مقالات و دراسات

عرض 61 الى 80 من 3740
14/06/2025 - 15:04  القراءات: 862  التعليقات: 0

إن بيانات النبي «صلى الله عليه وآله» لإمامة على «عليه السلام», قد كثرت وتنوعت, حيث إنه «صلى الله عليه وآله» قد نص عليه وأشار إليه: قولاً وفعلاً, وتصريحاً وتلويحاً, وترغيباً وترهيباً، وما إلى ذلك .

12/06/2025 - 13:15  القراءات: 990  التعليقات: 0

في السنة العاشرة بعد الهجرة- حين عزم النبي صلى الله عليه واله على المسير إلى مكة وأداء الحج الأخير الذي سمي (بحجة الوداع)- كان الإمام عليه السلام في اليمن أو نجران. فكتب إليه الرسول صلى الله عليه واله بأن يوافيه في مكة حاجًّا، وقد أُوحي إلى النبي صلى الله عليه واله أنه راحل عن أمته.
فلما قفلوا عن مكة راجعين، أوقف الرسول الركب بمنطقة تسمى ب- (غدير خم).

11/06/2025 - 17:57  القراءات: 1026  التعليقات: 0

لماذا اختيار غدير خم لتبليغ ولاية الأمير ؟ لماذا كان التبليغ بعد فريضة الحج؟ لماذا كان التبليغ بعد فريضة الحج ولم يكن في أثناء الفريضة؟ لماذا كان التبليغ بعد صلاة الظهر ولم يكن بعد صلاة الفجر ليبدأ الناس فجرا جديدا بولاية الأمير(ع)؟

09/06/2025 - 13:54  القراءات: 744  التعليقات: 0

ما ورد في روايات اباحة الخمس والانفال لشيعتهم المحمول على المواردالمخصوصة الثلاثة فتوى ونصاً قد تضمنت تلك الروايات اذن الصديقة عليها السلام فيذلك بجانب اذن الرسول صلى الله عليه وآله واذن الامير واذن الحسنين وباقي الائمة عليهم السلام.

08/06/2025 - 01:04  القراءات: 836  التعليقات: 0

بعدما أُنهي القنوت أمسح بهما على وجهي، هل في ذلك إشكالٌ في الصلاة؟ وهل يُوجد إشكالٌ في مسحِ الوجه بالكفَّيْن بعد الدعاء في غير الصلاة؟

07/06/2025 - 10:05  القراءات: 857  التعليقات: 0

لقد اشتمل هذا الكتاب على مقدّمة هامة تتلوها ست مسائل من أهمّ ما يدور حول موضوع الولاية في عصر الغيبة، وإليك توضيح مختصر عمّا جاء في تلك المقدّمة الهامّة أولا ، ثم عمّا جاء في كل مسألة من هذه المسائل الست .

05/06/2025 - 11:51  القراءات: 1049  التعليقات: 0

يروى عن الإمام الجواد عليه السلام قوله «أَهْلُ الْمَعْرُوفِ إِلَى اصْطِنَاعِهِ أَحْوَجُ مِنْ أَهْلِ الْحَاجَةِ إِلَيْهِ، لِأَنَّ لَهُمْ أَجْرَهُ وَفَخْرَهُ وَذِكْرَهُ، فَمَهْمَا اصْطَنَعَ الرَّجُلُ مِنْ مَعْرُوفٍ فَإِنَّمَا يَبْدَأُ فِيهِ بِنَفْسِهِ، فَلَا يَطْلُبَنَّ شُكْرَ مَا صَنَعَ إِلَى نَفْسِهِ مِنْ غَيْرِهِ».

04/06/2025 - 19:00  القراءات: 928  التعليقات: 0

قال النبي (صلّى الله عليه وآله): «الدعاء سلاح المؤمن، وعمود الدين، ونور السموات والاَرض» وكذلك هو، أصبح من خصائص الشيعة التي امتازوا بها، وقد ألّفوا في فضله وآدابه، وفي الاَدعية المأثورة عن آل البيت ما يبلغ عشرات الكتب؛ من مطوّلة ومختصرة، وقد اُودع في هذه الكتب ما كان يهدف إليه النبي وآل بيته صلى الله عليهم وسلّم من الحث على الدعاء، والترغيب فيه، حتى جاء عنهم: «أفضل العبادة الدعاء».

03/06/2025 - 13:54  القراءات: 882  التعليقات: 0

 

اللّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ بْنِ عَلِيٍّ باقِرِ العِلْمِ وَإِمامِ الهُدى وَقائِدِ أَهْلِ التَّقْوى ، وَالمُنْتَجَبِ مِنْ عِبادِكَ ، اللّهُمَّ وَكَما جَعَلْتَهُ عَلَما لِعِبادِكَ وَمَناراً لِبِلادِكَ وَمُسْتَوْدَعاً لِحِكْمَتِكَ وَمُتَرْجِما لِوَحْيِكَ وَأَمَرْتَ بِطاعَتِهِ وَحَذَّرْتَ مِنْ مَعْصِيَتِهِ ، فَصَلِّ عَلَيْهِ يا رَبِّ أَفْضَلَ ما صَلَّيْتَ عَلى أَحَدٍ مِنْ ذُرِّيَّةِ أَنْبِيائِكَ وأَصْفِيائِكَ وَرُسُلِكَ وَأُمَنائِكَ يا رَبَّ العالَمِينَ.

03/06/2025 - 13:16  القراءات: 845  التعليقات: 0

توفرت في شخصية الامام أبي جعفر (ع) جميع الصفات الكريمة التي تؤهله لزعامة هذه الأمة ، وقيادتها الروحية والزمنية ، فكل صفة من صفاته ترفعه الى القمة التي لا يبلغها إلا افذاذ الناس وعمالقة الدهر.

02/06/2025 - 14:39  القراءات: 850  التعليقات: 0

الكراهية هي أشد بلاء من الأمراض التي تصيب الإنسان في بدنه وجسمه، لأنها تصيب الإنسان في نفسه وعقله وقلبه ووجدانه وشعوره، وتمتص منه جمالية القيم، ومكارم الأخلاق، وتطفئ فيه شعلة الضمير.

02/06/2025 - 14:07  القراءات: 507  التعليقات: 0

إذا أحدث مَن یغتسل غسل الجنابة فی أثنائه بالحدث الأصغر، فهل یجب علیه الإستئناف من جدید أم یُتم ویتوضأ؟ هل یجب الغُسل علی النساء بعد المعاینة الداخلیة بواسطة الآلات الطبیة؟ هل وصول المنیّ الی داخل الرحم بدون إدخال موجب للجنابة؟

01/06/2025 - 14:30  القراءات: 1574  التعليقات: 0

﴿ يَا أَيُّهَا النَّاسُ اعْبُدُوا رَبَّكُمُ ... 1 حقا وصدقا لا رياء ونفاقا ﴿ ... الَّذِي خَلَقَكُمْ وَالَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ ... 1 لما عدّد سبحانه فرق المكلّفين من المؤمنين والكافرين والمنافقين ـ أفهمهم جميعا أنه هو وحده خالق الأولين والآخرين ورازقهم ، فعليهم أن يعبدوه ويطيعوه ...

31/05/2025 - 10:35  القراءات: 900  التعليقات: 0

هناك بعض التقارير والإحصاءات المالية للتجارة العالمية تشير إلى أن الأرباح المحصلة من خلال هذه التجارة المحرمة تصل إلى حدود سبعة بالمائة من مجمل التجارة الدولية مما يعني مليارات الدولارات تجنيها سنوياً المؤسسات التي تعتمد هذه الوسائل للكسب غير المشروع.

30/05/2025 - 11:47  القراءات: 923  التعليقات: 0

إنّ الرزق عبارة عن "تمكين" الكائن الحي من الانتفاع بالشيء الذي يصح الانتفاع به، مع عدم التجويز لأحد أن يمنعه من هذا الانتفاع. مثال : إنّ معنى قولنا: رزقنا اللّه مالا، أي: وفّر اللّه تعالى لنا هذا المال ، ومكّننا من الانتفاع به ، ولم يجوّز لأحد أن يغصبه منّا.

29/05/2025 - 13:11  القراءات: 948  التعليقات: 0

(اللهم صل على محمد وآل محمد اللهم تفضل على علمائنا بالزهد والنصيحة وعلى المتعلمين بالجهد والرغبة وعلى المستمعين بالإتباع والموعظة) هذه المقطوعة من الدعاء المنسوب لصاحب الأمر(عج) قسم(ع) من خلالها المجتمع الإسلامي إلى ثلاثة أقسام وهو الخبير بزمانه ،وقدجعل لكل قسم من هذه الأقسام الثلاثة ركيزتين أساسيتين.

28/05/2025 - 21:57  القراءات: 905  التعليقات: 0

أفاد بعضُ علمائنا أنَّ نافلة الفجر هي أفضلُ النوافل الراتبة، منهم الشيخ الصدوق(رحمه الله) نقلاً عن والده قال في مَن لا يحضره الفقيه: "قال أبى (رضي الله عنه) في رسالته إلي: اعلم يا بنى إنَّ أفضل النوافل ركعتا الفجر، وبعدهما ركعة الوتر، وبعدها ركعتا الزوال، وبعدهما نوافل المغرب، وبعدها تمام صلاة الليل، وبعدها تمام نوافل النهار"

27/05/2025 - 12:09  القراءات: 874  التعليقات: 0

اللّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّدِ بْنِ عَلِيِّ بْنِ مُوسى عَلَمِ التُّقى وَنُورِ الهُدى وَمَعْدِنِ الوَفاءِ وَفَرْعِ الاَزْكِياءِ وَخَلِيفَةِ الأَوْصِياء وَأَمِينِكَ عَلى وَحْيِكَ ، اللّهُمَّ فَكَما هَدَيْتَ بِهِ مِنَ الضَّلالَةِ وَاسْتَنْقَذْتَ بِهِ مِنَ الحِيرَةِ وَأَرْشَدْتَ بِهِ مَنِ اهْتَدى وَزَكَّيْتَ بِهِ مَنْ تَزَكّى فَصَلِّ عَلَيْهِ أَفْضَلَ ما صَلَّيْتَ عَلى أَحَدٍ مِنْ أَوْلِيائِكَ وَبَقِيَّةِ أَوْصِيائِكَ إِنَّكَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ.

26/05/2025 - 11:50  القراءات: 940  التعليقات: 0

ما المعاد الجسماني ـ على إجماله ـ إلاّ اعادة الانسان في يوم البعث والنشور ببدنه بعد الخراب، وإرجاعه إلى هيئته الاولى بعد أن يصبح رميماً.
ولا يجب الاعتقاد في تفصيلات المعاد الجسماني أكثر من هذه العقيدة على بساطتها التي نادى بها القرآن.

25/05/2025 - 21:28  القراءات: 1224  التعليقات: 0

قال عليه السلام: «تَنَاسَ مَسَاوِيَ الْإِخْوَانِ تَسْتَدِمْ وُدَّهُمْ»، و الإخوان جمع الأخ و هي عامة قد تشمل الأخوة الدينية و الصداقة العامة، أي الأخ الشقيق و الرفيق و الصديق و الصاحب.

الصفحات