بحث
البحث حصل على 368 صفحة في 0.034 ثانية.
نتائج البحث
02/07/2015 - 17:10 القراءات: 22060 التعليقات: 0
روي الشيخ ابن قولويه القمي عن أبيه : بِإِسْنَادِهِ عَنْ صَنْدَلٍ عَنْ أَبِي الصَّبَّاحِ الْكِنَانِيِّ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ عليه السلام قَالَ : " إِذَا كَانَ لَيْلَةُ الْقَدْرِ ، فِيها يُفْرَقُ كُلُّ أَمْرٍ حَكِيمٍ ، نَادَى مُنَادٍ تِلْكَ اللَّيْلَةَ مِنْ بُطْنَانِ الْعَرْشِ ، إِنَّ اللَّهَ قَدْ غَفَرَ لِمَنْ زَارَ قَبْرَ الْحُسَيْنِ ع فِي هَذِهِ اللَّيْلَةِ " .
30/11/2016 - 15:10 القراءات: 161676 التعليقات: 14
ملفٌ يجمع في طياته ما يقارب ال(94) موضوعاً متنوعاً و مفهرساً نُشر في موقع مركز الإشعاع الإسلامي ضمن دائرة المعارف الاسلامية بخصوص الشذوذ الجنسي و أسبابها و طرق معالجتها و ما يتعلق بها من أحكام، و يشتمل هذا الملف على النصوص الدينية المرتبطة بالموضوع و أيضا على أبحاث و دراسات و إجابات معمقة و الرد على الشبهات المطروحة، و يشتمل على الحلول العملية المتكفلة بمعالجة الانواع المختلفة لهذه الشذوذ، مضافاً إلى بيان الطرق و الاساليب الممهدة للوقاية منه بموضوعية و بأقلام هادفة و أمينة لعلماء و كُتاب عدة بغية التسهيل على المراجعين و الباحثين الكرام.
05/07/2016 - 16:58 القراءات: 29860 التعليقات: 0
ليلة العيد و يومه من الأوقات المميزة التي كان
25/12/2016 - 17:44 القراءات: 305469 التعليقات: 15
ملفٌ يجمع في طياته ما يقارب ال(35) موضوعاً متنوعاً و مفهرساً في فقه الجنس و الزواج الدائم و المتعة و الحب و الخطوبة و ما اليها مما نُشر في موقع مركز الإشعاع الإسلامي ضمن 28383 يخص أنواع الاستمتاعات الجنسية بين الزوجين و أحكامها في الشريعة الاسلامية و ماهو جائز و مسموح به أو حرام يجب الاجتناب عنه، و يشتمل هذا الملف على النصوص الدينية المرتبطة بالموضوع و أيضا على أبحاث و دراسات و إجابات معمقة و الرد على الشبهات المطروحة بأقلام هادفة و أمينة لعلماء و كُتاب عدة بغية التسهيل على المراجعين و الباحثين الكرام.
14/09/2018 - 17:00 القراءات: 6752 التعليقات: 0
القصيدة الهادفة تتعدى لحظة شهادة الامام الحسين(ع) وتحلق بعيداً عن ألم جسده بعد أن تعطيه حقه، لتتحدث عن الرسالة الكبرى التي بعثها الله لخلقه وحمل أعباءها الامام في فترة حياته واستشهد لأجلها، فيكون ظمأ الامام ممزوجاً برسالته، وجروحه متداخلة مع أهدافه، وسجنه باباً مفتوحاً لفهم حقيقته، ومصائب أهله ومحبيه منارات لحقائق تكتسبها الأجيال القادمة واللاطمة والباكية عليهم، لأنها تدرك بعقلها
26/07/2010 - 23:05 القراءات: 138552 التعليقات: 6
قَالَ صَاحِبُ الْمَنَاقِبِ وَ غَيْرُهُ، رُوِيَ أَنَّ يَزِيدَ لَعَنَهُ اللَّهُ أَمَرَ بِمِنْبَرٍ وَ خَطِيبٍ لِيُخْبِرَ النَّاسَ بِمَسَاوِي الْحُسَيْنِ وَ
11/09/2008 - 17:17 القراءات: 14518 التعليقات: 0
18/12/2009 - 20:23 القراءات: 133959 التعليقات: 9
عَنِ الرَّيَّانِ بْنِ شَبِيبٍ، عَنِ الرِّضَا ( عليه السَّلام ) ـ فِي حَدِيثٍ ـ أَنَّهُ قَالَ لَهُ:
"يَا ابْنَ شَبِيبٍ: إِنْ كُنْتَ بَاكِياً لِشَيْءٍ فَابْكِ لِلْحُسَيْنِ بْنِ عَلِيٍّ ( عليه السَّلام )، فَإِنَّهُ ذُبِحَ كَمَا يُذْبَحُ الْكَبْشُ، وَ قُتِلَ مَعَهُ مِنْ أَهْلِ بَيْتِهِ ثَمَانِيَةَ عَشَرَ رَجُلًا مَا لَهُمْ فِي الْأَرْضِ شَبِيهُونَ، وَ لَقَدْ بَكَتِ السَّمَاوَاتُ السَّبْعُ وَ الْأَرَضُونَ لِقَتْلِهِ.
يَا ابْنَ شَبِيبٍ: إِنْ بَكَيْتَ عَلَى الْحُسَيْنِ ( عليه السَّلام ) حَتَّى تَصِيرَ دُمُوعُكَ عَلَى خَدَّيْكَ غَفَرَ اللَّهُ لَكَ كُلَّ ذَنْبٍ أَذْنَبْتَهُ، صَغِيراً كَانَ أَوْ كَبِيراً، قَلِيلًا كَانَ أَوْ كَثِيراً.
08/10/2016 - 15:00 القراءات: 11580 التعليقات: 1
إن البكاء حالة بشرية إنسانية تأخذ الإنسان حين يفقد عزيزاً ، أو يتذكر فقد عزيز ، أو حين يلتقي بحبيب ، أو ما إلى ذلك . . والبشر كلهم ، مؤمنهم وكافرهم ، يبكون ويضحكون ، ويفرحون ويحزنون ، إذا وجدت أسباب الفرح والحزن . . فلا أظن أن السؤال هو عن هذا الأمر .
27/08/2018 - 16:36 القراءات: 42123 التعليقات: 2
ملفٌ يجمع في طياته ما يقارب الـ (46) موضوعاً متنوعاً و مفهرساً نُشر في موقع مركز الإشعاع الإسلامي ضمن 28383 فيما يخص النكاح و الزواج و انواعه و احكامه و ادابه، و يشتمل هذا الملف على النصوص الدينية المرتبطة بالموضوع و أيضا يشتمل على أبحاث و دراسات و إجابات معمقة و الرد على الشبهات المطروحة بموضوعية و بأقلام هادفة و أمينة لعلماء و كُتاب عدة بغية التسهيل على المراجعين و الباحثين الكرام.
30/01/2017 - 16:51 القراءات: 44088 التعليقات: 0
ملفٌ يجمع في طياته ما يقارب ال(137) موضوعاً متنوعاً و مفهرساً نُشر في موقع مركز الإشعاع الإسلامي ضمن 28383 يتناول قضايا المرأة و الفتاة و حقوقها الاجتماعية و الأسرية و ما عليها من الواجبات و المسؤوليات الخطيرة، كما و يشتمل على الأحكام الشرعية الخاصة بالمرأة و الفتاة، و يشتمل هذا الملف على النصوص الدينية المرتبطة بالموضوع و أيضا يشتمل على أبحاث و دراسات و إجابات معمقة و الرد على الشبهات المطروحة بموضوعية و بأقلام هادفة و أمينة لعلماء و كُتاب عدة بغية التسهيل على المراجعين و الباحثين الكرام.
27/08/2018 - 12:48 القراءات: 20157 التعليقات: 0
ملفٌ يجمع في طياته ما يقارب (194) موضوعاً متنوعاً و مفهرساً نُشر في موقع مركز الإشعاع الإسلامي ضمن 28383 فيما يخص السلوك الخلقي الفردي و الاجتماعي و معرفة الفضائل للتحلي بها و معرفة الرذائل الاخلاقية بغية الابتعاد عنها و معالجتها ، و يشتمل هذا الملف على النصوص الدينية المرتبطة بالموضوع و أيضا يشتمل على أبحاث و دراسات و إجابات معمقة و الرد على الشبهات المطروحة بموضوعية و بأقلام هادفة و أمينة لعلماء و كُتاب عدة بغية التسهيل على المراجعين و الباحثين الكرام.
10/07/2022 - 10:59 القراءات: 1460 التعليقات: 0
في زحمة الفرحة العارمة لأيام العيد وتفرغ عموم الناس للمعايدة وصلة الأرحام يحبذ الفرد المسلم أن يكون لوقته نصيب من العبادة والقراءة أيضا؛ فمن يروق له أن يتعرف على فلسفة العيد، وأدعية ليلة عيد الأضحى المبارك ويومه، وأحكام الأضحية، له أن يطالع في صفحة «عيد الأضحى المبارك»
17/12/2005 - 08:55 القراءات: 17928 التعليقات: 0
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ، و بعد : ليس المقصود من قول الله عز و جل : { فَأْتُوهُنَّ مِنْ حَيْثُ أَمَرَكُمُ اللّهُ } حرمة إتيان النساء من الدبر كما ذكرتي ، بل المقصود منه من حيث أمركم الله تجَنُّبه في حال الحيض و هو الفرج ، و
05/02/2004 - 20:42 القراءات: 162896 التعليقات: 17
السبب في إحياء لذكرى إستشهاد الإمام الحسين ( عليه السَّلام ) يعود لأمور كثيرة نُشير إلى أهمها بإختصار كالتالي :
· إن الحسين ( عليه السَّلام ) ليس كغيره من الشهداء ، حيث أن منزلته أرفع بكثير عن منزلة سائر الشهداء ، فهو خامس أصحاب الكساء الذين أذهب الله عنهم الرجس و طهرهم تطهيراً .
· إن الهدف الذي استشهد الحسين ( عليه السَّلام ) من أجله هو نفس الهدف الذي سعى لتحقيقه رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) و ضحَّى في سبيله ، فالنبي محمد ( صلى الله عليه وآله ) هو الذي غرس شجرة الإسلام و الحسين هو الذي سقى هذه الشجرة بدمه و دماء أنصاره ، فالإسلام محمدي الوجود و حسيني البقاء ـ كما قيل ـ و لولا تضحية الحسين ( عليه السَّلام ) لما بقي من الإسلام شيء ، و لعل قول الرسول ( صلى الله عليه وآله ) : حسين مني و أنا من حسين ، أحب الله من أحب حسيناً ، إشارة إلى ما ذكرنا .
· إن إحياء ذكرى الحسين ( عليه السَّلام ) إنما هو إحياء لقضية الإسلام و الاُمة ، و إحياء لذكرى كل شهيد ، و إنتصار لقضية كل مظلوم .
09/01/2011 - 07:23 القراءات: 17685 التعليقات: 0
إن المتأمل فيما حدث في يوم عاشوراء يدرك بجلاء أن يوم عاشوراء مدرسة تثري الأجيال المتعاقبة بكثير من المبادئ الإسلامية العالية التي تجسدت في مواقف
10/10/2017 - 06:00 القراءات: 8366 التعليقات: 0
ثانياً: إن السجود يتحقق بوضع الجبهة على الأرض، أما وضع الكفين، والركبتين، وإبهامي الرجلين، فليس له دخل في ماهية السجود.. ولكنها تعطي هيئة للساجد، وقد تدخل الشارع في هذه الهيئة، فاشترط وضع هذه المواضع على الأرض في خصوص الصلاة، ولم يشترط ذلك في غيرها.
13/07/2021 - 16:48 القراءات: 2305 التعليقات: 0
ملفٌ يجمع في طياته ما يقارب ال(24) موضوعاً متنوعاً و مفهرساً نُشر في موقع مركز الإشعاع الإسلامي ضمن دائرة المعارف الاسلامية بخصوص شهر ذي الحجة الحرام و ما يرتبط به من أعمال و أدعية و مستحبات ومناسبات إلى غيرها من الأمور المختلفة، كما و يحتوي الملف على نصوص و ملفات صوتية من اعداد "مركز الاشعاع الاسلامي للبحوث والدراسات الاسلامية"، و يشتمل هذا الملف على النصوص الدينية المرتبطة بالموضوع و أيضا على أبحاث و دراسات و إجابات معمقة و الرد على الشبهات المطروحة بأقلام هادفة و أمينة لعلماء و كُتاب عدة بغية التسهيل على المراجعين و الباحثين الكرام.
06/01/2009 - 19:40 القراءات: 18930 التعليقات: 3
قَالَ : سَأَلْتُ الرِّضَا ( عليه السَّلام ) عَنْ صَوْمِ عَاشُورَاءَ ، وَ مَا يَقُولُ النَّاسُ فِيهِ ؟
فَقَالَ : " عَنْ صَوْمِ ابْنِ مَرْجَانَةَ تَسْأَلُنِي ، ذَلِكَ يَوْمٌ صَامَهُ الْأَدْعِيَاءُ مِنْ آلِ زِيَادٍ لِقَتْلِ الْحُسَيْنِ( عليه السَّلام ) ، وَ هُوَ يَوْمٌ يَتَشَأَّمُ بِهِ آلُ مُحَمَّدٍ ( صلى الله عليه و آله ) ، وَ يَتَشَأَّمُ بِهِ أَهْلُ الْإِسْلَامِ ، وَ الْيَوْمُ الَّذِي يَتَشَأَّمُ بِهِ أَهْلُ الْإِسْلَامِ لَا يُصَامُ وَ لَا يُتَبَرَّكُ بِهِ...
18/12/2016 - 16:16 القراءات: 389813 التعليقات: 12
اللَّهُمَّ يَا مَنْ لَا يَصِفُهُ نَعْتُ الْوَاصِفِينَ، وَ يَا مَنْ لَا يُجَاوِزُهُ رَجَاءُ الرَّاجِينَ، وَ يَا مَنْ لَا يَضِيعُ لَدَيْهِ أَجْرُ الْمُحْسِنِينَ، وَ يَا مَنْ هُوَ مُنْتَهَى خَوْفِ الْعَابِدِينَ، وَ يَا مَنْ هُوَ غَايَةُ خَشْيَةِ الْمُتَّقِينَ، هَذَا مَقَامُ مَنْ تَدَاوَلَتْهُ أَيْدِي الذُّنُوبِ، وَ قَادَتْهُ أَزِمَّةُ الْخَطَايَا، وَ اسْتَحْوَذَ عَلَيْهِ الشَّيْطَانُ، فَقَصَّرَ عَمَّا أَمَرْتَ بِهِ تَفْرِيطاً، وَ تَعَاطَى مَا نَهَيْتَ عَنْهُ تَغْرِيراً، كَالْجَاهِلِ بِقُدْرَتِكَ عَلَيْهِ، أَوْ كَالْمُنْكِرِ فَضْلَ إِحْسَانِكَ إِلَيْهِ، حَتَّى إِذَا انْفَتَحَ لَهُ بَصَرُ الْهُدَى
الصفحات