي عينين ونختم هذا المطلب بمناظرة الخليفة العباسي المأمون واحتجاجه على الفقهاء في زمانه حول فضل علي (ع) بالرغم من أن المأمون وكل الخلفاء العباسيين كانوا ممن ينصبون العداء لأهل البيت (ع).

20/02/2025 - 11:06  القراءات: 2074  التعليقات: 0

يحرص المسلم باستمرار على طهارة جسده وملابسه وحاجياته من النجاسات التي تعلق بها فتنجسها، ولا تزول إلاّ بتطهيرها منها. ويشكّل العيش في بلدان غير إسلامية همّاً لبعض المسلمين لصعوبة توقي النجاسات، وهم يمارسون مع سكانها من غير المسلمين أنماط حياتهم المختلفة في المطعم، والمقهى، وعند الحلاق، وفي محلات غسيل الملابس، وأثناء السير في الطرقات المبلولة، وفي دورات المياه، وداخل المرافق العامة، وغيرها.

20/02/2025 - 03:53  القراءات: 1537  التعليقات: 0

منذ صدور هذا الإعلان والعالم يشهد نقاشات ثقافية وسياسية وقانونية وأخلاقية حول حقوق الإنسان، ممتدة وعابرة بين الثقافات والديانات، وما زالت هذه النقاشات مستمرة إلى اليوم، وستظل مستمرة كذلك بدون توقف أو انقطاع ما دام الإنسان يتطلع إلى بناء حياة كريمة، وما دام هناك انتهاك أو تعسف أو انتقاص لحقوق الإنسان في زاوية من زوايا العالم المترامي الأطراف.

20/02/2025 - 00:40  القراءات: 1334  التعليقات: 0

المشرکون إضافة إلى أنّهم یعتبرون الأصنام وسیطاً وشفیعاً لهم عند الله ـ کما استعرضت ذلک الآیات السابقة ـ فقد اعتقدوا ـ أیضاً ـ أنّ بعض المخلوقات ـ کالملائکة ـ هی بنات الله، والآیة الأولى فی بحثنا تجیب على هذا الإعتقاد الخاطىء والتصور القبیح بالقول:﴿ لَوْ أَرَادَ اللَّهُ أَنْ يَتَّخِذَ وَلَدًا لَاصْطَفَىٰ مِمَّا يَخْلُقُ مَا يَشَاءُ سُبْحَانَهُ هُوَ اللَّهُ الْوَاحِدُ الْقَهَّارُ ﴾ 1 .

19/02/2025 - 00:37  القراءات: 1889  التعليقات: 0

عن ابن عباس عن النبي (ص) قال; قال الله عز وجل (كل عمل ابن آدم له إلا الصيام فانه لي وأنا أجزي به 1. هذا الحديث من الأحاديث القدسية الشريفة التي تواتر نقلها، وقبل الكلام عن أبعاد هذا الحديث الشريف لابد من بيان معنى الحديث القدسي.

  • 1. الوسائل ج10ص404.
19/02/2025 - 00:20  القراءات: 2503  التعليقات: 0

تعددت العلوم في نهج البلاغة و تطرق أمير المؤمنين عليه السلام إلى جهات مختلفة و من ضمن حكمه ما روي عنه عليه السلام في الحكمة 165، قال: «لَا طَاعَةَ لِمَخْلُوقٍ فِي مَعْصِيَةِ الْخَالِقِ»، كما يُروى عن رسول الله صلى الله عليه وآله.
و المعنى أنّه لا يجوز للانسان أن يفعل محرما أو معصية لله لأمر أحد من الناس أو طاعة لأحد من الناس، فطاعة الله هي الواجبة و ما يخالفها معصية.

18/02/2025 - 00:28  القراءات: 1738  التعليقات: 0

لماذا تحاربون (اسرائیل) وقد جاء إسمها في القرآن؟!
عندما قرَّر أبناء علي عليه السلام في اليمن أن يساندوا إخوانهم المظلومين في فلسطين عن طريق تضييق الخناق على السفن المتجهة الى كيان الاحتلال، انبرى بعض الأعراب (الذين يُقال أن أصولهم يهودية - والله العالم) إنبروا لإبطال مفعول الحصار اليمني على سفن الاحتلال الغاصب ...

17/02/2025 - 00:47  القراءات: 1643  التعليقات: 0

الصوم مستحبٌّ في كلِّ أيَّام السنةِ إلا ما استُثني منها، وأمَّا استحبابه بالخصوص في أيام مواليد المعصومين (ع) فلم يرد ما يقتضي ذلك إلا في يوم المولد النبويِّ الشريف، فقد وردت في ذلك رواياتٌ عديدة:

17/02/2025 - 00:13  القراءات: 1405  التعليقات: 0

لو طُبِّقت الشريعة الاسلامية بقوانينها في الاَرض تطبيقاً كاملاً صحيحاً، لعمّ السلام بين البشر، وتمَّت السعادة لهم، وبلغوا أقصى ما يحلم به الانسان من الرفاه والعزّة، والسعة والدعة، والخلق الفاضل، ولأنقشع الظلم من الدنيا، وسادت المحبّة والاِِخاء بين الناس أجمعين، ولأنمحى الفقر والفاقة من صفحة الوجود.

16/02/2025 - 00:11  القراءات: 1696  التعليقات: 0

أساس نظرية التفويض : إنّ الانسان يحتاج إلى اللّه تعالى في أصل وجوده وقدرته، ثمّ يكون مستقلاً في استخدام هذه القدرة في الفعل والترك.

16/02/2025 - 00:09  القراءات: 1391  التعليقات: 0

ما هی الوظیفة الشرعیة للمسلمین وما یجب فعله عند تعارض فتوی ولی أمر المسلمین مع فتوی مرجع آخر فی المسائل الإجتماعیة والسیاسیة والثقافیة؟

15/02/2025 - 16:42  القراءات: 1704  التعليقات: 0

وقد سبق في الفصل السابق الحديث عن بعضها من شمول الفساد والظلم جميع أرجاء الأرض ، واشاعة الفحشاء والبغي فيها وتغيرات سماوية وقحط شديد ، وحروب ضارية تلتهم ثلثي أهل الأرض ، وظهور ما يدعى (الدجال) يدعو إلى الباطل ويتهافت الخلق إليه.

15/02/2025 - 07:14  القراءات: 1671  التعليقات: 0

لا نجافي الحقيقة إذا قلنا إن المال هو من أهم احتياجات الإنسان في الحياة الدنيا لأنه الوسيلة لتأمين مسلتزمات العيش من مأكل ومطعم ومشرب وملبس ومسكن وغير ذلك من الاحتياجات التي هي مورد اهتمام الإنسان في الجانب المادي الصرف من الحياة.

14/02/2025 - 02:01  القراءات: 1409  التعليقات: 0

من الواضح أنّ َمن كان منتظراً لمجيء مَن يعتقد أنّه المصلح الحقيقي ، ويشتاق إليه ، ويسعى لجعل نفسه من الأفراد الذين يخدمونه ، فقهراً يكون من العاملين بالوظائف الشرعيّة.

14/02/2025 - 00:54  القراءات: 1716  التعليقات: 0

ممّا زاد قناعتي بأنّ الشيعة الإمامية هي الفرقة الناجية هو: أنّ عقائدهم سمحة وسهلة القبول لكلّ ذي عقل حكيم وذوق سليم، ونجد عندهم لكلّ مسأله من المسائل ولكلّ عقيدة من العقائد تفسيراً شافياً كافياً لأحد أئمة أهل البيت (عليهم السلام).

13/02/2025 - 00:42  القراءات: 1556  التعليقات: 0

أنا شيعي وأحب آل البيت (ع)، ولكن عندي هواجس حول الإمام الحجة (ع) ومنها: أنه ما الفائدة في الدعاء له بالفرج، وهل أنه يستجاب؟ ولماذا نسأل أن يبدل الله تعالى خوفه أمنا؟ ولماذا نقف كلما ذكرنا الإمام (ع)، ونضع أيدينا على رؤوسنا؟..

12/02/2025 - 23:30  القراءات: 1622  التعليقات: 0

عن صفوان بن عمرو، عن عبد الرحمان بن جبير، عن كثير بن مرّة، عن عبد اللّه بن عمرو، قال: قال رسول اللّه صلّى اللّه عليه و اله: «يخرج المهديّ على رأسه غمامة، فيها مناد ينادي: هذا المهديّ خليفة اللّه فاتّبعوه».

الصفحات